العدد 2643 - الإثنين 30 نوفمبر 2009م الموافق 13 ذي الحجة 1430هـ

50 % يرفضون لقاح H1N1 و30 % «محتارون»

استطلاع «الوسط» بشأن التطعيم ضد «انفلونزا الخنازير»

كشفت نتائج استطلاع قامت به «الوسط» على عينة عشوائية أخيرا عن تطعيم فيروس انفلونزا الخنازير أن 50 في المئة من أفراد العينة لن يأخذوا التطعيم، و20 في المئة منهم موافقون على أخذ اللقاح فيما شكلت النسبة المتبقية 30 في المئة ممن لم يحسموا قرارهم حتى الآن.

وتمحورت أسباب المعترضين على أخذ اللقاح، حول الخوف من آثاره الجانبية وآثاره على المدى البعيد وعدم قناعتهم بمدى مأمونيته، فضلا عن عدم كون البعض منهم من الفئات الأكثر عرضة للمرض وأن الفيروس غير خطير، في حين جاءت أسباب المؤيدين للتطعيم مركزة على أن الوقاية خير من العلاج فضلا عن أن البعض منهم من الفئات الأكثر عرضة للمرض.

وجاءت هذه الآراء في وقت مازال فيه البعض في حيرة بين الخوف من آثار اللقاح الجانبية على المدى البعيد، أو الخوف من شبح الإصابة بالمرض في حال عدم التطعيم.

في الجانب الرسمي، توقعت رئيس قسم مكافحة الأمراض في إدارة الصحة العامة منى الموسوي في تصريح لـ «الوسط» أن تبدأ عملية تطعيم الطلبة خلال منتصف الأسبوع الذي يلي إجازة عيد الأضحى المبارك.


من نتائج استطلاع قامت به «الوسط»

%50 من البحرينيين يرفضون لقاح «H1N1» و%20 موافقون عليه والباقي في حيرة

الوسط - زينب التاجر

كشفت نتائج استطلاع قامت به «الوسط» على عيّنة عشوائية أخيرا عن تطعيم فيروس انفلونزا الخنازير، أن 50 في المئة من أفراد العينة لن يأخذوا التطعيم، و20 في المئة موافقون على أخذ اللقاح، فيما شكلت النسبة المتبقية 30 في المئة مَن لم يحسموا قرارهم حتى الآن.

وتمحورت أسباب المعترضين على أخذ اللقاح حول الخوف من آثاره الجانبية وآثاره على المدى البعيد وعدم قناعتهم بمدى أمانه فضلا عن عدم كون البعض منهم من الفئات الأكثر عرضة للمرض وأن الفيروس غير خطير وأن الحملة الإعلامية ضخمت المسألة، في حين جاءت أسباب المؤيدين للتطعيم مركزة على أن الوقاية خير من العلاج فضلا عن أن البعض منهم من الفئات الأكثر عرضة للمرض، في الوقت الذي مازال فيه البعض في حيرة بين الخوف من آثار اللقاح الجانبية وعلى المدى البعيد فضلا عن الخوف من شبح الإصابة بالمرض في حالة عدم التطعيم.

ونذكر تفاصيل رأي عدد من أفراد العينة، رأت (ز.م -معلمة- 29 عاما) أن أسباب اتخاذها قرار عدم تطعيم أطفالها هو عدم وجود قناعة لديها بمدى مأمونية هذا اللقاح ولاسيما بعد ما أذيع في إحدى القنوات التلفزيونية عنه، الأمر الذي دفع بها إلى عدم الموافقة على الاستمارات التي وزعت على الطلبة فضلا عن خوفها من آثار اللقاح الجانبية وآثاره على المدى البعيد.

وتابعت بأن وسائل الإعلام أسهمت في زيادة خوف المواطنين من المرض في بادئ الأمر وعلى رغم مساعي وزارة الصحة وتعميمات منظمة الصحة العالمية بالتأكيد على كون اللقاح آمن وأن ضحايا الانفلونزا الموسمية في كل عام أعلى بكثير من ضحايا فيروس انفلونزا الخنازير إلا أن خوفا من المرض واللقاح ترسخ في أذهان الناس لا يمكن تجاوزه في هذه المرحلة.

وأضافت أن معلوماتنا البسيطة تقول إن الانفلونزا بشتى أنواعها لا علاج لها لكون مسببها فيروس متحول، وبناء عليه لا نجد جدوى من أخذ التطعيم، وشاطرها الرأي مدرس اللغة العربية سيد علي الموسوي بأن عرض إحدى القنوات لمواد إعلامية تتحدث عن موت الجنود الأميركيين بعد أخذهم أحد اللقاحات إبان حرب الخليج بعد مرور 10 سنوات سناريو من شأنه أن يتكرر للمطعمين بلقاح انفلونزا الخنازير على حد قوله.

وتابع بأننا لا ننكر خوفنا من المرض، مستدركا بأن الوقاية خير من العلاج وعلى الجميع اتباع سبل الوقاية وتوصيات وزارتي الصحة والتربية والتعليم لتجنب الإصابة بالمرض.

ومن جانبها قالت (ع.ع) طبيبة وأم لولدين إنها تطعمت هي وزوجها لكونهم من الفئات الأكثر عرضة للمرض ولقناعتها بكون اللقاح آمن وستعمد لتطعيم ولديها وذلك لإصابة أحد أبنائها بالسكري وبالتالي يعد من الفئات الأكثر عرضة للمرض.

وأضافت أن حالات الإصابة تزداد لمخالطي المرضى كالأطباء والممرضين، الأمر الذي دفعها لأخذ اللقاح ولاسيما أن في العام المقبل سيعطى لقاح فيروس انفلونزا الخنازير مع لقاح الانفلونزا الموسمية معا.

وفي سياق ذي صلة، ذكر (ن.ح) أنه أخذ التطعيم قبل 3 أيام وذلك لقناعته بأن الوقاية خير من العلاج وقناعته بتوصيات منظمة الصحة العالمية مستنكرا إصرار البعض على عدم التطعيم على رغم كوننا في بقعة تسمح بتبادل جميع المعلومات بحرية ومن السهل التأكد من مدى أمان اللقاح ومدى الحاجة له، أما الموظف في وزارة التربية والتعليم ( ف.ا) فقد قسم قناعته باللقاح إلى اتجاهين الأول بعدم أخذه للتطعيم لقناعته بعدم حاجته له والثاني بتطعيم أبنائه الصغار لخوفه من المرض.

ورأت (م.ج) أنه لا يمكن أن تأخذ وأبناؤها لقاح أسفله ثلاثة خطوط حمراء وعليه الكثير من علامات الاستفهام، ورأت أنها تفضل إصابة أطفالها بالمرض والاعتناء بهم وعلاجهم على أن تأخذ ما وصفته بلقاح مجهول الآثار.

هذا ولم تحسم حتى الآن الموظفة في القطاع الخاص نعيمة غلوم (32 عاما) رأيها بشأن لقاح فيروس انفلونزا الخنازير وبانتظار أن يأتي دورها وأطفالها، في حين قالت ربة المنزل زينب عبدالله إنها لم تحسم قرارها حتى الآن ومازالت في حيرة بين الخوف من آثار اللقاح وبين شبح المرض.


وجهة نظر طبية...

وللطب وجهة نظر، أوضحها رئيس قسم الأطفال في مجمع السلمانية الطبي ورئيس رابطة الأطفال واستشاري طب الأطفال وأمراض الصدر علي إبراهيم، أكد فيها مأمونية اللقاح وضرورة أخذه ولاسيما للفئات الأكثر عرضة للمرض كالمصابين بأمراض مزمنة كالسكري والضغط وغيرها وأمراض دم وراثية كالسكلر والثلاسيما وغيرها وأمراض تنفسية كالربو والأطفال الخدج والحوامل كما نصت عليه توصيات منظمة الصحة العالمية.

وأرجع رأيه إلى أن الشركات التي تحضر لقاحات الانفلونزا الموسمية تستخدم الفيروسات الأكثر ضراوة كون فيروس الانفلونزا بشكل عام فيروسا متحولا، وبناء عليه فإن التطعيم يعطي مناعة لجميع أنواع الانفلونزا، مشيرا إلى أن لقاح انفلونزا الخنازير يعطي مناعة بنسبة 87 في المئة من جرعة واحدة للبالغين وجرعتين للأطفال وأنه آمن بدليل إعطائه للحوامل وأن طريقة تحضير لقاح الانفلونزا الموسمية ومواده الحافظة هي ذاتها التي تستخدم لتحضير لقاح انفلونزا الخنازير.

وفيما يتعلق بالمخاوف من آثاره الجانبية قال إن الفيروس جديد وأنه مع الوقت سيكون كالانفلونزا الموسمية وآثاره الجانبية حاليا كمثيلتها في الانفلونزا الموسمية، أما آثاره على المدى البعيد فإنه لم ترد حتى الآن أي تقارير من الدراسات الأولية تشير إلى خطره على الصحة، مستشهدا بتطعيم 60 مليون فرد حول العالم حتى الآن وعدم تسجيل أي آثار جانبية خطيرة عليهم.

هذا وأضاف أن مملكة البحرين طعمت حتى الآن 6 آلاف شخص ولم تظهر عليهم أي أعراض جانبية، وفيما يتعلق بالآثار البعيدة المدى ذكر أنها لا تختلف عن آثار الانفلونزا الموسمية.


«الصحة»: توقعات بتطعيم طلبة المدارس بعد العيد

توقعت رئيس قسم مكافحة الأمراض في إدارة الصحة العامة منى الموسوي خلال حديثها لـ «الوسط» بأن تبدأ عملية تطعيم الطلبة خلال منتصف الأسبوع الذي يلي إجازة عيد الأضحى المبارك بعد حصر استمارات الموافقة والقوائم.

وأكدت أن جميع المدارس الحكومية والخاصة تسلمت استمارات الموافقة على التطعيم والتي تتضمن معلومات عن الطالب وخانة الموافقة من عدمه فضلا عن بيان السبب، مشيرة إلى أنه لن يتم تطعيم أي طالب دون موافقة والديه.

وفيما يتعلق بما نشر عن إلغاء الاستمارات، أوضحت أنه تم إلغاء استمارات الموافقة على التطعيم في المراكز وذلك بعد تراكمها وتفاقم العمل على العاملين في المركز وصعوبة حصر الأعداد وجردها، مستدركة بأنه مازال معمول باستمارات الطلبة والتي بناء عليها سيتم تطعيم الطلبة الموافقين على اللقاح في مدارسهم وتخصيص فرق طبية لذلك.


انفلونزا الخنازير في سطور...

إن مرض انفلونزا (H1N1) عبارة عن مرض فيروسي معدي وأعراضه مشابهة لأعراض الانفلونزا العادية وتشمل الحمى والخمول وانعدام الشهية والسعال وسيلان الأنف وألما في البلعوم وآلاما في الجسم، الصداع، البرد والقشعريرة والإرهاق. وقد تعرض البعض للإسهال والتقيؤ أيضا. المرض المنتشر حاليا هو مرض بشري بالدرجة الأولى وسمي حاليا انفلونزا (A - H1N1) (حتى لو سمي تجاوزا انفلونزا الخنازير) وينتشر عن طريق مباشر عند التعرض للفيروس الموجود في الرذاذ المتطاير من الشخص المريض خلال سعاله أو كلامه أو ضحكه. أو عن طريق غير مباشر خلال لمس الأشياء والأسطح المحتوية على الفيروس ومصافحة اليد ومن ثم يلمس الشخص أنفه من دون أن يكون غاسلا يديه.

قد يبقى المصاب بالانفلونزا مسببا للعدوى لمدة 7 أيام بعد ظهور الأعراض لديه ما لم يتم علاجه. أما الأطفال، ولاسيما الصغار منهم فهم أكثر عرضة للتسبب في العدوى ونقلها إلى الآخرين لفترات أطول من 7 أيام ما لم يتم علاجهم. أما بعد شفاء المريض فإنه لا يعد ناقلا للعدوى ويستطيع ممارسة حياته الطبيعية.

إن الحرص الدائم على غسل اليدين يخفض احتمال انتقال التلوث من الأسطح المشتركة إلى البشر وقد يستمر الفيروس حيا على الأسطح الصلبة ليوم واحد أو يومين ولاسيما في الظروف الباردة أو حيث الرطوبة المنخفضة ولكن استعمال المنظفات المنزلية العادية سيزيل الفيروس.


دول مجلس التعاون تخطو نحو توصياتها

منظمة الصحة العالمية تؤكد مجددا أن لقاح انفلونزا الخنازير «آمن»

أكدت منظمة الصحة العالمية مجددا يوم الخميس 19 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، أن لقاح انفلونزا الخنازير آمن، وقالت إن حالات الوفاة القليلة التي وقعت بعد التطعيم، ليست فى الحقيقة بسبب اللقاح نفسه، وأن اللقاح مثل لقاح الانفلونزا الموسمية.

وأكدت المنظمة أن حملات التطعيم مستمرة في جميع أنحاء العالم ولم تظهر أية قضية متعلقة بسلامة اللقاح وتؤكد التقارير حتى لآن على أن لقاح الانفلونزا الوبائية آمن مثل لقاح الانفلونزا الموسمية، وأنه تم إعطاء 65 مليون جرعة على الأقل من اللقاح إلى 16 دولة قدمت إحصاءاتها للمنظمة وتتم حملات التطعيم الآن في إجمالي 40 دولة، وأن عدد الحالات السلبية التي ظهرت بعد إعطاء المصل مشابهة لأعداد مثيلتها في لقاح الانفلونزا الموسمية، وتوجد 5 حالات فقط من 100 حالة تم الإبلاغ عنها كانت جدية.

هذا وخطت دول مجلس التعاون خطواتها لتطبيق توصيات منظمة الصحة العالمية إذ سبق أن أكد وكلاء وزارات الصحة في اجتماعهم الذي عقد بمسقط بسلطنة عمان خلال الفترة من1 إلى 2 الشهر الجاري والذي تمت فيه مناقشة آخر مستجدات انفلونزا H1N1 على مأمونية التطعيم، إذ قام المجتمعون بمراجعة الوثائق والتوصيات الصادرة من الجهات والهيئات العلمية العالمية، وخاصة التوصية الحديثة الصادرة بتاريخ 30 أكتوبر/ تشرين الأول 2009 من فريق الخبراء الاستشاري الاستراتيجي المعني بالتمنيع الذي يسدي المشورة إلى منظمة الصحة العالمية والتي أوصت بالآتي:

- التوصية باستخدام لقاح انفلونزا الخنازير: إذ رأى فريق الخبراء أن الدراسات والبحوث التي استكملت عن هذا اللقاح الجديد أوضحت أن هذا الطعم له نفس مأمونية لقاح الانفلونزا الموسمية، والذي استخدم ولايزال بشكل واسع وبعدة ملايين من الجرعات المستخدمة، كما لا توجد أية إثباتات بأن هناك أية آثار على الأطفال والبالغين والنساء الحوامل من المواد الحافظة المضافة للتطعيم.

- الآثار الجانبية التي يمكن أن تحدث بعد التطعيم: أوضحت الدراسات بشكل واضح أن بعض الآثار الجانبية قد تحدث بعد التطعيم وتعتبر من الآثار المحدودة المتوقع حدوثها والتي تتشابه بطبيعتها مع الآثار المعتادة والمعروفة للقاح الانفلونزا الموسمية، وأن الآثار الجانبية التي رصدت (حتى الآن) من اللقاح كانت بين خفيفة إلى متوسطة (مثال: ألم أو احمرار أو تورم مكان الوخز، ارتفاع محدود بدرجة الحرارة لمدة يوم إلى يومين) والتي في مجملها تزول من دون أثر يذكر على صحة الفرد، إلا أنهم أشاروا إلى أهمية وجود آلية لترصد وتقيّم الآثار الجانبية بعد إجراء التطعيم.

- التوصية بإعطاء جرعة واحدة من اللقاح لتطعيم البالغين والمراهقين اعتبارا من سن العاشرة، وإعطاء جرعة واحدة من اللقاح لأكبر عدد ممكن من الأطفال ما بين 6 شهور و10 سنوات.

- إعطاء الحوامل لقاحات الانفلونزا نظرا لتعاظم خطر تعرض الحوامل من المصابات بالفيروس لحالات مرضية وخيمة يبلغ عشرة أضعاف الخطر بين المصابين الآخرين.

- أثبتت الدراسات أن مرض متلازمة جليان بارييه (GBS) هو من الأمراض النادرة جدا، وأن احتمالية حدوثه تتساوى بين المطعمين وغير المطعمين بلقاح الانفلونزا المصنع حديثا. وأعلن الخبراء أنه لا توجد علاقة سببية واضحة لحدوث مرض جليان بيرية (GBS) ولقاحي الانفلونزا الموسمية وانفلونزا (A - H1N1)

كما ناقش الاجتماع تسجيل هذا الطعم مركزيا للاستفادة من الشراء الموحد لدول المجلس، وناقش الاجتماع الفئات المستهدفة بالتطعيم.

ومن جهتها أوضحت الوكيل المساعد للرعاية الصحية الأولية مريم الجلاهمة أن هذا الاجتماع هو الثاني بعد الاجتماع الطارئ الذي عقد في دولة الكويت قبل شهرين حيث تمت مراجعة الإجراءات المتخذة في دول المجلس وخصوصا فيما يتعلق بالتطعيم، وقد أشاد المجتمعون بما اتخذته وزارة الصحة في البحرين من إجراءات لمواجهة الانفلونزا واتفق المجتمعون على أهمية تبادل المعلومات أول بأول من اتخاذ إجراءات خليجية موحدة.

العدد 2643 - الإثنين 30 نوفمبر 2009م الموافق 13 ذي الحجة 1430هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 20 | 2:49 م

      حسبي الله ونعم الوكيل

      اللي مكتوب علي الجبين لازم تشوفه العين
      وكل ما يصيبنا الا ما كتب الله لنا ولاكن انا ارفض التطعيم
      محدش يعرف ايه اللي هيحصل له من المصل ده وكمان ايه اللي يأكد ان الوزير خده مش كانت الحقنه فيها اي حاجة تانية وكمان لو ربنا كتب لنا اننا نصاب بالانفلونزا ديه
      هنصاب انما ليه ناخد المصل ده ومحدش ضامن الاعراض بتاعته انا برفض اكيد وسوف ارفض انا اخده في المدرسة ايضا

    • زائر 19 | 6:25 ص

      غلط

      اعتقد انه النسبة اكبر لانه احنا موضفين احد الاقسام فالسلمانية ولا واحد بياخد التطعيم وعددنا ما شاء الله يفوق الجن بواحد

    • زائر 18 | 5:29 ص

      أعتقد النسب غير صحيحة

      فأنا وكل الاهل نمانع التطعيم وجميع طاقم موظفي المركز الصحي الذي أأعمل به ماعدا ثلاثة موظفين جميعنا رافضين للتطعيم فهل الــــ50% صحيحة أعتقد أن 75% على الاقل رافضين وممانعين ان لم يكن اكثر

    • زائر 17 | 4:38 ص

      !!

      النتيجه واضحه يعني بس 20 % اللي موافقين وما ظن متأكدين من قرارهم بعد

    • زائر 16 | 4:20 ص

      بنت 8 سنوات

      اني مو موافقة عمري 8 سنوات وما راح اتطعم

    • زائر 15 | 4:06 ص

      !!!!!!!!!!!!!!!!!!

      المشكلة انخاف على عيالنا من تاثيره في المستقبل
      والله الحافظ

    • زائر 14 | 3:59 ص

      لا يمكن...

      مستحيل والف مستحيل ناخد التطعيم ...
      لان اللقاح غير مضمون وغير امن .....

    • زائر 12 | 2:57 ص

      غير موافق

      اللقاح اخطر من المرض

    • زائر 11 | 2:46 ص

      الخيرة فيما اختاره الله

      أني عن نفسي استخرت الله وطلعت الخيرة نهي، وخلاص ما بطعم أولادي ، والأعمار بيد الله .

    • زائر 10 | 2:33 ص

      لا لا للتطعيم

      اخواني واخواتي عليكم بذكر الله اولا واخيرا ولا لا للتطعيم ترى ارواحكم وارواح ابنائكم عزيزة

    • زائر 9 | 2:10 ص

      أذكرو الله

      قل لن يصيبـــــــــــــــنا الا ماكتب الله لنا وخلاص ياجماعة مانتو مقتنعين لاتتطعمون وبس

    • زائر 8 | 1:41 ص

      بو آية

      أنه ما عندي استعداد أعرض عائلتي حق أدوية وتطلع الأعراض عقب ما رب العالمين يستخيرنه.. بعدين شنو بيكون مصيرهم؟؟ نقعد نلوم من؟؟ نقول بعدين ياليت و يا ليت... الموتة وحدة.. سواء من انفلونزا الخنازير أو من انفلونزا التيوس.

    • زائر 7 | 12:21 ص

      مرض عادي

      مرض عادي جدا ولا اعرف لماذا كل هذا التهويل في البحرين لا يتكلم عنه خارج البلد بينما هنا كانها كارثه والكل راح يموت اذا ما اخذ التطعيم نريد متخص او خبير من وزارة الصحة يقولنا كم واحد مات من وانفلونزا العادية ويقارن النسبة مع وانفلونزا (A - H1N1)

    • زائر 6 | 12:20 ص

      يجب ان يحاسب وزير الصحه في محكمة العدل الدوليه

      يجب ان يحاسب وزير الصحه في محكمة العدل الدوليه اذا اجبر اطفالنا على اخذ التطعيم ياناس شوفو الس ان ان و شوفو ويش قالت وزيرة الصحه الفلنديه كفايه طيبه ياهل البحرين خلو المجنسين ياخذون التطعيم مو انتو و هاذا الوزير عليه الله للي يسونه اطباء وزارة الصحه ولا يحاسبهم من قتل للمرضى في السلمانيه و الحين مصر يقتل اولادنا حسبي الله و نعم الوكيل فيجب ان يحاكم للمرضى الى قتلوهم في المحاكم الدوليه
      وينكم ياوالى الامر عما يعمله هالوزير بنا من حصاد جماعي في السلمانيه و الحين بيواصلون قتلهم لاطفالنا

    • زائر 5 | 11:15 م

      الصحه تنادي الموت الموت

      وزير الصحه عجيبه ها الصوره منك للاسف القاح علا ماسمعنا وحدروا منا الاطباء غير امن ويادوبهم اجيكون علا هل الفقرا

    • زائر 4 | 10:20 م

      !!!!!

      ديييييييييييييييييييييييه غصيبة مااااحنا مطعميين الله يستر اتسويها وزارة الصحة أنها اطعم الطلبة على أن تطعيم ثاااني ويطلع بعدين تطعيم الانفلونزا ماادري ليش مصريين على هاللقاااح الخرطي؟!!!

    • سعادتي رضى ربي | 9:19 م

      هل أطعم أو لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

      كنت الأول انتظر وصول التطعيم والمملكه ما قصرت وصل التطعيم 00000لكن تظل مخاوفنا منه ورفضنا له لماذا لا تلجأ وزاره الصحه من زياده الحملات التوعويه لي اقناع الناس
      بها التطعيم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟وخصــــــــــــــــــــوصا الأطفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــال

    • زائر 3 | 8:47 م

      شنو يضمنة ان ابرة الوزير كانت لقاح ؟؟

      يمكن الابرة كانت فاضية وانا لا اثق في هذة الوزارة التي يرمى فيها المرضى ولا يهتم لحالتهم

    • zahraa nasr | 7:04 م

      اذا الوزارة متحيرة

      شلون الناس راح تاخذ قرار؟
      والصحه بنفسها متناقضة مرة آمن مرة لا مرة المرض خطير مرةلا لكن اسمعو كلامي ولاتاخذونه وترا في سبل وقاة لان مثل الوقاية خير من لعلاج ترا الوقاية من هالقاح بعد خير

    • زائر 2 | 6:16 م

      بنت المنوية

      انا ام و اخاف على اولادى علشان جذى اخذت التطعيم وصار لى اكثر من اسبوع وما حصل لي اية مضاعفات نفس الشى جيرانا كلهم اخذوا التطعيم اكثر من شهر ونصف وراح اطعم اولادي الاربعة وفوقهم زوجي والوقاية خير من الف علاج

    • زائر 1 | 6:12 م

      انه من نسبه ال50 ..

      غير موافق.

اقرأ ايضاً