حكمت المحكمة الكبرى الجنائية الكبرى برئاسة القاضي إبراهيم الزايد وعضوية القضاة علي الكعبي وعلي الظهراني وأمانة سر هيثم المسيفر صباح اليوم (الأحد 30يناير/كانون الثاني 2011) ببراءة المتهمين بالاعتداء على مدير تحرير صحيفة محلية.
وكان مدير التحرير المعني أكد في جلسة سابقة أن المتهمين الماثلين أمام المحكمة ليسا بطول أو بوزن المتهمين اللذين اعتديا عليه، مضيفا أن المتهمين اللذين اعتديا عليه لم يقصدا قتله وإنما إيذاءه.
وجاء في أبرز أجوبة المجني عليه التي أدلى بها في الجلسة ردا على أسئلة المحاميين التاجر وإبراهيم، بأنه كان في يوم الواقعة خارجاً من مبنى الصحيفة عند الساعة الثالثة فجرا ويتحدث في هاتفه النقال مع زوجته وأثناء ما كان يدور محرك السيارة لمح شخصاً ملثماً وراء السيارة وعندما توقف للتحدث معه وقام الملثم وسأله عما إذا كان يعمل في الصحيفة المعنية، وبعد أن رد بالإيجاب ظل الملثم يتحدث بكلام لا يعرف معناه، وفي الوقت ذاته لمح ملثماً ثانياً يفتح باب السيارة، فحاول الذهاب إليه لكن المتهم الأول قام بالتعارك معه وسبب له جروحاً يعتقد أنها بسبب استعمال آلة حادة لم يرها، وبعد ذلك هرب المتهم الثاني ومن ثم هرب الأول فلحق به، إلا أنه لم يمسكه فعاد إلى السيارة وشاهد المقصورة الأمامية تحترق، فعند ذلك استعان بحارس الصحيفة وشخص آخر.
وعند رده على سؤال المحامي التاجر بخصوص إن كان المتهمان ينويان قتله وهل شاهد أياً من أدوات الجريمة من آلة حادة أو أي شيء استخدم في الجريمة، أفاد المجني عليه بالنفي وأن المتهمين كان غرضها من ضربه إيذاءه، وأنه لم يشاهد آلة حادة وأن رجال المباحث عندما انتهى من تقديم بلاغه ومعالجته أخبروه بمشاهده قنينة استخدمت في عملية حرق السيارة.
وبعد الانتهاء من استجواب المجني عليه تحدث للمحكمة بعد التدقيق في المتهمين قائلاً إن طول المتهمين ووزنهما يختلف مع المتهمين اللذين تعارك معهما، وهنا تحدث المحامي محمد التاجر الذي كان قد استفسر عن طول المتهم خلال الاستجواب، وقال إن المجني عليه ذكر خلال الاستماع لأقواله أن طوله 180 سم بينما المتهمان لا يتجاوز طولهما 155 سم، مطالباً المحكمة بإخلاء سبيلهما.
وكانت النيابة العامة وجهت إلى المتهمَين أنهما أشعلا حريقاً من شأنه تعريض أموال الغير للخطر وأنهما اعتديا على جسم مدير تحرير صحيفة محلية، وأنكر المتهمان ما وجه إليهما، مشيرين إلى تعرضهما للإكراه وسوء المعاملة لإجبارهما على الاعتراف بما لم يقترفاه.
هههههههه
مو هذولا اللي قال المحقق كونان أنهم اعترفوا بجريمتهم؟
طلعت مو خوش وطلعت خرطي بعد يا كونان.
بس من يحاسبك ؟
:(
ألف ألف مبروك الإفرآآآآج عقبــــــآآآآل معتقلين قريتنا يــــــــآآآآآآرب ..
مبرووووك
ظهر الحق ان الباطل كان زهوقا
من اللي ضربه ,,
وين المتهمين الأصليين,,,,,
البيان
وأشار إلى أن الأجهزة الأمنية باشرت وبشكل مكثف عمليات البحث والتحري والتي أدت إلى تحديد هويتهما, وبعد استصدار إذن من النيابة تم القبض عليهما «الأول ( ج . أ . ن ) 27 سنة، موظف، والثاني (ح . ع . م) 21 سنة , عاطل», حيث أقرا بما نسب إليهما وأعقب ذلك استكمال كافة الإجراءات القانونية وعرض المتهمين على النيابة العامة.
سلام من صفية
ظهر الحق و زهق الباطل .. و طلع رئيس التحرير الفلسطيني أشرف من أي واحد يدعي المواطنة و حب الوطن .. بوركت ..
سؤال من سيعوض المظلومين عن سمعتهم و وقتهم و ضياع ارزاقهم ؟
طيب والمده التي قضوها في السجن
من يعوضهم عن المدة التي قضوها في السجن والله حرام ومن يعوض امهاتهم بعد الالم والحزن على فلذات ابناؤهم ااااه لو تحسوا الم الام على فراق ولدها والله لهتزت الجبال من فطر قلب الام الحزين اااااه حسبي الله ونعم الوكيل
سند تحمد الله على البراءة
قرة عين أهاليهم والحمد لله على براءتهم
وعقبال البقية أن شاء الله
وهارد لك للصحف الصفراء المأجورة التي اقتات على سمعة هؤلاء الشباب
؟
على اي اساس عيل اتهموهم
الى زائر1
اتفق معاك ... الله ينصر المظلومين
ألف ألف مبرووووووك
عقبال الباقي يا رب =)
من يعوضهم؟
لا اقصد التعويض بالفلوس انماالتعويض بما حدث لهم في كل شي وسؤالي الى المهلهلين يوم القبض عليهم لا يستحقون السؤال لا املك سوى القول حسبنا الله ونعم الوكيل على التشهير فيهم الله على الضالم
مبروك مقدما
ظهر الحق ان الباطل كان زهوقا وان شاء الله البقية
ستراوي606
وين المطبلين الي كانو يصفقون وين الي يقول ان شاء الله مؤبد لكن الحين ابي من جريدة الوسط وبـلخصوص الدكتور منصور انه يرد عليهم لأنه الجريدة لاقتـ مثل مالاقو الأخوان من تشهير بهم وكانت جزء من القضيه ...........
طيب في بعض الصحف نشرت صورهم على شكل مجرمين ماهو الإجراء القانوني ؟
بعض الصحف المحلية استبقت كل شي وتجاوزت حتى قنوات الدولة وعرضت صورهم الشابين بصورة اتهام ، اقول للجهات الخيرية والمحامين أن تتكفل برفع دعوى قضائية ضد كل من تجرأ وشهر بهما
كيف؟
وكان المتهمان قد سجلا اعترافتهما في النيابة العامة والتي جاءت متوافقة مع الادلة والتحريات!
نعم للقضاء العادل
ليسمع من يشكك فى القضاء او فى اذنيه صمم
الحمد لله
الحمد لله ..السلامة
عقب ويش عاد
عقب ويش عاد. عقب ما شهرتون بهم ونشرتون صورهم في الصحف كمجرمين إرهابيين, حسبنا الله ونعم الوكيل
الحمد لله على البراءة
لا يصح إلا الصحيح...