أتظاهر الآلاف في محافظتي الأقصر وقنا للمطالبة ببقاء فضيلة الإمام الأكبر احمد الطيب شيخ الأزهر في منصبه.
وخرج الآلاف من الأزهريين والمواطنين والطلاب إلى شوارع مدينة الأقصر مؤكدين تمسكهم بفضيلة الإمام الأكبر احمد الطيب شيخا للأزهر ورفضهم لما تردد عن قيام الإمام الأكبر بتقديم استقالته من منصبه.
وفى مدينة قنا خرجت مظاهرات مماثلة تؤيد احمد الطيب شيخا للأزهر وتدعوا لنصرته والتصدي لمن يحاولون النيل منه ، مؤكدين انه شيخ جليل وعالم فذ لا يشق له غبار.
واجمع المتظاهرون الذين خرجوا بالآلاف طائفين الشوارع والميادين على أن الإمام الأكبر استطاع في فترة وجيزة إنجاز الكثير خدمة للأزهر والأزهريين والإسلام والمسلمين .
وقالوا إنه نجح في تحقيق العدالة داخل قطاع المعاهد الأزهرية ورفع من شأن أبناء الأزهر وارتقى بقطاع المعاهد خطوات إلى الأمام وهتف المتظاهرون بعبارات منها " بالروح بالدم نفديك يا أمام " و" الشعب يريد بقاء الإمام ".
وقال المتظاهرون إنهم يعرفون الطيب عن قرب وانه مكسب كبير للامة الإسلامية جميعا والأزهر ومصر خصوصا وإنه شخصية يصعب تعويضها إن استقال من منصبه وسوف نخسره جميعا.
واكد العاملون بالأزهر انهم " نعموا في الفترة الأخيرة بعد تعيين الأمام شيخا للأزهر بما لم ينعموا به على مر حياتهم من بدلات ومميزات".
الا ومن كان
الا ومن كان من الفقهاء صائنا لدينه مخالفا لهواه و مطيعا لمولاه فللعوام ان يقلدوه ... صدق مولانا الامام العسكري
الطيب
وانشاء الله يطلع طيب
مجرد وجهة نظر
أولاً المنصب الديني في الاسلام يعتمد على درجة العلم وهو غير معين فيجب التعبير بالتنحي عن التصدي للشؤون الدينية العامة بدلاً من كلمة الاستقالة لأن لا أحد يستقيل من خدمة الله وخدمة رعيته خصوصا طلاب العلم والعلماء.
ثانيا أعتقد أن على طلاب علم وعلماء الأزهر الشريف تحديد شيخ الأزهر عبر أسس مثل الإيمان والعلم وغيرها من أسس سواءاً كان ذلك عبر الشورى أو عبر التسلسل العلمي، حتى لا يكون شيخ الأزهر موظفاً حكومياً تابعاً بل هو بنظري قائد من قادة هذه الأمة المحمدية
مجرد رأي يحتمل الصواب والخطأ
بحراني
الصراحة يعجبني هالشيخ .. يطبق الآية "ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة" عدل ..
إصلاحي بإمتياز
شخصية فذه