شهدت جزيرة سترة مناوشات أمنية ساخنة بعد الانتهاء من تشييع الشاب السيد هاشم سعيد (15 عاماً) إثر تهتك بالأوعية الدموية ونزيف نتيجة إصابة بالعنق بحسب ما أشار التقرير الطبي، بعد مناوشات ساخنة شهدتها عدة مناطق يوم أمس (السبت).
كما شهدت المناطق المجاورة بسترة كالنويدرات والمعامير والعكر مناوشات ساخنة أيضاً.
وقالت وزارة الداخلية عبر "تويتر": "بعد انتهاء تشييع المتوفى في سترة قامت مجموعات بأعمال شغب وتخريب ومحاولة الخروج إلى الشارع العام ما استوجب تدخل قوات الأمن".
اظن انت مب في البحرين
لما ينقتل ليك اخ او ولد او جا اوصديق او اقل لاشي اتشوف بعينك الظلم لماتنسجن اختك .. ممكن اين لما اطالب باصلاح من خمسين ستة ويكذبوا عليك في كل مرة لما ايسمونك هندي الخليج من شدة الفساد اللي اتعيش فية في هالبلد سمني مخرب اذا حملت احجارة ومنتوف ولا اتقول لعب اعيال قول اللي تبي اتقولة
فاز الشهيد ونال العز والشارفه
غالية يا ديرتي غالي يا شعبي
هذه قضية بحرينية .. اي تعني ابناء هذا البلد .. و الي مو عاجبه اهل البلد يرجع ديرته ااحسن و بلا يعملوا ما يعملوا !
بحرين انتى الغالية
نريد الهدوء من الطرفين، نريد ان نعيش بأمان، بسنا فوضى، بسنا عنف، المطلوب الجلوس على طاولة الحوار، خلونا نطلع من هدي الازمة،
عين صادتنا ما صلت على النبي،،
رد على بعض الردود
الى أم محمود : سلامتك . ما بينفجر ولا غيره .. وش تبين الشرطه يعملوا اذا المخربين بسكروا الشوارع ؟ حد قالك ان الديره فوضى او لعبه . ما سألتي نفسك ليه يستخدموا مسيل الدموع ؟
رقم 2 : بأي عقليه تخاطب اذا تقول ان الشرطه تمنع دفن الميت ؟
رقم 11 : اي حقوق شرعيه اللي تتكلم عنها بالدوار ؟ ما شفنا الا اسقاط النظام ونوم بالشارع .. هل هذي ديمقراطيه او حتى من الذوق ان الواحد يطالب بحقوق بهذي الطريقه ؟
الي زائر 1
رمي الحجارة والمولوتوف واسياخ الحديد و اغلاق الشوارع وترويع الناس , اذا هذا ماكان تخريب وارهاب شنهو اتسمية لعب اعيال
لأحول ولا قوة إلا بالله
لماذا كل هذه الأمور ، مدير الأمن العام يطلب فتح صفحة جديده وانهاء جميع هذه الأعمال التخريبيه التي يتعرض لها الشباب ورجال الشرطه ، نتمنئ الهدوء والحوار والتراضي وانهاء الخلافات والعيش بأمان وراحه
ونعم بالله
الى زائر 23 نعم و مليون نعم نقول الله موجود و كل ما يجري بعين الله..
عزيزي: الجيش لا يمكن ان يقتل كل الشعب
الخيار الأمني ليس حلاً !!
لو كان الخيار الأمني هو الحل للازمة لانتهت الأزمة منذ فبراير الماضي . فكل ما ما زاد القمع وزهق الأرواح زاد الشعب اصرارصا على مطالبه المشروعة .. الحل هو حل سياسي يتمثل في اجراء حوار بين السلطة وأطراف المعارضة جميعها (ليست الوفاق فقط) والتوافق على مطالب الشعب عن طريق استفتاء شعبي.
ليست هناك مناوشات في جزيرة ستره بل "حرب" ..!!!
ليش تم غلق جسر سترة
احبك يا شعبي
الي يقول الامن و الجيش موجودين .. احنا انقول الله بعد موجود .. يمهل و لا يهمل
انا شخص امى و تونى مستوعب الدرس
لما كنا نعتصم فى الدوار كنا اشخاص نطالب بحقوقنا الشرعية و يسموننا مطالبين او معارضة
اقتحمو الدوار و قتل من قتل و جرح من جرح و سجن من سجن و اصبحنا نعتصم فى القرى
و مطالبنا هيا هيا الان يسموننا مخربين لتشويه
صورتنا وقمع و اسكات صوتنا و سرقت حقنا
اهل سترة
اللهم انتقم من كل ظالم
لا حول ولا قوة إلا بالله
حلال عليهم يسكرون الشارع من دوار البا لجسر سترة و خوفا من خروج المشيعين للشارع العام هذا القمع الشديد سبحان الله و في اصابات خطيرة اليوم إن شاء الله ما يطيح شهيد ثاني
الي .....
الي من يقول الوضع بنفجر لا تخاف الأمن والجيش اكرر الجيش موجود وشكرا
ياااارب
حسبي الله ونعم الوكيل في كل ظالم وكل ساكت عن الحق
غريبه مخربين مو مجهولين !!
ليش مخربين مومجهولين !! ابي افهمها مخربين لانهم ماتعرفونهم بس يوم اللى تعرفونهم يصيرون مجهولين !. امرج غريب
يا رب احفظ أهل سترة الأبطال من كل شر ........ ام محمود
الوضع شكله بينفجر في البحرين ... الناس وصلوا حدهم من الغضب بسبب التمادي في الظلم و التعسف والاستهتار و الاستخفاف بالقيم و المباديء و بالدماء .... شكله انهم قاموا بضرب توصيات لجنة بسيوني عرض الحائط ... لم نرى أي جد في حل الأزمة بالعكس هي زادت عن قبل
لا نريد سقوط المزيد من الشهداء
و الاستخدام المفرط لمسيلات الدموع يجب أن يتوقف
أنا خايفه على فيلسوف زميلي كان يكتب هنا و ما زال
و لماذا تم اغلاق الشوارع بالكامل و عزل سترة؟
عزلوا سترة برا و بحرا و جوا
لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم
غلق كافة الشوارع المؤدية الى جزيرة سترة و تحليق الطائرات على علو منخفض جداً لمنع تشييع الفتى الشهيد هو السبب في هذه المواجهات .. منذ متى يتم منع المشيعين بهذه الصورة المخزية حتى عن طريق البحر .؟
لا تغيير
طول عمرها وزارة الداخلية توصف الشباب بالمخربيين في حين إن من يُقتَل هم المخربين. ارحموا عقولنا... اعترفوا بالأزمة التي أوجدتموها يا هؤلاء!