طالب اختصاصي في طب وجراحة العيون سعيد السماهيجي وزارة الصحة في خطاب وجهه إلى الوكيل المساعد عائشة بو عنق بإعادته إلى العمل أو السماح له بالعمل مؤقتاً في العيادات الخارجية الخاصة.
وأوضح السماهيجي في حديث إلى «الوسط» أنه أرسل الخطاب في (18 يناير/ كانون الثاني 2012)، مطالباً بإعادته إلى العمل أو مزاولة المهنة في العيادات الخارجية الخاصة، مؤكداً حاجته للعمل وخصوصاً في ظل الظروف الحالية مع وقف الراتب على رغم استقطاع 1 في المئة ضد التعطل من الراتب طوال السنوات، مبيناً أنه تم إيقاف الرواتب، في الوقت الذي لا يملك أية عيادة لمزاولة عمله.
ولفت السماهيجي إلى أنه فضلاً عن حاجته إلى العودة للعمل فإن لديه عدة التزامات عائلية وشخصية ومالية، منوهاً إلى أنه غير قادر على مزاولة المهنة في العيادات الخارجية الخاصة، كما أنه غير قادر على السفر إلى الخارج بحكم منعه من السفر.
وقال السماهيجي: «مع احترامي إلى الكوادر الطبية التي تعمل الآن، إلا أنه بسبب عدم عودة الكوادر الطبية بالكامل فإنه لا يمكن القيام بالعمل على أكمل وجه، وخصوصاً أن الجميع بالإمكانيات المشتركة يشكلون تعاوناً في تقديم أفضل الخدمات إلى المواطن».
وأضاف «إن قضية الرجوع لا تتعلق بالموظف فقط، إذ إنها تتعلق بصحة المرضى»، مشيراً إلى أنه في حال كانت الوزارة حريصة على صحة المرضى؛ فان عليها إرجاع جميع الأطباء الموقوفين عن العمل، مع إرجاع جميع الكوادر الصحية. كما اشتكى السماهيجي في الخطاب الذي وجهه إلى الوكيل من إتلاف سيارتين له في مجمع السلمانية الطبي، مع اختفاء السيارتين في شهر مارس/ آذار 2011.
وأكد أن الوزارة تتحمل ما ألحق بالسيارتين من أضرار، فضلاً عن اختفائهما، مبيناً أن المسئولية تقع على الوزارة في حماية الموظف وحماية الممتلكات الخاصة به، وخصوصاً أن السيارتين كانتا في مجمع السلمانية الطبي في ذلك الوقت. ولفت السماهيجي إلى أنه قام بالاتصال قبل أسبوع لمعرفة الرد على الخطاب وتم إبلاغه بأن الوكيلة حولت الخطاب إلى اللجنة القانونية، على أن يتم الرد عليه قريباً، مؤكداً أنه مر أسبوع على مخاطبتهم هاتفيّاً، إلا أنه لايزال في انتظار رد الوزارة إما بالسماح له بالعودة إلى العمل أو مزاولة المهنة في العيادات الخارجية الخاصة.
ومن المشار إليه أن السماهيجي اعتقل في 27 مارس 2011 مع كوادر الطواقم الطبية، وقد شعر عندما كان موقوفاً في سجن الحوض الجاف، بوجع كبير في الرأس، وقام الطبيب المعتقل حسن التوبلاني بمعاينته، وأشار إلى احتمال تعرُّضه لنزيف حادّ، وقد قامت السلطات الأمنية بنقله إلى المستشفى العسكري وبعد الفحوصات ثبت أنه يعاني نزيفاً حدث في وعاء دموي في الدماغ، ونقل إلى مجمع السلمانية الطبي، ليتم بعد ذلك نقله إلى الأردن لتلقي العلاج عن نزيف المخ الذي تعرض له
العدد 3434 - الثلثاء 31 يناير 2012م الموافق 08 ربيع الاول 1433هـ
افضل جراح
من دون تحيز الدكتور السماهيجى هو من افضل جراحى العيون في البحرين
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
قطع الأعناق ولا قطع الأرزاق، حرب تجويع ضد ابناء الوطن لإخماد صوتهم
الله يعين
الوضع مأساوي جداً ، متى الفرج ؟
شيعي خالص
د السماهيجي,يرجى أولا واخيراَ الاعتناء بصحتك وعافيتك,فامر الله قادم انشاءالله بالنصر , فالعمل قادم فلن يمنع من أبناء الوطن الاصليون.
كفى قطعاً للارزاق
بعد خدمتك سنين طوال لهذا البلد و لابناءه هكذا يجازونك؟! ارفع رأسك يا دكتور فلقد رفعت اسم البحرين عالياً .. كل الشعب يفتخر بك و بما تقدمه من تضحيات في سبيل عملك الانساني لخدمة هذا الوطن و ابناءه .. سترجع لعملك مرفوع الرأس لاخلاصك في عملك و تضحياتك .. و لا عزاء للحاقدين
الدول تكرم الكفائات
لا أدري بأي منطق يبقى الحال على ما هو عليه بل يزداد سوء هل الذين أمروا بتوقيف الأطباء لن يحتاجون إليهم من المسئول عن عدم تطبيق التوجيهات من أعلى المسئولين في البلد بإرجاع هذه الكفائات وتكريمهم.
بصراحة خوش رجال
أنا تعالجت عنده بالسلمانية وكان فعلا انسان محترم وطبيب بارع. الله يوفقه
مثال للحق
نحن فخورون بك يا دكتور
وسام شرف,,,,
الله يعوضك على صبرك و خدمتك الى وطنك,,,,,,
لاحول ولاقوة إلا بالله
أصلاً المستشفيات بدون شيء لديها قصور في عدد الأطباء الجراحيين والأستشارييين، فلماذا لايتم أرجاعهم رأفه بالمرضى، وهم في النهاية مظلومون
ان شاء الله
ان شاء الله بترجع دكتور
وكل الكوادر السابقه باذن الله راجعين
عشت ذخراً للبحرين يا دكتور سعيد
عشت أيها البطل
هذي حالة؟؟
كفاءات عاطاة عن العمل و.... يشتغلون!!
الله في العون يا دكتور
إن الله يمهل ولا يهمل
كان الله بعونك
كان الله بعونك وشافاك الله
انتم فخرنا وعزنا وانتم تاج رؤوسنا
قلوبنا معكم