العدد 3484 - الأربعاء 21 مارس 2012م الموافق 28 ربيع الثاني 1433هـ

"التربية" ترسل ردودها على أسئلة لجنة التحقيق

مدينة عيسى – وزارة التربية والتعليم  

تحديث: 12 مايو 2017


أفادت وزارة التربية والتعليم أنها أنهت اليوم الخميس (22 مارس / آذار 2012) ردها على الأسئلة الواردة إليها من لجنة التحقيق البرلماني المشكّلة للتحقيق في نوعية مخرجات التعليم الأساسي والثانوي وتمديد الزمن المدرسي، إذ عكف المسئولون والمختصون والخبراء بالوزارة على مدار الأسبوعين الماضيين صباحاً ومساءً وأيام الإجازات الأسبوعية على الرد عن 12 سؤالاً موجهاً من اللجنة الموقرة للوزارة، مع توفير نسخ من الدراسات والوثائق والاستمارات والمراجع التي اعتمدتها الوزارة في تشخيص مخرجات التعليم وفي إعداد وتنفيذ مبادرات تطوير التعليم وتحسين أداء المدارس وتدريب وتمهين المعلمين والارتقاء بالمناهج الدراسية وغير ذلك من الجوانب المرتبطة بمحوري التحقيق البرلماني.

يذكر أن الوزارة قد تلقت المزيد من الأسئلة حول المحورين المذكورين ويجري العمل على الرد عليها، وذلك في إطار حرص الوزارة على التعاون التام مع اللجنة المشكّلة من مجلس النواب.

 





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 3 | 11:03 ص

      اسألونا نحن المدرسين عن عالم الورق اللي عايشينه في وزارة الورق

      فعلا عالم ورق في ورق
      وعلى اجنة التحقيق هذه عدم تصديق الورق والتحقيق الفعلي وليس الورق
      في ذمتكم ليوم الدين

    • زائر 2 | 7:39 ص

      وين التطور يا وزارة التربية

      المفروض الملفات تكون في سي دي, فلاش مثلا, او سوف كوبي.

      وكل يوم نسمع تعليم الكتروني ومرشد الكتروني.

      وسالفة كلها ورق في ورق و الطريقة البدائية.

    • زائر 1 | 6:57 ص

      ورق في ورق

      وزارة الورق تعتقد ان مخرجات التعليم هي في الورق والدليل تردي المستوى التعليمي الذي يحاول وزير التربية معالجته بحبس الطلبة داخل الصفوف كالمساجين .. افتحوا الابواب لتعلموا كم من الطلبة تستهويه مدارسكم وكم من الطلبة يحضرون للدراسة رغبة في التعليم لا قسراً ، اما الملفات والقراطيس والاستبانات المزورة فلا احد يصدقها ولن يقتنع فيها احد ، واذا كان هذا البرلمان شرعي كما تدعي الحكومة فلتقبل بالتصويت على مشاريع التهريج ( التحسين ) التي تعامل ابنائنا كالالات دون مراعاة لظروف المدارس المتهالكة

اقرأ ايضاً