العدد 3603 - الأربعاء 18 يوليو 2012م الموافق 28 شعبان 1433هـ

الأسد يلتزم الصمت بعد تفجير دمشق

التزم الرئيس السوري بشار الاسد الصمت الخميس (19 يوليو/تموز 2012) غداة التفجير الذي اسفر عن مقتل ثلاثة من اقرب مساعديه احدهم صهره آصف شوكت.
ولم يدل رئيس الدولة الذي يتحدث نادرا للاعلام، باي تصريح ولم يظهر علنا.
ولم تبث وسائل الاعلام الرسمية صورا للهجوم، كما فعلت من قبل بعد الهجمات التي وقعت في دمشق.
وتبنى الجيش السوري الحر الذي يشكل منشقون عن الجيش غالبية سكانه.
 





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 8 | 7:53 م

      تحياتي (الكوت 6)

      يقولون ان هناك الكثير من الأوراق في يد بشار الأسد لم يلعب بها بما معناه انه كان صبورا و حليما رغم إن من بعض تلك الأوراق الجوكر خلوا بالكم الجوكر عنده وطبعا الكل يعرف الجوكر

    • زائر 7 | 2:37 م

      سنحتفل قريبا بزواله وزوال نظامه

      هذه المره الثانيه التي ينتفض فيها الشعب السوري ضد الطغيان فقد كانت المرة الأولى في الثمانينات والآن التصميم اقوى على ازالة الرجس عن سوريا ... قريبا ان شاء الله سيسحق النظام البعثي

    • زائر 6 | 1:50 م

      من حق الجميع أن يقررو مصيرهم ..

      من حق السوريين أن يقررو مصيرهم فما فعله بشار ليس بقليل .. القصف الذي نسمع عنه غير مقبول و مقوله (لا إله إلا بشار تدل على كفر أتباعه فلايستحق أن يكون رئيسا بعد هذا الكلام ولا أحد يقول ينفع أسرائيل وخرابيط لأنه ماشوفه قاعد يقصف أسرائيل والخرابيط التي تقال عنه سوا فيديوات من اتباعه تقول لا إله إلا بشار -أستغفر الله العظيم- ولا أرى أصلا أستنكار بهذه الحادثة هل الناس تتجاهل هذه الحادثة من أجل دعم المقاومة في لبنان فأي دين يقول لك هذا ..؟! فسحقا له ولا أمثاله من الطواغيت

    • زائر 5 | 1:24 م

      الرئيس السوري بشار الأسد،،،،

      سوف يكون عما قريب وقريب جدا الرئيس السابق واللي عنده شك في هالكلام عليه أن ينتظر قليلا وأنا مستعد للرهان على ذلك إن كان مسموحا بحسب القوانين المعمول بها في الدولة وسلامتكم /مع تحيات يعسوب.

    • زائر 3 | 11:13 ص

      عبدالرحمن

      أنا لا أعتقد أنه التزم الصمت ، في الحال تم تعيين خلفا لوزير الدفاع و في الحال شاهدناه يزور الجرحى في المستشفى.

    • زائر 2 | 11:07 ص

      خدمه كبيره ومجانيه لاسرائيل

      هذا با الظبط الذي ارادته اسرائيل فما عرف با الجيش السو ري الحر قدم اكبر خدمه لاسرائيل لان هؤلاء الضخايا لهم دور كبير في حماية ودعم ثم انتصار المقاومه في لبنان وفلسطين

    • زائر 1 | 10:28 ص

      لانتقام سيكون صاعق على الأعداء ما حدث أمس صدم المجتمع الدولي ...... ام محمود

      يقولون ان هناك الكثير من الأوراق في يد بشار الأسد لم يلعب بها بما معناه انه كان صبورا و حليما رغم بشاعة المؤامرة و تحالف نصف دول الكرة الارضية ضده بقيادة امريكا و تزعمهم للاجتماعات العلنية ووضعهم للخطط و تمويل الارهابيين بالسلاح و مليارات الدولارات و كل ذلك من أجل ارضاء اسرائيل و للاطاحة بأكبر دولة مسلمة لم تقبل بالاملاءات أو التنازلات كما فعل غيرها و سقط في الوحل و الذل الابدي

      بعد انفجار دمشق الهائل بالامس و فقدان مجموعة من الوزراء و رجال الامن الكبار
      أكيد سيكون نوع من الثأر بجانب التطهير

اقرأ ايضاً