أحيا البرلمان الألماني (بوندستاج) مساء أمس الخميس ذكرى ضحايا الهجوم الكيماوي الذي شنته القوات العراقية في ظل حكم الرئيس الراحل صدام حسين على مدينة حلبجة الكردية قبل 25 عاما.
وأسفر الهجوم الذي نفذ في 16 آذار/مارس عام 1988 عن مقتل نحو 5 آلاف شخص وإصابة آلاف آخرين ، يعاني الكثير منهم من عواقب الهجوم حتى اليوم.
وأعرب البرلمان الألماني عن عميق أسفه لوقوع تلك الجريمة في حلبجة، والتي استخدم فيها غازات سامة صنعتها شركات ألمانية ووردتها إلى العراق بطرق غير شرعية.
وطالب البرلمان الحكومة الألمانية بالتمسك بدعمها للمتضررين من هذه الهجوم.
الله على كل ظالم
رغم فظاعة الجرائم التي ارتكبها نظام المقبور المجرم صدام حسين
في حق الشعب العراقي....
الا انه مع الاسف هناك بعض البشر الذين تجردو من الانسانية
هؤلاء البشر لحد الان مع الاسف يترحمون على الطاغية صدام حسين
ويعتبرونه شهيدا مع انه مجرم وان شاء الله الى نار جهنم مع الذين يترحمون
عليه ... والله سبحانه وتعالى يمهل ولا يهمل
الرصاصي
كان يجب محاكمة جميع المشتركين في تلك الجريمة البشعة واتلي اقشعرت لها الابدان ولكنها لم تحرك ساكنا لدى الاوروبيين الذي يفتقدون كل ذرة من الشعور والاحاسيس الانسانية فالمجرم هو الذي صنع تلك الاسلحة والذي باعها وهو يعلم بأن من اشتراها سوف لن يتورع عن استخدامها حتى ضد شعبه، والمجرم كذلك هو من وافق على نقل تلك الاسلحة وسلمها الى تلك اليد الغادرة
وهل تم محاسبة الشركة كفى كذبا
دعم الغرب صدام و زوده بالاسلحة الكيمائية
عازب
الى نار جهنم ايها الطاغية