اتخذت بريطانية مطلّقة في السابعة والأربعين من العمر، خطوة جريئة حين أقدمت على الزواج مرة أخرى، ولكن من كلبتها الأليفة هذه المرة، وأمام حشد من الأهل والأصدقاء.
وقالت صحيفة (ديلي ستار) إن أماندا روجرز المقيمة في لندن كانت قد تقدّمت لطلب يد كلبتها الأليفة المسماة (شيبا) بالطريقة التقليدية بالجلوس على الركبتين، وسارت معها جنباً إلى جنب في حفل الزفاف أمام 200 مدعو من الأهل والأصدقاء، وأضافت أن الكلبة (شيبا) صارت مصدر الراحة للمرأة المطلّقة اثر انهيار زواجها الأول بعد أشهر فقط، وحرصت على أن يكون خيارها صائباً هذه المرة.
ونسبت إلى أماندا قولها إن كلبتها (شيبا) كانت جزءاً من حياتها منذ سنوات، وجعلتها تشعر بالارتياح كلما تعكر مزاجها، ولم تجد شخصاً أفضل منها ليكون شريك حياتها الجديد، وأضافت أنها تقدّمت لطلب يد (شيبا) بالجلوس على ركبتيها، وقامت الكلبة بهز ذيلها كدليل على الموافقة، وكان يوم الزفاف رائعاً ومنحتها القبلة التقليدية في نهاية الحفل، وأصّرت أماندا على أنها "غير نادمة على هذا الخيار"، رغم علمها بأن زواجها من (شيبا) ليس حقيقياً من الناحية القانونية.
...
هؤلاء الغرب الذين نلهث ورائهم ونحب أفكارهم وأفعالهم ودائماً ما نسعى إلى تقليدهم، الحمدلله الذي أكرمنا بنعمة الإسلام.
الزوالله زمان
والله الدنيا صارت اخر زمن
بالبركه
بالرفاه والبنين ههههههه
اقول...
هذي جنت وقعدت....خخخخخ
فارس الغربية
#ويش عن غريزتها... شلون بتشبعها؟؟ هذي مكانها مستشفى الطب النفسي... و
الحمد لله على نعمة الاسلام
الحمد لله الذي رزقنا نعمة الدين الاسلامي و العقل
الى اين ستصل بهم الحياة المادية و الترف . . ما هذه الحيوانية التي يعيشونها ؟
ستراوي
اللهم اغفر لنا بما فعل السفها منا
بسمه تعالى
الحمدلله والشكر
استغف الله ربي وأتوب اليه
بسم الله الرحمن الرحيم {الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ غ– وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ غڑ أُولَظ°ئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ غ– لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ}
الحمد لله على نعمة الإسلام
ما هذه العقول ؟؟ الحمد لله على نعمة الإسلام
كلبه عاد
منها المال ومنها العيال
الحمدلله والشكر
الحمدلله على نعمة العقل .الحمدلله على نعمة الدين. ربنا لك الحمد . العقل هو الفارق بين الانسان والحيوان.وبدونه .....
استغفر الله
يالله خير وخاتمة خير
المستجير بالله
هذة آخر الزمان .... المستحير بالله