العدد 4611 - الأربعاء 22 أبريل 2015م الموافق 03 رجب 1436هـ

رداً على هاني الفردان حول المساواة في تحريك الأدوات القانونية

حمد العامر

وكيل وزارة الخارجية للشئون الإقليمية ومجلس التعاون السابق

هاني الفردان، أحد الكتَّاب البحرينيين البارزين؛ نظراً لما تتناوله مقالاته في صحيفة «الوسط» من ملامسة مباشرة ومهمة للشأن الداخلي البحريني، خصوصاًً بعد أزمة 2011 التي انتهت ولن تعود بإذن الله بعزم أهل البحرين وقيادتها. وعلينا أن نعمل جميعاً ليل نهار لإنهاء كافة مضاعفاتها خطوةً خطوة، وبجد وصبر ومثابرة في إبراز الايجابيات ومعالجة السلبيات وما يواجه بلدنا من انتقادات متناثرة على الصعيدين الداخلي والخارجي.

وتأتي مقالات أو انتقادات الأخ هاني الفردان في زاوية الانتقادات الداخلية التي تسعى إلى تعزيز التنمية السياسية باعتبارها ركناً من أركان التعددية وربطها بالوعي الوطني، إلا أنه في بعض المقالات – كما أرى- يحتاج إلى التدقيق والبحث المفتوح عن الحقيقة بعينين وليس بعين واحدة، كما لاحظت في الفقرة الأخيرة من مقاله المنشور بتاريخ 18 أبريل/ نيسان 2015، (العدد 4606) من صحيفة «الوسط» بعنوان «لماذا لا تتحرك الأدوات القانونية على أساس المساواة»؟، فعلاًً لماذا؟ سؤال في محله لو دقَّق الأخ هاني قليلاًً وراجع الأعراف الدبلوماسية في العلاقات الثنائية بين الدول، لكن جانبه التوفيق.

فأمر مثل الذي أشار إليه في مقاله (بإهانة دولة صديقة عبر رسوم كاريكاتورية)، ولا أُريد أن أُشير إلى ما كتبه حرفياً حول هذه النقطة بالذات من تحقير وغيره من العبارات التي كنت أتمنى أن يترفَّع عنها قلمٌ كقلم الأخ هاني الفردان، ومطالبته بأن يكون للدولة موقف أو تحريك لدعوى قضائية ضد من أهان دولة صديقة عبر هذه الرسوم، فإن ذلك يتطلب - بحسب الأعراف والأصول الدبلوماسية المتَّبعة في العلاقات بين الدول- أن يُخاطب سفير الدولة المعنية في البلد والذي قرأ وشاهد الرسم الكاريكاتوري، وزارة الخارجية بمذكرة احتجاج يُطالب فيها برفع دعوى قضائية ضد الإهانة التي وصفت بها بلاده. هذا ما تقتضيه الأعراف والأصول الدبلوماسية في هذا الشأن.

أما القول بأن «الأدوات القانونية لا تتحرَّك إلا ضد فئة محددة من المجتمع فيما يتم غضّ البصر عن أخطاء أكثر فداحة فقط لأن مرتكبيها ليسوا من فئة ما»، فهذا لعمري يا أخ هاني لا يُعالج الشرخ الكبير في مجتمعنا البحريني الذي يعاني من الفتنة والانقسام منذ العام 2011، ولا أُريد ذكر بعض كلماتك في مقالي، لأنني عشت وتربيت منذ نعومة أظفاري في وسط مجتمع بحريني واحد، والكل يشهد على ذلك سواء في عملي أو علاقات أسرتي بكافة الأسر والبحرينيين على مختلف مستوياتهم، ولن يستطيع كائن من كان أن يغيِّر شيئاً من إيماني بأن «البحرين وطن الجميع».

كل ما أتمناه في نهاية هذا المقال أن تخدم أقلامنا البحرين العزيزة علينا جميعاً، وأن نسهم سوياً في إعادة اللحمة الوطنية بين أبناء الوطن الواحد، من خلال البرنامج الإصلاحي الطموح لجلالة الملك والانتقال من حيّز التنظير إلى الممارسة والمشاركة الواقعية في الإطار الوطني فقطـ فأنت قلم له الكثير من القراء والمعجبين وأنا واحد منهم.

إقرأ أيضا لـ "حمد العامر"

العدد 4611 - الأربعاء 22 أبريل 2015م الموافق 03 رجب 1436هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 51 | 8:57 ص

      شكرا لنواياك الطيبة .. ولكن

      مشكلة التمييز الطائفي تجتاج الى معالجة جذرية حيث اصبجت اليوم استراتيجية مؤسساتية. انكار وجود المشكلة يعني بالتأكيد عدم الجدية أو حتى عدم الرغبة في حلها. المشكلة ليست في حمد العامر أو غيره من اخواننا الذين نعزهم ونحترهم ، المشكلة في ممارسات المؤسسات الرسمية في التوظيف والابتعاث والترقيات والاحكام القضائية الفضائحية التي لا تفسير لها سوى ممارسة التمييز على نطاق الدولة وعلى كافة المستويات

    • زائر 50 | 8:07 ص

      ردك مبالغ فيه يا استاذ حمد

      ماهي الكلمات التي لا تستطيع ان تذكرها في ردك؟؟!! قرأت ما كتبه الاستاذ هاني وتوقعت بأنني سأقرأ الهواااايل والسب والقذف، لكني لم أجد شيئا مما ادعيته!! يبدو انك لم تقرأ ما يكتبه أصحاب الأعمدة في الصحف الأخرى

    • زائر 45 | 4:43 ص

      طمبورها

      كلام العامر هرار في هرار وماله معنى ومو عارف شيقول يبي يكحلها عماها

    • زائر 42 | 3:53 ص

      كلا م ...مجرد كلام

      كلامك ... المنمق..... لا ينفع فقد شعبنا حتى التخمة من هذا ... كلامك أخي انت نفس غيرك .... ينفعح منه رائحة الاتهام الطائفيه . بدل أن يكون حل .....

    • زائر 40 | 3:46 ص

      كلام جميل

      كلام جميل لاكن وين الي يعترف فيه لو تكتب لمليون سنة ما افتكر بتفرق معاهم

    • زائر 38 | 3:18 ص

      دغدغدة

      بعض الدبلوماسين يجيدون دغدغة العواطف باحتراف لدرجة تجعلك بان الحق عليك وليس العكس ..

    • زائر 37 | 3:08 ص

      البحرين وطن للجميع

      كل الدلائل تشير عكس ماتفضلت به

    • زائر 34 | 2:59 ص

      شكرا معالي الوزير

      كلام طيب منكم

    • زائر 33 | 2:40 ص

      المساواة في تحريك الأدوات القانونية

      مع كل الاحترام للأخ حمد العامر ولكن رده فيه مغالطة كبيره حيث ان تحريك الأدوات القانونية تحكمها النصوص القانونية وليس الأعراف والأصول الدبلوماسية فنص الماده لم تستوجب تقديم شكوى من سفير الدولة المعنيه يطلب فيها رفع دعوى قضائيه ضد من أهان بلده وإنما تم تحريك الاداه القانونية من النيابه العامه او من أداره مكافحه الجرائم الالكترونية خاصه وان الجريمة وقعت في البحرين ويحتكم الأشخاص بموجب القانون البحريني

    • زائر 30 | 2:13 ص

      نعمل جميعاً ليل نهار لإنهاء كافة مضاعفاتها

      مهو باين عزيزي، تحتاج أمثله؟ - سجل عندك
      1- استبدال تمثيل اتحاد النقابات العام بدون وجه حق.
      2- نقل موظفي المعهد لوظائف لا تناسب مؤهلاتهم و بدون موافقة ديوان الخدمة المدنية و لغاية اليوم لم و لن تتم محاسبة من قام بهذه المخالفه.
      3- قائمة الجامعيين العاطلين 1912، نعم و للأسف باتوا مجرد ارقام، مع ان الرقم اكبر بكثر، لهؤلاء عوائل يحتاجون لدعمهم بالوظيفه يا حضرة الوكيل.
      4- مفصولي ألبا الذين لم يعودوا لوظائفهم رغم مرور اكثر من عام على توقيع الاتفاقية الثلاثية.
      نعم تعملون جميعا لانهاء وجود هؤلاء

    • زائر 29 | 2:09 ص

      معورة قلبكم ايران وايد

      الصحف الايرانية منذ دهر وهي تشتم وتستحقر العرب بالرسوم والقصائد وغيرها ،،،، معور قلبكم رسم كركتور على الولي الفقيه يعني

    • زائر 36 زائر 29 | 3:05 ص

      مو امعور قلبك إلا إنت

      ماتستحق الرد عليك

    • زائر 47 زائر 29 | 6:56 ص

      ايران اسطوانة مشروخة

      اشدخل ايران في الموضوع ,,,,, هاني يبين عن مظلومية مكون رئيسي في البلد مستندا بوقائع موجودة على الارض وحمد العامر يريد ان يدافع عن السلطة بحكم منصبة بادعاءات غير مقنعة ما دخل ايران

    • زائر 26 | 1:41 ص

      الاخ العامر

      مشكور على المقال احنا مشكلتنا في البحرين نحن الطائفه الشيعيه لا نعامل كمواطنين من الدرجه الاولى ليش احنا ما نمسك مناصب امنيه رفيعه كله بحجه ابران وولاء الشيعخ لايران بس هذا الوضع من قبل ايران وحتى من بداية تاسيس الدوله الحديثه المواطن الشيعي ليس لديه عقدة المظلوميه لكن التمييز حاصل عليه في كل مناحي الحياة ونقدر نثبت ذلك الشي بالقرائن والادله
      والدليل انهم لا يعترفون بمذهبنا انهم هدموا مساجدنا ولم يستنكر احد ذلك فهم راضين عن هذا الفعل المشين

    • زائر 25 | 1:38 ص

      كسر المرآة

      اذا كنت واقفا امام المرآة وانت غير نظيف وغير مسرح لشعرك هل كسرك للمرآة سيغير من واقع مظهرك الحقيقي؟!
      هاني ونبيل وغيرهم من الذين يكتبون ماهم إلا مرآة تعكس الواقع واما محاولاتك لكسرها لن تغير من الواقع شي.
      البلادي

    • زائر 24 | 1:07 ص

      الواقع يختلف

      مهما خالف رأيك أو اتفق مع الآخرين الذين يعيشون الواقع
      فالواقع الذي يعيشه الناس سيكون مؤثراً على آراءهم فمهما جملت الأمور للناس لن تستطيع إخفاء قباحتها لأنهم يعيشونها وكذلك إن قبحتها لن تستطيع إذا كانوا يعيشونها غير ذلك
      لذلك كن واقعياً في الطرح إذا أردت لنفسك ملامسة الحقيقة والإنصاف فمن يعيش ويرى التمييز الواضح في الكثير من مرافق المملكة لا يمكن أن تقنعه بعدم وجوده

    • زائر 20 | 1:05 ص

      الواقع يختلف

      مهما خالف رأيك أو اتفق مع الآخرين الذين يعيشون الواقع
      فالواقع الذي يعيشه الناس سيكون مؤثراً على آراءهم فمهما جملت الأمور للناس لن تستطيع إخفاء قباحتها لأنهم يعيشونها وكذلك إن قبحتها لن تستطيع إذا كانوا يعيشونها غير ذلك
      لذلك كن واقعياً في الطرح إذا أردت لنفسك ملامسة الحقيقة والإنصاف فمن يعيش ويرى التمييز الواضح في الكثير من مرافق المملكة لا يمكن أن تقنعه بعدم وجوده

    • زائر 18 | 12:54 ص

      كلام

      الكلام بين اثنين تحكمه البراهين والادله وليس مجرد صف الجمل والكلام..فالكل يعرف كيف يتم وضع الكلمات في الجمل وما لا تعرفونه ان هاني الفردان لديه شواهد كثر وبالادله وعلى ارض الواقع في مقابل ماذا لديكم?? صف كلام/??

    • زائر 17 | 12:50 ص

      يجب ان نغطي الشمس بغربال!!!

      الاستاذ هاني لم يكتب شئ من بنات افكارة بل يسرد واقع نعيشة يومياً في العمل و الشارع و في وسائل التواصل و غيرها و الحديث عن غض الطرف عن اخطاء فئاة رغم فداحتها و معاقبة الاخرى على النوايا هو واقع تحكية اروقة المحاكم يومياً و تنشرة الصحف و الجهر به هو لتصحيحة و التغطية عليه و اضهار ان (كل شئ تمام) هو ما يعمق الشرخ.
      الحل لما يجري في وطننا يا سيد العامر هو بالاعتراف بالخطئ و الاسراع في معالجته و ليس التغطية عليه ليزداد و تصل الامور الى حافة الهاوية التي لسنا ببعيدين عنها!!

    • زائر 16 | 12:45 ص

      الي متي

      نحن نعيش في واقع ولا تستطيع ان تنكر هذا في مقال وكلام معسول اوقوفو التميز نحن موطنون ولنه كل الحق بان نعيش بسلام وبالقانون علي الكل يطبق

    • زائر 14 | 12:44 ص

      ما هذا؟

      بربك يا سعادة الوكيل
      هل أنت فهمت ماذا كتب؟
      لم ترد على الأستاذ الفردان
      لا نحتاج إلى الكلام الدبلوماسي فالشعب البحريني ليس ساذجا ويعرف كل شئ

    • زائر 13 | 12:37 ص

      منقولي معهد البحرين للتدريب

      الأستاذ الفاضل/حمد العامر
      هل عملية النقل التعسفي لموظفي معهد البحرين للتدريب من ذوي الخبرة وحملة الشهادات العالية والوظائف التخصصية ونقلهم للمدارس بشكل مهين إلى وظائف دنيا كفنيين ومستخدمين ومنعهم من دخول المعهد إلا بشرط مرافقة رجل الأمن من المساواة؟ ثم لو افترضنا أن وظائفهم ألغيت فلماذا يتم توظيف متطوعين في المعهد ليحلو محلهم رغم مخالفة تقرير ديوان الرقابة وديوان الخدمة المدنية؟ الجواب باختصار: الطائفية والتمييز والعقاب الجماعي لفئة دون أخرى والذي لا يبني دولة مدنية ولكن يؤسس لدولة رجعية متخلفة

    • زائر 12 | 12:33 ص

      لو ماخذ لك قلم و راسم دواوويح عزيزي كاتب المقال

      كان أفضل
      على الأقل الخربشات ممكن البعض يعتبرها عمل فني.
      اما كلامك اللي يلف و يدور و يأشر من بعيد على الفراغ لا معنى له.
      موظف منقول من معهد البحرين للتدريب

    • زائر 11 | 12:11 ص

      رد غير مقنع

      ما يذكره هاني في مقالاته قليل من كثير . الاضطهاد والتمييز والتهميش ضد مكون رئيسي في المجتمع البحريني كلها موجوده ولا يمكن لأحد ان ينكر وردك غير مقنع وما نراه على الأرض هو اكبر شهادة على ما يقوله هاني وغيره من المعتدلين من الطائفة السنية الكريمة

    • زائر 10 | 12:02 ص

      هاني الفردان إلى الأمام

      تحية لقلمك يا هاني، وردي بسيط لك يا أخ حمد وليس من منظور طائفي ولكن كأخ في الدين أو نظير في الخلق/ من شرخ المجتمع وشحنه بالفتنة والطائفية؟! وأتحداك بلا لف ودوران ولك التحية

    • زائر 9 | 11:24 م

      اسمح لنا

      هذا الرد لف ودوران.

    • زائر 8 | 11:24 م

      يعني

      هل كان اعتقال بعض الناس بسبب تغريدة كان بعد تحرك دبلوماسي من تلك الدولةبينما لم تتحرك باكستان دبلوماسيا؟

    • زائر 7 | 11:12 م

      يا سيدي العزيز (2)

      ولكن كل الحوافز والمكافئات التي حصلت عليها بجد وتعب حصل عليها بسهولة بدعوى المساواة وأننا نعمل في نفس القسم.
      وتقبلت الموضوع كوني حصلت على نفس الحوافز والمكافئات ولا يهمني كونه حصل أو لم يحصل ففي النهاية لا يخصني الأمر.
      ولكن المصيبة حين جاء وقت الترقية .. وحين شغل منصب مسؤول القسم تم ترقيته الى تلك الوظيفة رغم كل ما ذكرته في ما سبق، فقط لكونه من فئة (2) وكنا في فترة 2011، حيث ساد وقتها قانون الغاب، وكان القوي ينهش قي لحم الضعيف.

    • زائر 6 | 11:06 م

      يا سيدي العزيز (1)

      تفضل هذا الموقف الذي هو موقف مشابه لعشرات المواقف اليومية والتي يتعامل فيها معنا نحن فئة (1) بتمييز واضح لصالح الفئة (2):
      توظفت مع زميل في إحدى الدوائر الحكومية، كنت أبذل جهد كبير واضح للجميع وطالما استعان بي مدراء الدائرة لحل الكثير من المواقف الصعبة التي لم يحسنوا حلها، وبعض الأحيان يتصلون لي وأنا في البيت لأباشر هذه المشاكل.
      في المقابل زميلي والذي هو من فئة (2) دائم التغيب ودائم التأخر لا يمضي اسبوع الا وقد غاب يوم أو يومين وتأخر مثلهم، وبعض المدراء يتجنب اعطائه الأعمال لأنها لن تنجز
      يتبع..

    • زائر 5 | 10:50 م

      هل من مجيب??

      سؤال يحتاج لجواب صريح?? وإلا ما هو تفسيرك يا أستاذ حمد حول آخر رسم كاركتير في إحدى الصحف المحلية في الصفحة الأخيرة قبل ثلاثة أيام.. لرجل دين معين من طائفة معينة على هيئة حيوان???

    • زائر 4 | 10:32 م

      النائب السابق خطيب جامع ... بمدينة عيسى يسب ايران اسبوعيا و الشيعة

      هل لو تحركت ايران و اقامت دعوى ضد النائب السابق السلفي خطيب جامع ... الذي منذ سنوات يسب ايران و خامنئي و خميني و يرميهم باقذر الاوصاف و السب لها الحق ايران في مقاضاته و هل ستتعاملون معه كما لو تتعاملون مع اي قضية ترفعها دولة حميمة . هذا ما يخص الدول ماذا عن شيعة البحرين من يفترض يقيم دعوى عليه و هو يسب وتسمي الشيخ عيسى و الشيخ علي سلمان و بقية المعارضين في سياق سبه لشيعة البحرين

    • زائر 3 | 10:29 م

      النائب السابق خطيب جامع ... بمدينة عيسى يسب ايران اسبوعيا و الشيعة

      هل لو تحركت ايران و اقامت دعوى ضد النائب السابق السلفي خطيب جامع ... الذي منذ سنوات يسب ايران و خامنئي و خميني و يرميهم باقذر الاوصاف و السب لها الحق ايران في مقاضاته و هل ستتعاملون معه كما لو تتعاملون مع اي قضية ترفعها دولة حميمة . هذا ما يخص الدول ماذا عن شيعة البحرين و تسمية الشيخ عيسى و الشيخ علي سلمان وهو يسب الشيعة

    • زائر 2 | 10:13 م

      بس

      بس بصراحه كلام الاخ هاني صريح وواقعي ولانستطيع إللا ان نقول له استمر.

    • زائر 1 | 9:46 م

      كلام دبلوماسي

      ارحمونا فنحن لا نعرف رموزكم الدبلوماسية ومقالكم زاد الغموض غموضا بل كما يقال زاد الطين بلة فرجاء خاطبوا قراء الصحيفة على قدر عقولهم أليس كذلك.

اقرأ ايضاً