العدد 4761 - السبت 19 سبتمبر 2015م الموافق 05 ذي الحجة 1436هـ

شد الأحزمة

منصور الجمري editor [at] alwasatnews.com

رئيس التحرير

لا خلاف على أن التقشف الذي تسعى إليه الحكومة تفرضه حالياً الأوقات الاقتصادية الصعبة، وجميع الخيارات المطروحة وغير المطروحة هدفها معالجة العجز في الموازنة، والذي نتج عن انخفاض سعر النفط إلى أقل من النصف خلال العام الماضي. الموازنة الحالية تغلب عليها المصروفات المتكررة، ولاسيما تلك التي توفرها الحكومة لجميع القطاعات التي تعتمد على الدولة في معاشاتها.

الحكومة تحتاج إلى أن يكون سعر البرميل أكثر من 120 دولاراً لكي يتوازن الصرف مع الدخل (بوضعه الحالي)، ولأنّ برميل النفط انخفض إلى ما دون 50 دولاراً، ولأنّ النفط يمثّل 88 في المئة من دخل الحكومة (كما كان في حسابات 2013)، فإنّ انخفاض ذلك يعني ضرورة إعادة النظر في هيكلية الصرف الحالية؛ لأنها غير قابلة للاستمرار.

الموازنة ليست مثقلة بالمعاشات والمصاريف المتكررة فحسب، وإنما أيضاً بالدعم الذي توفره الحكومة لأسعار اللحوم، والذي يبلغ نحو 67 مليون دينار سنوياً، بينما يبلغ الدعم للمنتجات البترولية (مقارنة مع أسعار السوق) نحو 268 مليون دينار، و610 ملايين دينار لدعم الغاز للصناعة والشركات، و350 مليون دينار لدعم الكهرباء والماء.

عدد السكان (المواطنون والأجانب) ازداد من نحو 650 ألف نسمة في 2001 إلى نحو 1390 ألف نسمة (1.39 مليون نسمة) في 2013، وهناك ازدياد في الفئة العمرية القريبة من التقاعد، هذا في الوقت الذي يتجه كثيرون للتقاعد المبكر؛ ما يضغط على موازنة التقاعد أيضاً. إضافة إلى كل ذلك، فإنّ الدين الحكومي (بحسب توقعات مؤسسة موديز) سيرتفع إلى أكثر من 70 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي بنهاية 2016 (من نحو 46 في المئة بنهاية 2014).

هذه التحديات المستمرة تمثل ضغطاً متزايداً على الموازنة العامة، ورغم أن الدعم الخليجي لمشروعات التنمية يخفف من الضغط، إلا أن الملاذ الأخير لتخفيض العجز يتطلب قرارات غير معتادة، وهذه القرارات تحتاج إلى دعم المواطنين، وهذا الدعم يحتاج إلى بيئة تعاونية، وإلى شفافية ومصارحة، لكي تتمكن الحكومة من شد الأحزمة.

إقرأ أيضا لـ "منصور الجمري"

العدد 4761 - السبت 19 سبتمبر 2015م الموافق 05 ذي الحجة 1436هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 46 | 6:11 ص

      أسباب الأزمة الحقيقيةوالتغلب عليها

      كل المقالات التي تتناول الأزمة تحمل مسئوليتها على انخفاض سعر النفط مع أنه بريء براءة الذئب من دم يوسف، فَلَو تمتعت البقرات السمان برعاية سليمة خالية من الفساد والنهب والسرقات المُبالغ فيها، ولو حضيت إدارة الاقتصاد بمن يمتلكون القدرات المناسبة لهذه المسئولية، ولو أن النوايا كانت صادقة في اتجاه بناء البلد ومصلحة البلد وليس بناء...ومصلحة...على حساب كل أسر البلد ومصلحة البلد،....

    • زائر 45 | 4:44 ص

      أقل من المتوقع

      من السهل أن يساعد الشعب الحكومة و لكن هل الحكومة محل ثقة الشعب
      ان الشعب سيجبر على تحمل تبعات قوانين و تصرفات جائرة بحكومة ناهبة لثروات الوطن
      من الأولى ان تسحب كل الأمتيازات التي أعطتها حديثي الجنسية و إطلاق جميع الأسرى و الخروج من الحرب على اليمن بأقل الخسائر و محاسبة كل مختلس وإرجاع ما اختلس لخزينة الدولة
      لماذا يجب على المواطنين الأصليين دفع ضريبة لا دخل له بها و المجنسين يتنعمون بخيرات الوطن و يرسلونها للخارج لعوائلهم

    • زائر 44 | 4:16 ص

      خرابة

      لا تاذن في خرابه خوك ماحد يسمعك وماحد يصلي

    • زائر 43 | 3:38 ص

      احم احم

      فكرة الدعم بالشكل المقدم شغلة ما منه فايدة ؟ فلو يرفعون الدعم عن البنزين والديزل راح اتخف الازدحامات
      واذا ايرفعون الدعم عن اللحوم راح ايشجع اصحاب الدواجن والحضائر على تطوير هذا القطاع ولو رفعت الدعم الدعم الكهرباء والماء لاكتشفت ان الشعب البحريني ياخد وما يعطي ؟ معلومة مفيده
      خل انعيد التجربة من جديد وشيل كل الدعم واطرح السؤال الكبير شنو قدم الدعم وشنو اخر اذا الحياة راح تستمر بصعوباته في كل الاحوال
      كان عدد سكان700الف وحاليا حدود الضعف والحالتين بنفس النتيجة
      يا ايها المواطنون اكلو بيض

    • زائر 42 | 3:31 ص

      ان عدم التخطيط في جلب الاجانب من اصقاع الارض يجعل البلد في ازمة اقتصادية كبيرة

      فشل هذه الحكومة في جميع الاصعدة مما يجعل الحكومة في موقف مسائلة ويجب مجاسبة الحكومة الحالية على فشلها

    • زائر 41 | 3:25 ص

      الحكومة المصغرة

      نحن مع الحكومة المصغرة بقيادة ولي العهد ف دمج وتفكيك بعض المناصب العليا الغير مهمة كمهام بعض الاستشاريين والوزراء ونواب الوزراء ومجلس الشورى كما يمكن تقليص المصروفات عن طريق دمج الوزرات الخدمية والغاء المناصب التي ليس لها جدوى.

    • زائر 40 | 3:24 ص

      معالجة ملف املاك الدولة يكفي لحل الازمة

      ان معالجة ملف أملاك الدولة يكفي لحل الازمه ويتعها تقرير الرقابة المالية ومحاكمة الفاسدين ومن ثم الأعلى الأعلى الأسفل في تقليص المصروفات ........

    • زائر 39 | 3:23 ص

      انا من زمان شاد الاحزمة

      من اطفاء الانارة وغيرها من الاجهزة و الي المشتريات ما زاد وزنه وقل ثمنه و الي كل مستخدم من السيارات و اثاث والغاء السفرات السياحية وغيرها وغيرها من الحدمات ولا انا لاحق الله يستر

    • زائر 38 | 3:10 ص

      نعم يتعاون المواطنين مع الحكومة

      إذا كانت حكومة عدلة تخدمه مو واقفة ضده و تصفع فيه و يوم طاحت في شر أعمالها تعال أوقف وياي احنا فقارة ما نقدر نسوي شي خل يوقفون وياها إلا كرشهم محشوة من العطايا و الهبات

    • زائر 34 | 2:53 ص

      الموضوع بسيط جدا

      البحرين بخير يا جماعة لا داعي للخوف و القلق. كل ما يمكن عمله لتصحيح الاموار هو ببساطة ارجاع اموال الدولة و التي تعد بمئات المليارات من الدولارات الامركية من ايدي الذين استولوا عليها خلال السنوات الماضية. و هي موجودة في الحفظ و الصون.

    • زائر 37 زائر 34 | 3:09 ص

      زائر ظ£ظ¤

      صدقت يا اخوي، الحل في يد الحكومه وبسيط.

    • زائر 33 | 2:35 ص

      قد أسمعت لو ناديت حياً

      للأسف يا دكتور، فساد كبير نخر عظام الإقتصاد وسياسيون فاسدون ومتمصلحون كثر في هذا البلد. التنظيف الشامل هو الحل. يجب حل البرلمان وإلغاء جميع المناصب التي لا داعي لها وابعاد من لايصلح عن سدة القرار. الموضوع الإقتصادي شديد التعقيد ويجب مشاورة الشعب لأنه سيتحمل دفع الفاتورة رغم انه لم يُستشر في الموضوع عندما كان دخل النفط يفوق 140 دولار للبرميل. ندعم تحركات ولي العهد لاستلام زمام الأمور ونتمنى أن يحل الأزمة السياسية والإقتصادية لما عرف عنه من تفهم وحب لهذا البلد

    • زائر 32 | 2:15 ص

      المشكلة سهلة :معالجة الازمة السياسية والتجنيس العشوائي

      الصرف على الامن بصورة جنونية والتج..... السياسي اهلك البلاد والعباد كم عددالسجناء ؟؟جدا مكلف ،كم عددالم.... ؟مكلف

    • زائر 30 | 2:05 ص

      هم المسؤلون

      الحكومة هي من ادخل البلد في هدا المأزق

    • زائر 29 | 2:04 ص

      سياسات خاطئة دائما نحن المواطنين ندفع اخطائها

      هناك سياسات خاطئة نحن كمواطنين ندفع ضريبتها وهنا ليس هناك اقصاء مواطن موالي او معارض الكل يدفع ثمنها ومنها سياسة الت..... الى اين وصلنا ..وتوظيف الأجانب كأطباء او مدرسين او اكاديميين او مهندسين واي وظيفة يشغلها الأجنبي ونحن جامعيين عاطلين لابد من تصحيح الخطأ ويجب البدء بالتقشف من الأعلى الى الأسفل لا من الأسفل الاعلى

    • زائر 28 | 2:00 ص

      دكتور

      الحل ليس في يد المواطن، الحل موجود عند صاحب القرار... البلد محتاج الى فرض القانون ومحاسبة المفسدين مهما كان موقعه ومنصبه,
      لانجاح عملية المحاسبةوفرض القانون البلد محتاج الى حل سياسي

    • زائر 27 | 1:56 ص

      نتعاون!!!

      خل الحكومة تتقشف وتضغط المصروفات في اي شيء الا هيئة تنظيم شؤون وعلوم الفضاء حتى لا تنقطع مساهمة المملكة في حل التكدس السكاني العالمي، فكما تعلمون فان من ضمن أهدافها سبر الفضاء بحثا عن كواكب قد تصلح لعيش ابن .... (الانسان). عجز الدولة عن دعم هذا الجهاز الحيوي سيفوت على البشرية الخلاص الاخير اذ سيؤدي الى انهيار التعاون الدولي في شؤون الفضاء. صحيح ان رئيس الجهاز برتبة وزير وذلك لندرة هذه المعرفة والعلم!
      هيا بِنَا نلعب...

    • زائر 26 | 1:52 ص

      يعني شعبين عايشين في بلد منتف

      النتيجه اكيد بتكون فقر في فقر يعني المفروض يفرضون رسوم زياده على الاجانب والشركات اللي تجلب اجانب للبلد ,, ويجب زيادة الضرائب على الاجنبي بحيث ما يتضرر المواطن وتكون الفائده حقه ,, بالله عليك احد يفكر يقتصد يروح يرفع الدعم عن اللحم ؟؟ الحين خليتون الفنادق والشركات والدعم الموجه ليهم وقمتون افتريتون على الفقاره في اكلهم ؟؟

    • زائر 23 | 1:35 ص

      راح الزمان اللي كانت الحكومة تتغنى بالإنجازات

      أيام الطفرة في النفط كانت الحكومة تنسب الانجازات لها وتتغنى بحكمتها التي قادت البلاد الى العز والرفاهية!!
      اليوم وبعد هبوط سعر النفط.. كل شئ انكشف والانجاز كان للنفط الفضل فيه والفشل حليف الحكومة وأقطابها لأنها طوال الفترة الماضية لم تعرف كيف تنوع الاقتصاد واعتمادها الكلي على قطاع النفط

    • زائر 22 | 1:17 ص

      10 ملايين دينار لملاعب الكريكت وهذا حال البلد؟

      ملاعب كريكت ب 10 وهذا حال البلد؟
      مساعدات في بناء مدن بخارج البحرين وهذا وضعنا؟
      وبعدين جايين تطالبون الناس بالمشاركة في الدين العام
      ما اقول الا الله يعين هذا الشعب على ما ابتلاه

    • زائر 21 | 1:15 ص

      متى يستقيلون الفاشلين فى ادرارة البلد .؟

      كل البلادين اذا صار قصور فى بيئتهم الوزراء نسمع استقالوا الا عندنا , فى الصحة الناس ماتوا والوزير مكانه , والتربية حدث ولا حرج , والمالية مديونين و.... وبعدين , ..................... وساد الصمت والحسابة تحسب , وين الكفاءات الي ترفع الوطن وتنميه ها .. وين ...

    • زائر 20 | 1:08 ص

      sunnybahrain

      السلام عليكم ،،اسعد الله ايامكم ب كل خير ،، تحياتنا للدكتور الجمري ،،اظاهر يا دكتور ان في النهاية سنضطر ل الرجوع الى مهنة { الغوص والمحار } لان المنتجات النفطيه راحت عليها ،،الله يستر اذا ما صنعوا سيارات تعمل ب { ماي البحر } يا مسهل .

    • زائر 19 | 1:08 ص

      لنكن واقعيين

      إن المصروفات على الأجهزة الامنية وآلة الحرب الداخلية تكون بالملايين من غير منفعة لهذا الوطن ثم أن التجنيس المتواصل زاد الوطن عبء كبير وخطير
      في الأخير أين هي تلك المليارات المجمدة في الخارج ؟
      لماذا لا تستعين الحكومة بجزء بسيط ؟

    • زائر 18 | 1:02 ص

      أناأشك أنها مزحة

      أنا أشك في المسألة أنها مزحة وجس نبض الشعب فقط وإلاماذا نقول لحكومة تشتكي من قلّةالموارد والفقر والتقشّف ونراها تج..... بوتيرة متسارعة ومهولة ليس عندنا أدنى شك بأن الحكومة عندها سيولة كافية وإلالماسعت إلى تج.... هذه الآلاف نحن لم نرى أب لايوجد معه سيولة كافية ويتزوج من أربع حريم إلاالمستطيع فقط وهؤلاء الم.... يحتاجون إلى تعليم ورواتب وإسكان وصحة وعلاوات غلاء وإسكان هذا كله عبئ على الميزانية فأنا أقول هذه كذبة التقشف وإلاّ لم يج.... هذه الآلاف.

    • زائر 17 | 12:58 ص

      منذ توليها منصبها خفضت باندا راتبها بنسبة 30% ، وتعهدت ببيع 35 سيارة مرسيدس يستخدمها أفراد حكومتها،

      وكانت الرئيسة جويس باندا -التي شغلت منصب الرئيس بملاوي في أبريل/نيسان من العام الماضي خلفا لموثاريكا- قد وضعت بيع الطائرة الفخمة ضمن أولوياتها في إطار سعيها لإصلاح الاقتصاد.
      ومنذ توليها منصبها خفضت باندا راتبها بنسبة 30% وتعهدت ببيع 35 سيارة مرسيدس يستخدمها أفراد حكومتها، كما طبقت سلسلة من إجراءات التقشف.
      ويذكر أن موثاريكا -الذي توفي إثر أزمة قلبية في عام 2012- اشترى طائرته تلك، وخلف اقتصاد بلاده على شفا الانهيار نتيجة خلافه مع مانحين تمثل مساعداتهم نحو 40% من ميزانية البلاد.

    • زائر 16 | 12:51 ص

      باعت ملاوي طائرة الرئاسة الفخمة ، وذلك لتدبير سيولة للدولة

      باعت ملاوي طائرة الرئاسة الفخمة التي اشتراها الزعيم الراحل بينغو وا موثاريكا مقابل 15 مليون دولار، وذلك لتدبير سيولة للدولة الأفريقية الفقيرة .

    • زائر 15 | 12:49 ص

      من استبد برأيه هلك

      هم دائماً يقولون البلد بخير والمدخول متعدد والوضع مطمإن ثم طلعوا علينا مره وحده للاعلان عن دين عام وعجز والسب معروف فإن ارادو الحل الحقيقي فهم ادرى بطرقه فليبادروا والشعب طيب يدوس على جراحه .

    • زائر 14 | 12:48 ص

      مساعدات

      ملايين تصرف علي سباقات ومساعدات الي الخارج مالي وغير مالي وبعدين دعم اللحم 5 انفار ب17دينار وين الفشخره مالتكم بس حق الشوه

    • زائر 13 | 12:43 ص

      ملفّ الدين خطير ولا قبل التسويف الحذر فناقوس الخطر قد دقّ

      محاولة التعامل مع ملف الدين العام كباقي الملفّات من تسويف وتلاعب لن يجدي وسنجد انفسنا يونان الخليج في دين ضخم تعجز الدولة عن سداده.
      كل ما سمعنا عنه من محاولات لحدّ الآن لا ترقى لمستوى الخطر القادم والضرب تحت حزام المواطن حرام وفي الدولة اروقة ومصاريف باهظة ممنوع الاقتراب منها

    • زائر 12 | 12:39 ص

      ألم يكتشف البرلمان السابق ملفّات فساد تغطي الدين العام وتزيد؟

      لماذا لم تحلّ ملفّات الفساد التي اكتشفها البرلمان السابق والتي بلغت مليارات؟
      لماذا لم يفعّل مبدأ ارجاع الحقّ لأهله وبعد هذه الخطوة يتلاشى الدين العام؟
      لماذا التركيز على الانفاق على المواطن بينما هناك ملفّات تمثل عشرات اضعاف قوت المواطن لم يتمّ التطرق لها؟
      صندوق النقد الدولي لن يقبل بحلول شكلية ولن يقبل التلاعب عليه

    • زائر 11 | 12:21 ص

      طلب غير عملي

      منطقيا وعمليا, كيف تطلب من مواطن راتبه لا يتعدى ال300 او 400 دينار شد الاحزمة ومساعدة الحكومة, بينما السلطة عندما كانت تعيش في بحبوحة من اموال الطفرة النفطية راحت وبدلا من ان تسند راتبه المهتريء قامت بشراء مسيلات دموع لتدكه بها, و جلبت له شرطي اجنبي لكي يضربه ويجرجره في الشوارع!!! وتكرمت على طلبة تايلند ببعثات تعليمية مجانية ووتبرعت هنا وهناك بملايين الدنانير, بينما بقي المواطن في بيت ايل للسقوط واستمر العاطل عاطلا و ازداد الفقير فقرا!!!

    • زائر 10 | 12:15 ص

      لماذا أهم الملفّات لا يشملها شدّ الأحزمة؟

      شدّ الأحزمة على قوت المواطن قد يتقبل المواطن ذلك اذا بادرت الحكومة بالتخلّي عن خططها التي أثقلت كاهل الوطن وكلنا يدرك ويعرف مدى خطورة التجنيس وكم هذا الملفّ مرهق .
      لماذا نطالب نحن بشد الأحزمة في قوت يومنا ولا تقوم الحكومة بما يجب عليها في هذا الملفّ.
      كيف يطلب من الشعب القيام بواجبه قبل ان تقوم السلطة بواجبها؟

    • زائر 8 | 11:53 م

      منتف

      شد الأحزمة أكثر من جذي ما في مجال

    • زائر 7 | 11:36 م

      يعني نضع حجر المجاعة على بطوننا

      لين تكلموا العقلاء والإقتصادين الحكومة لاتسمعهم بس تسمع المتملقين والمنافقين قالوا لها التجنيس يضر بالبلد وإقتصاد البلد وشعب البلد وظفوا إبن البلد والحكومة صم بكم لين طب الفاس في الرأس

    • زائر 24 زائر 7 | 1:46 ص

      صدقت لين فات الفوت ما ينفع الصوت

      نعم الت...... هو الآفة الكبرى في البلد ولا مانع من تج..... من لهم مردود ايجابي ومن يستحقون حمل الجنسية البحرينية لطول تواجدهم في البلد وخدماتهم الطويلة ولكن ليس اي شخص هو وعائلته فالبلد لا يتحمل ذلك وابن الوطن اولى بخير بلده لقد فقدت البحرين هويتها وهي صاحبة الشعب الطيب المخلص المعطاء واهل البلد حبهم لوطنهم ليس كالغريب وما يحك جلدك غير ظفرك ومن يحب وطنه لا يتركه مهما كان ويلجأ لدولة اخرى فالوطن هو الام والاب وكل الاهل

    • زائر 5 | 11:15 م

      يجب البدء بكنس

      بالإضافة إلى راتبه التقاعدي عن وظيفة حكومية سابقة، وبالتالي يصبح مجموع ما يحصل عليه يتجاوز 6,000 دينار من المال العام.
      ثالثا - يجب إعادة دمج الهيئات و المؤسسات المستقلة إلى الوزارات التي تم اقتطاعها منها و الغاء تلك التي لا حاجة لها مثل المجلس الأعلى للبيئة و المجلس الأعلى للصحة و هيئة ضمان جودة التعليم وغيرها
      رابعا - البدء بإلغاء امتيازات كبار الموظفين وخصوصا النواب و أعضاء مجلس الشورى بحيث لا يتجاوز مجموع ما يحصلون عليه 2,000 كما نص عليه القانون الصادر في العام 2002

    • زائر 4 | 11:10 م

      الكاسر

      ليش دائماً عندنا تنضغط الحكومات ماليا يتطلب المساعدة من المواطن للحكومة بينما اذا كانت الحكومة في وضع مدخولها كبير لا يستفيد المواطن الا الفتات دائماً تريدون منا ان نضحي ولكن الحكومة تسرح وتمرح عندما تكون في عز

    • زائر 3 | 11:10 م

      يجب البدء بكنس اثار عمليات التجنيس

      و نعلى صانع القرار في البحرين أن يبدأ أولا بتغيير السياسات العامة للبلاد والتي أدت إلى هذا الانهيار في الحالة المعيشية للمواطنين. فلا يعقل أن يكرر بشكل يومي الحديث عن التقشف في الوقت الذي يغض النظر فيه عن عمليات التجنيس المهولة التي تمت منذ أكثر من عقدين. هذا الملف يجب أن يتم البدء به فورا وأن يتم تصفية كل اثار هذه العملية. ثانيا يجب سن قانون جديد يتم فيه وضع سقف أعلى لمجموع ما يتقاضاه كبار الموظفين بشكل عام. إذا لا يعقل أن يكون هناك شخض يتقاضى راتب عن منصبه في الشورى أو النواب بالإضافة 1

    • زائر 2 | 11:03 م

      الدعم

      دعم المواطنين لا يمكن تحصيله من خلال رفع دعم الخدمات عنهم بل بتعويضهم بشكل مجزي يحفظ كرامتهم
      الفساد ليس خافيا على أحد وهو كفيل بتوفير ما لا يقل عن نصف الموازنة السنوية
      تضخم الأجهزة الحكومية ورواتب المقربين يكلف الدولة أكثر مما تدعم بِه بقية المواطنين

    • زائر 1 | 9:47 م

      نتمنى

      كل المواطنين مستعدين لتعاون والخروج من الازمه
      ولكن الشعب يريد من يستشيره
      قبل اي خطوه

    • زائر 31 زائر 1 | 2:14 ص

      الشعوب تدفع ضريبة التقصير الحكومي

      أصبح الشعب يدفع الفرق من غطرسة القرار الغير حكيم ومن السهل خفض الانتاج لرفع سعر البترول واستقرارة ولا يتحمل المواطنين الخليجين هذة الغطرسة واستحواد القرار

اقرأ ايضاً