العدد 4338 - الأربعاء 23 يوليو 2014م الموافق 25 رمضان 1435هـ

ما يجب أن نُفاخر به

محمد عبدالله محمد Mohd.Abdulla [at] alwasatnews.com

كاتب بحريني

في هذا الزمن المر، لا يحق لأحد أن يُفاخر بشيء إلاَّ بامتلاكه عقلاً راجحاً. كما أن رُجحَان العقول ونُدرتها وعظمتها مرتبط ارتباطاً أصيلاً بالأحداث وشدَّتها على الأرض. بمعنى أن ثبات العقل وتوازنه في بيئة مضطربة هو ما يجعله قادراً على نيلِ شهادة في التميُّز.

خلال مئة وتسعة وأربعين عاماً نَشَبَت أربعة وسبعون حرباً دولية، بما فيها الحربان الكونيتان المدمِّرَتان، أي بمعدل حربين كل عام. اليوم يُنظَر إلى السويد وإسبانيا والبرتغال على أنها كانت الدول «الأعقل» من بين خمسين بلداً انزلقت جميعها في تلك الجعجعة.

وعندما اندلعت حربٌ بمقدار مئة وواحد وثلاثين سنة من الحروب الدينية ونَخَرَت في عظام أوروبا، كان أكثر الجنون قد تمثَّل في الأراضي الهولندية والانجليزية والأيرلندية والألمانية والسويسرية وأجزاء من فرنسا واسكندنافيا. في حين ربَحَت دول أوروبية أخرى رجاحة العقل وتحاشت الجنون، في واحدة من أهم اختبارات الإنسانية منذ آلاف السنين.

اليوم، أحسب أن الاختبار الأول في عالمنا العربي والإسلامي والذي سيكون البرزخ ما بين نيلنا العقل الراجح من الجنون البيِّن، هو موقفنا وأداؤنا في البيئة الطائفية المضطربة، التي بدأت في صياغة كل شيء فينا وحولنا، بدءًا من الأسماء وانتهاءً بالمشاعر والأفعال.

لنُمعِن النظر في كل هذا العالم الإسلامي الممتد، فإننا لن نرى إلاَّ شَرراً لذلك البلاء، إما على أرضه أو منه إلى الآخرين تصديراً، حيث البيئات الجاذبة لذلك في العراق وسورية وليبيا ومالي وتونس وأفغانستان ونيجيريا، أو في أخرى حيث الخطاب الطائفي الأسوَد.

وعندما نتلمَّس بأيدينا ونحن في هذه الظلمة الكالحة سنرى الوميض الوحيد يأتينا من أقصى جنوب وشرق شبه الجزيرة العربية حيث عُمان، وكأنها واحة خضراء وسط صحراء قاحلة، يُسوّرها التسامح كي لا يتسرَّب إليها التعصب فيُفسد قلبها الغض.

إذا كان العُمانيون قد احتفلوا يوم أمس بالثالث والعشرين من يوليو، فنحن نحتفل به معهم بهذا المنجز، الذي أرسته عُمان بحكمة ومقدرة. نفعل ذلك لأننا لم نَنَل شهادة عقل راجح، كوننا أخفقنا في التعامل مع جائحة الطائفية، فصرنا جنوداً وخدماً لها.

لم تفلِح مؤتمراتنا ولا ندواتنا ولا خطاباتنا ولا سياساتنا ولا علومنا في تحقيق نصر فيها، بل على العكس صرنا ظهوراً لها؛ والسبب اختصره ابن عربي منذ مئات السنين: الحكم نتيجة الحكمة، والعلم نتيجة المعرفة، فمن لا حكمة له لا حكم له، ومن لا معرفة له لا علم له. فالحكم الصحيح نابع من الحكمة، والعلم السليم يتدفق من المعرفة.

فَقَدنا القدرة على التحكم في كل شيء. على نُطقنا وفعلنا اللذين صارا خارج إرادتنا، لكن ليس من فِعْل المتآمرين فقط، بل بأدوائنا الداخلية، إلى الحد الذي جعلنا نقول ما لا نفعله، ونفعل ما لا نقوله، فأصبح لدينا خطابان متناقضان وكأننا مصابون بالانفصام.

لم نعد نصفح ولا نسامح، ونحن نعلم أنه عندما نصفح فإننا لا نُغيِّر الماضي، بل نُغيِّر المستقبل كما كان يقول برنارد ملزر. لذا، فإننا نصنع مستقبلاً مأزوماً مضطرباً يكتنفه الحقد المؤجل، الذي ينتظر الجميع لحظة انفجاره وكأنه بركان غاضب في جبل صامت.

حتى مع أنفسنا لم نعد صادقين. لم نعد نظهر بوجوهنا كما خلقها الله لنا. فمن أراد أن يراه الناس بمسحة عقل وتسامح تراه ذئباً ضارياً في بيته، لا يُعلِّمهم سوى الحقد الطائفي على الغير، وهو بذلك لا يفعل سوى الخراب، حتى ولو صَوَّرته الأعين بثغر باسم.

يعتقد البعض بجهل مُركَّب أن تلك هي العقيدة الصحيحة، وهي الهوية المتماسكة، وهو السلوك القويم، لكنه ينسى بأنه يُكابد حالاً لا ينتهي هو منه ولا عياله، حين يصبح الأمن الاجتماعي مهزوزاً، والعلاقات الإنسانية قائمة على الريبة وتحيُّن الانتقام المتبادل.

ففقدان الأمان والشعور بالهوية المسحوقة والمقسومة، يدفع إلى نشوء الجهويات المحفزة نحو التطرف والخيانة من أجل الحفاظ على الذات من التدمير والذوبان كآخر خط للحماية من الأفول في معركة لامنتهية وبلا سقف ولا حد.

لقد علمنا التاريخ أن حروب السياسة يمكن أن تنتهي، أما حروب الدين فإنها تطول. حربان عالميتان، تضاربت فيهما المصالح القريبة والبعيدة حيث المستعمرات في إفريقيا وآسيا، وتورَّطت فيها الدنيا كلها، إلاَّ أنها لم تسمر سوى خمسة أعوام في الأولى وسبعة في الثانية، أما الحرب الدينية في ذات المكان فقد استمرت قرناً وواحداً وثلاثين عاماً!

لنا أن نتخيَّل ذلك ونُسقِطه على أحوالنا. هل نريد أن نُخرِب بيوتنا بأيدينا؟ إنه قمة الجنون. فالتاريخ دواء للحاضر، الذي إن لم يتطبَّب به فإنه سيتحوَّل إلى أسقام للمستقبل. ومَنْ يُرِدْ أن يُورِّث لأبنائه حياة سقيمة ملآى بالأدواء فإنه بلا قلب ولا ضمير.

اليوم علينا أن ندرس نجاح العمانيين، وفشل الآخرين في ذلك. أليسَ في عُمان مذاهب؟ بلى يوجد لديهم مذاهب! ثم أليسَ في عُمان قبائل؟ بلى لديهم زهاء المئتي قبيلة! إذاً، لماذا استطاعوا ما أمكن تحييد ذلك التباين الديني والقَبَلي الذي هو في أصله طبيعي، في حين غرقنا نحن في كل ذلك حتى غاب النفس، بالرغم من تساوي الحال؟ إنه مجال خصب للتفكير.

كل مَنْ زارَ ذلك البلد، وَجَدَ نفسه وقد استُلَّ من واقع ديني إلى آخر مختلف تماماً. لا رقابة على انتماء، ولا غربلةً للناس، ولا تلصّص على ما يعتقدون. إنه فعلاً الاختبار الأصعب لامتلاك العقل من عدمه، وهنيئاً للعمانيين اجتيازهم له.

إقرأ أيضا لـ "محمد عبدالله محمد"

العدد 4338 - الأربعاء 23 يوليو 2014م الموافق 25 رمضان 1435هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 194 | 12:47 م

      الشكر لك اخ العزيز

      جميل جداً مشكور بالغالي في مدح عمان والعمانيين جزاك الله خير

    • زائر 190 | 8:19 ص

      بعض الناس مثل الببغاء

      بعض الناس مثل الببغاء إذا سمع شي قال مثله، وأعني من يقول الإباضية يسبون الصحابة، من قال لك هذا؟ وإذا كان صحيح كلامك فأرجو أنت تثبت ذلك، نريد اسم كتاب فيه سب للصحابة لنتأكد.
      وللأخ الذي يتكلم عن مسعود المقبالي، عزيزي الشيخ مسعود ما سب ولا قال إلا حقائق تاريخية.
      فلا تهرف بما لا تعرف

    • زائر 188 | 6:37 ص

      القب ضعيف

      سهل سؤالك

    • زائر 184 | 12:29 م

      البلد الوحيد الذي لا طائفيه فيه

      سر نجاح العمانين هي دعوة رسول الله صلى الله عليه وسلم . وحكمة القائد المحنك قابوس الفخر حفظه الله
      حيث يصلون في صف واحد مختلف المذاهب سني اباضي شيعي
      وهذا بجهود شيوخ وعلماء الدين سماحة الشيخ احمد الخليلي
      ناهيك عن طيبة الخلق وحسن المعامله فيهم .
      ولا ننسا العدل اساس الحكم

    • زائر 185 زائر 184 | 7:40 م

      شكرآ للكاتب المبدع

      شكرآ أخي على هذا الموضوع
      نعم هذه عمان مفخرة العرب والعالم
      بقيادة الحكيم قابوس بن سعيد

    • زائر 186 زائر 184 | 8:00 م

      طارق المعمري

      الله يحفظ عمان وأهل عمان

    • زائر 183 | 12:22 م

      من ارض عمان

      هذا فضل دعاء النبي صلوات الله وسلامه ع أهل عمان
      دمتم ذخرا للوطن والسلطان

    • زائر 182 | 12:05 م

      عمان

      عملاقة .. سباقة .. للمكرمات على المدى

    • زائر 181 | 10:26 ص

      المعمريه س

      سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
      الحمدلله أني عماني

    • زائر 180 | 6:41 ص

      الحمدلله

      الحمدلله دائما وابدا.. الله يحفظ عمان وقائد عمان..
      اشوف محد قال ماشاء الله!

    • زائر 177 | 5:23 ص

      الحمد لله رب العالمين

      نسأل الله العظيم أن يديم على عمان وأهلها هذه النعمة وأن يصلح شؤون الأمة الإسلامية والعربية

    • زائر 162 | 11:20 م

      سر التعايش في بلادنا عمان

      انا من أهل عمان واحد سكانها وسأخبركم بأحد اسرار هذا التعايش الموجود في بلادنا عمان إنه سلامة الفكر الديني من التشدد فلكل منا مذهبه ونحترم مذاهب بعضنا البعض والحكومه وضعت قوانين بناء على هذا الفكر المتسامح فيمنع الإساءة إلى المذاهب بل من الإحترام بيننا ان نشارك في مناسبات كل مذهب وكذلك تجد الوزراء من جميع المذاهب ووصل الإحترام ان بيننا ان يتزواج اهل المذاهب فالناس والحكومه الغو من قاموسهم المذهبيه والقبلية في مختلف شؤون الحياه معنا . 

    • زائر 178 زائر 162 | 6:05 ص

      عمان المحبه

      مقال رائع ورؤيا واضحه للأحداث والوقائق بعيدا عن التعصب .. بارك الله في مسعاك أيها العزيز

    • زائر 179 زائر 162 | 6:31 ص

      الحمدلله

      حفظ الله كل من بادر ف صنع عمان.. وابعد عنها من يضن انها مهاجمه سواء لممثل ام لغيره.. مقال جميل يحمل في طياته ابداع الكلمات والمعاني

    • زائر 161 | 10:23 م

      سني المذهب اباضي الجسد شيعي الروح

      شكراً جزيلاً لكاتب الموضوع وجزاك الله كل خير
      الحمدلله على مانحن عليه من امتزاج روحي رغم اختلاف مذاهبنا
      أسأل الله تعالى أن لا يغير علينا وأن يرزقنا وإياكم خير الصلاح
      وأسأل الله ان يحفظ جلالة السلطان قابوس وأن يحفظ ويطل في عمر سماحة الشيخ العلامة
      أحمد الخليلي
      الجابري_شناص

    • زائر 159 | 7:55 م

      بوركت.

      بوركت وكثر الله من امثالك كلك خير وتفهم وطيبة ورقي.

    • زائر 158 | 7:52 م

      صح لسانك

      بصراحة درر كلامك

    • زائر 156 | 7:44 م

      نتمنى ان نرى جميع دول مجلس التعاون والوطن العربي مثلنا

      بارك الله فيك يا من كتبت هذا المقال..واقول لك كفرد عماني ان هذه لشهاده نعتز ونفتخر بها..واتمنى من اعماق قلبي ان لا يريكم مكروه في وطننا العربي..
      اللهم الف بين قلوبنا..اللهم الف بين قلوبنا..اللهم الف بين قلوبنا..

    • زائر 155 | 7:03 م

      للاخلاق عنوان

      كيف لا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم امتدحهم من قبل 1400 عام . نعم البلد عمان ونعم الكرم والاخلاق والتسامح عمان......./ عبد العزيز الجنيدي

    • زائر 154 | 6:46 م

      شكر للاخ العزيز

      بيض الله وجهك كلامك عين وعقل وياريت باقي دول الخليج تعرف هالشي وبالاخص السعوديه...
      السعدي101

    • زائر 151 | 4:03 م

      ملاحظه

      الموضوع يحتاج الى انتشار واسع ليس لأجل الافتخار وإنما لأجل تصحيح الفكر لدى البعض من إخواننا الأشقاء
      شكرًا للكاتب : محمد عبدالله محمد
      أتمنى من اخواني الأشقاء زيارة موطني عمان لأجل ترسيخ معلومات هذا المقال

    • زائر 160 زائر 151 | 8:25 م

      طيب الله انفاسك أيها الكاتب الشريف

      اللهم وفق الجميع لما تحب وترضى

    • زائر 163 زائر 151 | 12:27 ص

      سلطنة عمان

      نشكر الكاتب عل هذه المعلومات الدقيقه والتي تعكس كنز من الكنوز التي يبحث عنها..التسامح والامن والاستقرار..
      السبب الرئيسي وراء هذا التعايش والمحبه هو المذهب الاباضي مذهب يقوم عل التسامح ونبذ المذهبيه ويدعوا الى المحبه والتعاون.
      ونتمنى من بقيه الدول العربيه والاسلاميه ان تحذوا هذا النهج السليم وترك كل انواع الكراهيه والحقد

    • زائر 164 زائر 151 | 1:28 ص

      عمانيون

      اللهم أدم علينا نعمة الامن الامان اللعم اعز سلطاننا و أيده بالحق و أيد به الحق يا رب العالمين

    • زائر 150 | 2:38 م

      قابوس العظيم

      الدول العربية كانت واحة امان وكان هناك تعايش أزلي بين جميع الأديان والمذاهب حتى ظهور النظام الإيراني الذي أخذ يبث نفس الطائفية البغيضة من خلال ولاية الفقيه الإيراني والذي نشر التفرقة بين الشعوب الإسلامية والعربية التي كانت تعيش في سلام ووئام، حفظ الله سلطنة عمان قيادة وشعبا ونرجوا من العمانيين شيعة وسنة واباظة أن يلتفوا حول قيادتهم وينتبهوا جيدا لعدم الانجرار نحو إيران ودجل ولاية الفقيه الايراني رغم أن هناك محاولات من بعض المنتمين لها مؤخرا التغلغل بين صفوف الشعب الواحد لذلك نرجوا الحذر من ذلك

    • زائر 152 زائر 150 | 4:36 م

      أبو عامر

      الحمد لله على نعمائة .. إن ما تشهده عمان هو منظومة لها قلب نابض بعد توفيق الله وعنايته .. فجلالة السلطان صاحب العقلية المتزنة والشعب العماني المسالن والمتزن والحكومة الرشيدة أشياء تظافرت لتنسج لنا هذا الشعاع الذي نسير به في في هذا الليل الدامس .. نحمد الله على نعمته ونرجوا من الله أن يوفق الجميع للسلام والحب والوئام ..وشكرا لك أخي الكاتب

    • زائر 148 | 12:15 م

      طيب الله انفاسك وبارك الله فيك

      اشكرك على قولك الحق

    • زائر 147 | 11:31 ص

      عمان نقطة بيضاء في زمن حالك السواد

      شكرا لك يا صاحب المقال .. انت قلم منصف في وقت تشترى فيه الاقلام وتباع ..
      نعم حافظت عمان على نسيجها لأنها آمنت شعبا وقيادة بأن الطائفيه والتطرف والتعصب نباتات كريهة سامة ترفضها ارض عمان الطيبه التي لاتقبل الا طيبا وترفض ان تلقى فيها بذور الفرقة والشقاق كما قال مولانا جلالة السلطان ..

    • زائر 146 | 10:31 ص

      صح لسانك

      الحمدلله لي فخر

    • زائر 145 | 9:53 ص

      فهد السنيدي الجعلاني

      الحمدلله على نعمة الأمن والمواخاه بين أهل عُمان الحبيبه وهذا يرجع
      لسياسة سيدي السلطان قابوس بن سعيد الله يحفظك فقد إرساء بيننا
      الترابط الوطني حيث لاتوجد بيننا تفرقة بين المذاهب في عمان.
      حفظك الله ياسيدي قابوس وجعلك ذخرآ لنا

    • زائر 142 | 9:42 ص

      قابوس

      الفضل بعد الله الى قائدنا وسلطاننا قابوس بن سعيد

    • زائر 141 | 9:41 ص

      عمان فخر

      الحمدلله افتخر اني عماني وحكمها صاحب الجلالة الله يحفظه ويجعله ذخر يارب حكمه وتواضع وطيبة الحمدلله

    • زائر 140 | 9:34 ص

      ما يجب ان نفخر به

      انا عماني ربما تكون محقا في وجهة النظر و لكن ينقص العمانييون شيئ واحد ان يخلعو ثوب الحسد من اجسادهمو انا واحد منهم و ربما ينكرون ذالك و لكنه الواقع يا صديقي و ليتهم يعملون بنصيحتي

    • زائر 136 | 7:37 ص

      مقال جميل جدآ ... سلمت يد من ابدع في كتابته

      شكرآ جزيلآ لك الأخ الكاتب عبدالله ... وأنا كعماني لي الفخر والأعتزاز بهذه الشهادة الصريحة .. وهذا كله بفضل الشعب الطيب والحكومة الرشيدق بقيادة والدنا وقائدنا السلطان قابوس بن سعيد .. حفظه الله ورعاه ... آمين

    • زائر 138 زائر 136 | 8:39 ص

      عمان للجميع

      أهلاً وسهلاً في بلدكم عمان تتشرف بمقدمكم
      أسأل الله في هذه الأيام المباركة أن يمن على مولانا بالصحة والعافية
      وأن يسبغ عليه نعمه ظاهرة وباطنه

    • زائر 139 زائر 136 | 9:10 ص

      وسطية المذهب الإباضي أهم اسباب التسامح في عمان

      لا شك أن من أهم أسباب التعايش والتسامح في عمان هو أن المذهب الإباضي هو المذهب الرسمي للبلاد فهو مذهب معتدل يحترم ويأخذ من جميع المذاهب طالما لا تتعارض مع القرآن والسنة

    • زائر 135 | 7:32 ص

      مقال جميل من شخص معتدل

      تسلم على هذا المقال الممتاز وهذا دليل على عمق الاطلاع ورجاحة العقل والحكمه في استخلاص العبره من الدروس التي يتعرض لها اخواننا المسلمين بتآمر من اخوانهم الذين يفترض ان يكونوا يد العون لهم ولاكن للأسف كانت ايدي اخوانهم ملطخه بالدماء وتحمل معاول الهدم لا معاول البناء..

    • زائر 134 | 7:32 ص

      مقال جميل جدآ ... سلمت يد من ابدع في كتابته

      شكرآ جزيلآ لك الأخ الكاتب عبدالله ... وأنا كعماني لي الفخر والأعتزاز بهذه الشهادة الصريحة .. وهذا كله بفضل الشعب الطيب والحكومة الرشيدق بقيادة والدنا وقائدنا السلطان قابوس بن سعيد .. حفظه الله ورعاه ... آمين

    • زائر 132 | 7:20 ص

      نحمد الله ونشكره

      الشكر واجب لطارح الموضوع ونقول شكرآ لك.
      عمان وقائدها:
      رسمت وانتهجت المعنى الصحيح للحياة و الإنسانية ...في زمن فقر للمعنى الصحيح لمفهوم الحياه و الإنسانية.

    • زائر 137 زائر 132 | 7:52 ص

      عمان قابوس

      انا اقول مافي داعي للحسد
      خلوا عمان فحالها ولا مايرتاح لكم بال الا من تشب حرب فيها
      حفظ الله عمان وقائدها
      شعب عمان شعب طيب

    • زائر 131 | 7:19 ص

      نحمد الله ونشكره

      الشكر واجب لطارح الموضوع ونقول شكرآ لك.
      عمان وقائدها:
      رسمت وانتهجت المعنى الصحيح للحياة و الإنسانية ...في زمن فقر للمعنى الصحيح لمفهوم الحياه و الإنسانية.

    • زائر 130 | 7:14 ص

      قابوس

      دمت فخرا لعمان سيدي السلطان والله يحفظك ويرعاك ...

    • زائر 129 | 7:13 ص

      خالد الراشدي

      بفضل الله عز وجل عمان ستضل بلد التسامح وبلد الخير
      والشعب يردد دائما الله الوطن السلطان

    • زائر 128 | 7:05 ص

      محمد الجرواني

      فيما يتعلق بتعايش المذاهب في عمان فهي حاله تاريخية حيث لم تعرف عمان التعصب المذهبي حيث تجد في الكثير من البيوت تعايش بين الإباضي والسني وربما الشيعي حيث يحترم كل فري من الاسرة خيار الاخر وهي تشكل قناعات المواطن العماني بثقافته وتربيته ووعيه وليس للحكومة دور فيه فالمواطن هو من يقاوم النزعة المذهبية لبعض رموز الحكومة من اجل الحفاظ علي وطنه ومكتسباته

    • زائر 127 | 6:45 ص

      عمان و التسامح

      نجحت عمان بسبب المذهب الإباضي المتسامح الذي يتخذ من القران منهجا و السنة سلوكا والذي يعتبر جميع المسلمين اخوه وإن اختلفوا

    • زائر 187 زائر 127 | 10:41 م

      وهل الآخرين غير ذلك

      المذهب الاباضي معتدل ظاهرا ولكن كتبه تطفح بالتكفير لبعض الصحابة مثل عثمان وعلي والحسن والحسين والزبير وعمرو بن العاص رضوان الله عليهم. السنة أكثرية في عمان ولكن الأباضية بيدهم الحكومة وغيرها. نعيش في سلام وتعايش ولله الحمد لكن هناك بعض المنغصات الطائفية مثل المدعو مسعود المقبالي الحاقد على اهل السنة والجماعة وموقع سبلة عمان الذي يستضيف بعض الطائفيين للنيل من اهل السنة ويمجدون ايران اكثر من بلدهم للأسف. مشرفي هذا الموقع ايضا طائفيين لأبعد حد وان ادعوا الفضيلة والحياد

    • زائر 189 زائر 127 | 11:31 ص

      لاتقعد تكذب على العمانيين

      للي يقول الاباضية يكفرو الصحابه من قال لك .. انته شفت مناهجنا الدراسية حضرت خطبات الجمعه . لا تسمع عنهم بل اذهب وعش معهم .. اخي كل كلامك خطأ .. ولا تصدق كل مايقال

    • زائر 192 زائر 127 | 5:26 م

      ليس المذهب الاباضي فقط

      اخي الكريم..ليس السبب المذهب الاباضي فقط..
      ففي عمان نسبه كبيره من المذهب السني الذين تعايشو مع اخوانهم الاباضيه والشيعه.. بل هي اخلاق عمانيه متوارثه لا دخل لها بالمذهب او القبيله.. يوجد في عمان قله من النباتات الخبيثه ..

    • زائر 125 | 6:27 ص

      كلام من ذهب

      الحمدلله على نعمة الأمن والسلام والاسلام...ونحمد الله ونشكره على منه علينا بصاحب الجلاله وقائدنا الاعلى ربي يحفظه ويرعاه لنا بإذنه تعالى...من الرائع سماع وقرائة هذه الكلمات عن عماننا الحبيبه وانه لفخر لنا بهذه النعمه

    • زائر 121 | 6:24 ص

      ام ديما

      الحمدلله على نعمة الأمن والسلام والاسلام...ونحمد الله ونشكره على منه علينا بصاحب الجلاله وقائدنا الاعلى ربي يحفظه ويرعاه لنا بإذنه تعالى...من الرائع سماع وقرائة هذه الكلمات عن عماننا الحبيبه وانه لفخر لنا بهذه النعمه

    • زائر 114 | 5:53 ص

      شهادة نعتز بها

      إن المقال سبك من ذهب وينم عن ثقافة القارئ ووعيه وخروجه من عباءة الطائفية العمياء، يجدر بالكتاب، من أمثال هذا الرجل الاعلامي الواعي ان يجعل الامور في نصابها، نشكرك على مقالك الأكثر من رااااائع وندعوا الله أن تكون عمان منارة تصدر هذا التسامح والأخوة للجميع فما يجري في الأمة لا ندري نهايته لعل الله يحدث خيرا

    • زائر 112 | 5:51 ص

      شهادة نعتز بها

      إن المقال سبك من ذهب وينم عن ثقافة القارئ ووعيه وخروجه من عباءة الطائفية العمياء، يجدر بالكتاب، من أمثال هذا الرجل الاعلامي الواعي ان يجعل الامور في نصابها، نشكرك على مقالك الأكثر من رااااائع وندعوا الله أن تكون عمان منارة تصدر هذا التسامح والأخوة للجميع فما يجري في الأمة لا ندري نهايته لعل الله يحدث خيرا

    • زائر 108 | 5:38 ص

      شكر وتقدير لك من سلطنة عمان

      الحمدالله على نعمة الأمن والأمان والله يحفظ مولانا صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم على سياسة الحكيمة والله يحفظ الأمة المسلمة ويجمع شملهم.

    • زائر 102 | 5:12 ص

      وحدة واحدة

      وحدة واحدة من حيث المبدأ والقانون الذي يحترمه المواطن قبل كل شيء فعندما يعرف الإتجاه وما وضع له وخطط لأجله كل شيء يهون نتحد نتفق نتفاهم حفظ الله بلاد المسلمين ووفقهم لما فيه الخير والصلاح.

    • زائر 94 | 5:02 ص

      جزاك الله،خير

      جزاك الله خير على هذي المقاله الرائعه

    • زائر 126 زائر 94 | 6:40 ص

      عماني

      الحمد لله ع كل حال
      العمانيين يملكون صبر أيوب والحمدلله

    • زائر 90 | 3:29 ص

      زبيب

      عمان بلد محبة الإنسان لأخيه الإنسان بصرف النظر عن المعتقدات والأديان

    • زائر 115 زائر 90 | 6:04 ص

      شكرا للمتزن المتوازن


      هناك ايادي تلعب في الخفاء لتكون هناك حاله من عدم الاستقرار فهناك مصالح اقتصاديه من خلال النفط ومصالح دينيه في محاربة الاسلام واجتماعيه من خلال تفكيك المجتمع بالعادات المحرمه
      ولو تماسكنا وتوحدنا فلن يستطيع احد ان يدخل بين صفوفنا ولكن الوضع الدنيا اصبحت غابه والبقاء للاقوى وكل حاكم يفكر في مصلحته اولا وبلده ثانيا ولو اضطره الامر الى الغدر بالدول والصديقه وهذا ما نراه قد بداء ينخر في اوطاننا
      تذكرو قوله تعالى(( وتعاونو على البر والتقوى ولا تعاونو على الإثم والعدوان)) صدق الله العظيم

    • زائر 116 زائر 90 | 6:06 ص

      شكرا للمتزن المتوازن

      هناك ايادي تلعب في الخفاء لتكون هناك حاله من عدم الاستقرار فهناك مصالح اقتصاديه من خلال النفط ومصالح دينيه في محاربة الاسلام واجتماعيه من خلال تفكيك المجتمع بالعادات المحرمه
      ولو تماسكنا وتوحدنا فلن يستطيع احد ان يدخل بين صفوفنا ولكن الوضع الدنيا اصبحت غابه والبقاء للاقوى وكل حاكم يفكر في مصلحته اولا وبلده ثانيا ولو اضطره الامر الى الغدر بالدول والصديقه وهذا ما نراه قد بداء ينخر في اوطاننا
      تذكرو قوله تعالى(( وتعاونو على البر والتقوى ولا تعاونو على الإثم والعدوان)) صدق الله العظيم

    • زائر 88 | 3:17 ص

      مقال حكيم

      شكرا جزيلا للكاتب على مقاله الحكيم.
      نحمد الله تعالى على ما أنعم به علينا من نبذ العصبية القبلية والطائفية و… ونسأله تعالى أن ينعم على جميع آخواننا المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها بهذه النعمة الجليلة حتى نعيش جميعا في أمن وأمان وأخوة في الدين ونعمل معا على نهضة الأمة الإسلامية وعلى إنقاذ البشرية من ظلمات الكفر إلى نور الإيمان بالحكمة والموعظة الحسنة كما أمرنا ربنا جل جلاله.

    • زائر 86 | 2:34 ص

      حكمة قائد

      نعم هنيئاً لعمان قائدها حكيم العرب.

    • زائر 85 | 2:13 ص

      المذهب الإباضي مذهب إسلامي معتدل

      نعم ولله الحمد فإننا لانسى أن عمان ذات الحضارة العظيمه تزدهر تحت ظل المذهب الإباضي الذي كان ولايزال صفحاته مشرقه وهو مذهب إسلامي معتدل.

    • زائر 111 زائر 85 | 5:44 ص

      مقال رائع

      بارك الله فيك على المقال الرائع وتأكد عزيزي القارئ أن الحاقدين في كل مكان وستبقى عمان بسلام وأمان بإذن الله

    • زائر 84 | 2:13 ص

      مقولة صاحب الجلالة السلطان قابوس في العيد الوطني 1994

      ‏"ان التطرف مهما كانت مسمياته، والتعصب مهما كانت أشكاله، والتحزب مهما كانت دوافعه ومنطلقاته، نباتات كريهة سامة ترفضها التربة العمانية الطيبة التي لا تنبت إلا طيبا، ولا تقبل ابدا أن تلقى فيها بذور الفرقة والشقاق"

    • زائر 81 | 2:06 ص

      السلطان عمان

      نعم هذه هي عمان الامن والامان، شعب راقي في تعامله يحب الخير لجميع أطيافه لا تمييز عرقي ولا ديني هاهنا الجميع سواسية، حكمة القائد والوالد حفظه الله لعمان ولشعبها، نظرة ثاقبة كما عهدناها تسوس البلاد من اقصاها الى اقصاها. حفظك الله يا عمان بلد الامن والامان اضا

    • زائر 78 | 12:45 ص

      روح الامل

      المقال رووعه

    • زائر 73 | 11:01 م

      اعدلو اقرب للتقوى

      سبحان الله
      الحمدلله
      لاإله إلا الله
      الله أكبر
      اللهم ادم امننا واماننا وسائر بلاد المسلمين

    • زائر 87 زائر 73 | 3:09 ص

      سلمت الانامل التي خطت هذا المقال

      اللهم لك الحمد والشكر على نعمة الاسلام و الأمن و الأمان في بلدنا الحبيب عمان .
      انها الغبيرا التي امتدحها المصطفى صلى الله عليه وسلم.

    • زائر 72 | 9:45 م

      لو أن أهل عمان أتيت ما ضربوك ولا شتموك

      نستحي بأن نتفاخر به ونعتبر هذا قمة سؤ الخلق .
      وفي الجانب الآخر يوجد البعض من أبناء الخليج من الخلق ما لا نملكه
      ويعلم الله نحن كعمانيين نفتخر بكل عربي وخليجي أينما ذهبنا وحللنا
      ومن أتى إلى عمان نعتبره منا وفينا ولن يرى إلا المعروف والإحسان.

      ما أحلى أن نكون الخليجيين قلب واحد يخفق بالمحبة والعطاء والإخلاص
      لهذا الخليج الذي أصبح مطمع الغير وأصبحنا معرضين للخطر والمذهبية

    • زائر 71 | 9:43 م

      لو أن أهل عمان أتيت ما ضربوك ولا شتموك

      لا كلام بعد كلام رسول الله خير هذه الامه .
      من تواضع لله رفعه في الدارين والتفاخر يذهب النعم...
      في الماضي القريب كنت في أحد الدول الاوربيه وما رأيته من البعض الأشقاء بالتفاخر العجيب والغريب بالمال وبذخ العيش في دولهم.
      ويعلم الله انا ومن معي من العمانيين ربما من ماله يفوق مالهم بكثير عنهم ولكن

    • زائر 193 زائر 71 | 7:05 ص

      الله يحفظكم

      يارحمن يا رحيم
      ارحمنا وارحم جميع المسلمين
      عسى ان نرى الود والتراحم والتآلف والمودة بين دول الخليج
      يارب ألف بين قلوبنا وارحمنا واسترنا بسترك الجميل
      عسى ان نرى الحب والتعاون بين الدول الخليجية والعربية والإسلامية
      وفقك الله أخي الكاتب
      حفظكم من مكروه

    • زائر 70 | 9:36 م

      سلمت يمناك

      أشكرك لانك قلت كلمة الحق في زمن المعمعه
      لو كنا نعامل الناس لإنسانيتهم فقط لما حدث كل هذا

    • زائر 67 | 9:09 م

      لفكرك تحية إجلال

      بوركت أيها الحر على عقلك الحر المتحرر من أسقام الذاتية
      وهنيئا للخليج أمثال فكرك سيدي ..
      وهذه هي عمان كما رسمتها بأحرفك .. نعيش في وئام وإخاء انتمائنا الإسلام ونبضنا عمان .
      عبدالله الغافري .. سلطنة عمان

    • زائر 66 | 7:49 م

      التسامح الديني

      التسامح الديني في سلطنة عمان منذ القدم وما قام به سيدي جلالة السلطان هو تثبيت هذه القواعد في زمن غلبة عليه الطائفيه . كما تشير الروايات بان اول مبعوث عماني وهو أحمد بن النعمان الكعبي هو من المذهب الشيعي ففي هذا دلالة على رجاحة عقل السادة الكرام حكام السلطنة ورقي الشعب العماني . وبفضل الله لا نعيش مذهبية ولا تعصب فأصبح بيننا أنساب .. بارك الله لنا في سلطاننا وأيده بالحق وحفظ عمان من تقلب الزمان وأنعم على بلاد المسلمين المودة والحب والصفاء ..

    • زائر 64 | 7:41 م

      لمثلك ترفع له القبعة

      ما نحن الا منكم وما أنتم الا منا
      نحن اخوة فلنردم الفجوة فلا سهم يأتي سهوه

    • زائر 63 | 7:40 م

      البحر

      طبت بطيب كلامك أخي الكريم

    • زائر 62 | 7:17 م

      العدل

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      العدل ياخوان هو اساس التعايش في كل بقاع العالم فهذا هو هدي محمد ابن عبدالله صلى الله عليه وسلم لو تركنا خلافات مضى عليها أكثر من1400 ورضينا من الانسان بالشهادتين وتركنا ما عدا ذلك الله والرسول وولاة الامر لعشنا في سلام ففي عمان عدل لا فرق بين سني او اباضي وتجد المصاهره بينهما فانا انزل القبعه احتراما لهذا الشعب الراقي

    • زائر 60 | 7:08 م

      حكمة الحاكم

      لقد قلتها أساس الحكم الحكمة.. نعم إنها حكمة الحاكم اللتي جعلتك وغيرك من أصحاب النظر الثاقب ينظرون إلى عمان بهذه الطريقة ولولا ذلك فإن شعب عمان لا يختلف في تركيبته عن الشعوب المجاورة له وفي تاريخه صفحات سوداء غير مشرفة كغيره، فلا يغتر العمانيون بما يقال عنهم فلم يرثوا ذلك... ولكنهم ينعمون بحاكم ليس له مثيل في الدول العربية جعل الكثير يشيرون إليهم بالبنان .. ولكن السؤال الأهم: هل يستطيعون المحافظة على هذا من بعده؟

    • زائر 59 | 7:01 م

      شكر

      حقيقه
      هذا مانفتخر به نحن في عمان والسبب ممعروف منذ القدم ليس منن اليوم وزادنا فخر قدوم مولاي صاحب الجلاله حفظه الله في حله وترحاله شكرا اخي الكريم على رقي كلمتك

    • زائر 57 | 6:45 م

      شكر وتقدير

      أخي الغالي جزاك الله خيراً فيما كتبت وأبدعت به أناملك
      انه لشرف لنا أن نرى هذه المقالات اللتي تتكلم عن عماننا بمحبة
      أحببت أن أظيف على التعليقات الرائعة بروعة كتابها
      ان قابوس باني عمان حفظة الله لنا ولعمان قائد وأب
      هناك إنسان عندما سئل عن اذا أنت مفتي للأباضية
      أو للسنة أم للشيعة؟؟ فكان رده بكل تواضع
      أنا مفتي لسلطنة عمان بكل مذاهبها مفتي لدين واحد.
      هو الشيخ أحمد بن حمد الخليلي حفظه الله ذخراً لعمان.
      هنا يحق لنا أن نفتخر بقائدين حاكم ومفتي
      حفظهم لعمان من كل سوء.

    • زائر 55 | 6:15 م

      شكرا

      نعم لقد سطرت كلمات رائعة وجميلة ونفتخر بها جزاك الله الف خير اللهم انت الشافي المعافي لا شفاء الا شفائك ندعوك في هذه الايام المباركة ان تشفي قائدنا جلالة السلطان قابوس وان ترجعه إلى عمان سالما معافى يارب العالمين

    • زائر 54 | 6:12 م

      حفظ الله الجميع

      شكرًا سيدي صاحب المقال ! !
      نسال الله ان يكلأنا بعطفه وكرمه ورحمته ! !
      الخير للجميع باذن الله ! !
      ايمن الغيثي عمان / صحار

    • زائر 52 | 5:09 م

      بورك فكرك وعمان تكسب الرهان بحكمة السلطان

      عندنا قابوس بن سعيد وحضارة حافظنا معه عليها وهوية ما طمسناها ولا هرولنا نحو التحضر المنفتح وبنينا الانسان قبل ناطحات السحاب

    • زائر 51 | 5:06 م

      توبي وراش حفره

      وابوي ما ارووم علا الامن والامان. خلا حبابي بنتوب

    • زائر 49 | 5:05 م

      زيد الطين ميه

      تو هيجوك العمانيين احنا واحنا واحنا ناس زينيين واحنا الحمدلله متماسحين واحنا الشعب اللي عايش بامان ومناك كله نفاق وايجو ؛ ايجو يغيب العقل والقلب وينسي الانسان انسانيته ؛ يكفي اللي سووه بالممثل اللي نسيت اسمه لكن اذكر انه يطلع مع داوود حسين في رمضان. لما قال توبي وراش حفره بهذلوه مسكين وهو قصده الفكاهة.

    • زائر 91 زائر 49 | 4:56 ص

      شكرا لك يا اخي الكاتب

      عمان بلاد التسامح منذ قديم الزمان
      ولكن السلطان بحكمته جعل التسامح والمحبه اساس كل شي
      هنيئاا لنا نحن العمانين بالسلطان قابوس

    • زائر 93 زائر 49 | 5:02 ص

      شكرا لك يا اخي الكاتب

      عندما مررت لقراءه التعليقات
      مررت بتعليق فيما معناه اانا العمانين قامو بمهاجمه الممثل الكويتي عندها قام بتقليدهم في حلقه من الحلقات التي كان يعرضها في رمضان...
      وانا اقول لكم انا الممثل لم يقلدني بصوره حسنه
      بل قلدنا بصوره ساخره في بعض العبارات والجمل كالسحر والصمت و والاسلوب الذي لم يكن من عاداتنا
      نحن بالعكس نشجع الفكاهه ونفخر اذا احدا ما قلدنا ولكن بصوره حسنه ....

    • زائر 94 زائر 49 | 5:02 ص

      شكرا لك يا اخي الكاتب

      عندما مررت لقراءه التعليقات
      مررت بتعليق فيما معناه اانا العمانين قامو بمهاجمه الممثل الكويتي عندها قام بتقليدهم في حلقه من الحلقات التي كان يعرضها في رمضان...
      وانا اقول لكم انا الممثل لم يقلدني بصوره حسنه
      بل قلدنا بصوره ساخره في بعض العبارات والجمل كالسحر والصمت و والاسلوب الذي لم يكن من عاداتنا
      نحن بالعكس نشجع الفكاهه ونفخر اذا احدا ما قلدنا ولكن بصوره حسنه ....

    • زائر 48 | 4:42 م

      عماني وافتخر

      شكرا على الكاتب و الله يحفظك وكلك ذوق وهذا تشريف لنا على بصمتك الحلوة على سلطنة عمان
      الحمد الله على نعمة الامن والامان هذا من فضل ربي نتمنى ان نعيش في وئام ونتمنى ان تعيش الامة الاسلاميه الله يحفظ السلطان قابوس ويطول في عمره والله يحفظ الشيخ احمد الخليلي.

    • زائر 45 | 4:29 م

      سالم الحبسي

      الفخر لكل عماني
      اولا فضل الله علينا
      ثانيا لقائدنا قابوس بن سعيد يحفظه الله ويرعاه
      ثالثا رجاحة العقل امر ليس لنا شآن فيه لا نخوضه
      رابعا تكاتفنا معنا ليس هناك تفرقه لا ف مذهب ولا القبيلة

    • زائر 43 | 3:38 م

      عمان

      لن يعي قيمة التسامح والوئام الذي تعيشه عمان الا من زارها او تعامل مع ابنائها .يجمعنا حب عمان وجلالة السلطان ..اختلافنا يزيدنا قوه والحمد لله.

    • زائر 42 | 3:35 م

      خخخخخ

      ليش ؟ اما انا إحنا ما نعرف الحساب او اللي علمك حساب خربة. الحين تقول ظ§ظ¤ حرب في ظ،ظ¤ظ© عام يعني بمعدل حرب كل عام؟ هل كيف ؟ حاول تشيل معاك كلكوليتر او حتى في تلفونك فيه كلكوليتر او أدا تنبي حط لك كمبريتر. خخخخخخ

    • زائر 41 | 3:13 م

      جزاك الله خيرا

      جزاك الله خيرا و بارك الله فيك وفي امثالك
      وندعو كل من لم يعرف عمان وأهلها أ. سمع عنها شيئا. غير طيب أ. يزورها ويرى بنفسه ويحكم بعقله

    • زائر 40 | 3:05 م

      عمان الخير والمحبة

      هذا التسامح لم يكن وليد اللحظة وإن كان جلالة السلطان كان له دور كبير في ترسيخه واقعا ملموسا ولكن هي الإرث الفكري والديني الذي تربى عليه العمانيين من مختلف المذاهب ؛نعم كان نظام الحكم اباضي الهوية سواءا زمن حكم الأئمة وحتى زمن السلاطين إلا أن العدل والمساوة كانت السمة السائدة في اغلب مراحل التاريخ حتى الألم والمعاناة تقاسمها العمانيون جميعا. حفظ الله عمان وقائدها وشعبا وحفظ الأمتين العربية والاسلامية من الفتن ما ظهر منها وما بطن.

    • زائر 38 | 2:19 م

      الخير كل الخير في

      جزاك الله عنا جزاء عدد حبات الرمل و عدد عناصر الأكسجين و الهيدروجين و ياريت قومي يعلمون بما تسموا كلماتك و بما تعلوا نبرات صوتك يا أخي العزيز. ولكن اللوم كل اللوم على علماء الدين و الميكروفونات.

    • زائر 36 | 12:16 م

      لأننا كعمانيين نحب الخير كل الخير لأشقائنا ، فمن الطبيعي أن نحب بعضنا ونتزايد قربا فيما بيننا فأنا كأباضي حتى النخاع أرى في السني عيني اليمنى وفي الشيعي عيني اليسرى وكلاهما موطنه القلب..محبه توارثنا أب عن جد ثم جاء حكيم العقل والقلب صاحب الجلاله قابوس حفظه الله ورعاه ليكرس هذه المحبه ويشد على أزرها ويدعمها ثم يأتي علماؤنا متناغمين مع هذا التوجه..والحمدلله رب العلمين..
      حفظ الله عمان وقائدها وشعبها وأمتنا العربية والإسلامية جمعاء في حب ووئام

    • زائر 47 زائر 36 | 4:42 م

      عمانية

      الحمدالله رب العالمين ع كل النعم ادامها الله ع سائر بلاد المسلمين

    • زائر 53 زائر 36 | 5:33 م

      أمة مسلمة

      جميل هذا الفكر الراقي العظيم في طرحه ... المسلم أينما يوجد وبأي طائفة كان ... بما أنه يشهد بالشهادتين وبأركان الإسلام والإيمان فهذا هو ديننا العظيم بغض النظر على الاختلاف العقائدي فهذا مردود على صاحبه لا على المسلمين جميعا...نتمنى أن نري الاسلام في أوج حضارته من السند للاندلس للامريكتان وبكل بقاع العالم متمسكون بالكتاب والسنة...

    • زائر 58 زائر 36 | 6:53 م

      بوركت مساغي الخيرين

      الحمد لله على نعمائه...ونقول دائما أن السلامة في القرب من الله ..أما رأس كل بلاء فهو البعد عن نهج الدين وعن شرع الله القويم ...

    • زائر 79 زائر 36 | 1:11 ص

      سامي

      هنيئا لنا العمانين قابوس بن سعيد
      وحق لنا ان نفتخر به وبكل عماني لا لمذهبه ولكن لعمانيته

    • زائر 35 | 10:36 ص

      العدل

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      العدل ياخوان هو اساس التعايش في كل بقاع العالم فهذا هو هدي محمد ابن عبدالله صلى الله عليه وسلم لو تركنا خلافات مضى عليها أكثر من1400 ورضينا من الانسان بالشهادتين وتركنا ما عدا ذلك الله والرسول وولاة الامر لعشنا في سلام

    • زائر 34 | 10:19 ص

      رجاحت العقل في التفكير والتدبر بأحوال الأمة

      عقل*

    • زائر 31 | 10:18 ص

      رجاحت العقل في التفكير والتدبر بأحوال الأمة

      أبداعت أخي الكاتب حيث الكلمات والعبارات المنمقة كالماء الأبيض الناصع يدل على الفكر والتدبر الناضج في عقول الكاتب والنظرة المستقبلية المشرقة

    • زائر 30 | 10:10 ص

      رجاحت العقل في التفكير والتدبر بأحوال الأمة

      أبداعت أخي الكاتب حيث الكلمات والعبارات المنمقة كالماء الأبيض الناصع يدل على الفكر والتدبر الناضج في عقول الكاتب والنظرة المستقبلية المشرقة

    • زائر 29 | 10:00 ص

      مِن حيثُ العمق - أنصفت !

      الحروب الطائفية المذهبيةُ منها أو القبلية هي سبب تراجعِ الأمة الإسلامية و وصولها إلى القاع . لو أن أمتي تفكرت لثانية لأدركت أن بداية هالحروب شر و نهايتها إنهيار ، نحن لسنا بحاجةٍ إلى سواعد تلم شملنا نحنُ بحاجة إلى أن نفتح عقولنا المغلقة و إزالة الستارة السوداء منه و من قلوبنا ، أصبحت همومنا زرع الفتن بدل إصلاحها * و لتتفكروا !
      عُمان أرض الرخاء أدامها ربي أرضاً سخية و حفظ لنا قائدنا و حاكمنا المفدئ

    • زائر 23 | 9:41 ص

      مقال منصف

      جزاك الله خيرا يا أخي على مقالك الرائع
      وأشكرك ليس لكوني عماني فقط
      بل لأنك قلت قولة حق في زمان تفشى فيه الجهل بين المتعلمين أكثر من غير المتعلمين
      بارك الله فيك وأهلك ووفقكم جميعا لما يحب ويرضى

    • زائر 22 | 9:38 ص

      سلطنة عمان

      التسامح الديني في عمان إنما هو نتيجة حكمة القائد والأخلاق الإنسانية التي تربى عليه العمانيون من زمن طويل، فصدق عليه أفضل الصلاة والسلام حين قال " لو أن أهل عمان أتيت ما ضربوك ولا شتموك" أو مثل ما قال عليه أفضل الصلاة والسلام

    • زائر 21 | 8:58 ص

      محمد

      اللهم ألف بين قلوب المسلمين
      ولنتفكر في سورة الفاتحة التى نقرأها عند كل ركعة من ركعات صلاتنا

    • زائر 20 | 8:55 ص

      طبت أصلا وخلقا

      بارك الله فيك على ما خط قلمك . نسأل الله أن يلم شمل المسلمين ويوحد صفوفهم. ..

    • زائر 68 زائر 20 | 9:22 م

      عمان في القلب

      الاسباب هي توفيق الله و دعاء الرسول لهم و حكمة القاىد المحنك و شعب قلبه ناصع و صافي يحترم الاخرين فوفقه الله تعالى

    • زائر 13 | 8:39 ص

      صدقت

      صدقت....مقال يختصر حال أمتنا اليوم...يذبح أبناؤها ويقتل رجالها وتؤسر نساؤها....والعالم العربي بلا حراك.....وااااا أسفاه

    • زائر 12 | 8:39 ص

      صدقت

      صدقت....مقال يختصر حال أمتنا اليوم...يذبح أبناؤها ويقتل رجالها وتؤسر نساؤها....والعالم العربي بلا حراك.....وااااا أسفاه

    • زائر 113 زائر 12 | 5:51 ص

      الكنائس في عمان

      ما اعرفه انه عدد الكنائس في عمان لا يتجاوز أصابع اليد الواحدة ، وصححوا لي المعلومة ان كنت على خطأ

    • زائر 11 | 7:32 ص

      ماجد البريكي سلطنة عمان

      الحمد لله على هذه النعمة ..نحن العمانيون نتمنى أن نرى مجتمعات الأمة العربية تعيش في سلام ووئام وتعايش وتنبذ كل ما يعكر صفو ترابطها

    • زائر 14 زائر 11 | 8:42 ص

      الموضوع حقيقه ...

      المقال جميل وهذا واقع يشهد به كل من زار هذه البلد المسلم والغير مسلم والحمدلله . استوقفتني عباره ... اكبر عدد من الكنائس في المنطقه !!! اتكلم كم هو العدد حتى تصفه بالاكبر في المنطقه؟

    • زائر 18 زائر 11 | 8:54 ص

      عمان واحة الأمن والأمان

      الحمد لله رب العالمين على نعمة هذا التعايش. اللهم أدم علينا هذا الانسجام المذهبي وهذا التناغم القبلي واحفظنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن واحفظ سائر بلاد المسلمين. إنها الحكمة القابوسية التي استطاعت لم الشمل وتقريب القلوب وطمأنة النفوس فلله الحمد والمنة

    • زائر 10 | 7:27 ص

      بارك الله فيما خطت يمينك أيها الكاتب المنصف

      الحمد لله على هذه النعمة حقيقة من لا يشكر الناس لا يشكر الله عمان وما تنعمه من رخاء ومحبة نتيجة حكمة فائدة وشعب باسل غيور على وطنيته متمسك بخصوصيته الدينية نسأل الله العلي القدير أن يديم هذه النعمة على عماننا الحبيبة وسائر بلدان العالمين العربي والإسلامي .

    • زائر 9 | 6:36 ص

      شكرا من شغاف السلطنة الحبيبة لك

      نعم هذه هي عمان الامن والامان، شعب راقي في تعامله يحب الخير لجميع أطيافه لا تمييز عرقي ولا ديني هاهنا الجميع سواسية، حكمة القائد والوالد حفظه الله لعمان ولشعبها، نظرة ثاقبة كما عهدناها تسوس البلاد من اقصاها الى اقصاها. حفظك الله يا عمان بلد الامن والامان

    • زائر 8 | 6:35 ص

      شكرا من شغاف السلطنة الحبيبة لك

      نعم هذه هي عمان الامن والامان، شعب راقي في تعامله يحب الخير لجميع أطيافه لا تمييز عرقي ولا ديني هاهنا الجميع سواسية، حكمة القائد والوالد حفظه الله لعمان ولشعبها، نظرة ثاقبة كما عهدناها تسوس البلاد من اقصاها الى اقصاها. حفظك الله يا عمان بلد الامن والامان

    • زائر 5 | 6:10 ص

      عماني

      هنيئا لنا العمانين قابوس بن سعيد
      وحق لنا ان نفتخر به وبكل عماني لا لمذهبه ولكن لعمانيته

    • زائر 3 | 1:43 ص

      عمان الخير والمحبة

      لانغالي اذا قلنا الشقيقة عمان هي البلدة التي لاتهزها العواصف السياسيه على الاقل منذوا مطلع الثمانينات الى ا لان اتمنى ان ازورها عن قرب حتى يزداد يقيني

    • زائر 7 زائر 3 | 6:29 ص

      نعمة الأمان

      الحمد لله على نعمة الأمن والامان

    • زائر 39 زائر 3 | 2:53 م

      زيارة

      أهلا وسهلا بك تتشرف عمان بزيارتك.

    • زائر 174 زائر 3 | 5:14 ص

      سالم الحابسي

      هذي عمان واهلها ترب بالي يتمني يزورها وانت ع العين وراس اخي نترجاك باي وقت واحر من الجمر

    • زائر 175 زائر 3 | 5:14 ص

      سالم الحابسي

      هذي عمان واهلها ترحب بالي يتمني يزورها وانت ع العين وراس اخي نترجاك باي وقت واحر من الجمر

    • زائر 2 | 1:14 ص

      شكرا يا اخ عبدالله

      نعم المال الفاسد هو وراء كل المصائب بكل اختصار مال دموى ربوى جاء من الحرام مغتصب من الشعوب. العمانيون شعب راقى محظوض وهنيأ لهم بجلاله السلطان قابوس بن سعيد الله يطول فى عمرة رمز للمفخرة رجل حكيم متزن دو نظرة ثاقبه يوضع الاشياء فى موضعها الصحيح كله خير يحب الخير لشعبه ويقدمهم قبل نفسه العزيزة هناك فقر نعم ولكن شعب قنوع حيى نظيف محترم محب للخير متعايش مع بعضه البعض بسلام لا للطائفيه البغيضه لا للتعصب المدهبى لا للتدخل الخارجى ادا تدخل اصلح وقرب المسافه بين المختصمين

    • زائر 1 | 11:48 م

      طيب الله انفاسك أيها الكاتب الشريف

      حقيقة هي حكمة القيادة العمانية في جعل سلطنة عمان واحة الأمن والاستقرار وهي المعلم البارز في التسامح الديني دون مبالغة فيوجد بها اكبر عد من الكنائس في المنطقة كلها لكنها لا تجعله مادة للشهرة وحب الظهور وأقول ما ينقص باقي مناطق العالم العربي والإسلامي هو ان يذهب قادة تلك الدول للسلطنة لاخد كورس في كيفية غرس المواطنة في نفوس مواطنيهم مع تنفيد القانون العادل على جميع حفظ الله السلطنة وقائدها السلطان قابوس

    • زائر 153 زائر 1 | 5:04 م

      ابو سالم

      اعتقد ان معلومة اكبر عدد من الكنائس هي غير صحيحة
      ربما 3 او 4

اقرأ ايضاً