لماذا يتأخر بعض موظفي الدوائر الرسمية الخدمية عن الدوام الصباحي في شهر رمضان، ما يشكل ضغطاً على زملائهم الآخرين، فضلاً عن تكدس المراجعين وتأخر إنجاز معاملاتهم؟
لماذا يرفض موظغين تسجيل السيارات في ادارة المرور تسجيل السيارة بعد انهاء فحصها في قسم فحص المركبات في ادارة المرور,لماذا الاصرار ان يكون التسجيل عن طريق البريد,ان التسجيل عن طريق البريد هو مجرد لتسهيل الاجراءات وليس الزاما كما يعتقد مسئولين وموظفين قسم تسجيل السيارات.
بما اني مخلص اعرف توقيت الوزارات في شهر رمضان .. التوقيت الرسمي 8ونص اما الفعلي اللي نشوفه على ارض الواقع 9ونص او 10 وينتهي 11ونص ... يعملون ساعتين في اليوم فقط هذا بالكثير .. المشكلة ليست بالموظفين المشكلة في الادارة
الله يساعدهم موظفين القطاع الحكومي، مادري شلون يقدرون يداومون وهم صيام، موظفين هيئة تنظيم سوق العمل يسكرون الساعة 12.30 في رمضان وياخذون بريك للساعة 2.
الله يعينهم بس على هالصيام والحر لو انا منهم قعدت فالبيت.
تتاخرون في شهر الله الفضيل وتعطلون مصالح الناس علشان انكم تسهرون ؟؟ الاغلب يسهر علشان مجالس وكلام ماليه معنى وحتى الا يسهر الى عبادة فهو محاسب امام الله في التقصير في وظيفته لانه يستلم راتب ولانه يتسبب في تعطيل الناس
إما علماء المسلمين يتفقون و يغيرون موعد شهر رمضان إلى الشتاء مثل السنة اللي تم فرضه على المسملين 2 هجرية (25 فبراير 624 ميلادي) ..... أو الحكومات الإسلامية تشوف لنا صرفة و تعطل أيام شهر رمضان ..... أو يأخرون الدوام إلى الساعة 10 مثلا. الواحد ينام ثلاث و نصف هالأيام ... الليل حده قصير.
حتي القطاع الخاص سهر بليل للإذن الصبح ونوم للنهار، عاد الي ورآه دوام الصبح لا يسهر واجد ويضيع عليه الوقت ويوم ثاني ما يقدر يرفع راسه من التعب ،صدق رمضان بس بعد شغلك اليه حق عليك ورمضان مو معناه تعطل مصالح الناس وتعرض روحك للموسائله عن تقصيرك في الحضور المبكر للدوام
يعلم الجميع أنّ الدوام في شهر رمضان متعبٌ للغاية ، لأننا اعتدنا على السهر ليلا فيما يساعدنا ذلك عدم الاستيقاظ للدوام في وقت مبكر ، حيث أنّ تغيير ساعات الدوام والتقليل منها قد يعطي الموظف مبرراً للسهر ، هذه ليست لحالة موظف واحد بل ان الكثير من الموظفين يشعرون بمشكلة تعود عليهم كل عام والسبب يعود الى عدم تنظيم الوقت في شهر رمضان المبارك .
يعلم الجميع أنّ الدوام في شهر رمضان متعبٌ للغاية ، لأننا اعتدنا على السهر ليلا فيما يساعدنا ذلك عدم الاستيقاظ للدوام في وقت مبكر ، حيث أنّ تغيير ساعات الدوام والتقليل منها قد يعطي الموظف مبرراً للسهر ، هذه ليست لحالة موظف واحد بل ان الكثير من الموظفين يشعرون بمشكلة تعود عليهم كل عام والسبب يعود الى عدم تنظيم الوقت في شهر رمضان المبارك .
الشخص اللي يتأخر احتمال دوامه يبدي متأخر و انته تظلمه و اللي يتأخر راح يقصون من راتبه و يكتبون فيه تقرير و يعطونه انذارات و اذا ما التزم راح يفصلونه , فالعمليه مو سهله انه بس ما يداوم لانه رمضان
في يوم شتاء عادي دخلت بلدية مدينة عيسي في الساعة الثامنة صباحا و لم اجد الا موظفين اثنين. بعدها بساعة اتصلت و طلبت المسؤول الذي لك يكن بد وصل بعد. حوالي الساعة العاشرة اتصل بي. أخبرته عن غياب الموظفين. قال بان لديهم ساعة للتأخير. سألته و اذا كانوا موظفين يعملون علي حسابك ، هل كنت تدفع لهم اجورهم كل بوم و هم متأخرين ؟ طبعا سكت و لم يرد و طبعا ما في تغيير.
اقرأ ايضاً
إدارة الوقت ومهارات التعامل في دورة تدريبية عقدتها المنسقية العامة ...
تسجيل المركبات في ادارة المرور
لماذا يرفض موظغين تسجيل السيارات في ادارة المرور تسجيل السيارة بعد انهاء فحصها في قسم فحص المركبات في ادارة المرور,لماذا الاصرار ان يكون التسجيل عن طريق البريد,ان التسجيل عن طريق البريد هو مجرد لتسهيل الاجراءات وليس الزاما كما يعتقد مسئولين وموظفين قسم تسجيل السيارات.
بحكم تعاملي مع الوزاراة
بما اني مخلص اعرف توقيت الوزارات في شهر رمضان .. التوقيت الرسمي 8ونص اما الفعلي اللي نشوفه على ارض الواقع 9ونص او 10 وينتهي 11ونص ... يعملون ساعتين في اليوم فقط هذا بالكثير .. المشكلة ليست بالموظفين المشكلة في الادارة
لأنه لا حسيب ولا رقيب
أذا توظفوا بالواسطة بدون كفائة وبدون أدنى مسؤلية شنو نترقب منهم ،وأتحسهم ماليهم خلق يخدمون المراجعين لأنهم في الأساس غير مؤهلين
بسبب الصيام
الله يساعدهم موظفين القطاع الحكومي، مادري شلون يقدرون يداومون وهم صيام، موظفين هيئة تنظيم سوق العمل يسكرون الساعة 12.30 في رمضان وياخذون بريك للساعة 2.
الله يعينهم بس على هالصيام والحر لو انا منهم قعدت فالبيت.
سبب غير مقنع
تتاخرون في شهر الله الفضيل وتعطلون مصالح الناس علشان انكم تسهرون ؟؟ الاغلب يسهر علشان مجالس وكلام ماليه معنى وحتى الا يسهر الى عبادة فهو محاسب امام الله في التقصير في وظيفته لانه يستلم راتب ولانه يتسبب في تعطيل الناس
و الله شوفوا عاد
إما علماء المسلمين يتفقون و يغيرون موعد شهر رمضان إلى الشتاء مثل السنة اللي تم فرضه على المسملين 2 هجرية (25 فبراير 624 ميلادي) ..... أو الحكومات الإسلامية تشوف لنا صرفة و تعطل أيام شهر رمضان ..... أو يأخرون الدوام إلى الساعة 10 مثلا. الواحد ينام ثلاث و نصف هالأيام ... الليل حده قصير.
زحمة
واجد نعاني من مشكلة الازدحام الصباحي والظهر..معظم الدوامات في شهر رمضان 8 للحكومة والخاص و الشارع يكظ بالسيارات..
مو بس الدوائر الحكومية
حتي القطاع الخاص سهر بليل للإذن الصبح ونوم للنهار، عاد الي ورآه دوام الصبح لا يسهر واجد ويضيع عليه الوقت ويوم ثاني ما يقدر يرفع راسه من التعب ،صدق رمضان بس بعد شغلك اليه حق عليك ورمضان مو معناه تعطل مصالح الناس وتعرض روحك للموسائله عن تقصيرك في الحضور المبكر للدوام
الله يساعدهم ....
خلصوا أشغالكم قبل رمضان أو أجلوها بعد رمضان ..... الناس تتعب في رمضان.
،،،
يعلم الجميع أنّ الدوام في شهر رمضان متعبٌ للغاية ، لأننا اعتدنا على السهر ليلا فيما يساعدنا ذلك عدم الاستيقاظ للدوام في وقت مبكر ، حيث أنّ تغيير ساعات الدوام والتقليل منها قد يعطي الموظف مبرراً للسهر ، هذه ليست لحالة موظف واحد بل ان الكثير من الموظفين يشعرون بمشكلة تعود عليهم كل عام والسبب يعود الى عدم تنظيم الوقت في شهر رمضان المبارك .
،،،
يعلم الجميع أنّ الدوام في شهر رمضان متعبٌ للغاية ، لأننا اعتدنا على السهر ليلا فيما يساعدنا ذلك عدم الاستيقاظ للدوام في وقت مبكر ، حيث أنّ تغيير ساعات الدوام والتقليل منها قد يعطي الموظف مبرراً للسهر ، هذه ليست لحالة موظف واحد بل ان الكثير من الموظفين يشعرون بمشكلة تعود عليهم كل عام والسبب يعود الى عدم تنظيم الوقت في شهر رمضان المبارك .
مو كل اصابعك سوا
الشخص اللي يتأخر احتمال دوامه يبدي متأخر و انته تظلمه و اللي يتأخر راح يقصون من راتبه و يكتبون فيه تقرير و يعطونه انذارات و اذا ما التزم راح يفصلونه , فالعمليه مو سهله انه بس ما يداوم لانه رمضان
و ماذا عن غير رمضان
في يوم شتاء عادي دخلت بلدية مدينة عيسي في الساعة الثامنة صباحا و لم اجد الا موظفين اثنين. بعدها بساعة اتصلت و طلبت المسؤول الذي لك يكن بد وصل بعد. حوالي الساعة العاشرة اتصل بي. أخبرته عن غياب الموظفين. قال بان لديهم ساعة للتأخير. سألته و اذا كانوا موظفين يعملون علي حسابك ، هل كنت تدفع لهم اجورهم كل بوم و هم متأخرين ؟ طبعا سكت و لم يرد و طبعا ما في تغيير.