العدد 4763 - الإثنين 21 سبتمبر 2015م الموافق 07 ذي الحجة 1436هـ

المضايف واللوحات الفنية!

قاسم حسين Kassim.Hussain [at] alwasatnews.com

كاتب بحريني

كنت أنوي تأجيل الحديث عن «المضايف» حتى يقترب موسم عاشوراء، من باب النصيحة الواجبة والمسئولية تجاه المجتمع، إلا أن اقتحام إدارة الأوقاف الجعفرية هذا الباب أوجب التعجيل.

«الأوقاف الجعفرية» من الملفات التي تابعتها منذ 13 عاماً، وهي إدارةٌ مثقلةٌ بالأخطاء والتخبطات، ورغم استمرار المطالبات الشعبية بانتخاب هذه الإدارة ليمكن محاسبتها وإخضاعها للمساءلة، إلا أن الجهات المعنية تمسّكت بمبدأ «التعيين» الذي توجد عليه الكثير من المؤاخذات. وأهمها أن يتصرّف كلّ مديرٍ بطريقة فردية، بحيث تنطبع الإدارة بشخصيته وتوجهاته وحتى أهوائه، بعيداً عن العمل المؤسسي المحترم.

في آخر تقليعات الإدارة الجديدة، إعلانها عمّا أسمته «اللقاء السنوي الأول لأصحاب المضائف الحسينية»، الخميس (17 سبتمبر/ أيلول 2015)، مدعيةً مشاركة ممثلين عن أكثر من 150 مضيفاً من جميع محافظات البحرين!

تاريخياً، المضايف هي إحدى الصور التي استوردناها في الأعوام الأخيرة من العراق الشقيق، حيث تنتشر -لأسباب موضوعية مفهومة- على طول الطرق الممتدة لمئات الكيلومترات بين المدن والقرى العراقية، وخصوصاً في زيارتي عاشوراء والأربعين، وأغلب الزوّار مشاةٌ لا يحملون شيئاً من الزاد، وكانت المضايف أحد عناوين التضامن والكرم العراقي. كانت ثمة حاجة موضوعية هناك، أما هنا في البحرين فأصبحت صورةً محزنةً تدل على حبّنا للتقليد الأعمى للآخرين.

في البحرين، ولنتكلم عن قلب العاصمة المنامة، حيث تقام مجالس التعزية في العشرة الأولى من محرم الحرام، وتمر المواكب في منطقة ضيقة، لا تتجاوز كيلومترين مربعين، حيث يزدحم عشرات الآلاف فيها، وتكون المضايف سبباً إضافياً في زيادة الزحام وتردّي وضع النظافة، دون حاجةٍ فعليةٍ ماسةٍ لوجودها أصلاً .

إن أغلب «الخدمات» التي تقدّمها المضايف حالياً، كانت تقدّمها -وماتزال- المآتم والحسينيات طوال القرن العشرين، ولم يشكُ أحدٌ من نقص في الأكل والشرب حتى تأتي الأوقاف لتتولى زعامة هذه الحركة!

قبل أسبوعين، كنت أتحدّث مع أحد الزملاء من سكان قلب المنامة، حيث ذكر أن هناك 65 مضيفاً تنتشر في أزقة المنامة الضيقة، أصغرها لا تقل موازنته عن 500 دينار خلال عشرة أيام، وبعضها يصل إلى 3000 دينار، بين مصروفات وتبرعات. والمنطق يدعو إلى إعادة النظر في هذه الأمور، والنظر من زاوية فقه الأولويات، وخصوصاً مع وجود أسرٍ كثيرةٍ تعاني من تردّي مستوى المعيشة لمرض العائل أو غيابه القسري، وهناك أسرٌ فقدت عائلها إلى الأبد، ومساعدتها أولى من الصرف على مضايف، نصف ما تقدّمه يكون زائداً عن الحاجة، ويُرمى به في حاويات القمامة.

إن من الضروري أن نحاسب أنفسنا على سلوكيات ومظاهر الإسراف والتبذير حتى في مؤسساتنا الدينية، فالنعمة لا تدوم. وهي مسئولية نستشعرها تجاه أهلنا ومجتمعنا، وندعو علماء الدين وخصوصاً الخطباء الذين يرتقون المنابر، لتحمل مسئولياتهم في هذا المجال للتنبيه والتوجيه لما هو أفضل عائداً وثواباً، في الدنيا والآخرة.

إن دخول الأوقاف بهذا المشروع إنّما يزيد من تدهور الصورة الموقرة التي نتمناها لموسم عاشوراء. فالمضايف لا تحتاج إلى ضخ أموال إضافية لتمويل مزيدٍ من المأكولات والمشروبات، يذهب نصفها أو ثلثها لحاويات القمامة. وإذا كان لدى الأوقاف «فائض» من المال فلتبحث عن صرفه في موارد شرعية ترضي الله ورسوله، وليس في مشاريع استعراضية وخطط فارغة للظهور.

كل عام كنا ننتقد بعض المظاهر التي تدخل في هذا الموسم الديني، قياماً بالواجب الإسلامي، وفي هذا العام داهمتنا إدارة الأوقاف بما أسمته «كسوة عاشوراء»، وهو مصطلح غريب ودخيل، وقد عرّفت «الكسوة» بأنها «لوحات فنية مبتكرة»، و«توزيع مواد تموينية ومجموعة من الخدمات كالمحارم الورقية والأكواب»! وهي كلها مواد زائدة، لا لزوم لها، ولا حاجة لصرف أموال الوقف عليها من الأساس.

إن إضفاء الشرعية على أية إدارة لا يمكن بتوزيع لوحات فنية، ومحاولة كسب شرائح بسيطة من المجتمع لا يتم بتوزيع أكواب ومحارم ورقية، وهو أمرٌ يبدو مستعصياً على الفهم. ومن المحزن أن تتحكم الصراعات الحزبية والنزعات الشخصية في إدارة يفترض أن تعنى بأموال الوقف ومصالح المساجد والمآتم وإعمارها والحرص على إعادة بناء المهدم منها.

احفظوا أموال الأوقاف عن التلف والترف والسرف، فأنتم فرداً فرداً، محاسبون عنها غداً... فلساً فلساً، وديناراً ديناراً، وكفى تضييعاً للأولويات.

إقرأ أيضا لـ "قاسم حسين"

العدد 4763 - الإثنين 21 سبتمبر 2015م الموافق 07 ذي الحجة 1436هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 147 | 9:57 ص

      الاعتدال أحد الحلول

      اطعام الناس مستحب، ولكن التبذير والاسراف حرام، مع الأسف الشديد نرى في كثير من الأحيان وضع صناديق تبرعات وسط الشارع العام او وقوف اطفال في وسط الشارع لجمع المبالغ وهو منظر غير حضاري ناهيك عن الزحمة المترتبة على هذه التصرفات،على الأهالي توعية أبنائهم وبالمختصر: إن كنت تملك وتريد ان تطعم الناس فقدم لهم مما تمتلك وليس بأخذ الأموال من الناس بطريقة غير صحيحة

    • زائر 145 | 12:05 ص

      ..

      مع احترامي الشديد للكاتب
      في كثير مضائف شغلها زين،، و فيها اشباع لبطون الناس الا يتم تجويعها في البلد فليش هالاستنكار هذا، خل الناس تاكل، مو كفاية تجويع طول السنة، أو لأنا بطونا شبعانه قمنا ما نفكر في غيرنا

    • زائر 144 | 5:06 م

      كلام غير دقيق

      اولا المضائف فكره لم تأت العراق لانها موجوده قبل 2003 ازدادت فيما بعد نعم لكن ليس من العراقى ثانيا مع اقتراب محرم الحرام تبدا الهجمه علي المضيائف ويبدو ان اغلب الناس منتقدين ولا يعجبهم وجودها اقول اصدقو مع انفسكم ولا ترتادوها وسوف تغلق لوحدها اما انكم تنتقدون وتهاجمون وفي نفس الوقت انتم الزبائن ..افلحتم ..

    • زائر 143 | 12:45 م

      أصبت يا استاذ

      كلامك في الصميم وأتمنى ان يتغير الحال لانه شي محزن ان يكون المضيف سببا لعزوف شريحة كبيرة من الناس عن حضور المجالس الحسينية ...

    • زائر 142 | 11:12 ص

      في الصميم

      لاكن من يتعض

    • زائر 139 | 2:43 ص

      حرام و الله

      انا ما اقدر أضيف على كلام الجماعة بس عندي تعليق على الأوقاف
      بدل الكلينكس و قلاصات الماي اللي حاسبينها علينه و مكلفين روحكم فيها
      انا أقول في أشياء احسن تسوونها
      اذا المقبرة الماء ينقطع فيها ، اذا يدفنون احد ما في ماي ويش السالفة لا يكون أنتون ما تدفعون فواتير ، انا أقول فتحوا عيونكم على الأهم و خلوا المضيفات عنكم و خلوا كرمكم لاشياء احسن

    • زائر 140 زائر 139 | 3:58 ص

      آئن في خرابه

      قبل لا نقول فقير ويتم ومحتاج
      هذا كلام مأخوذ خيره الأوقاف هي بؤرة.........
      قال الله وقال الرسول والبعض منهم في الأوقاف لا يعرف له مله
      ياعمي انه بحاجه لإصلاح الأساس
      لاتعلم كيف آكل السمك علمني كيف اصطاده

    • زائر 130 | 3:06 م

      نحتاج للمضائف

      بس في ديرتنا وايد ويحجزون المكان المفروض يحددون وقت للطاولة ولا نذوق شي من عندهم من الزحمة ماعندنا مجال نطبخ يوزعون الأغلبية في يوم تاسع وعاشر ماينسقون فيما بينهم

    • زائر 136 زائر 130 | 1:50 ص

      منح دراسية باسم الحسين

      حلم حياتي ان يتم تجميع الاموال اللي بدل ما تصرف كلها في الاكل لعمل جمعية خيرية باسم الامام الحسين للمساعدة في الحصول على التعليم العالي للغير قادرين على تحصيله. فاعلاء كلمة و ايم الامام الحسين بالعلم و النور و التقدم. اما الاكل تقنينه للحاجة فقط.
      حلمي ان يتخرج جيل يقول للعالم كله: نحن طلبه الامام الحسين

    • زائر 122 | 11:06 ص

      تأملوا كلام الإمام

      قال ألإمام الصادق عليه السلام (من سقى الماء في موضع يوجد فيه الماء كان كمن أعتق رقبة ومن سقى الماء في موضع لا يوجد فيه الماء كان كمن أحيا نفسا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس أجمعين)
      وما بالكم اذا كنت خادم لخدمة الحسين عليه السلام .. فالأجر مضاعف
      الله يحفظ الشعائر الحسينية المقدسة وجميع خدام المولى أبا عبد الله عليه السلام

    • زائر 124 زائر 122 | 12:18 م

      جنوني بالحسين دليل عقلي ابو زينب

      لماذا تلك الأفواه والألسنة للتهجم على خدام الحسين لماذا الوصف الاسراف والبدع لماذا لا ترو أنفسكم وتحاسبوها قبل ان تقولوا أسرااف وبدع وفشار أنتم تحاسبون انفسكم على أسرافكم او بدعكم لكي تتكلموا عن خدمتة الناس بالإسراف والبدع وبدل التهجم والكلمات الشنيعة على المضائف واصحابها زرعفماذا لا تقولون هذه قوة عندهم وحب خدمة وتحتونهم وتعرفون توجهاتهم بس فالحين في الحجي قوموا بأدوار إيجابية واحتوهم وافكارهم

    • زائر 125 زائر 122 | 12:21 م

      جنوني بالحسين دليل عقلي ابو زينب

      وشاركوهم وبينو لهم يجب أين يضعون قواهم في خدمة الحسين ولا تتهجموا على احد أنتم وانا لا نعلم بنياة الناس وحاولوا انفسكم قبل ان تحاسبوا غيركم و....

    • زائر 121 | 11:02 ص

      لا تحاول

      الحين بيجونك المتعصبين والمشتطين يقولون لك هذي شعائر لا تقربون صوبها... شعائر أهل البيت عندهم صارت قلاص شربت وسندويشة قيمة والله يخلف علينا...

    • زائر 118 | 10:52 ص

      غريب أمركم !!

      بالنسبة للي على طول ينتقذون في الشعائر الحسينية المقدسة .. مرة إسراف ومرة زحمة ومرة تبرعوا للفقراء أفضل ... الخ
      أنا ما اشوف هالأفكار الجبارة مالتكم ما تطلع إلا ضد الشعائر الحسينية المقدسة فقط

      وين هالأفكار عن اعراسكم
      وين هالأفكار عن سفراتكم و سياراتكم
      وين هالأفكار عن ييوتكم واثاثكم
      وين هالأفكار عن كل جوانب حياتكم
      تركوا عنكم .. الشعائر الحسينية راح تبقى على مر السنين .. وسنة عن سنة راح تزيد اكثر واكثرا ..

    • زائر 135 زائر 118 | 3:30 م

      السلام

      عدل

    • زائر 117 | 10:47 ص

      حبيبي..

      الحسين عليه السلام عطاء ليس له حدود.. المضايف صورة من صور العطاء سواء ..
      وإثبات الشيء لا ينفي ما عداه...
      نعم للمضائف.. والتنويع في ما تقدمه.. وتطويره..
      ولا للإسراف..
      لكن لا ينبغي أن نخلط الحابل بالنابل يا سيد..

    • زائر 114 | 10:31 ص

      غريب موضوعكم #1

      من يوصل الموضوع للإمام الحسين عليه السلام والشعائر الحسينية المقدسة .. الكل يفتي على كيفه !!
      الشخص المريض يرجع للدكتور
      واللي عنده عطل ميكانيكي في السيارة يروح كراج
      واللي يبي رسمة هندسية يروح للمهندس
      واللي يبي فواكة يروح للخضار
      واللي بيسأل عن الحلال والحرام يرجع لمرجع دين

    • زائر 113 | 10:24 ص

      ابشركم كل المضايف بتكون موجودة واكثر

      والمحسوب علينه وينتقذ الزحمة وتعطيل المصالح بسبب المضايف الحسينية المباركة ...
      كلامكم بالضبط يقولونه المخالفين لخروج مواكب العزاء في الشوارع
      تعددت المواضيع والعدو واحد
      اقول تركوا عنكم المنهج الداعشي انا صح والباقي كلهم غلط

    • زائر 119 زائر 113 | 10:54 ص

      كلامك ينطبق عليك

      لماذا لغة التحدي والعنترة؟ الناس العقلاء يسمعون الكلام وياخذون النصيحة حتى من العدو. اما انت فراكب راسك.

    • زائر 112 | 10:16 ص

      غريب موضوعكم !! #2

      الشعائر الحسينية خط أحمر ..
      فاقد الشيء لا يعطيه
      ما يصير نحلل ونحرم على مزاجنه .. واذا كل شخص بيفتي على كيفه .. بكون بس حجي فاضي .. لأنه عن جد محد بيتبع كلامه .. في هالأمور الناس تعرف من تتبع وهم مراجع الدين فقط
      مو شيوخ دين بعد .. مرجع دين جامع للشرائط .. ونقطة على السطر

    • زائر 115 زائر 112 | 10:31 ص

      الغريب موضوعك

      شنو يتبعون مراجع؟ واي مرجع يحلل الاسراف ولتبذير ؟

    • زائر 110 | 9:51 ص

      الماتم والمساجد

      لماذا السكوت عن ميزانيه الماتم والمساجد بعض المساجد كلينكس لايوجد فيهم وبينما ميزانيه المسجد في البنك تتعدى الالاف الدنانير والماتم بالمثل الا يمكن ان يكون تزويج باسم الحسين او علاج مرضى باسم الحسين وبعض الماتم حت شاي وبخصم ترجع من العزاء ما في اقولون خلص حرام الواحد ياخد البيزات وخشونه في البنوك والناس ميته واقولون وقف للاسف

    • زائر 108 | 9:03 ص

      ليس الماضائف فقط انما السماعات كذلك مزعجه

      كذلك نريد التطرق الى ازعاج السماعات في جميع الماتم فان صوتها عالي وبدون احترام الى القاطنين وهناك كلام كثير وكثير ولا نريد ان نطيل عليكم ونشكر الجميع على التعاون

    • زائر 134 زائر 108 | 3:29 م

      السلام

      صل على النبي

    • زائر 107 | 8:52 ص

      لاحول

      الله يرحم ايام اول، لحقنا على العزاء السقاي يفتر بجيك الماي وقلاصه، وكان صوب كل ماتم دبه ماي ودبه شربت ورد، ولاكان في هاالامور كلها، سلام الله عليك يا ابا عبد الله.

    • زائر 88 | 7:51 ص

      كل سنة مع هالموال

      في كل عام توجه نفس الإنتقادات للمضائف، ودائما ما يتم وصمها بالتبذير و (الوصاخة)، ويتم طرح السؤال المعتاد لماذا لا يتم جمع هذه المبالغ المصروفة وتوزع على الفقراء.
      إن الأيادي الكريمة والخفية التي تتبرع للمضائف الحسينية للتبرك، هي ذاتها دائمة التبرع للفقراء والمحتاجين، فلا داعي لخلط الأوراق ومحاولة الخلط وتشويش أفكار الناس.
      كم من العوائل؛ ونحن منهم، ولأكثر من أربعين يوما توفر لنا هذه المضائف والمآتم الطعام. كم من العوائل الفقيرة التي تعتمد على المضائف في توفير طعامها.

    • زائر 86 | 7:33 ص

      مساء الخير

      والله مقال في الصميم كلام منطقي ونظره انسانيه قبل أن تكون اسلاميه بكل ماتحمله الكلمه من معنى تقليل أكبر قدر من المضايف وصرف الأموال على العوائل المعدومه الفقيره وهادا واجب الأهالي وليست الأوقاف .....وهادا دور المشايخ وخطباء المنابر حب الحسين ليس بالمظهر واللطم قدم الحسين القرابين لإبقاء دين جده المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم وإعلاء كلمه الحق

    • زائر 89 زائر 86 | 7:54 ص

      الكل مبذر المأتم والمواكب والمضائف

      المأتم في المقام الأول والمواكب في المقام الثاني والمضائف في المقام الثالث فليش ما في انتقاذ الا على المضائف ... غريب أمركم

    • زائر 85 | 7:21 ص

      هلا بيكم هلا ومية هلا باحباب الحسين .

      أنه لموضوع جميل للجميع التهيئة لمحرم الحرام وبدأ صفحة جديدة وناصعة البياض للتوبة والمغفرة و حب الله كما الحسين بذل الروح والمهجة للدين علينا حفظ أنفسنا تحت مظلة سيد الشهداء أبي عبدالله سلام الله عليه , انما الاعمال بالنيات , أفشوا السلام و أطعموا سلمتم . الله يعودكم بصحة وسلامة .

    • زائر 84 | 7:21 ص

      موقف موفق

      معك في كل حرف كتبته .. يجب وقف تبذير الاموال بهذا الطريقة ووقف التسيب الأخلاقي .. في احدى القرى شاهدت مضيف تقوم عليه مجموعة من النسوة؟؟؟ هذه مسخرة ويجب إيقافها ..

    • زائر 133 زائر 84 | 3:26 م

      السلام

      صل على الني

    • زائر 83 | 7:13 ص

      أرجوا من الجميع التعليق .

      الله يهبكم الابداع والتميز وتكونوا سباقين فى خدمة الامام الحسين فى جميع المجالات وانشاءالله يوفقكم فى شهر محرم بأن تكونوا مميزين جميعكم وسلمت أبدانكم يا أحباب الله , كل من موقعة والسلام , اللهم صل على محمد وآل محمد .

    • زائر 82 | 7:02 ص

      الجرح الدامي

      بيض الله وجهك يا استاذ لقد وضعت يدك على الجرح لاكن لا حياة لمن تنادي .

    • زائر 81 | 7:01 ص

      الجرح الدامي

      بيض الله وجهك يا استاذ لقد وضعت يدك على الجرح لاكن لا حياة لمن تنادي .

    • زائر 132 زائر 81 | 3:25 م

      السلام

      صل على النبي

    • زائر 80 | 6:59 ص

      رحم الله والديك

      بردت قلوبنا بهذا المقال نتمنى من الجميع التعاون وعدم الاسراف في المضايف وغيرها

    • زائر 79 | 6:46 ص

      أحسنت ...

      بالفعل . أصبت الهدف ، ونحن في قريتنا توجد ثلاث مضايف وسبب أنشائها أن القائمين عليها مختلفين مع مجالس إدارات الحسينيات في القرية ، ولهذا لجؤ إلى ذالك الحل الذي جعلهم يهربون من الحسينيات والجلوس في المضايف ..
      وأنا اسميها " حوطة " وليس مضيف

    • زائر 78 | 6:27 ص

      بارك الله فيك

      احسنت بارك الله فيك
      الزائد عن الحد كما الناقص
      واتمنى ان تحفظ هذه الاموال التى من لا داعي للاسراف في صرافها على مثل هذي الامور ف هناك من هم بحاجتها اكثر من الحاجة الى هذا الكم الكبير من المضائف

    • زائر 77 | 6:00 ص

      قرية عذاري

      المضحك في قرية عذاري شباب فتحو لهم مضيف يقوم على خدمة المعزين وغير المعزين إدارة المأتم منهم عقول ... اتخدوا قرار بعدم وقوف المعزين عند المضيف

    • زائر 109 زائر 77 | 9:18 ص

      لا تشلخ عاد

      تنسيق العزاء لا اكثر

    • زائر 75 | 5:55 ص

      التعميم غير مناسب

      وحتى الميزانية ما اعتقد انها تسمية مناسبة
      أغلب المضائف تعتمد على الافراد او العوائل المؤسسة للمضيف وتعتمد على النذور وغيرها
      والغرض منها ضيافة المعزين
      ثانيا هناك صناديق خيرية مسؤليتها متابعة أمور الفقراء

    • زائر 72 | 5:42 ص

      بدعة؟ من العراق

      اي بدعة؟ اي عراق؟
      المضائف ظاهرة قديمة وان لم تكن بهذا الشكل ، ومن يدعي بأنها بدعة واهم ، وورد الكثير من استحباب اطعام الطعام ، وبل "تاريخياً" يا سيدي كان زين العابدين يعد الطعام للفاطميات وهن في مجلس البكاء على الحسين.

      ماذا دهاكم؟!

      شفيكم ! من الفضاوة ماعندكم مواضيع تطرحونها تتعرضون لهألامور؟

    • زائر 71 | 5:16 ص

      العقرب

      مشكلتنا في المضائف مقدور عليها المشكلة في ...

    • زائر 69 | 4:53 ص

      مجرد راي

      هذا المضائف عبارة عن مؤسسات اهلية والقائمين عليها ناس متعلمه ومن اصحاب الخبرة في الاعمال التطوعية فلا يجوز التعميم. كل شئي قابل للنفذ البناء وتصحيح الفكرة إذا كان في اخطاء. في ناس واجد تحلم ان تحصل لها دور او مكان للعمل التطوعي في المأتم ولكن هذا الاعمال حكرنا على ناس وناس وخصوصا مأتم المنامة

    • زائر 68 | 4:46 ص

      ابو ناصر

      يجب عدم التعميم فليس كل المضائف كما تصف. و النقطة الاخرى يجب عليك تثقيف الناس ان كل واحد ياخذ اللي يكفيه و بعد قول للناس لا تدفعو فلوس للمضائف. الناس تدفع من باب الاجر و الثواب

    • زائر 66 | 4:30 ص

      من البلاد

      إن كانت المضائف بهذا الزخم والحجم فلماذا تشتكي الناس الي الصناديق الخيريه وهناك ازمه سكن ومن زاويه اخرى اذا كان الموضوع يمس عاشوراء فأذن لماذا في بعض القرى المآتم أكثر من البيوت طبعا بالغت لاني عرفت انه هناك قريه اجتمعت وحلت جزئ من ازمة الاسكان ببناء شقق فوق المأتم وبعض المآتم تم تحويلها للشقق لساكني القريه للاسف قاعدين نمشي الى الوراء وننتظر الاخرين يحلون مشكلاتنا كان الاوجب انه الاوقاف تجد حلول مساعده في حل ازمات البلد مثل ما ذكرت والكل لا يرى الصوره الكبرى للتبرعات لانه الكل يساهم بشكل فردي

    • زائر 65 | 4:30 ص

      القائم على رئاسة الاوقاف

      نفس القائم على وزارة التربيه فهما انا ربكم الاعلى وماترون الا ما ارى ديكتاتوريه ليس لها مثيل وعنجهية ليس لها اخر التصرف باموال الوقف بهذه الطريقه يؤذي من قام بالوقف لانها تصرف في غير محلها وموردها نطلب من القاياده تعيين بدلا عن وزير التربيه والمثل عن مدير الاوقاف اثنينهم الشغله تخب عليهم

    • زائر 64 | 4:22 ص

      أغلب الاخوة ضد فكرة المضيف !!

      ما أفهمه من الاخوة الغير راغبين في فكرة المضيف، انهم يريدون تحويل هذه الأموال إلى الأعمال الخيرية ، كلام سليم وجميل ورائع ، بس من الأساس انتم لم تتبرعوا بهذه الأموال بل هم أشخاص آخرون تبرعوا من أجل هذا الغرض ، وانا اقترح على الأخوة الذين لا يرغبون بالمضايف أن يقوموا بدفع تبرعاتهم وأموالهم إلى الأعمال الخيرية باسم الحسين بدل مواجهة الآخرين .

    • زائر 58 | 3:27 ص

      ليش مو هذا دور العلماء

      انا صاحب مضيف ومستعد لأغلاقه ولكن بشرط ان يكون الكلام من رجل دين معروف بنزاهته . هم علماء ويعرفون ما هو صالح لنا كمذهب وانا من المستحيل ان اغلق المضيف لمجرد كاتب مع كل احترامي له وانا متابع له ولكل مقالاته فهو في النهايه كاتب وليس رجل دين فلو اتحط بالك مع السلبيات فهي كثيره من داخل المأتم الى موكب العزاء والى المضائف وشكرا .

    • زائر 57 | 3:27 ص

      المشكلة في مصدر الاموال

      المضائف اغلبها قائم على النذور اي من الناس نفسهم .. فلو اغلقنا المضائف بحجة التبذير والاسراف فالناس راح تقطع هالتبرعات .. الا يخلي الناس تتبرع للمضايف حبهم للامام في نفس الوقت ماتقدر تجبر شخص يتبرع للفقراء اصلا برد عليك الشعب كله فقير ..

    • زائر 55 | 3:13 ص

      حدث في احد المآتم يوم التاسع من محرم

      في احد المآتم بالمنامة تم تكليف بعض الآسيويين لتوزيع العيش ونخن نمر من هناك كنا نرى الاسيويين وهم كثر يحملون أكياس بها باكيتات العيش كل آسيوي اكثر من باكيت ما يندرى يمكن للتخزين ونحن ليس ضدهم واطعامهم واجب ولكن الظاهر الي يوزعون العيش في الماتم طبقوا قاعدة الاقربون اولى بالمعروف وعلى كل المضايف وضعت لإطعام الجميع دون التفريق بين المقيم والمواطن ولكن يجب الحد من الاسراف وماجورين

    • زائر 54 | 3:12 ص

      مقال رائع

      مقال رائع جدا وارجوا إعادة النظر من الجميع في القرى اختصار المضيفات على مستوى وحجم القرية وبالنسبة إلى أحد الأخوة ذكر سعر الخطباء صراحة يجب النظر في هاي الامور

    • زائر 53 | 3:06 ص

      فعلاً

      لا فُظ فوك
      كلام سليم ولك منى كل الاحترام.

    • زائر 52 | 3:02 ص

      معك يا استاذ

      المشكله ان الكثير من الامور دخيله علينا ، يقولون نحن نتبع اهل البيت. . اهل البيت كانوا ينامون جواعا .. و لا يكترثون اصلا بالطعام .. اما ما يحصل حاليا هناك الكثير من الشباب يتحدثون بطريقه مقرفة عن محرم ، فلبعض يعتبره الشهر الذي الاكل فيه بلاش فلا داعي له ان يصرف ! هذا التبذير في الاكل ليس من عادات اهل البيت .
      و اتفق معك من يريد ان يساعد باسم اهل البيت فهناك الكثير من الفقراء ! تبرعوا لهم بالاكل باسم اهل البيت بل حتى هؤلاء الذين يزورون كل عام العراق ،تبرعوا باموال الزيارة للفقراء و باسم من تزورون

    • زائر 51 | 2:55 ص

      احسنت

      مقال رائع

    • زائر 50 | 2:46 ص

      البحث في الداخل والنظر في الاسباب

      كان من الاجدى للكاتب ان ينظر داخل المجتمع البحراني ويتعرف على اسباب دخول اجيال شبابية الى عمل المضائف من تحزب فئوي وسياسي دخل المآتم من حيث يعلم وهو الخبير بها بدل استنطاقه للحالة العراقية المتجذرة... الهروب الى الخارج واسجلاب الاسباب الثانوية لا يغني عن الدخول في اعماق الداخل المحلي ووضوح مشكلاته والتي على راسها الحزبية ودهاليزها .... عاشوراء موسم عطاء وبذل بكل الاشكال تحكمه النية والولاء والمودة الحسينية الخالصة

    • زائر 49 | 2:44 ص

      مؤيد لما جاء في المقال

      ستواجه الاتهامات بأنك ضد الشعائر الحسينية لكن هذا لا يهم في طورالتطوير وإبداء الصحيح من القول والفعل

    • زائر 48 | 2:43 ص

      ابو حسين

      تبذير للاموال وإزعاج للجيران وبعضها لا تتوافق والشرع مما يولد مشاحنات بين الأطراف والنَّاس

    • زائر 47 | 2:23 ص

      اقتراح

      اقترح عوضاً صرف الآلاف على المضائف، ادخار الأموال في ارسال المتفوقين من الطلبة والطالبات إلى الدراسة في الخارج. وأيضاً حتى الحجاج الذين يذهبون سنوياً يمكنهم التنازل عن الحج في هذا المشروع الخيري والإنساني.

    • زائر 45 | 2:18 ص

      لا حياة لمن تنادي!

      لو تصدّت الأوقاف لدفع شيء من فواتير كهرباء بعض المآتم المتعسرة لكان اولى وأسلم و أوجب، فالمضائف تزداد كل عام ولم نسمع ان مضيفا أعلن افلاسه لأن المتبرعين قلّوا وانه صاحبه يشحذ .. اختزال عاشوراء في المضائف و بعض المظاهر .. سيفقد الموسم بريقه وصفاءه و سيكون هم الناس ملأ البطون والعيون .. انتم محاسبون و كلكم راع ..
      ولكن لا حياة لمن تنادي!!

    • زائر 44 | 2:06 ص

      المضايف في البحرين

      كغيرها من السلوكيات المنحرفه اللتي مريدها مأثوم بقصد او من غير قصد يكفي انها تضايق الماره والجيران وتسبب لهم الإزعاج وبصبغه دينيه والحال ان الرسول ص نهى عن الجلوس في الطرقات فقال ص اياكم والجلوس في الطرقات ومعظم المضائف هي طرقات أصلا والآن دخلت الأوقاف مع الأسف لتزيد الطين بله وبدون وجه حق لا إذن من الله ولا إذن من الناس فيا ايها المحبون الحسين ما خرج بثورته الا للإصلاح فلا تؤذوه بسلوكياتكم الخطأ.

    • زائر 43 | 1:54 ص

      فلوس المضايف.

      اول سنه تشتري فيهم ارض .ثاني سنه تبني فيهم طابق .ثالث سنه طابق .رابع سنه طابق .وفرت لكم عائله مسكن!؟

    • زائر 67 زائر 43 | 4:34 ص

      عين العقل

      احسنت بارك الله فيك وكثر الله من امثالك و..........

    • زائر 42 | 1:52 ص

      ماذا عن المآتم

      كلام كله منطق ونحن معك فيما كتبته....ويا حبذا لو تتكرم وتكتب عن توزيعات داخل المآتم المكلفة والتنافس بينهم ..وخاصة مآتم النساء ......والسبب هو جذب المستمعات .....وبمجرد أستلامهن للهدية ، ينتقلن إلى مأتم آخر....

    • زائر 41 | 1:51 ص

      ابو حسين

      بدل توزيع الأكواب والمحارم الورقية
      الاجدر دفع فواتير الكهرباء من الأوقاف في حالة اصرار وزارة الكهرباء الزام المآتم بدفع الفواتير

    • زائر 56 زائر 41 | 3:14 ص

      احسنت

      فكرة ممتازة.

    • زائر 40 | 1:48 ص

      الى كل المعلقون

      ان انتشار المضائف في موسم عاشوراء لهو كرم من شعب البحرين وخدمة الامام الحسين عليه السلام ولوجه الله سبحانة وليس منه لاحد ما.
      وتعقيبا على الاستاذ
      هذا ليس تقليد لمايفعله محبي الامام عليه السلام في العراق وانما هذه عادة اهل البحرين من قديم الزمان .

    • زائر 39 | 1:44 ص

      للاسف

      التعميم في الاسراف ...ومنها الدخول في نية اصحاب المضائف .... حرصك ع الاموال لم تظهر الا ع المظائف عجبي....النظافه سلوك يا مثقف.....لا شك ان هناك سلبيات تحتاج معالجه ولكن بطرح الحلول وليس بسردها فقط

    • زائر 37 | 1:40 ص

      بعض المخالفات

      الاوقاف تحدثت في الاجتماع عن المخالفات الباقي على اصحاب المضايف

    • زائر 46 زائر 37 | 2:18 ص

      البعض من اجل الشهرة

      بالقرب من بيتنا افتتح مضيف قبل اكثر من ثلاثة اعوام في الموسم الاول كان ضعيفاً الموسم الثاني لم يفتح وظل طوال هذه الفترة مرتعاً للحشرات والقمامة والبلدية عاجزة عن فعل شي بالإضافة لحجز منطقة كبيرة من مواقف السيارات

    • زائر 36 | 1:21 ص

      احسنتم سيدنا .. الدين النصيحة

      أين الخطباء ورجال الدين والعقلاء من هذه الظاهرة التي يتزعمها صبية جعلوا منها بسطات وكشتات تمنوا لو تستمر طوال السنة فالمنطق يدعو إلى إعادة النظر في هذه الأمور، والنظر من زاوية فقه الأولويات، وخصوصاً مع وجود أسرٍ كثيرةٍ تعاني من تردّي مستوى المعيشة لمرض العائل أو غيابه القسري، وهناك أسرٌ فقدت عائلها إلى الأبد، ومساعدتها أولى من الصرف على مضايف، نصف ما تقدّمه يكون زائداً عن الحاجة، ويُرمى به في حاويات القمامة .

    • زائر 34 | 1:14 ص

      القصاب

      وللإخوة الذين يدعون أنها بدعة، فقد كان إمامكم الرابع علي ابن الحسين السجاد عليه وعلى آبائه وأبنائه الصلاة والسلام يطبخ ويوزع الطعام على حب الحسين في عاشوراء، فهو سلام الله عليه من ابتدعها ونعم ما ابتدع، أما من قال حب الظهور والتسلط وبالعامية الفشار، بكره بعد بتقولون خدام المضايف يطالبون بحكم البلاد فيها وجاهه وفشخره أكثر، حبايبي أعرف الكثير من المضايف تساهم في مشاريع خيرية وإعانة اسر وانتون بس اعتراضات وتهجم، الله يصلح احوالنه ويهدي الجميع.

    • زائر 29 | 1:03 ص

      التقليل !!!! و الدعم للاسر المحتاجة....

      الاواوية... مكان تجمع الشباب ... والعزاء
      كلام جميل... مسمار في اللوح..
      اكثر المتردين على المضايف فئة البنقالية ولديهم اكياس للتخزين والتموين البيوت.

    • زائر 28 | 1:03 ص

      عن الصواب

      مقال رائع وهو عين الصواب وكله واقعي بارك الله فيك سيدنا ياريت أصحاب المضايف يخفون كل نص متر مضيف لا ولي يقهرني في كل هالموضوع مو بس الأكل والشرب يخلون لك طفل واقف في وسط الشارع بحصالة لجميع الأموال لو يمر واحد يدعمه شي محد ليه وهذا الموقف اصلا غير حضاري من يريد أن يتبرع سيتبرع دعو الصندوق في جنب الشارع وليس في وسطه

    • زائر 27 | 12:57 ص

      القصاب

      أخي العزيز، يؤسفني كثيرا ما قرأته من ربط بين المضايف ومن يخدم بها طلبا للأجر وبميزانية يتم توفيرها من المشاركين وبين الأوقاف وسوء إدارتهم للموارد، ودعني أوضح لك ومن منطلق التواجد بهذة المضايف أن ما توفره الأوقاف لمضايف المنامه وغيرها لا يتعدى ما ذكرت من محارم ورق وأكواب و 10 كيلو سكر، وغالبية المضايف ترفض استلامها حتى لا يكونوا من المشاركين في إثم اللعب بأموال الوقف، والخدمة الحسينيه أكبر من أن تتهم بالبدعه أو التقليد الأعمى كما ذكر البعض، ودعونا لا ننجر في مواضيع قد تثير بعض الضغائن في النفوس

    • زائر 126 زائر 27 | 12:34 م

      احسنتم

      احسنتم .عين الصواب

    • زائر 26 | 12:52 ص

      ياليت قومي يعلمون

      بالإضافة إلى ماذكره الكاتب والقراء المشكلة عدنا إنه هناك ثقافة خاطئة في مسألة كيف اظهر حبي للحسين ""لوتقول إليهم هذا إسراف اومااليه داعي يرد عليك استغفر ربك مايقولون جدي ""السنة الفائتة ولدي سوى مضيف اوبيتنا عند المآتم بالأساس والماتم طافح من الخيرات نصحته هو صغير مااقتنع لأن عمته اوخالته ساندوه بحجة ما يجوز تنهينه

    • زائر 25 | 12:49 ص

      المختار الثقفي

      اصبت كبد الحقيقة ايها السيد

    • زائر 24 | 12:49 ص

      انا مؤسس أحد المضائف

      حبيبي قاسم حسين انت تتكلم بشكل عام لاتعمم على جميع المضائف بتبذير . في شهر محرم الأكل في المأتم وفي مواكب العزاء وهم في المضائف فليش ركزت على المضائف ادخل وشوف قارن بين ماذكرت وبتشوف من المبذر

    • زائر 23 | 12:44 ص

      لا نشكك في النوايا ولكن نحتاج إعادة توجيه للموارد.

      الكاتب الكريم، كلامك سليم وعين العقل ويفترض أن يقبله كل عاقل وحبذا لو تم توجيه الموارد المالية والعينية لبرامج أخرى تصب في خدمة مباديء النهضة الحسينية مثل البرامج التي تعنى بالأطفال وغرس القيم الحسينية الإنسانية والأخلاقية في نفوسهم لتربية جيل مثقف واع منفتح ومتسامح ولا باس أيضا بتحسين اجور ومكافآت الخطباء والعاملين على إحياء هذه الشعائر والمراسم إذ يعتبر هذا الموسم هو مصدر الرزق الرئيسي لشريحه واسعه من الناس.نحيي حب العطاء عندجميع أهل البحرين بمختلف طوائفه وانتماءاته ونتمنى أن يوجه توجيها صحيح

    • زائر 22 | 12:32 ص

      سطيم

      بصراحه مو عن إسراف خل يكون إسراف قابلين بس كريم من مال غيره بصراحه في قريتنا يقدم لك الصينيه واليد الثانيه فيها حصاله وياكثر اللي يطرون بسم الحسين. للي يبي يتبرع يعرف وين يروح أما انك تحط حصاله وطر بسم الحسين ليش صح في ناس تقول مومجبور اتبرع بس ياعمي فشله العراق على فقرهم ماطرو فلوس بالمضايف

    • زائر 21 | 12:30 ص

      من وجهة نظر أخرى

      الناس مو متفرغة للطباخ والنفاخ في موسم عاشوراء والمضائف تتكفل احيانا بالوجبات الثلاث للمعزين وهذا شي يشكرون عليه...وحجم موزانات المضائف من التبرعات والهبات من الناس للناس...مو كلشي نتدخل فيه...التطور وتحسين اوجه صرف الموازنات الخاصة بالمضائف حاصل حاصل حاله حال اي شي في هاالدنيا ولكن من أصحاب الشأن نفسهم وبيكون بالتدريج وعلى مراحل ولا احد دخيل يجي يفرض مرحلة قبل أوانها..

    • زائر 19 | 12:25 ص

      عاد لو زين في جودة من هالمضائف

      يوزعون روتي و معكرونه و قيمة كلها دهن
      وزعوا شيء عدل مو بس فاتحين هالصنادق على الفاضي.

    • زائر 14 | 11:57 م

      مع ان المتابعين لك الا ان كلامك غير مقنع

      اذا تتكلم عن التبذير فلمأتم تبذر في اكلها اكثر من المضائف وحتى الملالي سعر المله يصل الى 6 الآلف دينار فهذا الاسراف . جاي تتكلم عن كم غرشة ماي وكم كوب شاي

    • زائر 16 زائر 14 | 12:09 ص

      تسلم

      كلام سليم بارك الله فيك

    • زائر 33 زائر 14 | 1:04 ص

      وش فيك ع الكاتب

      هو يقصد كل ما إليه داعي اوتبعاته سلبية الواجب مانعطيه أهمية ولاصبغة شرعية ""اوكلامك عن غلاء الملالي بعد صحيح لعل الكاتب معاك ''موبس لأن ماذكره يعني راضي عنه

    • زائر 35 زائر 14 | 1:15 ص

      بلا اشلخ

      تريد الدافع عن البسطات الموجوده باسم الحسين لاتهرج . صحيح هناك مبالغة في اسعار الخطباء لكن مافي خطيب 6000 دينار والمضائف لاتقتصر علي غرشة ماي . اصبحت هناك منافسة في الوجبات واسلوب الضيافة ومن يقدم اكثر . اصبحت المضائف وباء على الموسم . هناك البعض يحترم ويغلق مضيفه وقت القراءه الحسينيه اما الاكثر فلا يكترثون لاي شي غير انه انها جميع الوجبات ولم يقصره شئ . لم نتربى على هذه العادات الدخيله المستوردة بصورة خاطئة . يجب التعاون من الجميع لعلاج هذه المصيبة

    • زائر 13 | 11:49 م

      كلامك منطقي جدا

      نعم المضايف بدات في العراق بسبب طول المسافة بين المناطق ولاطعام الزوار القادمين من مناطق بعيدة وخاصة السائرين على الأقدام اما هنا فمنذ صغرنا ونحن نرى وجود الطعام والشراب لرواد المآتم ولم يكن هناك تقصير منهم اما الآن فهو استعراض لا غير وتنافس بين المضايف وكما قلت ليت الاموال المصروفة تذهب للعوائل المحتاجة وما اكثرها ومن يتجه للماتم يجب ان يكون تفكيره في ذكرى االإمام الحسين عليه السلام وليس في االاكل

    • زائر 12 | 11:30 م

      السلام على الحسين وآله

      رحم الله والديك سيدنا وبارك الله فيه وثبتنا وإياك على محبة محمد وآل محمد ..نتمنى من الجميع قراءة المقال والأخذ بما جاء فيه ..شكرا سيدنا .

    • زائر 11 | 11:17 م

      احسنت

      بارك الله فيك

    • زائر 10 | 11:15 م

      زائر

      أحسنتم يا سيد كلام منطقي فبدل من تقوم الأوقاف بهدر الأموال في أمور لا فائده منها عليها النظر في الاولويات

    • زائر 9 | 10:52 م

      هوس حب الظهور

      هوس حب الظهور والأنا يقود إلى فرض الهيمنة والتسلط على أي شيء لإشباع هذا المرض.
      علماءنا الكبار، كلي أمل في أن تتصدوا بقوة الموقف ومسئولية الكلمة لهذا العبث المتمادي.

    • زائر 8 | 10:50 م

      ابو حسين

      في صميم استاذي فاضل وشكرآ علي هي التوضيح

    • زائر 7 | 10:38 م

      عام

      كلام الكتاب سليم انا في،قريتي اكثر من15 الف انسان يكفينئ مضيف واحد مع العلم يشتغل بس في اليل مع ماتم يوزع الغداء يكفي ودمتم

    • زائر 6 | 10:33 م

      احسنت

      نعم المقال كلام في الصميم اصبح العزاء للاسف لطم وملئ افواه .. حتى وصلنا الى حاله يرثى لها تراه يلطم وفمه مملوء بطعام .
      قبل العزاء هناك وجبة عشاء
      وبعد العزاء هناك وجبه
      وما ان يمر البعض في اول ربع ساعه من خروج العزاء حتى تراه يترك العزاء ويذهب الى اي وجبه امامه
      نحتاج ...
      الى وعي بين الافراد
      قبل ان نقلل من المضائف
      اما محاربة كثرة المضائف من غير وعي لا فائده ترجى منه

    • زائر 5 | 10:27 م

      المضايف

      اسراف وتبذير وليست من شهرمحرم في شيء.تقليد اعمي وحب الظهور والاستعراض وفي المواليد تزيد الطامه وبعضها هتك للحرمات

    • زائر 4 | 10:14 م

      سلمت يداك

      كلام سليم وعين العقل والصواب ، شكرا لكم

    • زائر 63 زائر 4 | 4:17 ص

      اشلون يعني مضيف يساعد الفقراء

      كنت في نقاش مع أحد المنتقدين للمضائف وهو يقول املئو العقول لا تملئو البطون فكلامه جيد ولكن الغير جيد ان انا صاف لي جول وصفاري ومقالي وبعدين اتجي اتقول لي حط فيهم كتب ووزعهم ياعمي كل مؤسسه تعمل في مجالها هذا من اختصاص المشاريع الدينيه واما المضائف فوضيفتها توزيع الأكل والشرب

    • زائر 70 زائر 4 | 5:08 ص

      العقرب

      قصده بدل اتصف المقالي اجمع فلوس و اتصدق ابها على الفقراء باسم الحسين، اكفل ابها يتيم علم ابها محتاج
      الاكل زايد عن حده و بكون لفترة 10 ايام

    • زائر 3 | 10:12 م

      هناك جانب ام تتطرق البه

      اصبحت بعض المضائف مثل البسطات يجلس فيها الشباب ويتركون حضور المأتم والعزاء وكل طنه انه في مكان حسيني ايضا وهو المضيف فلماذا يحضر للمأتم... واحيانا تسمع الضحك والسوالف والمزاح والشجار بما لا يتلائم مع روح المناسبة الدينية..كل واحد ادرى بتصرفاته واكيد هناك مضائف واصحابها ملتزمون ولها دور نبيل لكن يجب على اصحاب المضائف اغلاقها قبل القراءة بما لا يقل عن ربع ساعه وان لا تسمح بتجمع الشباب داخلها بللا داعي والله يوفقهم لكل خير

    • زائر 116 زائر 3 | 10:43 ص

      إذا كان هو صادق في عمل الخير لا يمنع من تبرع إلى الفقراء بأسم الإمام الحسين عليه السلام.

      العمل الخير مبارك فيه .
      أما إذا بس إلى الرياء فهو عمل باطل.

    • زائر 2 | 9:54 م

      المضائف بدعة باطلة

      فلوس تضيع وللأسف خطباء المنابر ومن يسمونهم علماء الدين لا يقومون بأي دور فعال. فالرجاء وقف هذه المضائف ومحاسبة القائمين عليها ومصادرة اموالهم واعطائها الجمعيات الخيرية والفقراء والدارسين.

    • زائر 73 زائر 2 | 5:53 ص

      نعم

      صدقت بدعه المضايف وصار عاشورا للأكل فقط

    • زائر 74 زائر 2 | 5:54 ص

      عجبتني مصادرة اموالهم

      ههههههههههه بلوه

    • زائر 1 | 9:36 م

      كلام سليم جدا جدا جدا

      كلام سليم جدا جدا جدا

    • زائر 131 زائر 1 | 3:19 م

      السلام

      ليش سليم ( أحس إن الكلام كلام واحد بخيل ما في فرق بين كربلاء و البحرين ) كل يوم عاشوراء كل أرض كربلاء.
      مستكثرين علينه أكل بركه من أبو علي عليه السلام.
      بس كم يوم.

اقرأ ايضاً