العدد 4774 - الجمعة 02 أكتوبر 2015م الموافق 18 ذي الحجة 1436هـ

الدرازي يتباحث حول العمل المشترك بما يخدم حقوق الانسان في البحرين

المنامة - المؤسسة الوطنية لحقوق الانسان 

تحديث: 12 مايو 2017

اجتمع نائب رئيس المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان عبدالله أحمد الدرازي ورئيس لجنة الشكاوى والرصد والمتابعة ماريا خوري - على هامش الدورة ٣٠ لمجلس حقوق الانسان بجنيف - مع المدير التنفيذي لقسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالمفوضية السامية لحقوق الانسان فرج فنيش ، حيث تم التباحث حول سبل التعاون بين الجانبين ، والعمل المشترك بما يخدم حقوق الانسان في المملكة، اضافة الى تحديد آليات بناء القدرات للمؤسسة الوطنية.

كما اجتمع وفد المؤسسة برئيس مكتب المؤسسات الوطنية لحقوق الانسان والاليات الوطنية بالمفوضية السامية فلادلين استيفانوف حيث تم التباحث حول اجراءات الاعتماد والمتطلبات الخاصة بها، اضافة الى الدعم الذي يقدمه المكتب في سبيل الارتقاء بجودة العمل والبرامج التدريبية التي تعين المؤسسة الوطنية على القيام بدورها في حماية وتعزيز حقوق الانسان في المملكة.

وقد حضر اللقاء الأمين العام المساعد القائم بأعمال الامين العام المستشار ياسر شاهين ومسئول حقوق الانسان بقسم الشرق الاوسط وشمال افريقيا بمكتب المفوضية السامية لحقوق الانسان محمد حجيج.

 





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 4 | 3:21 ص

      مساكين

      مساكين الجماعه مأمورين واش ايسوون ،،المشكله في الطرف الآخر (الحقوقيون الحقيقيون بحق وحقيق ) ناس دهاة وعندهم ادله وبراهين وبلاوي .

    • زائر 3 | 3:00 ص

      سجن جو

      ان سجن جو حينما يدخله المواطن البحريني سوف يتخيل انه في باكستان لأنه لا يوجد شرطي بحريني واحد فأين الوثوق في البحريني الذي لا يرحم في الشارع ولا في السجن فأين الحق يا أنسان

    • زائر 2 | 2:48 ص

      صباح الخير

      الدول .................... آخر من يتكلم عن حقوق الإنسان والديمقراطية والحرية والعدالة الاجتماعية جمعاء ولا دوله عربيه حتى التي بها انتخابات برلمانية أو شورى هيه في حد ذاتها شكليه وصوريه للتلميع الصور لو أطلق لها العنان لكان الله سبحانه وتعالى في عون شعوبها

    • زائر 1 | 2:28 ص

      لو كانت حقوق للانسان في البحرين

      لما غصت سجونها بمواطنيها الشباب في ذروة عطائهم.
      ان من اولويات الحقوق هو العيش في بلدك حرا وبكرامه وحرية التعبير مكفولة لك لا ان تحسن اوضاعك المعيشيه في السجن ولو اسكنت قصرا وخدما وحشما وحريتك مقيده فهذا انتهاكا لحريتك كمن هو منعما في اقامه جبريه. حسبنا الله ونعم الوكيل القادر على تغيير الوضع .

اقرأ ايضاً