داعشى الفكر

ليسوا الدواعش هم عرب او مسلمون فقط بل من كل من يحسب على عرقية او دين او لا دين بالرغم انهم لا إنسانية لديهم. فهدا العنصري داعشى الفكر سواءا حمل السلاح او لم يحمله وكثير لا يحملون السلاح ولكنه داعشيون بالفكر العنصرى والاستفرادى والكريه والبعد جدا عن الفطرة الإنسانية. انهم وحوش في شكل بشر ولمن حتى الوحوش يمكن ترويضهم الا هؤلاء لانهم مدعومون ولا زالوا يفقصون من بيضهم الفاسد حيث يغدى من الصغر فى البيت والمدرسة واماكن اخري على الكراهية والبغض والتفكير الضيق عنها يتحول من يشر الى وحش

اللهم انصر الاسلام والمسلمين

العنصريين قليل واللي يحترمون المسلمين اكثر
شوفوا فيديو مصور في روسيا
يتحرشون بفتاة تمشي ولا احد يوقف ليها لكن لما يتحرشون بمسلمة كلهم يوقفون يدافعون
موجود عاليوتيوب

بوعلي

يذكرني بي ابو لهب في بداية الدعوى بعد وفاة عم النبي عبد المطلب وبعدها بشهور توفت زوجتة خديجة ام المؤمنين وقف ابو لهب وقال للنبي سير على ماانت عليه وانا احميك يجعل الله نصرة الدين في ارذل الخلق وهكذا الله هيأ هذا الشخص الغير المسلم للدفاع عنها وهو جندي من جنود الله

أما فيما يختص بالمعروف بكنية "أبو لهب"

كان أول من جهر بعداوة الإسلام لما جهر الرسول بدعوته، ولم يكتف بالمعارضة الصريحة بل عضدها بالعمل والكيد، فقد مارس شتى أنواع أذى الرسول وصد الناس عنه. بل إن أبا لهب لم يدخل مع قومه شعب بني هاشم لما حاصرتهم قريش فيه، ولما لم يستطع الخروج مع قريش لقتال الرسول يوم بدر استأجر بدلاً منه العاص بن هشام بن المغيرة بأربعة آلاف درهم.

العنصرية

الله يكثر من امثاله الإنسانية و المثل في كل المجتمعات كما يوجد من في مجتمعنا العنصري و الطائفي يوجد في بلاد الغرب أتمنى أن يوجد في مجتمعي من أمثال هذا الشاب يواجهون الطائفيين

أنا أشهد إنك ريال يا بويز

والله انك ارجل من اغلب العرب .. لو واحد من الشباب الصايع جان فالنهاية رقمها ومشى

أيها البريطاني الشيوم

مسلم ويصرخ الله الله أكبر ويدخل مسجد يوم جمعة وفي شهر رمضان والناس صيام ويفجر نفسه في المصلين ويتقرب الى الله والغذى مع رسول الله كما روج شيوخ الفتنة بقتل المسلمين وهم سجدا لله شكرا أيها البريطاني.

قمة الشهامة و قمة الشجاعة .... ام محمود

ما قام به هذا الشاب البريطاني من الدفاع عن الفتاة المسلمة وسام على صدره و هو في قمة الشهامة و الاخلاق و الاختلاف في الدين لم يمنع من الوقوف مع الحق و الاستماته في ردع العنصريين بعكس الشباب العربي الذي فقد الكثير من المباديء و القيم و النخوة العربية .. والمؤسف انهم يهاجموني هنا في جريدة الوسط بالعبارات البذيئة و الالفاظ المنحطة بدون اي سبب وخاصة ولد زويد و اقول لهم اذهبوا و تعلموا الاحترام و الدفاع عن النساء

------

هؤلاء هم أشباه الرجال

ام محمود المثل يقول

من سوا روحه سبوس لعبت فيه الدياي ، وانتي الله يهديش كل موضوع تعلقين عليه وتقصين قصص متناقضه ! والمعلقين الله يهديهم يبغون الشاره علشان يهجمون ، انتين تاكلين التمر و هم يعدون الطعام