العدد 4846 - الأحد 13 ديسمبر 2015م الموافق 02 ربيع الاول 1437هـ

بعد «حمل» امتد لـ 14 عاماً... الموسوي: ولادة التيار الديمقراطي في 2016

رضي الموسوي
رضي الموسوي

كشف الأمين العام لجمعية العمل الوطني الديمقراطي (وعد)، رضي الموسوي، عن قرب إعلان ولادة التيار الديمقراطي، الحلم الذي راود أنصاره على مدى عقد ونصف.

وبحسب توضيحات الموسوي لـ»الوسط»، فإن حالة التنسيق المشتركة والمتقدمة بين الجمعيات الثلاث «وعد»، المنبر التقدمي، والتجمع القومي، تتجه لإصدار وثيقة خلال الربع الأول من العام 2016، مؤكداً أن العمل بشأن الوثيقة التي ستمثل العمود الفقري لوجود تيار ديمقراطي في البحرين، في طور النهايات.

وتطرق الموسوي للعثرات التي واجهت ولادة التيار الديمقراطي، وقال: «في العام 2010، كانت لدينا أرضية الوثيقة التي نتحاور بشأنها، لكن مع حلول العام 2011 وتفجر الاحتجاجات، فقد تعثرت إلى حد ما تلك الجهود، والآن نحن نعمل على ان يكتسب هذا التيار قيمة مضافة للعمل السياسي في البحرين، بحيث تكون له لمساته في الدفع بمزيد من عناصر النجاح لهذا التيار وطرحه الفكري والسياسي وحتى الاجتماعي، إلى جانب مفهومه لموضوعة الدولة المدنية والمساواة، وكيفية حل الأزمات الاقتصادية التي تعصف بالبلاد، ورؤيته لكل ذلك».

ورداً على سؤال بشأن الخطوات المتخذة في سبيل تدشين ولادة التيار الديمقراطي، وتلك التي ستتخذ، أجاب الموسوي «لدينا اجتماعات مشتركة، وقد حان الوقت للخروج بوثيقة تحدد ملامح التيار الديمقراطي بشكل أكثر وضوحاً»، مضيفاً «لسنا في البدايات، بل إننا قطعنا شوطاً كبيراً في ذلك، فالاجتماعات حتى مع تأثرها، لم تتوقف على مدى سنوات، وبحسب تقديرنا فإن ذلك من شأنه التأسيس لحقبة جديدة في البلد في العملية السياسية».

وكانت الجمعيات الثلاث، مهتمة منذ العام 2001 بجمع التيار الديمقراطي تحت مظلة جمعية وتنظيم واحد، ما حدا بها لرفع شعار «حرق السفن» وذلك نهاية التسعينات، في إشارة لأهمية «التقاء التنظيمات اليسارية للعمل على تأسيس تنظيم سياسي واضح المعالم، يركز على قضايا محورية، تتمثل في مسائل الديمقراطية وحقوق الإنسان والمواطنة المتساوية في إطار الدولة المدنية الديمقراطية الحديثة»، كما يقول الموسوي.

تفصيلاً، أوضح الموسوي «لذلك تقدمنا أيام العمل السري، بمشروع التجمع الوطني الديمقراطي، والذي عملنا عليه بمعية الأخوة في جبهة التحرير والبعثيين، وشخصيات وطنية وديمقراطية، حتى كانت «وعد» الثمرة التي وصلنا إليها، ولكن مع تقديرات الآخرين فقد ارتأوا تشكيل تنظيماتهم السياسية الخاصة بهم كجمعيتي المنبر التقدمي والتجمع القومي، وهو حق مشروع لهم لا يمكن مصادرته».

وأردف «منذ العام 2001 حتى العام 2015، ترسخت لدينا القناعة التامة وبعد قراءة المعطيات، بضرورة الارتقاء بالعمل الوطني والديمقراطي في البحرين، وذلك من خلال حالة متقدمة في التنسيق على الأقل».

وفيما إذا كانت فكرة التشكيل الموحد لجمعيات التيار الديمقراطي، لاتزال مطروحة، قال الموسوي: «الفكرة الحالية هي الدفع باتجاه التنسيق، فتجربتنا في العمل الموحد فشلت، بعد ان فرخت جمعية العمل 3 تنظيمات، وهذا الأمر يتطلب دراسة كل خطوة بعناية»، معتبراً أن «الحالة الموجودة حالياً، هي حالة متقدمة من التنسيق، وهذا بدوره سيقودنا بالضرورة لإصدار وثيقة».

الموسوي الذي أثنى على الجهود المبذولة من قبل الشخصيات الوطنية والديمقراطية بشأن العمل على إصدار وثيقة التيار الديمقراطي، بين أن ذلك «سيشكل لنا أولوية خلال الفترة المقبلة»، مشدداً في الوقت ذاته على أهمية أن يعبر هذا التيار عن القيمة المضافة للنضال الوطني الديمقراطي في البحرين، وأن يكون مكملاً للحالة النضالية الموجودة في البلاد بما يعزز الديمقراطية وحقوق الإنسان والمواطنة المتساوية ومكافحة التمييز والتمييز العادل للثروة واستنهاض مؤسسات المجتمع المدني. في الإطار ذاته، جدد الموسوي نفيه للتخمينات التي تذهب للقول إن التيار الديمقراطي سيشكل بديلاً لأي تجمع سياسي معارض كما هو الحال مع قوى المعارضة، منبهاً إلى أن «التيار يعبر عن حالته الطبيعية التي كانت مطلوباً لها أن تتشكل في العام 2001، لكنها تأجلت لمدة 14 عاماً».

العدد 4846 - الأحد 13 ديسمبر 2015م الموافق 02 ربيع الاول 1437هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 63 | 12:07 ص

      اتمنى

      اتمنى ابعاد الحلاااليق والنجاريين و الصيادين عن السياسة
      هههههههه

    • زائر 62 | 4:42 م

      شآب ولآ تآب اقوولك كبرنا وفهمنا ترى العمامة رمز و فخر كبير و احترمها انت و غيرك وفهم عيالك بعد

      لولآ حكمة علمآئنآ لآ لن تروا صمتنآ اليوم ؛
      جعلونآ نقتدي بالصبر من الله الفرج !
      من العيب انكم تفرضون الرأي على المواطنين ان شلون تبونهم يتكلمون بعد ؟
      بابا مثل ما لكم حق تتكلمون احنا لنا الحق في الكلام و المشآركة !
      ولا تبون تصيرون طآئفة دآعشية مستهدفة الشيعة ! شسآلفة !! خلصنآ عاد شهالحقد و الكراهيه عيب عيييب عيب !

    • زائر 61 | 2:46 م

      عحيب

      مع احترامي الشديد يجب ابعاد السياسيين عن السياسة.. كده أحلى

    • زائر 60 | 2:05 م

      فرات

      يعني لين فصخو أصحاب العمايم عمايمهم بعدين يصير يتحچون في السياسة ؟؟ انزين ماذا عن مبادئهم ومعتقداتهم هل يتخلون عنها أيضاً ؟؟ ما هذا المنطق الأعوج ، فإن سمحت لنفسك بإقصاء أصحاب العمائم فقد سمحت للآخرين أن يقصوا أصحاب التخصصات الأخرى .. أليس العمامة تخصص كما هي أي مهنة أخرى ؟؟ متى نرتقي في فكرنا بعيداً عن الاقصاء ؟؟

    • زائر 57 | 9:58 ص

      هذا ما انتظرنا

      هنيئا لكل إنسان وطني وشريف هذا الخبر .

    • زائر 55 | 9:23 ص

      غير قابل للنشر .. اسمع يا آغا موسوي :

      على راحتك سو لك تيار ديمقراطي على قولتك ،، وأتمنى الجماعه ربعنا الله يطول ابعمارهم ايسوون تيار إسلامي ويتكون من العمالقه( أحرار البحرين - وفاء - حق - خلاص - الوفاق - العمل الإسلامي وووو ) اش بطلعون تحتهم " عصافير امبلله ما تقد تطير ) وعلى شرط يرأسهم د.سعيد الشهابي ،، ويلاه ويلاه.

    • زائر 54 | 9:19 ص

      في كل تخصص في الطالح والصالح

      هههه ما يبون عمامة ويبون شنب بدون لحية، ابو شنب يبحث عن مصالحه الشخصية وما في رادع ديني أحد يعول عليه من داخله، شوية بيزات وخلاص، والعمائم اذا كانت مجرد لباس يغطي .............فلا خير فيه.
      الناس تبى واحد عادل مع نفسه وعنده علم يواكب العصر ، وهمه الناس ومصالحهم ومو همه نفسه ،
      ومو ابو شعارات بس زعيق على قلة الفايدة ولا تحدي وهو مفلس ، ويبى الناس تقول عنه بطل حتى لو انسجن ألف سنة. مناضل وبطل هذا ما يوكل خبز نبي نتائج.

    • زائر 53 | 8:12 ص

      سلام

      اتوقع النبي اول واحد تدخل في السياسة وبعد مامات انتقموا منه

    • زائر 52 | 8:07 ص

      العلمانية هي الحل

      العلمانية هي الحل لإعادة اللحمه بين أبناء الشعب الذي تمزق على أساس طائفي و السبب هو الجمعيات السياسية الطائفية السنيه و الشيعيه فهي أساس البلاء فلا السني سيقبل بالعمامة و لا الشيعي سيقبل باللحية الطويلة و الثوب القصير

    • زائر 51 | 7:41 ص

      ابوهادي

      لو ترك العراق للسياسيين لاحتراق العراق بين ردات فعل الطوائف فالحمد لله مع وجود السيد علي السستاني انتشل العراق من الاحتراق .
      وهذا اكبر مثل للمعارضين .
      اللهم احفظ قادتنا و اخرجهم من قعر السجون .

    • زائر 50 | 7:21 ص

      شرط الاخلاص

      ايا كان الشخص يجب ان يكون مخلصا للناس والوطن وهذا هو المعيار الحقيقي

    • زائر 49 | 6:36 ص

      العمل السياسي متاح لجميع ابناء الشعب ونبارك الحوار بين جمعياتنا السياسية

      وبذات جمعياتنا الدينية نأمل أن يتحدوا اثنتين أو ثلاث ويكونون قدوة للعيش المشترك أما المطالب العادلة انشاء الله يسهل الاتفاق عليها حتى لو بالتدرج هذا هو مفتاح الحل الذي يفضي إلى الحوار مع السلطة

    • زائر 48 | 4:28 ص

      أتمنى أن يحصل هذا شيء

      أتمنى أن يبتعدوا رجال الدين عن الجمعيات السياسية

    • زائر 47 | 4:09 ص

      لا أعلم ولاعلم لي

      هل كل من كتب أصبح سياسي
      هل كل من تكلم أصبح سياسي
      هل الحكومة جادة في الأصلاح
      أكثر من عشر سنوات أصلاح ولم يصلح شي بل زاد فساد الطامة الكبرى
      ان من يحيك الدسائس والمكائد هو نفس من يريد أصلاح البلد تيتي تيتي نفس مارحتي جيتي

    • زائر 44 | 2:35 ص

      الإستخراف زاد يا جماعه

      من يقول بإبعاد العمامه عن العمل السياسي فعليه أن يبعد كل من يحمل فكر ديني عن العمل السياسي, وكل من به لحيه ويتبع جمعيه إسلاميه >>>>كانت أم أصوليه عليه أن يجلس في المسجد فقط!! العمل السياسي ليس حكراً على فئه دون أخرى وعليكم أن تحترموا عقولكم قليلاً لأن هذه المقياس يجيب حلول.

    • زائر 42 | 2:21 ص

      طارت لطيور برزاقها لا يفيد الوقت الضائع

      مو الشعب انقسم وخلاص جماعة مع اللحية والأخرى مع العمامة وأصبحت الطائفية تنخر في الوطن وأبطالها لايمكن أن يتلاقوا أو يشتركوا مع بعض

    • زائر 41 | 2:05 ص

      كل هرار وجريش

      ان شاءالله هالولتدة تفيد الناس مو حجي وشكليات

    • زائر 40 | 1:53 ص

      زائر 13.

      اهم حتى لو ماقدموا شي بتطق لهم صدر.. النواب الحاليين ما سوا شي اتفق معاك.بس ربعك بعد اخس وادمر.لا تعيب على النواب الحاليين والعيب في نوابك السابقين.

    • زائر 37 | 1:27 ص

      هذا ما بشّر به القيادي الوفاقي المعتقل مجيد ميلاد

      عند قراءتي للخبر تذكرت كلام القيادي الوفاقي المعتقل مجيد ميلاد عندما بشّر بتوجهات مستقبلية والدفع من قِبَل الجمعيات السياسية لتشكيل أحزاب وتيارات وهذه ظاهرة صحية في المجتمعات الديمقراطية فقط ولا أظن أن البحرين التي تعاني من أزمات سياسية واقتصادية واجتماعية وأمنية ستكون أرضيتها مناسبة لهذه النقلة النوعية إلا إذا تم تصفير السجون وإطلاق حوار حقيقي شفاف وشامل ينتشل الغرقى على أطراف السفينة ووضعهم على سطحها لتسير بالجميع إلى بر الأمان.

    • زائر 36 | 1:15 ص

      زائر 9

      اقترح عليك ابعاد جميع بني البشر واقترح عليك جمعيات كلها من ...

    • زائر 35 | 1:14 ص

      الوخده والتكامل شيء جيد

      كل التوفيق لكم
      وهذا ما نتمناه من التيارات الاسلاميه التكامل والتوحد قبل ...
      نامل ان نرى الوحده في صفوف المعارضة

    • زائر 34 | 12:49 ص

      اقول لا يكثر الهرج بس ..

      احنا ما دبح حراكنا الا شي واحد بس انه كل واحد يبي يطلع فيها و يبي يسوي روحه هو الناشط هو الثوري هو المعتقل هو البطل بس باقي يقول ....

    • زائر 33 | 12:48 ص

      ركيزة العمل الجماعي

      هي احدى 3 ركائز تفضي لتحقيق المطالب.
      ركيزة الارادة للتغيير نحو الأفضل موجودة لكل أبناء الشعب.
      نحن بحاجة أن نقوي ركيزة التواصل بين كل مكونات الشعب.
      ركيزة الارادة مع ركيزة التواصل التقيتا والنتيجة تجميع 3 جمعيات سياسية مع بعضها البعض والولادة سنترقبها بفارغ الصبر.
      وانشاء الله تعالى يلتقي المولود الجديد مع أقرانه من الجمعيات السياسية الأخرى التي نتمنى أن تتوحد هي أيضاً... لتكون في البحرين جمعيتان أو ثلاث كحد أقصى.
      مبروك لشعب البحرين.
      هذا التوجه

    • زائر 32 | 12:29 ص

      كلام كبير

      أرى أن الدولة بكل أجهزتها ممسكة بكل تلابيب وأذيال السياسة والاقتصاد والقوة في البلد فضلا عن الجسد، وأنتم تصورون لنا ولادة تيار ديمقراطي على أنه شيء كبير سيكون له شأن في التغيير، فالدولة سمحت بالكلام والتحدث دون الأفعال سنوات قليلة جدًا في العقد الأول من القرن الواحد والعشرين، ثم تراجعت عنه بعد أن شمت نوعًا من التمادي حسب وجهة نظرها،،كفى أحلامًا أرجوكم.

    • زائر 30 | 12:23 ص

      ليس هذا هو الحل

      الموسوي اولا استقل وجود علي سلمان وبعض من اتباع الوفاق في السجن وايضا وجود إبراهيم شريف وبض من اتباعه مسجونين ايضا ، وجدها فرصة بعد ان خللى له الجو كي يخرج منفردا ويعلن عن ولادة تيار جديد في حين ان الوضع الحالي في البحرين والمنطقة ليس وقت صدور تيارات ولا جمعيات ولا اشياء اخرى بقدر ما يحتاجه الوضع من وجود امن وامان و وقف للمهاترات والأرهاب.
      ان كان هناك من عمل جدي يجب ان يكون للصالح العام وليس شخصي.

    • زائر 28 | 11:57 م

      امجاد الماضي

      مع احترامي للتنظيمات الثلاثة التي ذكرها الاستاذ رضي فأغلب رصيدهم هو التباهي بأمجاد الماضي التي مكانها الكتب و ليس الواقع

    • زائر 27 | 11:54 م

      لمن يتكلم على العمامة

      نقول له ولمن اتانا لاحقا للبحرين ( ان العممامة هي الأساس في البحرين ) منذ عهد النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، ومن لم يقرأ تاريخ البحرين هذا شأنه أما نحن فواثقون من تاريخنا ونعرف جيدا من هم أهل البحرين الذين شرفتهم عمامة رسول الله ، ولا بتعترضون على عمامة رسول الله بعد ؟؟ والتي قاد بها الأمة في الشدة والرخاء في الحرب والسلم وبنى دولة الأسلام وكان السياسي الأول بعمامته الشريفة .

    • زائر 46 زائر 27 | 3:47 ص

      انزين وبعدين؟؟

      شنو تبي توصل له. نعبدهم؟

    • زائر 25 | 11:49 م

      مواطن اصلي

      الحبيب العمامه تاج راسك

    • زائر 24 | 11:45 م

      ....

      مع احترامي الشديد والكبير ..
      ابعدوا ...عن الحراك السياسي المقبل .

    • زائر 23 | 11:42 م

      !!

      التيار الديمقراطي لازالت شعبيته متدنية في مقابل التيار الديني المسيطر على غالبية توجهات الناس ، ويبدو أن ولادة التيار الجديد هدفه سحب البساط ولو قليلاً من تيار الوفاق المعارضة الأوسع نفوذاً في الساحة

    • زائر 22 | 11:39 م

      فاقد الشي لايعطي

      تمهيد للدخول في الانتخابات القادمه . ولاتنسوا ان تشتروا بشوت ذهبيه

    • زائر 19 | 11:19 م

      سيرو

      سيرو ونحنو معاكم فى نفس المركب وبارك اللة فيمك وفى مساعيكم يا استاذ الموسوي

    • زائر 18 | 11:17 م

      فرحتنا اليوم عارمة

      كم أسعد هذا الخبر الآلاف ممن كانت تنتظره عقدا ونيف .. رسائل التبريك انهالت منذ فجر اليوم بيننا .. علمانيين وليبراليين وقوميين وديمقراطيين وغيرهم .. بشارة خير لشعب البحرين .. كما اثني وبشدة و اوؤكد على ما كتبه ( زائر 1) ومبروك للجميع

    • زائر 15 | 11:04 م

      ماذا عن العبادات

      هل صحيح ما يقال عن القوميين انهم وطنيون بامتياز لكن مايقال عنهم عن العبادات صحيح ؟!

    • زائر 9 | 10:26 م

      الدكاترة

      مع احترامي الشديد والكبير...
      ابعدوا الدكاترة عن الحراك الوطني المقبل...

    • زائر 2 | 9:25 م

      ولد الرفاع

      خير ياطير ولادة تيار اشدعوا أتقدمون شي للشعب

    • زائر 11 زائر 2 | 10:34 م

      كلامك عين الصواب

      كلش عاد مفتكرين فيكم ... جمعيات أيديولوجية

    • زائر 13 زائر 2 | 10:44 م

      ولد الرفاع

      نعم قدمو اشياء حق الشعب الظاهر انت راقد ولا تدري
      خل النواب الا انتخبتوهم يسون شي من الا سوه النواب السابقين
      انتبه حق روحك اخوي تره الحزازيه ما تسوي شي يفيد البلد

    • زائر 1 | 9:14 م

      العمامة ...

      مع احترامي الشديد والكبير ..
      ابعدوا العمامة عن الحراك السياسي المقبل .

    • زائر 3 زائر 1 | 9:36 م

      هكو عندك وايد عمايم

      عندك عمايم في ما يسمى النواب وعندك عمايم عندهم عضويه " .... " بس أنت إللي باط جبدك ناس معينين ، ناس ابعمايم بس هامات لا تنحني وامسوين لك هلوسه وقلق دائم ، هذي السالفه، الله يفرج عنهم يا رب ويحفظ الموجودين بينه الحين.

    • زائر 5 زائر 1 | 9:40 م

      العمامه هي مواطن يتمتع بكامل حقوقه السياسية

      كل مواطن له الحق ممارسة حقه السياسي طبيب مهندس ميكانيكي عامل نظافه عاطل عن العمل

    • زائر 8 زائر 1 | 10:13 م

      السياسة

      السياسة جزء لا يتجزأ من الدين والدين ليس صلاة وصوم وزكاة كما تعتقد فالدين يشمل جميع جوانب الحياة

    • زائر 10 زائر 1 | 10:28 م

      مع احترامي لك

      العمامه ليس رجل عسكري .العسكري الرجل الوحيد في العالم ليس له ان يمارس حقوقه السياسي فقط في البحرين مسموح له .

    • زائر 20 زائر 1 | 11:21 م

      صحيح كلامك

      فعلا هذا هو المطلوب ابعاد رجال الدين عن السياسة فهذا ليس مكانهم اذا اراد رجل الدين التدخل في السياسة فاليترك العمامة و لباس رجل الدين اي كان مذهبه و يتحول الى سياسي مثل غيره و لا فضل لاحد على غيره فالكل سولسية في ساحة العمل السياسي

    • زائر 21 زائر 1 | 11:24 م

      شكرًا

      ما كتبته هو عين الصواب وهو ما طالبت به الجماهير منذ 2011. ! وكما يقال كل تأخيره وفيها خيرة.

    • زائر 26 زائر 1 | 11:53 م

      الي زائر 5

      العمل السياسي ماتوكل خبر و دال

    • زائر 31 زائر 1 | 12:28 ص

      العمامة تعني ولاية الفقيه

      وولاية الفقيه توجد في ايران يعني فكرة غير وطنية لا علاقة لها بالوطن ، الوطن هو العمل والسكن والتعليم لا الصلاة والصوم والحج حيث مكانها المسجد والمأتم تخص معتنقيها أما الوطن فهو عام لكل مواطن بغض النظر عن دينه ومذهبه وانتمائه الاثني ، العمامة تعني التبعية لسياسة دولة أخرى وهذا ليس تجني على أحد بل هي الحقيقة اسألوا أهل العلم من رجال دينكم فسوف يخبروكم ، انا اصلي واصوم ومثلي الكثير لكن لا اخلط السياسة بالدين لان السياسة وسخة تعبر عن مصالح فيها الكذب والنفاق والخداع وهذه الصفات تتعارض مع صفات الدين

    • زائر 38 زائر 1 | 1:50 ص

      ابعدوا كل معمم .

      لا نريد رجال دين في السياسه والاقتصاد .

    • زائر 39 زائر 1 | 1:51 ص

      الاخ ..السياسه.

      لا تخلط الحليب بالماي .رجل الدين ماله شغل اساساً بالسياسه .وشوف العراق وين وصلت.لا تستغل العمامه للوصول لاهداف غير واصحه.

    • زائر 43 زائر 1 | 2:23 ص

      كلام عين العقل

      مشكلة ربعنا يشهقون بالعمامة حتى لو كان مرتديها جاهل بأمور السياسة و الأقتصاد و من أنصاف المتعلمين ، نحتاج عقول وطنية لها خبرة و تاريخ لا عمامة صاحبها فاشل دراسيا و أتجه لدراسة الدين .

    • زائر 59 زائر 1 | 12:20 م

      معنى الدولة المدنية

      فعلا ما تطالب به الوفاق من دولة مدنية هو مجرد كلام .. لان الدولة المدنية تعني فصل الدين عن الدولة و هذا مع احترامي للوفاق وانصارها ما نفتقده فيهم ..
      ولادة التيار الديمقراطي يعطي قوة اكثر للمطالبين حقيقة بالدولة المدنية و ليس من وراء عباية زينبيه اوعمامه

اقرأ ايضاً