العدد 4983 - الخميس 28 أبريل 2016م الموافق 21 رجب 1437هـ

علي إبراهيم يحسم النهائي... وكارلوس فأل خير على «العنيد»

مدرب داركليب يحتفل بطريقته مع الجماهير
مدرب داركليب يحتفل بطريقته مع الجماهير

لا يختلف اثنان أن النجم علي إبراهيم لم يعد بعد لمستواه وذلك بعد الإصابة القوية التي تعرض لها أمام النصر بالذات في القسم الثاني للدوري، لأن اللاعب الملقب بـ «الأنيق» عانى من فقدان للثقة وكذلك للجهازية البدنية وذلك بعد عودته من الإصابة.

وعلى رغم أن علي إبراهيم لم يظهر بكامل قوته، إلا أنه استطاع تقديم العون لزملائه اللاعبين ما ساعد ذلك صانع الألعاب محمود حسن في توزيع الأدوار الهجومية... كما أن علي نجح في حسم الشوط الثالث بإرسال مباشر وأتبعه بإنهاء النهائي بإرسال مباشر آخر، ليكون «عريساً» لهذا النهائي مع بقية زملائه.

من جهة أخرى، أصبح المدرب البرازيلي كارلوس فأل خير على داركليب، لأنه منذ قدومه لتدريب الفريق، وهو يحصد لقبه الثاني مع الفريق الأول. إذ نجح في إحراز لقب كأس الاتحاد لأول مرة بتاريخ «العنيد»، وها هو يوم أمس يساهم في قيادة الفريق لتحقيق اللقب الأول له على صعيد مسابقة الدوري.

علي إبراهيم يتقلد الميدالية الذهبية
علي إبراهيم يتقلد الميدالية الذهبية

العدد 4983 - الخميس 28 أبريل 2016م الموافق 21 رجب 1437هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 5 | 12:01 م

      من داركليبي اقول الحمدلله بعد مايقارب 30 من الفشل ورؤية الأندية الاخرى تملأ خزاءنها بالبطولات حصدنا البطولة بشق الانفس

    • زائر 4 | 3:03 ص

      اختلف معك رغم ان ما قلته صحيح في حسم علي لنهاية الشوطين الثالث والرابع الا انه في المباراة كان يتسابق النجمين فاضل عباس وعلي ابراهيم على من يكون الاسواء في ادائم هما نجمين لم يقدما ما يجعل الجمهور يستمتع بالمباراةوهم ركائز بالمنتخب - خالد عبدالله

    • زائر 3 | 1:57 ص

      الجفير..... ألف مبروك لعنيد الدار وتستاهلون صراحه إبداع فني وألف مبروك مرة اخرى ... وهاردلك لنادي النصر وأن شاالله حظ أوفر. ....

    • زائر 2 | 10:35 م

      نصراوي

      مبروك لدار كليب و هاردلك للنصر
      العشاء متى يا أهل داركليب

    • زائر 1 | 9:36 م

      مبروك لداركليب

      ألف مبروك لهذا الفريق المثابر ، و هذا الجيل الذهبي ان هذا الفوز لم يأتي في ليلة وضحاها انما اتى من تعب و جهد يسمر عليه ابناء المنطقة ، بالتوفيق و إلى الامام

اقرأ ايضاً