العدد 5002 - الثلثاء 17 مايو 2016م الموافق 10 شعبان 1437هـ

الشيخة هلا آل خليفة لـ «الوسط»: اكتشافات مذهلة في المالكية

الشيخة هلا بنت محمد آل خليفة متحدثةً إلى «الوسط» - تصوير : محمد المخرق
الشيخة هلا بنت محمد آل خليفة متحدثةً إلى «الوسط» - تصوير : محمد المخرق

كشفت مدير إدارة الثقافة والفنون بهيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخة هلا بنت محمد آل خليفة، في حوار مع «الوسط»، عن اكتشافات أثرية جديدة، من بينها «حفريات قبل 3 أسابيع في قرية المالكية، من شأن نتائجها المذهلة أن تسهم في تغيير دراسات قديمة وطريقة نظرتنا لبعض المكتشفات القديمة».


اليوم... متاحف البحرين تفتح أبوابها بالمجان... ومخازنها تضم 100 ألف قطعة

الشيخة هلا آل خليفة لـ «الوسط»: اكتشافات مذهلة في المالكية... و«لؤلؤ سار» جديد معرض اليوم

المنامة - محمد العلوي

كشفت مدير إدارة الثقافة والفنون بهيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخة هلا بنت محمد آل خليفة، في حوار مع «الوسط»، عن اكتشافات أثرية جديدة، من بينها «حفريات قبل 3 أسابيع في قرية المالكية، من شأن نتائجها المذهلة أن تسهم في تغيير دراسات قديمة وطريقة نظرتنا لبعض المكتشفات القديمة».

وخلال الحوار الذي استضافه متحف البحرين الوطني، وعدت الشيخة هلا بالإعلان القريب عن تفاصيل تلك الاكتشافات.

كما قالت إن الهيئة تحتفل باليوم العالمي للمتاحف، والذي يصادف اليوم الأربعاء (18 مايو/ أيار 2016)، عبر برنامج متنوع، تفتح من خلاله أبواب متاحفها الأربعة، أمام الزوار، بالمجان.

وبينت أن البرنامج، يشتمل على إقامة معرض «تقاطعات»، ويضم نحو 100 قطعة أثرية جديدة، تمثل اكتشافات للسنوات الـ 28 الماضية، من بين ذلك قطع لؤلؤ جديدة ستعرض للمرة الأولى وقد عثر عليها في مستوطنة سار، إلى جانب مجوهرات من حقب تايلوس عثر عليها في المدافن، ممثلة في عقود ذهب وخاتمين.

وفي حديث لافت، تطرقت الشيخة هلا إلى حجم الآثار المخزونة لدى الهيئة، والموجودة في المخزن التابع للمتحف، مؤكدةً وجود أكثر من 100 ألف قطعة أثرية، «تتم العناية بها بصورة فائقة، عبر تغليف كل قطعة لضمان حفظها وفق ما ينص عليه علم حفظ المواد الأثرية»، معبرةً عن رفضها لوصف هذه القطع بـ «المركونة».

وفيما يلي نص الحوار:

اليوم هو يوم المتاحف العالمي، وقد بينت الهيئة عناوين رئيسية لبرنامجها الخاص بهذا اليوم، فهل لنا بالتفاصيل؟

- يوم المتاحف العالمي هو أحد أهم الأيام بالنسبة لهيئة البحرين للثقافة والآثار، ومواكبة للاحتفال عالمياً، فقد خصصت الدخول لمتاحفها الأربعة بالمجان في هذا اليوم، وهي متحف البحرين الوطني، متحف البريد (الدخول له بالمجان دائماً)، متحف موقع قلعة البحرين، ومتحف قلعة الرفاع، وهنا نحن نوجه الدعوة للجمهور وفئات المجتمع كافة من أجل التعرف على ما تحتويه متاحف المملكة من مقتنيات ولقى أثرية تعبر عن حضارة البحرين الممتدة لأكثر من 5 آلاف عام، كما ندعو الجميع من الطلاب والزوار والعوائل لجعل المتحف جزءاً من جولاتهم الأسبوعية.

وبجانب ذلك، سيقف الجمهور على حالة التجديد المستمرة للمتاحف، وسيستمتع بالفعاليات المتنوعة بما في ذلك العروض الموسيقية الحية، كما أنها فرصة لنجدد عتابنا لمن يكتفي بزيارة المتحف مرة كل عام أو عامين، في الوقت الذي يتوجب على الجميع معرفته أن هذه الأماكن متجددة عبر الفعاليات المستمرة على مدار العام والتي تعود عليهم بالنفع والمتعة.

والأهم بين كل ذلك، سيتمثل في المعرض الذي يقام اليوم (الأربعاء) والذي يحمل اسم «تقاطعات» ليضم مجموعة مقتنيات جديدة تعرض للمرة الأولى في القاعات الدائمة بما يخلق حالة حيوية متجددة لقاعة تايلوس والحقبة الإسلامية وقاعة دلمون، ونسلط من خلال ذلك الضوء على الحقب الزمنية والمكتشفات الأثرية التي ينقب عنها، بما يشبه تقديم الجواهر الخفية للجمهور، على أن يستمر المعرض المؤقت لمدة 6 شهور، ضمن ما هو ثابت والموجود منذ 25 عاماً.

كذلك، من المهم الإشارة إلى أن المعروضات هي جزء مما يختزنه المخزن التابع للمتحف، والذي يضم أكثر من 100 ألف قطعة أثرية، وهي تدلل على الغنى الذي يتصف به المخزون الأثري للبحرين.

كم هي عدد المعروضات في معرض «تقاطعات»؟

- خلال السنوات الـ 28 الماضية من عمر المعرض لم تتغير العروض، لهذا جاء معرض «تقاطعات» ليجتذب الزوار عبر إطلاعهم على ما أثمرته أعمال التنقيبات من لقى جديدة طوال الـ 28 سنة الماضية متزامناً ذلك مع الثيمة الثقافية لليوم العالمي للمتاحف (المتاحف والفضاءات الثقافية)، وقد أردنا انطلاقاً من ذلك التركيز على هذه اللقى للتعريف بالغنى الذي تمتاز به المواقع الأثرية في البحرين، وسيضم المعرض نحو 100 قطعة جديدة متميزة والهدف هو تكملة ما هو موجود، بما يسهم في قراءة جديدة لما هو موجود عبر التحديث المستمر للمعلومات.

هل لنا بالتعرف على أبرز هذه اللقى؟

- من بينها الأختام الدلمونية التي هي ليست بالجديدة لكنها تعرض بشكل مختلف لتوضح أهميتها، إلى جانب فخاريات المدافن. ومن مستوطنة سار لدينا قطع لؤلؤ جديدة ستعرض للمرة الأولى، ومجوهرات من حقب تايلوس عثر عليها في المدافن، ممثلة في عقود ذهب وخاتمين، وهي أيضاً تعرض للمرة الأولى في متحف البحرين الوطني، وكانت قد عرضت لمدة شهر في معرض خاص وكان ذلك في العام 2012.

في حديثكم عن المخزن وما يضم من قطع أثرية، ما هو ردكم على القول بحاجة هذه القطع للانتشال من موقعها الذي قد يعرضها للتدمير؟

- هذا القول مجافٍ للواقع، وهو غير صحيح جملة وتفصيلاً، فالمخزن وهو في الواقع محل يضم جواهر نفيسة عبارة عن مخطوطات وآثار وتراث، تتم العناية بها بصورة فائقة، عبر تغليف كل قطعة لضمان حفظها وفق ما ينص عليه علم حفظ المواد الأثرية، وغير صحيح وصفها بالمركونة.

كذلك، فإننا ننوه إلى أن المخزن يمثل جزءاً أساسياً ضمن ما يشتمل عليه المتحف من قاعات، فهذا العدد الضخم من الآثار يحول دون القدرة على عرضه جميعاً، ونحن في الهيئة نعمل على استثمار ذلك لصالح التعريف بعمق البحرين الحضاري، وذلك عبر المشاركة ببعض هذه القطع الأثرية في معارض خارجية إلى جانب الاستعانة بها للقيام بالدراسات والبحوث العلمية، حتى يمكننا وصف المخزن بالعمود الفقري للمتحف، أو علبة المجوهرات التي تحتفظ بداخلها الكنوز.

وكل ما يتم العثور عليه يتم حفظه في المخازن لصيانته ولإجراء الدراسات عليه وتوثيقه، واستثماره عبر المعارض الداخلية والخارجية، من بين ذلك التعاون مع معهد العالم العربي بما ساهم في إطلاع العالم على ما تمتلكه البحرين من إرث حضاري عريق، ولا ننسى حاجة هذه القطع للصيانة والترميم بعد كل معرض وهذا ما يقوم به المخزن.

وهنا ننوه إلى استمرار أعمال التنقيبات التي كشفت قبل 3 أسابيع عن العثور على حفريات جديدة مهمة جداً في قرية المالكية أذهلتنا كثيراً، ومن شأنها أن تسهم في تغيير دراسات قديمة وطريقة نظرتنا لبعض المكتشفات القديمة، وقريباً ستعلن الهيئة عن تفاصيل اكتشافاتها.

هذا دليل على أن الاكتشافات لاتزال مستمرة؟

- نعم، فلدينا فريقان فرنسي وألماني دائمان، يعملان مع فرق التنقيب البحرينية، إلى جانب البعثة الإنجليزية التي قد تعود لتواصل عملها، فيما لايزال الدانماركيون مستمرين في دراساتهم الجديدة والتي تتغير باستمرار.

وقد تقرر أن يكون العام المقبل، عام الآثار تحت عنوان «آثارنا إن حكت»، ونحن نعمل على تأهيل جميع المواقع الأثرية بما في ذلك المعابد، على أن يتم ذلك عبر مراحل من بينها التسوير وكتابة المعلومات عن الموقع، فيما الطموح الكبير هو متحف أو مركز للزوار.

كم عدد المواقع التي لم ينقب فيها بعد في البحرين؟

- لا وجود لإحصائية، لكن لو أخذنا موقع قلعة البحرين، فإن مساحة التنقيبات في موقع القلعة هو الأهم على مستوى الخليج بوصفها عاصمة دلمون، لم تتجاوز الـ 5 في المئة، ونحن على يقين بأن بقية المساحة الجنوبية للموقع تختزن في باطنها الآثار، لكننا نفضل ترك بعض من المهمة للأجيال المقبلة حيث التكنولوجيا التي تتطور باستمرار.

وماذا عن اللقى المفقودة؟

- البحرين من أكثر البلدان أماناً في مجال الآثار ولا وجود لمشكلة سرقة اثأر أو اختفاء أو بيع، كما لا وجود لتجارة الآثار، ويمكن القول إن المجتمعات المحلية بما في ذلك القرى، قد ساعدت على حماية المواقع.

لو انتقلنا للسؤال عن طبيعة الدور الذي تقوم به المتاحف في مملكة البحرين؟ فما هو مقدار مساهمتها في تعزيز قطاع السياحة؟

- من المعروف أن تعرف أي زائر لأي بلد، يتم عبر المتاحف، وبلادنا غنية بتاريخ عريق، بل إننا محظوظون بانتمائنا لهذه الأرض.

وبالنسبة لمتحف البحرين الوطني، فإنه يعرض تاريخ البحرين لكنه يحرص في الوقت ذاته على مواكبة العصر وذلك عبر المعارض المختلفة التي تقام في القاعات المؤقتة، لتحيل المتحف مكاناً حيوياً يعج بالثقافة.

وسياحياً، فقد أطلقنا شعار هذا العام «وجهتك البحرين»، والمتاحف ضمن العناصر الخمسة كالمواقع والمواسم، والتي تشكل ركيزة أساسية لجذب السائح الثقافي، بما حقق مفهوم السياحة النوعية.

كم يبلغ عدد زوار المتاحف الأربعة سنوياً، من البحرينيين والأجانب؟

- يستقبل متحف البحرين الوطني 300 ألف زائر سنوياً، ثلثهم (100 ألف) يأتون عن طريق موسم البواخر في فبراير/ شباط من كل عام، ولدينا خطة لرفع العدد باستمرار، ونأمل أن يكون المتحف جزءاً من جولات الناس الأسبوعية، تماماً كما هو متحف قلعة البحرين الذي يعج بالناس نهاية كل أسبوع وهو أمر مفرح لنا.

في الإطار ذاته، فإن رؤية الثقافة منذ سنوات، تتجه لإضافة أماكن للترفيه كالمقاهي، للمتاحف الخاصة بالمواقع الأثرية، بما يسهم في تعزيز جاذبية السائح، ونحن نعلم أن المقهى هو قلب الموقع الثقافي وهو في الوقت ذاته مكان استراحة، وإلى جانب ذلك هنالك متاجر الهدايا الموجودة في المتاحف والتي تستقطب الناس وترتبط بضاعتها بتاريخ البحرين.

في السياق ذاته، فقد تحدثت رئيسة الهيئة الشيخة مي عن العزم على إنشاء المزيد من المتاحف، ولربما متحف لكل موقع، فما هي الخطة التفصيلية لذلك؟

- الأحلام كبيرة ونحن نعمل على تحقيقها، ولو تطرقنا على سبيل المثال لموقع شجرة الحياة فسنجد مقدار ما أحدثه التطوير من تشييد السور ووضع المعلومات والإضاءة، ليحاكي الموقع بشكل عام المتحف المفتوح أو مركز الزوار.

وبالنسبة لحديث الشيخة مي، فإن التوجه هو نفسه لإنشاء متاحف لتلال المدافن في عالي، ومراكز للزوار في جميع المواقع الأثرية بما في ذلك معابد باربار، المخططات موجودة لتتبقى مهمة التمويل، فيما تقرر أن يفتتح متحف أو مركز زوار مسجد الخميس نهاية العام الجاري.

ولا تألو الهيئة جهداً في البحث عن مخارج للتمويل، وتدلل على ذلك مستوطنة سار التي تحصلت على مبادرة من سمو أمير دولة الكويت لبناء متحف في الموقع.

فيما يتعلق بالبحرينيين، هل تتفقون معنا في أن هنالك ما يشبه الحاجز بينهم وبين المتاحف الأربعة، ولربما يرتبط ذلك بالحاجة لوعي مجتمعي أكبر؟

- على رغم ما تشهده كل الدول من غلبة السائح الأجنبي على الزائر المحلي، إلا أن الجميل أننا تمكنا عبر معرض الكتاب الدولي الأخير ومهرجان التراث، إلى جانب مهرجان صيف البحرين الذي سيقام في الفترة المقبلة، من تنشيط حركة الزيارة للمتحف، وقد كان لمهرجان «تاء الشباب»، ولجواز العبور الثقافي دور مهم في ذلك.

ما هو تقييمكم لوعي البحرينيين بشكل عام فيما يخص مجال الآثار والتراث؟

- نحن نأمل خيراً في البحرينيين، تحديداً الفئات الأصغر سناً والشبابية التي هي أقرب لمؤسساتنا الثقافية، ونحن مستمرون في البرامج والعطاء الذي يعود بالنفع على الجميع.

هنا أود الاستشهاد بمبادرة «الطعام ثقافة»، والتي احتضنها متحف البحرين الوطني لمدة 7 أيام واجتذبت جمهوراً متعدداً، بما شكل ظاهرة جميلة التقى فيها الجمهور بالفنانين والطهاة، كما لا أنسي الحديث عن معرض «سبيت فاير» الذي يقام في 23 مايو/ أيار الجاري، احتفاءً بمرور 200 عام على العلاقة المتميزة بين مملكة البحرين والمملكة المتحدة، حيث تعتزم الهيئة القيام بفعاليات كثيرة تربط بين البلدين.

ويأتي المعرض الغريب من نوعه الذي يشير اسمه لطائرة حربية من الحرب العالمية الثانية، وقد ساهمت البحرين بإعداد 6 طائرات حربية، ليتحدث عن كيفية صناعة الطائرة الحربية وعن الحرب العالمية الثانية، وتوقعاتنا أن يتمكن المعرض مصحوباً ببرنامج تعليمي، من اجتذاب جماهير كبيرة، دون أن ننسى الإشادة بفريق طلبة كلية بولتكنيك البحرين الذين ساهموا في تركيب الطائرة.

افتتح متحف البحرين الوطني العام 1988، وهو اليوم على أعتاب السنة الثلاثين، فما هي مراحل التطوير التي مر بها هذا الصرح المهم والذي يكتسب الريادة خليجياً؟

- الأهم حالياً بالنسبة للمتحف، هو تجديد قاعة المدافن والذي مازال مستمراً، ومن المؤمل افتتاحها نهاية العام الجاري، وتأتي عملية التجديد بعد إتمام العمر الافتراضي لأي قاعة (25 عاماً).

العدد 5002 - الثلثاء 17 مايو 2016م الموافق 10 شعبان 1437هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 40 | 2:56 ص

      كلشي وقالو مال صدد انتون من وين طالعين لو تدخل تجوف الخارطه مافي صدد ديره نمل مو بني ادم

    • زائر 39 | 3:10 م

      البحرين الي وصفت بالجنة كانت كلها بساتين وينابيع وأنهار الحين قمتم بتشويه منظر الطبيعة الخلابة بالنسبة للحزام الأخضر الجميل الي موجود جانب محطة عذاري دمرتو ماخليتون شي من تراث البحرين

    • زائر 34 | 6:29 ص

      ماليكم حل الرجال ماقال شي اكلتونه بقشوره فعلا صدد معروفه ان سابقا مساحتها كانت جداا كبيره مافي داعي هالكلام حدود وماحدود

    • زائر 37 زائر 34 | 10:07 ص

      ايه كلامك صح كان صدد كلش كبيرة وحدودها يمكن إلى المحرق بس لما بنو المطار صار حجمها صغير
      هههههه

    • زائر 33 | 6:20 ص

      الله يغربل ابليسك يا زائر 20 ليكون مفتكر مساحة البحرين نفس الهند فقامو رسمو الحدود وعزلو منها باكستان
      او نفس السودان عزلو منها الجنوب وغير .... عزيزي مساحة البحرين لا تقدر بحي واحد من أحياء هالبلدان
      فكيف تطالب بترسيم حدود قرية المالكية الي هي كم بيت ههههه

    • زائر 29 | 5:08 ص

      أخي زائر 23
      ليس تطبيقه فحسب بل يجب أن تحرص الدولة على أن يكون أغلب الموظفين والعاملين في هذه المتاحف من
      أبناء البلد..لانريد من المسؤولين والمعنين حجج واهية على سبيل المثال يقولون لك لا يوجد أخصائي تحنيط
      وما شاكل ذلك وسنقوم بجلبهم من الخارج - بل تستطيع الدولة بكل بساطة عمل دورات تدريبية في التحنيط
      لأبناء البلد بدل أن تجلبهم من الخارج - بهذه الطريقة أنت خلقت فرص عمل وقلصت عدد البطالة...شكرا

    • زائر 28 | 4:56 ص

      خلاص صدد صارت امبراطورية
      احتلت نص المالكية ونص شهركان !
      هذي مزحه والله يديم المحبة بينهم
      :)

    • زائر 27 | 4:40 ص

      الى الزائر رقم 2
      شوف بتتكلم عن حدود صدد والمالجيه تكلم عن كلشي
      الا شي واحد لاتتكلم عنه وتضمه بكيفك لصدد
      الساحل استرجعته رجال المالجيه بكل اطيافها وانت حضرتك جاي تسلبه من الموالجه بكيفيك !!
      اللزم حدودك ... وشكلين مابنحكي
      امشي اولااك

    • زائر 26 | 4:37 ص

      نجحتون يالمالجاوية...

    • زائر 25 | 4:30 ص

      شكرا للشيخة هلا لمحافظتها على تراث البحرين التاريخي و الاقدم في العالمي.
      و ملاحظة بسيطة بان المالكية و داركليب كانت هي مقر حكم الملك كليب التغلبي و الذين كان يحكم البحرين الكبرى من البصرة شمالا الى عمان جنوبا.
      نحتاج الى مزيد من الدراسات عن هذه الحقبة التاريخية المهمة من تاريخ البحرين.

    • زائر 22 | 3:30 ص

      أي صدد أي خرابيط ،،،، ديرتنا نعرف حدودها وحتى مجمع الريف موجود في المالكية ... بقدرة قادر وبفعل المتنفذين تم تغيير مسمى المنطقة اللي فيها مجمع الريف وما حولها الى صدد ... وين صدد وين المالكية ؟؟؟؟ ادرس الجغرافيا عدل بعدين تكلم ؟؟؟؟ قال صدد قال ... انتون حدودكم إلى المقبرة فقط ويخب عليكم

    • زائر 31 زائر 22 | 5:51 ص

      الله وين محبتكم لو بس بالشر المحبه حدود وحدودوكلن له حدوده بقبره بس ليش بتاخذ حدود المالكيه وإياك في القبر كلها ديره وحده وهي البحرين وش هالانانيه بل بل عليكم تتهاوشون عشان حدود تذكر لحدك بس وين يكون

    • زائر 19 | 3:07 ص

      وآثار الهملة متى تشتغلون عليهم

    • زائر 24 زائر 19 | 4:29 ص

      ليش في ديرة اسمها الهملة في البحرين خخ خبري فيها نايمة في العسل ماليها ثقل عالخريطة بس من تسمع سترررة الكل يعظم سلام

    • زائر 15 | 2:31 ص

      لماذا لا تقوم الدولة بفتح متحف خاص بالأحياء البرية والبحرية كباقي دول الخليج - على سبيل المثال
      متحف خاص بالأحياء البحرية الحية عدة أحواض أو حوض ماء كبير به جميع أنواع أسماك البحرين من
      صافي - سبيطي - هامور بل هناك الكثير من اسماك الزينة النادرة والجميلة في مياه البحرين غير معروفة
      عند الناس وغير - كذلك متحف خاص بالحيوانات البرية المحنطة على سبيل المثال جمل - ماعز- غزال-
      خيل-طيور- زواحف وغير- فمثل هذه المتاحف والأماكن السياحية حتما ستنعش اقتصاد البلد .. شكرًا

    • زائر 23 زائر 15 | 4:02 ص

      اقتراح ممتاز ياليت يتم دراسته والعمل على تطبيقه

    • زائر 12 | 2:10 ص

      شفيك بتصيح ههههه .. صدد ????????..
      شفيك استعمرت المالجيه ع كيفك ...

    • زائر 5 | 1:01 ص

      نتمنى إفساح المجال للباحثين التاريخيين البحرينيين بدراسة اكتشافات المالكية حتى لا يتم دثر هذه الآثار أو تغيير دلالاتها التاريخية كما حدث لغيرها ومنها منطقة الآثار التي تم دثرها سابقاً في جارتها كرزكان قرب مدرسة كرزكان الابتدائية.

    • زائر 4 | 1:00 ص

      كان في المتحف قسم عن التاريخ الطبيعي الذي يوثق الحياة الفطرية الطبيعية في البحرين لكنه اختفى!!!

    • زائر 3 | 12:29 ص

      «آثارنا إن حكت» .. وأنا أقول " شعبنا لو حكى " لرأيتم ابداعه وتفانيه في خدمة الوطن .

    • زائر 2 | 11:19 م

      في صدد

      في صدد وليس المالكية.... هناك في ربوة قريبة من بيتنا..... ليس في المالكية ما يمكن اكتشافه فإذا ليس بها مساحة أو مكان يصلح للتنقيب...... نعم تلك الأماكن في صدد متوفرة.... كما لا نشك أن صدد أكبر مساحة من المالكية.... حتى الساحل الموجود اليوم حدوده تتبع صدد وليس هو من حدود المالكية.... رأي علمي بحت... شكرا...

    • زائر 8 زائر 2 | 1:27 ص

      حشى
      حدود و مساحة
      حالتك حالة
      ما تبي تحط نقاط تجيك فيها الجوازات بين قرية و الثانية

    • زائر 9 زائر 2 | 1:34 ص

      هدي اعصابك

    • زائر 10 زائر 2 | 1:46 ص

      هااااا ....ايشو تكول ,, الخال ترى حدود صدد ماتتعدى الدوار اللي بشارع !!

    • زائر 13 زائر 2 | 2:16 ص

      الحبيب ..شكلك تتحدث عن صدد في دولة ثانية...

      خبرنا صدد كم بيت .. من متى صارت أكبر مساحة من المالكية.. لاه .. ونسب الساحل ليهم بعد..
      والمفروض المنطقة الغربية اسمها صدد بعد..
      المهم .. نعم آثارنا تتحدث عننا..

    • زائر 17 زائر 2 | 2:38 ص

      أطالب بضم صدد للمالكية أو شهركان لحل المشكلة ههههههههههه

    • زائر 32 زائر 17 | 5:55 ص

      اللي يشوف صدد يقول ديره كلها كم بيت ونخله وقلوب أهلها حسد الله يكافينا

    • زائر 20 زائر 2 | 3:14 ص

      بالنيابة عن اهالي صدد نطالب بترسيم الحدود مع قرية المالكية وذلك برعاية الامم المتحدة

اقرأ ايضاً