في أمسية جميلة امتلأ فيها ملعب العشب الصناعي بمركز الهملة بالجمهور، توج رئيس مركز شباب الهملة فريق نعمانكو بقيادة عبدالشهيد عبدالعال وللعام الثاني على التوالي بطلا لفئة المتقاعدين بدورة مركز الهملة لكرة القدم لهذا العام بعد فوزه على فريق الرحاب بقيادة حسين المويشي بثلاثة أهداف مقابل لا شيء. وبحضور نائب الرئيس حميد علي وإداريين نادي الهملة سابقا،
وقد استمتع الجمهور بمباراة جميلة قدم فيها الفريقان مستوى طيب وتميزت بالندية والإثارة منذ بدايتها، وقد تميز الشوط الأول بحذر في بدايته من الفريقين وسرعان ما بدأ الفريقان الهجمات وقد أضاع مهاجمو الفريقين الكثير من الفرص في هذا الشوط خصوصا من جانب فريق نعمانكو الأكثر خطورة على مرمى الرحاب وقد أنقذ حارسه المتألق محمد أحمد عبدالعال مرماه من هدف من تسديدة جميلة للمهاجم جعفر مبارك، فيما استطاع فريق نعمانكو من التقدم بهدف بهذا الشوط عن طريق لعبة جميلة مررها جعفر مبارك للمهاجم إبراهيم حبيب الذي أودعها مرمى الرحاب وسط ذهول لاعبيه لينتهي الشوط الأول بتقدم نعمانكو بهدف مقابل لا شيء.
ليبدأ بعدها الشوط الثاني والتي تفوق فيه نسبيا فريق نعمانكو وأكثر من هجماته على مرمى الرحاب، وبفضل براعة مهاجم نعمانكو عقيل علي استطاع تسجيل هدف فريقه الثاني لتشتعل المباراة بين الطرفين، إذ وقف دفاع نعمانكو مستميتا للحفاظ على الهدفين، وسرعان ما عاجل مهاجم نعمانكو فريق الرحاب بهدف ثالث قضى على آمال الرحاب في تعديل النتيجة أو مجاراة فريق نعمانكو، لتنتهي المباراة بفوز نعمانكو بثلاثة أهدف مقابل لا شيء، ويتوج فريق نعمانكو كبطل لفئة المتقاعدين لهذا العام وللعام الثاني على التوالي.
وقام رئيس مركز شباب الهملة بتتويج متقاعدي نعمانكو بطلا لفئة المتقاعدين مقدما كأس البطولة وجائزة المركز الأول للفريق البطل وكذلك جوائز المركز الثاني لمتقاعدي الرحاب.
الحين تبون استفتاء؟ ليش من قبل ما قلتون تضحكون علينا احنا نعرف هذا الشي ... حتي الهدّار ما تبونه ههههه احسن شي وأحسن خبر
والله الهمله وبس والهدار انعرفه يبي التظامن واحنا اولاد الهمله نبي الاستقلالية سُوو استفتاء شوفو النتيجه مثل بريطانيا
بصراحة عجبني شيائين في هذا المقال مركز الهملة و نادي الهملة سايقاً و بقول لكم شي بصراحة الاخوان للحين عندهم شي في قلوبهم هو الرجوع كنادي و هذا مضحك ... بس اقول مو منكم لان رئيسكم هو من يحرضكم و عمل لكم كلشي في الهملة و لهذا الأساس كل يوم تطلعون لنا بكلام يحز في النفس يوم رحنا الموسسة و كلنا ان الهدّار يبغي يسوي كل شي الى الهملة فحنا صادقين هذه آخرتها