قبل رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي استقالة وزير الداخلية محمد الغبان بعد اعتداء الكرادة الذي أوقع 250 قتيلاً على الأقل في بغداد الاحد.
وقال مسئول في مكتب العبادي اليوم الأربعاء (6 يوليو/ تموز 2016) طالباً عدم ذكر اسمه لفرانس برس إن رئيس الوزراء قبل الاستقالة، وهو ما أكدته وسائل إعلام عراقية بدون صدور إعلان رسمي.
وقدم الغبان استقالته الثلثاء متحدثاً عن خلل في المنظومة الأمنية في بغداد ومطالباً بصلاحيات أوسع لوزارته.
وبدأ العراق الاثنين حداداً وطنياً يستمر ثلاثة أيام على أرواح ضحايا التفجير الانتحاري الذي نفذه تنظيم "داعش" في حي الكرادة ذي الغالبية الشيعية المكتظ فجر الأحد.
وأثار التفجير موجة غضب بين العراقيين الذين اتهموا الحكومة بعدم أداء واجبها من اجل حمايتهم.
وكان العبادي أعلن تغيير الإجراءات الأمنية عقب الانفجار، بما في ذلك إلغاء أجهزة وهمية للكشف عن المتفجرات لا تزال قيد الاستخدام رغم سجن الرجل الذي باعها إلى العراق بتهمة الاحتيال في بريطانيا.
في شي يضحك؟؟!
دماء هالشهداء واستهزائك بهم راح تتحمل وزرها يوم القيامة
ههههههههههههه
شاهدت قبل عدة أيام مقطع فيديو لمنتسبي وزارة الداخلية العراقية يسيرون في مسيرة (يبدو أن منظميها جماعة موالية لإيران أو الحشد الشعبي) ... و هم يدوسون بأقدامهم العلمين الإسرائيلي و الأمريكي ... هذه نكتة عجيبة، منذ متى يسير ضباط وزارة الداخلية في بلد يحترم نفسه في مسيرة منظمة من ميليشيات لا تأتمر بأمر الدولة؟ و كيف يسمح هذا الوزير لموظفي وزراته بالدوس على علم دولة تربطها علاقات دبلوماسية ببلده؟؟! مهزلة المهازل ... هذا العراق كما يبدو أصبح مرتعا للفوضى و الغوغائية.
فعلا هذه دولة القانون!
اقول مو شغلك
مالك شغل هذا تدخل في شؤون دولة صديقة هم اولى بمصلحتهم
تقصد
دولة الميليشيات المتناحره
وحده ب وحده
مثل ما دوله نوابها و وزراءها رفع علم دوله ثانيه وقبلوا بتدخلها ومثل ما نائب قام بحرق علم دوله فيه اسم الجلاله يعني هذولا من كثر الحب والعراقيين من كثر الكره ولا حلال على ناس وحرام على ناس
أنت نفسك قلت نواب ..... نواب و ليس وزراء أو مسؤولين حكوميين و هذا فرق كبير.
المفروض يستخدمون الكلاب للتفتيش عن الكلاب
يخافون تجتمع الكلاب مع بعض ويتفقون عليهم