العدد 5089 - الجمعة 12 أغسطس 2016م الموافق 09 ذي القعدة 1437هـ

بحريني ينتج عطراً في قرية «الحجر» يباع في 50 دولة

محمد العصفور
محمد العصفور

«مستحيل أن تنجح»، «ستفشل لا محالة»، «ستخسر كل شيء»، هكذا قال له الجميع، لأنه من الغرابة التي تصل إلى حد الضحك، أن يفكر قروي بحريني بمنافسة الماركات العالمية وخصوصاً الفرنسية الراقية!

جميع أصحاب المحلات رفضوا حتى عرض عطره، وكأنهم ينظرون إلى شخص فقد نعمة العقل والمنطق، يريد أن يبيع عطره الذي لا احد يعرفه! ويصنع في قرية اسمها «الحجر» لا أحد يعرفها! وبسعر أعلى من الماركات المشهورة عالمياً بضعفين!.

أضاع شبابه في تجارب فاشلة، فكانت نهايته كالماء عندما بخرته حرارة النار ولم يعد له وجود أو أثر، هبط من السماء كالمطر، ليحقق نجاحاً باهراً، حتى أصبح عطره يباع في أكثر من 50 دولة، وبسعر أغلى من الماركات العالمية بأضعاف.

إنه البحريني محمد العصفور منتج عطر «ماركة الشيخ»، الذي يؤمن بتحويل الصخور والحجارة إلى ذهب، بالفكر والفن والموهبة والإبداع. فيقول: «الصخرة المرمية في الشارع لا قيمة لها، ولكن عندما يأتي فنان وينحت هذه الصخرة ويحولها إلى تحفة فنية، فإنها ستكون ذات قيمة ثمينة».

وخاضت ابنته صوفيا نفس المغامرة خلال السنوات القليلة الماضية، بإنتاج حقائب نسائية بماركة تحمل اسمها وتباع بسعر لا يقل عن 1000 دينار في 8 دول حتى الآن، وتطمح للتوسع في مختلف دول العالم، في مسعى لتحقيق النجاح والتميز بمنافسة أرقى الماركات العالمية في سوق المنتجات الفاخرة.

وزارت «الوسط» محمد العصفور صاحب ماركة الشيخ في مقر عمله الواقع في «الحجر» إحدى قرى مملكة البحرين، وفي ذلك المقر الذي يحمل اسم (قرية الإبداع) يتم التصميم والهندسة، والاختبارات، الدراسات والأبحاث المعقدة المتعددة، ليس فقط لتطوير المنتج نفسه، ولكن أيضا لدعم الخدمات المساندة والنظم اللوجستكية الإدارية والتسويقية وأدوات العرض.

وحكى محمد العصفور قصته بشكل موجز، قائلا:

عندما كان عمري 8 سنوات تقريباً، كان الوالد حفظه الله، يأخذنا (أنا وأخي علي محافظ الشمالية حالياً) في أيام العطل إلى السوق لنعمل كمساعدين لبائعي الخضار أو القصابين؛ بهدف ملء وقت الفراغ بشيء نستفيد منه، بحسب تصوره.

والشيء الجميل في هذا، أننا نتعلم الأشياء البسيطة وأساسيات العمل، ولهذا بعد سنتين، بدأت أشتري خضراوات وفواكه بنفسي وأبيعها لصالحي، وهذا علمني التجارة وأساسياتها منذ الصغر.

وكانت هوايتي في الصغر الرسم والتلوين، كنت رساما في المدرسة، وكنت ارسم الوجوه لزبائن مكتبة الماحوزي في المنامة، بسعر دينار للوحة بقلم بنسل، وبدينار ونصف الدينار للوحة بالفحم، وبسعر دينارين للوحة الزيتية.

وكان حبي للرسم والتلوين، مدخل إلى فتح سجل مقاولات صباغة، فأحببت الصباغة لأن كل شيء يمكن صباغته، فمن خلال الصباغة تشاهد أبعادا جمالية وأيضا يثري الخبرات المتعددة في التعامل مع جزئيات المنشآت السكنية، التجارية والصناعية المنتشرة في الدولة، وهذا المزيج من الخبرات المتعددة وإحساسي بالجماليات لأطياف الألوان واستخداماتها قادتني إلى هواية الرسم الهندسي بالكمبيوتر.

وكان لدي صديق مهندس وهو كامل آل شرف، مغرم أيضا مثلي بالكمبيوتر، نسافر معا، ونشتري ما نحتاج بما نجمعه من مدخول ، ونقوم بتصميم المنشآت باستخدام ثلاثي الأبعاد، وهذا جعلني اتجه إلى هذا النوع من التصميم، وبدأت أنفذ منظورات لأفكار وخيالات تدور في رأسي، وأرسمها وأجسدها بواقعية على الكمبيوتر ببرامج ثلاثية الأبعاد.

ومن ضمن الأفكار الخيالية مشروع المنامة المعلقة، فأخذت صورا متعددة لمواقع مركزية على امتداد شارع الملك فيصل الرئيسي في المنامة، وأدخلتها الكمبيوتر، وأعدت رسومات وواجهات من تصوري لوسط منامة المستقبل، خيالية ولافتة للنظر، فشبكت جميع الطوابق العلوية للمباني المعروفة فيها على جانبي الشارع بجسور تجارية وبمنظورات وأطروحات معمارية هادفة توصلها مع بعضها بعضا في 7 محطات مختلفة، وشبكت هذه المحطات مع بعض بقاطرة المونوريل. لتوحد وسط المنامة كمشروع تجاري معلق في السماء جبار في قلب العاصمة منافس وامتداد للعواصم الخليجية الكبيرة المحيطة بِنَا وبإمكانات محدودة تناسبنا.

يتوسط هذه الأطروحات المعمارية (موطئ للغرباء لزوار الأرض من الفضاء)، فرسمت مباني خيالية على جسر يوصل السوق القديم بساحل المنامة (موقع مرفأ البحرين المالي حالياً)، بحيث أنه لو كان هناك مخلوقات فضائية تريد زيارة الكرة الأرضية، فإنها تزور البحرين.

كانت أفكار خيالية أصممها في الكمبيوتر، تنشر لي في المجلات والجرائد المحلية وأرسلها كبطاقات لأعياد العيد الوطني المتتالية، فنالت أعجاب الكثيرين، وأيضا تثري وتشجع الأفكار الإيجابية وإمكاناتنا الفكرية كمجتمع صغير في حجمه وإمكاناته... كبير في طموحاته لمواجهة المستقبل... نشاط خارج محيط العمل اليومي أزاولها كهواية ليست لمردود مادي شخصي ولكنها أفادتني الكثير كاستثمار فكرى كبير ومتشعب أوصلني بالمجهول لتوسعة أفقي نحو المعرفة والطموح اللامحدود.

ثم فكرت بإنشاء قرية المبدعين، لتكون مكان يجمع المفكرين والمبدعين، ولكن تطبيق الفكرة كان أكبر من إمكاناتي في ذلك الوقت.

ولكنها قادتني إلى فكرة ماركة «الشيخ المبدع» لإنتاج منتجات في العطر والجلديات والمجوهرات، تعبر عن هوية إنسان الصحراء وثقافة الصحراء وحضارتها، من خلال الإبداع في التصميم وخلق ماركة تجسد الخيال الهادف لأمير مبدع من الصحراء.

وعندما أخبرت من حولي بأنني سأصمم ماركة، ومن خلالها أنتج العطر، الساعات والمجوهرات وغيرها من المنتجات، قالوا لي أنت مجنون، لن تنجح مستحيل أن تقف أمام الماركات الفرنسية الراقية، ومستحيل منافسة الماركات العالمية، ستخسر كل شيء. فكان المحيط محبط غير مشجع.

ولكن بدأت في العام 1993 بتجسيد قصة كنوز الصحراء، بمعنى أن أترجم الخيال والإبداع للقصة في منتج مثل العطر، فيكون العطر تعبيرا لهذا الإبداع.

ولكني بعد 4 سنوات تركت قصة كنوز الصحراء؛ لأنها لم تنضج، وشعرت أنها تفتقر إلى الإلهام الرومنسي. ثم فكرت بفكرة «الشيخ» كأمير مبدع من الصحراء، فوجدت فيها إلهاما رومنسيا، فهو شخصية خيالية ولها رموز ثقافية وحضارية. وهناك قصص كثيرة منتشرة في العالم عن رومانسية الفارس العربي الذي ينطلق بحصانه ويأخذ الأميرة من قلب الصحراء.

وعملية بناء الماركة بدأت بسنوات طويلة بتأسيس التصاميم الأولية حتى استقرت في العام 2001. تخيل كنت أعمل على تصميم الماركة منذ 1993 حتى 2001، أي 9 سنوات من التجارب حتى وصلت إلى التصميم النهائي. كنت اجمع بين أعمال المقاولات الشاقة لتوفير التمويل لمساندة بداية الماركة، وبعد بدء عملية البيع واصلنا بشكل تدريجي للاستثمار في تأهيل الماركة وقدراتها حيث المنافسة في عالم الماركات الفخمة يحتاج لمؤسسات مسانده كثير غير موجودة أصلا في مجتمعاتنا العربية، قمنا بتطوير تجاربها محليا كخطوط الإنتاج المناسبة والنواحي التسويقية المتخصصة المنافسة المكملة للمنتج، وأيضا النظم الإدارية، اللوجستكية والحماية الفكرية لمقومات الشخصية الإيحائية والقيادية للماركة لدعم الانتشار المرتقب في العالم.

البعض يسميها تجارب فاشلة، ولكن أنا اسميها تجارب تعلم الإنسان الوصول إلى النتائج بشكل أفضل، فما نسميه محاولة فاشلة فهي في الحقيقية درس تعليمي لا يعلم في المدارس والجامعات.

المهم، بعد أن نجحت في تجسيد شخصية «الشيخ» أو إنسان الصحراء في ماركة يمكن طرحها في السوق، ذهبنا إلى مصنع عطور، واتفقنا معهم لتزويدنا بالعطور، فخلطة العطر هو ذوق زوجتي، فهي تمتلك حاسة شم مذهلة، تميز الروائح الطيبة والمؤثرة.

فأطلقنا في 2001 أول منتج من عطر لماركة الشيخ، ولكن عندما ذهبت لأصحاب المحلات جميعهم رفضوا عرض العطر في محلاتهم، وحكموا عليه بالفشل قبل أن يجربوه؛ بسبب السعر. وكان جوابهم الماركات العالمية والفرنسية المشهورة عالمية سعرها 20 دينارا، وعطرك الذي لا أحد يعرفه تريد بيعه بسعر 55 دينارا! كانت تصوراتهم تعتبر منطقية في ذلك الزمان، يعني عطري أعلى سعر في ذلك الوقت، وكانوا ينظرون إلي كشخص فقد نعمة العقل والمنطق، والذين لهم علاقة بي يقولون بصريح العبارة «أنت مجنون».

ولكن محلا واحدا قبل أن يعرض عطر الشيخ، وهو محل وجوه في مجمع السيف، وذلك بحكم أن صاحب المحل أعجب به، ولكنه قال إن السعر مبالغ فيه، فوضعه كخدمة، لأني كسرت خاطره، فكان يحس بمشاعري، بعد كل هذا التعب والجهد كل المحلات ترفض العرض.

فكنت أذهب للمحل دون أن يعرفني أحد أنني صاحب الماركة، فوجدت الزبائن الذين يرتادون المحل، معجبين بعطر الشيخ ويسألون البائع عنه، ولكن لا يشترونه بسبب السعر.

ولكن هذا جعلني اتفاءل؛ لأن عطر الشيخ جذب المستهلكين، ولفت أنظارهم، وهذا يعني أنه أصبح حلما عند الزبون، وبالتالي سيشترونه في المستقبل. الصبر والثقة والتركيز على الجودة لما تقدمه الماركة للزبون مهمة في النجاح لنا...

فاشترى شاب محدود الدخل عطر الشيخ من القرية المجاورة كهدية زواج، وسألته عن سبب اختياره فقال لي انه الشيء الوحيد الذي يحسسه بأنه شيء مهم عند إهدائه لمحبوبته، فشعرت بسعادة غامرة بنجاح الماركة بتوصيل الشيخ الحالم وإحساس المستهلك وتفاعله، وبدأت فكرة شراء العطر كهدية تنتشر، وعندما بدأت المبيعات تزداد قام صاحب محل وجوه بعرضه في فروعه في دول الخليج كالسعودية فانتشر في السعودية.

كما أنه في السنة الثانية من إصدار العطر في 2002، قامت مجموعة الحواج بعرضه في محلاتها، فزادت المبيعات في البحرين.

وحاولنا في دبي، وتكررت عملية ما عانيناه مع المحلات في البحرين من الرفض والمحاولات، حتى نجحنا أخيرا في عرض منتجاتنا عند «رديو درايف» و»باريس جاليري»، وبدأ ينتشر في محلات فنادق دبي. وبعد فترة بدأ الطلب يتزايد، وبدأ يزيد على محدودية الانتاج اليدوي ذي الجودة العالية الذي نتبعه في عملية الإنتاج، وبدأت تنفذ الكميات من وقت إلى آخر؛ مما زاد احترام الزبون للماركة وسمعتها المحلية.

ومنذ ذلك الوقت انتشر عطر الشيخ في الخليج، وتضاعف الطلب عليه، وحقق نجاحا لم أكن أتوقعه أو أحلم به، وخصوصاً أن الكل يقول لي أنت مجنون ستخسر، وتعليقات وسخرية من كل مكان، ولكن في النهاية نجحت.

والآن عطر الشيخ يباع في أكثر من 50 دولة، عبر 800 نقطة بيع في مختلف المحلات الراقية وليس المحلات العادية.

ننتج نحو 5000 زجاجة عطر في الشهر، وكثيرون نصحوني بزيادة الإنتاج لتلبية الطلب المتزايد، ولكن أنا لا أريد زيادة الإنتاج؛ لأن المال ليس هدفي الأول، بل أريد أن أصنع شيئا له قيمة في الحياة، فالحياة قصيرة، ولا بد من أن أنتج شيئا يكون له قيمة في حياة الناس، ولهذا أعمل جاهداً ليكون شكل زجاجة العطر يعبر عن إبداع، بحيث أن الشخص الذي يشتريها، لا يرميها في سلة المهملات، وإنما يحتفظ بها لجمالها وما تحتويه من أحاسيس ورموز ثقافية وحضارية.

كثيرون يعتقدون أنني أبيع العطر، لكن في الحقيقية عملي الأساسي هو التركيز على تطوير الماركة والتصميم، تحويل الخيال والإبداع إلى ماركة، والعطر مجرد تعبير لهذا الخيال والإبداع.

وحالياً، نعمل على إنتاج أول ساعة محلية مؤهلة للانتشار والمنافسة العالمية من الشرق، استغرقت 12 سنة بين التطوير والإنتاج، وأيضا نعمل لتهيئة منتجات مساندة مرصعة بالمجوهرات، والجلود، وغيرها من المنتجات. كلها تجسيد للخيال والإبداع، وعندما ننجح في الارتقاء في إثراء النوادر حول شخصية أمير الصحراء المبدع واتصالها بزهاوة الألوان ورومانسية احساساته ومشاعره الفذة وامتداد لمعاصرته تاريخ وعراقة حضارته، عندها يمهد أن يكون ذلك المنتج جاهزا لطرحه في السوق.

وأن أدعو الشباب البحريني من خلال صحيفة «الوسط» إلى استثمار موهبته وإبداعه، والتعبير عنها في منتجات ذات جودة عالية تنال احترام الزبائن، لتحقق النجاح.

أنا مؤمن بأن شباب البحرين مبدع ومبتكر، ويستطيع بمثابرته وتركيزه أن يتعامل باحتراف مع طموحه من خلال موقعه في أي عمل يتقنه ويبدع فيه لبناء مؤسسات متألقة وقادرة على مجابهة المستقبل، وأيضا مجتمعنا قادر بما توفره الدولة من دعم أن يخلق شخصيات موهوبة ريادية وقادرة أيضا لإنتاج ماركات محلية أخرى ينافس بها الماركات العالمية.

كل شيء يمكن أن يتحول إلى ذهب بالفن والإبداع، فالصخرة المرمية في الشارع لا قيمة لها، ولكن عندما يأتي نحتاج مبدع، وينحتها ويحولها إلى تحفة فنية راقية، فإنها تصبح ذات قيمة عالية.

فالفن والإبداع يعطي الأشياء قيمة، وأنتم أيها الشباب مبدعون إذا آمنتم بقدراتكم، ستحولون أي شيء لا قيمة له إلى شيء له قيمة، فالثراء الحقيقي هو داخلكم، يمكنكم استخراجه بالإبداع والفن والابتكار.

العدد 5089 - الجمعة 12 أغسطس 2016م الموافق 09 ذي القعدة 1437هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 108 | 11:52 ص

      جميل جدآ الله الموفق

    • زائر 107 | 3:48 م

      بالتوفيف

    • زائر 102 | 5:29 ص

      طرحك للتجربة رائع جدا بالتوفيق و الدعاء لك من خالص قلبي و إلى الأمام .

    • زائر 100 | 1:09 ص

      تعب فابدع فجنا تمرة ابداعه

    • زائر 101 زائر 100 | 4:15 ص

      نشعر بالفخر لوجود هكذا مبدعين في وطننا❤️

    • زائر 99 | 1:04 ص

      الله يوفقه ويبارك له في حلاله يا رب

    • زائر 98 | 10:58 م

      عطر شيخ خيال ومن افضل العطور في العالم بالتوفيق ان شاء الله

    • زائر 97 | 5:40 م

      منذ سنوات طويلة نستخدم عطر الشيخ ولم يكن لدي فكرة أبداً أن صاحبه بحريني ومن قرية الحجر القريبة لنا، ألف تحية ولكم كل الاحترام والتقدير فعلاً قصة تبعث على الأمل شكراً للوسط وبالتوفيق

    • زائر 93 | 4:50 م

      صراحه اول ما جذبني وشجعني لشراء العطر اسمه العربي احنا محتاجين لماركات عالميه عربيه وصراخه عطر حداً راقي ومميز

    • زائر 92 | 3:48 م

      البحارنه ياجماعه شعب مبدع بس اغلبهم للأسف ماحصل من يساعده او يصقل موهبته

    • زائر 90 | 3:15 م

      انا من جفت الاعلان عند كوبري السيف قلت صاحب المحل مشتغل صح على البراندنج .. شكرا للوسط على نقل هذه التجارب الرائعه

    • زائر 88 | 1:37 م

      راحت عليه الحين

    • زائر 87 | 12:35 م

      رب العالمين مايضيع تعب احد ولله الحمد ،،،،
      الله يوفقه ياارب

    • زائر 85 | 10:47 ص

      اول اصدار مميز جداً. عبيته مرات عديدة

    • زائر 83 | 10:28 ص

      يالتوفيق له ولكل مثابر يحاول النجاح .. شكرا لكم صحيفة الوسط لنشر القصة الملهمة

    • زائر 82 | 10:26 ص

      سؤال اهو عطر رجالي ولا نسائي؟

    • زائر 81 | 10:25 ص

      اخ محمد
      انا عندي عطر الخنجر وراس القنينه خراب.. يصير تبدلونها؟

    • زائر 86 زائر 81 | 12:33 م

      هو اسمه عطر الشيخ ولا الخنجر؟

    • زائر 80 | 9:54 ص

      خل يرخصونه حقنا

    • زائر 79 | 9:54 ص

      مشالله
      الله يوفقك يارب ويفتح اليك جميع الابواب

    • زائر 78 | 9:21 ص

      شكرا لي جريده الوسط على هذا القصه تعطي الأمل . نعم في ظروف ماديه وتحديات وعقبات وغيره . والفكره ليست في ان اكون عبقري خارق او ابن غني كي انجح بل ان اضع لي رؤيه واسعى لي تحقيقها . مصطلح فشل يعني نتيجه غير مرغوب فيها فغير الفل او الطريقه إلى ان تصل للنتيجه المطلوبه يعني النجاح . واعرف شباب كانو يبيعون في صوق المقاصيص والان او ضاعهم الماديه افضل صار عندهم محلات . واكبر مشكله عندنا اننا دائمن نريد ان نقطع مسافة الالف ميل بصاروخ نفاث و اول خطوه يعني فشل اتمنى ان تكثرون من هل مواضيع

    • زائر 73 | 8:54 ص

      من أول ماطلع العطر اشتريته.. والى الآن أستخدمه..وكل ماخلص رحت الحواج وشحنته من جديد..فكرة إعادة تعبئه العطر ولاا أروع..وريحته غير عن باااقي العطور...ولدي الآن العطر الجديد..لكن ريحه أول إصدار من العطر غيرر :)) بالتوفيق ياإبن بلدي

    • زائر 71 | 8:43 ص

      أني من الأوائل اللي اشتريت هالعطر وعجبني الله يوفق صاحبه

    • زائر 69 | 8:26 ص

      ما شاء الله على العصافير
      امطيرين فوق عالشجر

    • زائر 65 | 8:09 ص

      نحن نشجعك بل ونقف إلى جانبك يا ابن الوطن ، جميل أن نرى شباب البحرين ينتجون ويطورون مواهبهم وابداعهم وهذا ليس غريب فابناء البحرين مثقفون ومبدعون في جميع النواخي ولكن يحتاجون الدعم المالي والمعنوي لينطلقون إلى العالم ليروه انجازاتهم . موفق استاذ محمد العصفور

    • زائر 62 | 7:17 ص

      بالتوفيق

    • زائر 70 زائر 62 | 8:42 ص

      احترم تعبه ومجهوده بس يمكن بنسبه لضعف المدخول في مملكتنا هو الي فاجأ الناس ولو كانو ميسوري الحال اعتقد بيشترونه .
      عن نفسي اغلى عطر بنسبه لراتبي وميزانيتي هو 16 دينار.
      بس خاطري اجرب ريحة عطر الشيخ

    • زائر 61 | 7:15 ص

      كانت لي زياره عندما شرع صاحب المصنع بتطوير مشروعه ..ولكني افاجأة بالسعر فعلا ولكني لم ابخس العطر عندما عرض علي تحربته في مصنعهم في الحجر وكنت اقول في نفسي هل سينجح في البحرين؟؟؟ ظارة الايام واثبتت ان كل ما تم الاخلاص في انتاجه باقي...

    • زائر 60 | 7:01 ص

      الله يوفق الجميع يارب وإن شاءالله من هذا الى الأكثر

    • زائر 56 | 6:38 ص

      لكل مجتهد نصيب
      ولكن ميزانية الفرد تقف حاجز على التقدم خصوصا من لا يمكن قوت يومه.
      مشاريع كثيرة في بالي قديما وحديثا . بعضها نفذها آخرون ونجحوا

    • زائر 52 | 6:36 ص

      بارك الله فيك وفي أعمالك ونتمنى لك التوفيق والنجاح

    • زائر 49 | 6:31 ص

      مفخرة للشعب يا اخي ولكن

      الحظ حالفك والدنيا فتحت ذراعيها لك وهي نعمة لا تتحصل لكل شخص وعن نفسي تجاوزت الاربعين ولا انجح في شي ابدا واصبحت على قناعه ان الحظ مخاصمني والله كريم

    • زائر 57 زائر 49 | 6:39 ص

      الحظ شماعة نعلق عليها فشلنا..
      إنما إيمانك بالله وبنفسك إضافة للإصرار والعزيمة والتركيز يعملون كمغناطيس يجذبون إليك كل ماتريد.. غير قناعاتك يتغير واقعك.. وعمر الأربعين هو العمر المثالي للنضج يمكنك دوما البدء متى ما أردت..

    • زائر 77 زائر 57 | 9:09 ص

      كلامك جميل ياخي. ياريت انا صديقك

    • زائر 68 زائر 49 | 8:25 ص

      شكرا للنصيحه

      ولكن صدقني فشلت كل المحاولات كثيرا ما اقنعت نفسي بهذا الكلام وقرأت عن تطوير الذات ولكن إذا اراد الله امرا كان ولا مجال لتعداد المهن التي اعشقها وافشل فيها وعلى سبيل المثال الخياطه والحياكه والطبخ والمكياج والرسم والخط ووو ولكن هذا لا يمنع ان الله وهبني امور شخصيه تستحق الشكر والحمد

    • زائر 74 زائر 49 | 8:58 ص

      ما فيه شي اسمه الحظ مخاصمني ، لازم نسعى و الرزق بايد الله

    • زائر 48 | 6:17 ص

      بالتوفيق بحارنه مبدعين عقول كبيره ما احد يستوينا في ذكاؤنا وخبرتنا لكن للاسف في هالديره مافي تشجيع

    • زائر 53 زائر 48 | 6:36 ص

      بحارنة مبدعين وليس بحرينيون...نفس طائفي

    • زائر 63 زائر 53 | 7:35 ص

      بحرينيين مبدعييين

    • زائر 76 زائر 63 | 9:06 ص

      العطر ممتاز جدا ولكن للمقتدر! يعني بين قوسين سعره في اسمه ( الشيخ) .. بس عن نفسي انا افضل عطر .....سعره وريحته لاتقاوم ... طبعا هذا مو اعلان تجاري للماركه ههههه مجرد رأي لا اكثر ... وبالتوفيق يابن العصفور

    • زائر 66 زائر 53 | 8:17 ص

      هو ليس طائفي لكنك تتحسس... يبد انك ليس لديك المام باللغة العربية... بحراني هي اللفظ الصحيح وراجع المعاجم القديمة المشهورة رغم ان اللفظ خلاف القياس كما هو لفظ يماني اصح من يمني.. اي اعتاد العرب على لفظها هكذا
      قاتل الله الجهل

    • زائر 67 زائر 48 | 8:19 ص

      البحارنه لغويا هيي الصح

      ولكن ما انتو مقتنعيين بكيفكم على رااحتكم

    • زائر 47 | 6:15 ص

      سمعت فيه
      بس فعلا ماقدر على سعره
      55 دينار أعلى من رسوم الكتب حق بنتي

    • زائر 45 | 6:06 ص

      انته ابداع بحرينى سلمت يداك

    • زائر 44 | 6:05 ص

      "حتى يؤمن بك الآخرين عليك أن تؤمن بنفسك أولاً" هكذا هم المبدعون فكروا و بذلوا جلّ جهدهم كي يصلوا إلى أهدافهم و غاياتهم ... ،، قصة فيها من الإلهام الكثير

    • زائر 42 | 6:03 ص

      انا لم أكن جيدا في اختيار العطور .. اذهب للمحلات و اطلب العطور الجديدة و استخدمها.. و لكن منذ ظهور عطر الشيخ و انا اقتنيه باستمرار و هو العطر الوحيد الدي من اختياري و اقتنائه جاء بكامل الإرادة لان فعلا افضل عطر استخدمته و لا زلت استخدمة و سيبقى الأفضل على الإطلاق .... عساك ع القوة و الله يوفقك أينما ذهبت

    • زائر 46 زائر 42 | 6:13 ص

      55 دينار
      عساني ما تعطرت

    • زائر 41 | 6:01 ص

      بالتوفيق والى الامام سر

    • زائر 40 | 6:01 ص

      ما كان ممكن قيام ..... و إنشاءاتها الفنية مثل إعادة بناء و تصميم ......بدون عقل ملهم و فذ كعقل الفنان محمد العصفور.. كان رسام محترف... يا سلام على أيام مكتبة ...بالتوفيق دائما

    • زائر 39 | 6:00 ص

      سمعت عنه وشفته ولكن هذه المرة بشتريه لان صدمني هذا الخبر باان اللي سواه بحريني !!!!

    • زائر 38 | 5:56 ص

      ماشاءالله ارفع لك القبعة على صبرك الي انتهى بالنجاح
      الشعب كله فخور فيك
      استمر

    • زائر 55 زائر 38 | 6:37 ص

      قصدك ترفعله العقال

    • زائر 37 | 5:48 ص

      مثال رائع في الإيمان في النجاح والإبداع ..ما يحتاجه كل إنسان أن يطلق العملاق تلقي بداخله ...ألف تحية بوركت وأساس إبداعك هو تعلمك في الطفولة أساسيات البيع مع الخضار وفهم ديناميكية السلعة والمستهلك.

    • زائر 36 | 5:18 ص

      مبدع الله يوفق اليك.

    • زائر 33 | 5:14 ص

      موفقين
      صار خاطرنا نشمه هالعطر مايصير تسوي سنبل صغنون هههههه

    • زائر 32 | 5:14 ص

      ابداع

    • زائر 31 | 5:14 ص

      بالتوفيق
      بس جان راويتونا صورة وشكل العطر

    • زائر 25 | 4:33 ص

      مع احترامي إلى محمد بس هناك عوامل كثيرة ساعدة نجاحه ومنها الضروس الطبيعة إلى أسرة ومركزهم في الدولة وكذالك أشياء أخري لو كان واحد فقير من أي قرية أخري شأن ابيع العطر في سوق المقاصد 3 بدينار

    • زائر 29 زائر 25 | 5:04 ص

      تذكرت جملة قالها حسين بمسلسل درب الزلق
      》لفلوس مو من يابها وخلاها بالتجوري لااااه لاه
      》لفلوس من حركها
      لاتقلل جهد احد حتى لو كان صاحب نعمة

    • زائر 30 زائر 25 | 5:10 ص

      قصة تستحق أن تدرس وتعرض لأنها ملهمة انا حضرت لك محاضرة اعتقد 2002 في معهد البحرين للتدريب بخصوص العطر وعن كيف تبدأ مشروع تجاري.. الف مبروك على انجازك ومزيد من النجاح..

    • زائر 23 | 4:04 ص

      البحريني ماله حل مبدع ولكن تنقصه الامكانيات .... الي الامام ... افرح عندما أري بحريني ناجح .. أو شركه كل أفرادها بحرينين. ..الله يوفق البحرين والبحرينيين

    • زائر 22 | 4:02 ص

      انا شفت حتى البنغالية في السعودية يسوون نفس الشي يخلطون العطورات لكي يحصلوا على نتيجة يقولون هذا عطر جديد يوازي الماركات العالمية ....ضحكني يقول يوازي الماركات العالمية ...هههه

    • زائر 34 زائر 22 | 5:16 ص

      انت احد الذين يحبطون المبدعين.. ليتني استطيع تجميعكم في صحراء قاحلة حتى تفهمون معنى الابداع و الجدية و الطموح و المثابرة.. بتوقعي كلكم ستموتون خلال ثانية

    • زائر 35 زائر 22 | 5:18 ص

      حبيبي روح اسأل عن عطر أسمة عطر الشيخ .. راح تعرف من البنغالي ..
      عمو عطور الشيخ معروفة ومنافسة لكن احنا ما نقدر نقتنيها بسبب ارتفاع سعرها ..
      اذا كنت مملوء بالفشل لا ترمي غيرك بذلك ????

    • زائر 43 زائر 22 | 6:03 ص

      حبوب تدري كم سعر عطر الشيخ ؟ وأي قد هو ناجح وعلى مستوى وإلا تبي تهرج وتمشي

    • زائر 54 زائر 22 | 6:37 ص

      زائر 22

      كسرت خاطري انت مثلي ما تقدر تشتريه بس لا تشتري من هنود الا في السعوديه لان عطورهم الماي احسن منها

    • زائر 21 | 4:01 ص

      قصة ملهمة فعلا
      لا وجود للفشل .. وإن كثروا السلبيين من حولنا
      لنسعى لتحقيق احلامنا بكل إيجابية
      وسننجح حتما
      بالتوقيف يا شعبي

    • زائر 20 | 3:59 ص

      ملهم

    • زائر 19 | 3:59 ص

      التحبيط هو ديدم العرب الله يوفقك وللامام

    • زائر 18 | 3:56 ص

      مقابلة جميلة فيها من الثقافة الغزيرة قبل ان تكون تجارة

    • زائر 17 | 3:34 ص

      الاصرار في حبكم للعمل ينتج عنه المعرفه التخصص ولايهمك من يقول لك لاتتعب حالك ماحد بنفعك انت من تقرر وانت من تحفز نفسك للابداع والانتاجيه الله يوفقك مع ابنتك في الابداع

    • زائر 15 | 2:52 ص

      تعليق
      الغرب ليسوا عباقرة ونحن لسنا أغبياء،
      ھم فقط يدعمون الفاشل حتى ينجح، ونحن نحارب الناجح حتى يفشل
      هذا لو سوّق منتجه عدنا لفشل والبعض شجعه لانه كسر خاطرهم كما كتب في التقرير ولكنه اتجه للخارج لا ونافس الماركات العالميه

    • زائر 59 زائر 15 | 6:59 ص

      رحم الله العالم أحمد زويل

    • زائر 14 | 2:50 ص

      الله يحفظك من اولاد ابليس الذين لا يتمنون النجاح لأحد???? ، شعبنا الطيب فيه الخير من قديم الزمان وفيه الأدباء والعباقرة والفلاسفة كصاحب الملحمات الأدبية في الشعر والفقيه النابغة الشيخ حسن الدمستاني وكالفيلسوف العتيد وفقيه عصره الشيخ ميثم البحراني وغيرهم من القمقم التى العلمية التى زخرت بها ارض النخيل الطيبة ارض أوال الحضارة والتاريخ الناصع وليس غريب ان نرى هذا الإبداع من احد أبناء قرية الحجر النجباء ، حفظكم الله جميعا ????

    • زائر 12 | 2:25 ص

      قصة ملهمة للكثير من الشباب ... بالتوفيق

    • زائر 11 | 2:15 ص

      أعجبتني جملة "فما نسميه محاولة فاشلة فهي في الحقيقية درس تعليمي لا يعلم في المدارس والجامعات". فعلاً، من أراد النجاح في التجارة فلا يتوقع أن يتعلمها إلا بمزاولتها. نتمنى لك التوفيق.

    • زائر 10 | 1:33 ص

      تعجبنى
      تنتج بالكيف و ليس الكم !!!

    • زائر 51 زائر 10 | 6:34 ص

      السالفه ومافيها

      كل ما قل العرض زاد الطلب وإذا زاد الطلب ارتفع السعررر

    • زائر 9 | 1:26 ص

      موضوع ملهم
      تمنياتي بالتوفيق للمبدع .
      و يا صحيفة الوسط استمري في نشر المواضيع الملهمة

    • زائر 9 | 1:26 ص

      الإبداع هو ان تأتي بشيء جديد. خلطة العطر عملتها الزوجة، ومصنع غيره ينتج العطر ، ومتاجر تعرض المنتج. اتقوا الله ، نريد تجارب للشباب فيها ابداع فعلي. ما الفرق بين هذه التجربة والتجارب الصينية Cut and paste؟ وانظر الى جميع التجار في البحرين يقولون انهم بدءوا من الصفر .... نتمنى التوفيق لشبابنا بافكار علمية جديدة وليست مثل هذه التجارب المنسوخة ..

    • زائر 64 زائر 9 | 7:37 ص

      حارب الناجح بنجاحك أنت.. كن أنت الرائد الفذ ولا ترمي الناجح بفشلك وحقدك..
      لو ركز معظمنا في نفسه وطاقاته وإبداعاته لإجتزنا الغرب بمراحل..

    • زائر 75 زائر 9 | 9:04 ص

      ما فيه شي يبدأ من الصفر لازم فيه اقتباس من اللي قبله، و حتى الدول الغربية لما كانت متخلفة عنا بدأت أولاً بكتبنا..!

    • زائر 105 زائر 9 | 6:25 م

      وأنت لماذا هكذا فاشل،ولم نسمع عنك أنك أبدعت في شئ ما؟
      أنت بك مشكلة نفسية تجاه الآخرين،وبالذات الناجحين منهم.
      أنت وأمثالك من أعداء النجاح؛بودي أن أجمعكم في جلسة في ليلةٍ ما، وأعطيكم كمية لا بأس بها من (القات اليمني) وأدعكم تخزنون لغاية الصباح..

    • زائر 8 | 1:24 ص

      ما شاء الله عليك.. انبهرت بتفكيرك ونجاحك. الله يوفقك

    • زائر 5 | 12:58 ص

      عندي سؤال بكم مضمن الرض ألي عليها المشروع وهل يسدد قيمة الضمان للأوقاف المأتم طال عليه الزمان وللحين ما انتهى بناءه

    • زائر 16 زائر 5 | 3:11 ص

      نحتاج الي مترجم
      ويش كاتب انت الله يخليك

    • زائر 89 زائر 16 | 1:39 م

      الأرض المقام عليها المشروع هل هي ملك خاص أم هي ارض وقفيه لمأتم الحجر الشمالي صاحب المشروع لايتمكن من دفع أجار الارض ؟؟؟؟

    • زائر 106 زائر 89 | 6:28 م

      ويش دخل أرض الماتم بالموضوع؟
      إذا عندك شي شخصي مع المنتج والمصمم،إذهب له أو إتصل له،ولا تقعد تثرثر هني..
      نريد أسئلة وتعليقات من صلب الموضوع.
      روح دور لك سؤال عدل يا حبيبي..

    • زائر 4 | 11:34 م

      مبدع وفنان سابق عصره

    • زائر 3 | 10:34 م

      بالتوفيق

      نعم هكذا يراد من الشعب ان يكون منتجا وليس مستهلك نتمنى له التوفيق ونتمنى من الشباب ان يسيروا على نهجه ونتمنى من الحكومه تشجيع مثل هذه المشاريع ودعمها

    • زائر 2 | 10:28 م

      محرقي : بحريني اصلي يرد الروح .. انت رجل عصامي تستاهل كل الخير سر على بركة الله ودربك خضر باذن الله !!

    • زائر 1 | 10:24 م

      great

      very good
      good luck

    • زائر 24 زائر 1 | 4:14 ص

      عرف عن محمد العصفور انه قمة في الأخلاق ويحب الخير للناس
      جميعا ويثمن الوقت جيدا . ولديه أفكار لم يجد من يتبناها مثل القاطرات في وسط العاصمة والتي قامت دبي بتنفيذها مما جعل دبي المدينه الخيالية. واستغرب هدم تطرقه إلى موضوع ....

    • زائر 50 زائر 1 | 6:33 ص

      ماشاء الله بس العطر مو حقنا

      للناس المقتدره وهذا نصيبنا من الدنيا نشتري عطر كوبي ون ب خمسه دنانير والحمد لله على نعمه العافيه والستر

اقرأ ايضاً