العدد 5105 - الأحد 28 أغسطس 2016م الموافق 25 ذي القعدة 1437هـ

بالفيديو... بحرينية تنتظر إعادة بناء منزلها الآيل للسقوط من 2004

السيدة مدينة شبيب جالسة بمحاذاة الشارع العام في عالي برفقة لافتة تطالب ببناء منزلها الآيل
السيدة مدينة شبيب جالسة بمحاذاة الشارع العام في عالي برفقة لافتة تطالب ببناء منزلها الآيل

«تقدمت للمجلس البلدي بطلب منذ نحو العام 2004... ومازلت أنتظر، وإن العيش في خيمة أكثر أماناً لي من بيتي الآيل للسقوط»، بتلك الكلمات التي خطتها على لافتة... اختصرت السيدة مدينة عيسى شبيب معاناتها.

شبيب، في نهاية العقد الخامس من عمرها، هي إحدى النماذج المتكررة في مختلف مناطق وقرى البحرين، لاتزال متمسكة بأن يطول منزلها مشروع هدم وإعادة بناء المنازل الآيلة للسقوط، وذلك على رغم أن المشروع ألغي بالكامل منذ نحو 4 أعوام.

هذه السيدة تقطعت بها السبل طوال الأعوام الماضية، بين مجلس بلدي الوسطى سابقاً (قبل إلغاء المحافظة)، ثم مع مجلس بلدي الشمالية الآن، بعد تعديل الدوائر الانتخابية خلال العام 2014، فضلاً عن المتابعة الحثيثة من حين إلى آخر مع وزارة الأشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني، انتهى بها الحال إلى فكرة أخيرة اعتقدت أنها حبل نجاة.

قررت السيدة مدينة أن تكتب على لافتة مطبوعة مُناشدة رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، وأن تجلس مع بداية عصر كل يوم، حتى أذان المغرب، أمام بوابة منزلها المطل على شارع عام يؤدي مباشرة إلى أحد فروع بلدية الشمالية في عالي.


عاشور: المجلس البلدي سيرفع حالتها إلى «البلديات» لاتخاذ ما يمكن

أرملة تجلس بالشارع يوميّاً بحثاً عن أملٍ يُعيد بناء منزلها الآيل للسقوط

عالي - صادق الحلواجي

السيدة مدينة عيسى شبيب، في نهاية العقد الخامس من عمرها، إحدى النماذج المتكررة في مختلف مناطق وقرى البحرين، لاتزال متمسكة بأن يطول منزلها مشروع هدم وإعادة بناء المنازل الآيلة للسقوط، وذلك على رغم أن المشروع ألغي بالكامل منذ نحو 4 أعوام.

هذه السيدة تقطعت بها السبل طوال الأعوام الماضية، بين مجلس بلدي المنطقة الوسطى سابقاً (قبل إلغاء المحافظة)، ثم مع مجلس بلدي المنطقة الشمالية الآن، بعد تعديل الدوائر الانتخابية خلال العام 2014، فضلاً عن المتابعة الحثيثة من حين إلى آخر مع وزارة الأشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني، انتهى بها الحال إلى فكرة أخيرة اعتقدت أنها حبل نجاة.

قررت السيدة مدينة أن تكتب على لافتة مطبوعة مُناشدة لرئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، وأن تجلس مع بداية عصر كل يوم، حتى أذان المغرب، أمام بوابة منزلها المطل على شارع عام يؤدي مباشرة إلى أحد فروع بلدية المنطقة الشمالية في عالي.

واختصرت السيدة مدينة معاناتها بعبارة كتبتها على اللافتة وهي كالآتي: «تقدمت للمجلس البلدي بطلب منذ نحو العام 2004... ومازلت أنتظر، وإن العيش في خيمة أكثر أماناً لي من بيتي الآيل للسقوط». وقد وضعت على اللافتة عنوان منزلها ورقم هاتفها النقال.

السيدة مدينة قالت لـ «الوسط» معلقة على ما تقوم به يوميّاً: «أنا لا أعتصم بداعي الاحتجاج وإثارة مشكلة، ولا أقارع أحداً نهائيّاً، بل عجزت بعد محاولات جمة طوال أكثر من 10 أعوام مع مختلف الجهات المعنية، لأن أعيش في منزل كريم يحفظني وأسرتي، وقد اصطدمت عدة مرات مع نواب وبلديين ومسئولين بسبب الضغط النفسي الذي أعيشه يومياً، فكل المساعي التي بذلتها باءت بالفشل، لكنني لم أيأس، ولذلك قررت بعد اللجوء إلى كل الحلول أن أجلس يوميّاً أمام منزلي عسى أن يلتفت إلى وضعي أحد المسئولين، وتأخذه العاطفة على الأقل».

وأفادت السيدة مدينة: «زارني أعضاء مجلس بلدي المنطقة الوسطى منذ أعوام، واطلعوا على وضع المنزل بالكامل، ثم بعدها جاء عدد من المسئولين في البلديات وجهات أخرى، والكل كان يعدِ خيراً لكن الواقع خلاف ذلك تماماً بمجرد مغادرتهم المنزل»، مستدركةً «جهات رسمية صرحت لي بعدم الاستحقاق، وآخرون اتهموني أيضاً بذلك، وجوابي وتعليقي الوحيد على ذلك هو أن لا أحد يرضى على نفسه أن يعيش في منزل كهذا، في وقت يستطيع أن يؤمّن له غرفة واحدة صالحة للعيش الآدمي بأمان من أي سقف قد يسقط عليه مع مرور أية لحظة، ويحفظ ماء وجهه عن كل الناس»، مستدركة «ليس بالأمر الهين على امرأة في هذا العمر أن تجلس في الشارع يوميّاً بحثاً عن أمل لإعادة بناء منزلها الآيل إلى السقوط في الوقت الذي تكون فيه قادرة على أن تفعل ذلك بنفسها، وكبير جدّاً أن يراني أولادي في هذا المنظر يوميا، لكن ما الفعل عند الحاجة؟».

وبينت السيدة: «تقدمنا بطلب لمشروع هدم وإعادة بناء المنازل الآيلة إلى السقوط منذ نحو العام 2004، وقد قام المعنيون بالكشف على المنزل وتأكيد حاجته للإدراج ضمن المشروع، فالغرف متهالكة ويعيش فيها نحو 13 فرداً من أسرتي، الفواصل فيها خشبية، والبنية التحتية للمنزل مترهلة للغاية، وقد قامت البلديات على إثر ذلك بإعداد الخرائط التفصيلية للمنزل خلال العام 2007 من أجل تنفيذه ضمن المشروع، لكن الأعوام تعاقبت وألغي المشروع، وحولت جميع الطلبات إلى وزارة الإسكان حيث تعقدت الأمور أكثر».

وواصلت السيدة: «منزلي في الأصل وحدة سكنية حصلنا عليها أنا وزوجي منذ العام 1979، السلم فيه خشبي، والغرف العلوية باتت أرضياتها منفصلة تماماً عن الجدران بسبب ضعف بنية الأساسات، وكل دورات المياه تعاني من التسربات التي تطول حتى الأسلاك الكهربائية، والجدران تعاني من تصدعات تثير المخاوف من الجلوس بجانبها»، مستدركةً «الحالة الإنسانية التي نمر بها صعبة، ونعتمد كأسرة فقط على المعاش التقاعدي الذي يصرف لنا للمرحوم زوجي، ودخلنا يعتبر محدوداً للغاية بالكاد يكفي لاستكمال متطلبات الحياة اليومية».

وأصرت السيدة على «الاستمرار في الجلوس يوميّاً أمام منزلها برفقة لافتتها»، وتعلق: «لن أتوقف عن ذلك حتى يتحرك أحد المسئولين من أجل إيجاد حل لمنزلي الآيل، فقد تعبت من العيش بهذه الصورة والضيق الذي لا يطاق نهائيا».

وبعد عدد من الأيام التي قضتها مدينة جالسة على باب منزلها، علق عضو مجلس بلدي المنطقة الشمالية عن الدائرة السادسة عبدالله عاشور لـ «الوسط»: «طلبنا عبر القسم المختص في المجلس حضور السيدة مدينة لمتابعة حالتها، وقد تواجدت امس الأحد (28 أغسطس/ آب 2016) وتسلمنا منها كافة الأوراق والمستندات حول طلبها الذي كان مدرجاً على قوائم الانتظار ضمن مشروع هدم وإعادة بناء المنازل الآيلة إلى السقوط»، مضيفاً «كان لدى مدينة خارطة تفصيلية لمنزلها تعود إلى العام 2007، وهذا يؤكد أنها كانت مستحقة ومدرجة على قوائم الانتظار، ولم نعرف بعد سبب عدم تنفيذ طلبها، فإن امتلاكها لخارطة معدة من البلديات يؤكد أن طلبها دخل طور الإجراءات التنفيذية خلال تلك الفترة».

وبين عاشور أن «طلب السيدة مدينة يعود إلى نحو العام 2005، ونحن بدورنا سنقوم برفع حالتها إلى وزير الأشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني لاتخاذ اللازم، على أن نبلغها بما انتهى إليه الرأي فور وروده إلينا»، مفيداً بأن «المجلس لا يمتلك أي صلاحيات حاليّاً لإخلاء منزلها أو تنفيذ إعادة بنائه، ولاسيما في ظل إلغاء مشروع الآيلة للسقوط وتحويل كافة الطلبات إلى وزارة الإسكان منذ أعوام».

وأبدى العضو البلدي أمله في أن «تذلل الصعاب أمام السيدة مدينة، وغيرها من أصحاب طلبات المنازل الآيلة للسقوط، ولاسيما في ظل تراكم مئات الطلبات على مستوى المحافظات الأربع في المملكة (العاصمة، الشمالية، المحرق، الجنوبية)».

مطبخ منزل الأرملة مدينة شبيب يعود لقبل نحو 35 عاماً
مطبخ منزل الأرملة مدينة شبيب يعود لقبل نحو 35 عاماً
الأرملة مدينة شبيب تطلع «الوسط» على خارطة تفصيلية أعدت لإعادة بناء بيتها الآيل للسقوط
الأرملة مدينة شبيب تطلع «الوسط» على خارطة تفصيلية أعدت لإعادة بناء بيتها الآيل للسقوط

العدد 5105 - الأحد 28 أغسطس 2016م الموافق 25 ذي القعدة 1437هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 54 | 4:37 م

      الله يكون بعونكم ويفرج عنكم

    • زائر 49 | 10:12 ص

      اتمنى من ابو علي رئيس الوزراء ان ينظر لمثل هذه الحالات...هو فقط من يستطيع وضع حل وحد للكثير من المستعصيات
      الله يفرجها على الجميع

    • زائر 48 | 8:30 ص

      المرأة تطالب لكن مكشوفة هناك من هم احق الذين لا يملكون شيئا الاطلب إسكان مثلي وغيري طلبي قسيمة من سنة 1993م والى اليوم صفر اليدين

    • زائر 47 | 8:17 ص

      ألي ايده في الماي غير ألي يده في النار

      هذا حق من حقوقها طلبت بيت وهذا أبسط حق احنا طلبنا 99 وللحين ما شفنا ألا الريش خلوها أطالب بحقها مي طالبه صدقه من عندكم هذا حقها حرااام التعليقات البايخه ترفعوا بكلامكم شوي محد يدري عن ظروف احد

    • زائر 50 زائر 47 | 11:40 ص

      ناس مو محصلين اصلاا
      يعطونا أرض بيتها

    • زائر 56 زائر 50 | 2:34 ص

      هههههه اشنو هالمنطق يعني انزين وناس مو محصلة ويش تبغيها تسوي تحط ايدها على خدها وتقول ناس مو محصلة اسعى يا عبدي وانا اسعى وراك وهي قاعدة تسعى انت كيفك بتقعد بدون ما تسعى مااحد اجبرك سوي الي بتسويه وخلوا العباد يسووه الي بيسوونه اماانتون بعد لحووول ابتلشنا في اصحاب الفكر الاعوج

    • زائر 46 | 7:51 ص

      والله عيب عليكم اللي قاعدين يسفهون في قضيه المرأة الله يعطيكم بيتها تعيشون فيه اللي أغلبكم اكيد عايش احسن عيشة ، واللي قاعدين مسوين جلسات وهرار ومرار على الكلاب الضاله اعتقد في ناس من بني آدم أولى أنكم اتابعون قضاياهم

    • زائر 45 | 7:34 ص

      الحيلة مكشوفة ناس ماعندهم بيوت ولا بيت واحد وانت لك بيت لكن ايل للسقوط ويوجد في المقدمين لوزارة الإسكان من لا يملك وطلبه من اقدم الطلبات مضى عليه 24سنة وانا طلبي قسيمة من سنة 1993م ولم احصل شيء هو كل من قعد بالشارع ورفع لافتة وناشد يسمغوه واخرين احق ما يسمعونهم

    • زائر 55 زائر 45 | 2:32 ص

      من حقها توقف وتعترض بعد اذا انت بتقعد في بيتك وبتسكر بابك كيفك كيفها عليها تجتهد والله يفرجها اماانتون بعد حتى السعي وراء رزقها وصلاح حالها ما تبغونها الحمد لله والشكر لله الله يساعدكم على روحكم ثال ويش حيلة ليكون جاية اطر من عندك وعند غيرك هي مواطنة ومن حقها الدولة تحفظ حقوقها وانت روح اقعد 24 سنة او 50 سنة كيفك خلك ساكت ولا تحتال قال ويش حيلة ناس تعبانة يخوفون يخوف هالزمن
      حتى الانسان اذا سعى لروحه وسعى لحقوقة يقولون يحتال استريح اقول

    • زائر 39 | 6:56 ص

      لا حول ولا قوة إلا بالله المرأة تستحق البناء من 2004 لكن شكله أحد المسؤولين حذف أوراقها وإن شاء الله رئيس الوزراء مابقصر

    • زائر 33 | 5:46 ص

      البيوت الجديدة خذوها البحرينيين الجدد لان الجديد يعطونه كل شي جديد حتى الخضر و اليابس أما الحچية الأصيلة صفت على بيت آيل للسقوط و مثلها كثير في البلد محد سمع عنهم

    • زائر 31 | 5:10 ص

      تركتون القضية كامل ومتحيرين بيت ابوها او بيت رجلها.
      استغفر الله.

      الله يفتح عليش باب رزقه يااااارب و...

    • زائر 27 | 4:48 ص

      الى زائر 7 ليش كل هالكلام التافه الا ماله معنى ارتقوا ف كلامكم شنو ترتيب ماترتيب انت تشوفه مكان يقعد فيه آدمي من بدال ماتخفف ع المراه قاعد تزيد عليها من كلام الجهال ؟؟؟!!!

    • زائر 26 | 4:44 ص

      الغباء واصل حده

      الغباء واصل حده هناك فوق بين المعلقين !! يا أخي بيت زوجها أو بيت أبوها أو بيت عمها أو أو أو حتى بيت جدها الخامس عشر ايش المشكله؟ الحرمه تدافع عن بيت آيل للسقوط لا يهم البيت لزوجها أو غيره..لازم يبقون يعرفون البيت لمن !!! هذي فنتك من الفناتك الغبيه.

    • زائر 22 | 3:39 ص

      هاذي واحده من فيض

    • زائر 21 | 3:21 ص

      وزارة الاسكان نايمه نومه اهل الكهف شوفوا اللي عندهم ممتلكات ويحصلون بيوت اسكان ..ابحثوا عنهم وستجدون ان هناك تستحق اكثر منهم

    • زائر 20 | 3:20 ص

      وزارة الاسكان ارجوا التحقيق اكثر من مستفيدي الوحدات السكانية اكثرهم عندهم اراضي وبيوت تشرف على انتهاء البناء بأسماء ام او اب المستفيد وهالفقارى رايحين فيها وين العدل

    • زائر 19 | 3:18 ص

      ناس فاضية تبي تتفلفس بس لو احد بيتكلم عن شي ضد مصلحتهم بتقوم القيامه

    • زائر 18 | 3:13 ص

      مضحك صراحة من بعض الاشخاص تعلق بدون قراءة اولا المراة مو عانس المراة ارملة حصلت علىالبيت من 1979 يعني من 37 سنة فهمون والا لا وهالبيت بمرور السنوات الطويلة صار ايل للسقوط وتبهدل ولان زوجها متوفي ومعاشه التقاعدي يالله يكفيهم لانهم 13 شخص في هالبيت هادي مختصر قصتها يعني الي بيعلق يتعب روحه ويقرا ولو المشكلة هههههههه

    • زائر 15 | 2:51 ص

      صدق ناس جهله .. المره حالتها لله وهذولا بيت ابوها وبيت زوجها !!
      الله يكون في عونها ... حقيقه البيت غير صالح للسكن
      استغرب .... تجار وبخير والله يزيدهم ليش ما يساعدون هالمحتاجين لو بس فالحين بتجمع فلوسهم

    • زائر 34 زائر 15 | 6:20 ص

      الا قول وينه فلوس صدقاتنا وينه فلوس زكاة الفطر وينه فلوس الخمس
      وينه هالبيزات كلها
      لو هالصناديق وهالحصالات لي كل دكان فيه عشر حصالات وينه ترو

    • زائر 12 | 2:23 ص

      ليش مصورين في بيت ابوها

    • زائر 14 زائر 12 | 2:43 ص

      زائر 12
      ليش امصورين في بيت ابوها تدري ليش لآنك أخريش يقولك المرأة عانس!

    • زائر 16 زائر 14 | 2:57 ص

      نبي نعرف بيتها اوبيت ابوها حيرتونا

    • زائر 23 زائر 16 | 3:57 ص

      هذه بيتها و زوجه متوفي

    • زائر 30 زائر 16 | 5:06 ص

      أولاً المرأة أرملة وأم ، وليست عانس ، ثانياً هذا بيتها وبيت زوجها المرحوم اللي حصلو عليه من العام 1979 اذا قريتون المقالة ، اسأل الله بالفرج لها ولكل صاحب ضائقة ، وأن تطالها ايدي المسؤولين.

    • زائر 25 زائر 14 | 4:18 ص

      أرملة

    • زائر 28 زائر 14 | 4:49 ص

      مكتوب أرمله
      وهذا بيت أبوها اا ياجماعه
      ويبين اصلا ماشاء الله عود وهي ساكنه في غرفه تحت هذا مطبخها

    • زائر 40 زائر 28 | 7:01 ص

      هذا بيتنا وهذي أمي الله يحفظها ياريت البيت عود كلها ثلاث غرف الطابق الثاني والطابق الأرضي مطبخ والله يعزكم حمام مكسر صالة مفصوله بخشب والدرج خشب والسقف خشب تخيل سقف خشب بين الطابقين واللي ضربت عليه في الفيديو هذا خشب وهذي غرفه فوق فضيناها عشان مايطيح سقف المطبخ

    • زائر 5 | 1:08 ص

      عانش الله والله وربي يفرجها لش عاجلاً غير آجلاُ والله يفتحها عليش ياررربي

    • زائر 3 | 12:34 ص

      هذي بيوت مواطنين بالله عليكم.
      هذي كأنه في بيوت افريقيا وسط المجاعات.

    • زائر 2 | 12:31 ص

      هنا مملكة البحرين....الله كريم!!!

    • زائر 1 | 11:39 م

      حسبنا الله ونعم الوكيل .. حسبنا الله ونعم الوكيل .. مالج الا الصبر ياحاجية والله يكون في عونش .. للأسف خير البلد للغريب

    • زائر 7 زائر 1 | 1:13 ص

      الله يفرج لها
      بس بعد بيتها معكوس عفيسه يبغي ليه ترتيب
      وهالتشليخات موجوده بالمكان لي احنا ساكنين فيه
      مطلعين لينا باب خراب ومطبخ صغير معفوس
      ماشفنا بيت مهدم
      في بيوت أخس من جدي صراحه ما طاحت على اهلها

    • زائر 17 زائر 7 | 3:05 ص

      هههههههه ضحكتيني صراحة ردش تحفة حبيبتي حتى لو في غيرها اخس منها ، ما عليها من احد عليها من نفسها والمراة جاهدت على نفسها والله يسهل ليها اما الي قاعد في خرابته وما يبغي يتكلم او يتحرك ويش تبغين يسوون اليه يعني اكو الي يتحرك ويعتصم يالله يالله يسوون اليه حل الا الي قاعد في بيته
      وليش الي بيتهم اخس منها ما يروحون الجرايد ويعتصمون عند البلدية ووزارة الاسكان
      لكل مجتهد نصيب وكل شخص كيفه وحر بحياته
      الله يسهل امورك حجية ويرزقش يا رب ويعطيش على قد نيتش

    • زائر 24 زائر 7 | 4:14 ص

      اتقولك السقف من خشب .. وين حقوقنا من هالديرة مو المفروض كل واحد قاعد في قصر .. ترى البحرين مو فقيرة .. يعني البلدان المتطورة أحسن مننا بويش .. ...

    • زائر 32 زائر 7 | 5:10 ص

      إن كنت لا تملك قول الخير ، فلا تتفوه ، ولا تستصغر مصاعب غيرك ، المرأة أرملة وأم لأيتام ولا تملك رجل يبسط لها يده، بيتها معضمه مبني من الخشب ، مو شرط يكون معفس او مرتب، هو بيئة غير صالحة للسكن وكفى.

    • زائر 8 زائر 1 | 1:14 ص

      هذا شكله بيت أبوها مو بيت رجلها

    • زائر 9 زائر 8 | 1:37 ص

      هذه بيت زوجها واني شخصيا اعرفها فلا احد يقعد اطلع ابدع من عنده

    • زائر 10 زائر 8 | 1:42 ص

      بيت زوجها

    • زائر 29 زائر 10 | 4:50 ص

      بيت أبو زوجها اا
      بيت ابوووه
      لا تقعدون تهرون علينا

    • زائر 11 زائر 8 | 1:50 ص

      حلوه وش دراك بيت ابوها مو بيت رجلها هذا بيت رجلهازولاتقعدون تتفلسفون ع الفاضي ي الفاضيين

شاهد أيضا