العدد 5226 - الثلثاء 27 ديسمبر 2016م الموافق 27 ربيع الاول 1438هـ

ماذا عاهدت «قتيلة الرفاع» ابنها قبل مقتلها بدقائق؟... وعائلتها لـ «الوسط»: هذه قصة رحيلها

إيمان محبة للعمل الاجتماعي في المجتمع
إيمان محبة للعمل الاجتماعي في المجتمع

«يمه لا تخليني... وعديني لا تخليني»، وتجيبه: «لا تخاف، أنت ولدي وعمري ودنيتي، أنت أول فرحتي... لا يا يمه أوعدك أبقى يمك طول العمر، أوعدك أني ما أغيب»... حوار بسيط حمل في طياته الكثير بين قتيلة الرفاع إيمان صالحي وابنها في كل مرة يركب معها السيارة، ففي كل مرة يدور هذا الحديث بينهما، إلا أن إيمان لم تفِ بوعدها لابنها، فغادرته بشكل لم تتخيله أو تتوقعه هي وغيرها يوما، فقد جاء القدر المحتوم.

عقارب الساعة تعود إلى يوم الجمعة (23 ديسمبر/ كانون الأول 2016) قبل الساعة الرابعة عصراً، حيث اتصال من إيمان إلى اختها أمل: «أنا في الطريق إليك لنذهب إلى بيت خالتي»... استعدت أمل وركبت السيارة مع إيمان ولم تكن تعلم أنها الرحلة الأخيرة التي ستجمعها مع أختها الوحيدة، وقبل انطلاقهم قالت الفقيدة بعفوية: «تمنيت أن أجتمع مع جميع خالاتي اليوم»... وبعد الرحيل، عرف الجميع أنها كانت تنوي توديعهن قبل أن يحل القضاء والقدر بالحكم عليها.

وصلت إيمان إلى بيت خالتها وأمها الثانية أم محمود، الساعة كانت تشير إلى الساعة الخامسة، همت بخلع عباءتها، أخذ ابنها في البكاء طالباً وجبة من إحدى محلات الوجبات السريعة، حاولت تهدئته لم تفلح تدخلت خالتها وأختها ولم يفلحن، فرضخت له، على الرغم من أنها لم يمض سوى 5 دقائق على دخولها منزل خالتها، وكان هذا آخر اللقاء.

ولدها كان حاضر المشهد، إلا أن والدة إيمان كانت حاضرة الإحساس، فإحساس الأم لا يخيب. فتحت أم إيمان قلبها لـ»الوسط» أثناء زيارة إلى مأتم العدلية للنساء، فدموعها أثرت في الجميع، صوتها يعلو المكان، تمنت لو كانت بالقرب من ابنتها ذلك اليوم لعلها تخفف من روعها أو تمسح على رأسها، لكن الأقدار شاءت أن تواجه إيمان ما واجهته وحدها.

وقالت أم إيمان: «ماذا أتذكر عنها، اليوم كل المواقف معها حاضرة، فمنذ ولادتها حتى مقتلها كانت هادئة، وقد ميزها ذلك كثيراً في علاقتها الاجتماعية، حتى باتت شخصيتها تجذب الجميع، فهي اجتماعية تحب خدمة ومساعدة الناس».

تعود إلى آخر موقف كانت حاضرة معها قبل مقتلها فقد كان قبل خروجها من المنزل، قائلة «في ذلك اليوم طلبت منها ألا تتأخر وقد كان ذلك خلافاً إلى العادة فهي لا تتأخر، لا علم لماذا طلبت منها ذلك، وقد أكدت بأنه ستعود في الساعة السابعة مساء؛ وذلك بسبب التزامها بالعمل».

ولفتت إلى أنها سمعت الخبر عبر وسائل التواصل الاجتماعي ومن ابنتها أمل التي أبلغتها مقتل إيمان.

تتوقف قليلاً فقلبها لا يحتمل ذكرى التفاصيل، فقد تمنت أن تكون المقتولة إيمان سنداً لها في هذه الدنيا تعينها على تقلباتها، فبدأت في البكاء حسرة على فراقها وألماً على طريقة قتلها، لتطلب من اختها وهي خالة إيمان سرد بعض من فصول حياتها فقد كانت الأم الثانية.

خالتها صرخت بين طيات الكلام «أنا من استقبلتها بقماطها عند ولادتها، وأنا من أغمضت عينيها وهي في المغتسل والكفن يغطي جسدها، فجعت قلبي فهي ابنتي التي لم أنجبها، فالله رزقني بابن واحد، فكانت هي الابنة لي».

تابعت حديثها وبكاء كان بكاء الأم: «منذ ولادتها وهي معي هي ابنتي وابنة أختي وصديقتي، هي حاضرة في جميع المواقف هي من تأخذني إلى مواعيد المستشفى، هي من توصلني إلى كل مكان، كنت أضحك وأنا أقول سأعلقك في إطار فأنت ملاكي لن يمسك أحد بسوء، كانت تضحك على ذلك، وليتها اليوم أمامي أضمها أقبلها، ليت الرصاصة صوبت نحوي وليس نحوها».

وأضافت «كانت تناديني بماما فكنا قريبتين من بعضنا بعضا، حياتها عملها وابنها وعائلتها، فهي لم تعرف غير ذلك، تعشق العلاقات الاجتماعية والتجمعات العائلية».

تعود خالتها بالذاكرة إلى يوم مقتل إيمان فهي كانت في منزلها «تلقيت اتصالا منها كالمعتاد، وأبدت رغبتها في أن نجتمع معاً، طلبت منها القدوم إلى المنزل، وبالفعل وافقت على ذلك وصلت إلى منزل وما هي إلا دقائق حتى بدأ ولدها بالبكاء طالباً وجبة من أحد المطاعم، حاولت إقناعه بالطبخ في المنزل، إلا أنه رفض، خرجت إيمان ولأول مرة أوصلها إلى الباب، سألتني هل ترغبين بشيء، وبعدها غادرت، وكان هذا هو اللقاء الأخير».

واصلت هنا الحديث أختها أمل: «كانت هذه هي المرة الأولى التي تخص كل فرد فينا بالسؤال، ما إذا كنا نرغب بشيء، فهي عادة تجمع بين الحاضرين، فقد سألتني كذلك ما إذا كنت أرغب بشيء، خرجت وبقيت أنتظرها، مر على الوقت ساعة، بدأت بالقلق بدأت بالاتصال عشرات ومئات المرات ولم أتلق ردا، فكان الهاتف يستمر بالرنين حتى ينقطع، أرسلت الرسائل ولا من مجيب».

وتابعت «بقيت أنتظر وأنا في قلق أحسست بوقوع مكروه، مر من الوقت ساعتين ولا رد، توقعت بأنها تعرضت لحادث، بعد ذلك بدأت الرسائل تنهمر عن مقتل فتاة في شارع النون، وقد وصل أيضاً على هاتف خالتي التي كانت أيضاً تحاول الاتصال فيها والحصول على رد».

وأضافت «وصلتني صورة السيارة دققت فيها، وإذا هي سيارة أختي، صرخت، وطوال هذا الوقت كنت اعتقد بأنه حادث سيارة، أبلغت خالتي توجهنا لمكان الحادث، أبلغت العائلة، إذ إن الأخيرة لم تتلق اتصالا من أحد، فيكف وقعت الجريمة ولماذا؟ فهي خرجت لشراء وجبة طعام، فكيف انتهى الحال هكذا؟».

أمل أختها الوحيدة إيمان، والتي فارقت الحياة بعد تعرضها للقتل، في الوقت الذي مازال التحقيق جارياً في الحادثة، فقدت أمل أختها الوحيدة والتي كانت معها في كل مواقف الحياة، وفقدت أم إيمان ابنتها البكر، في حين فقد حسين أمه، وكان هو الشاهد الوحيد على موتها.

صديقة إيمان كانت الأخيرة بمثابة أخت لها استذكرت كيف كانت إيمان، فهي شابة مفعمة بالحيوية والنشاط تعشق عملها كثيراً عملت في عدة أماكن، إلا إن عشقها كان الإعلام.

عائلة القتيلة أنهت حديثها مطالبة بأن تأخذ العدالة مجراها، وأن يتم القصاص في الحكم، فإيمان كانت ضحية جريمة قتل.

إيمان صالحي شغوفة بالعمل الإعلامي
إيمان صالحي شغوفة بالعمل الإعلامي
إيمان صالحي في طفولتها
إيمان صالحي في طفولتها

العدد 5226 - الثلثاء 27 ديسمبر 2016م الموافق 27 ربيع الاول 1438هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 215 | 12:17 ص

      الله يرحمها ايمان فعلا الدنيا لا تريد الطيب

    • زائر 214 | 7:09 ص

      المفروض الاسلحه تسحب من الشارع البحريني لان القتل سيُصبِح عاده ولو انا من إيمان كنت دعمته ولااخلي جلب يتعدى علي السن بالسن والبادي اظلم هذي شعار البنات الحين اي شخص يحاول يتعدى سيعدم جدام خلق الله اذا لم يطبق القانون بحذافيره نحن لسنا لعبه ترمى وتنسى

    • زائر 211 | 4:28 ص

      الله يرحمها برحمته الواسعة ورحم الله من قرأ الفاتحة

    • زائر 209 | 3:35 ص

      طوبى لإيمان ولوالدي إيمان وأهل إيمان وأصدقاء إيمان هذه السمعة التي لا تقدر بكنوز الدنيا كلها.. رحمك الله وأسكنك فسيح جناته.

    • زائر 206 | 1:15 ص

      اللهم انتقم ممن زهق روح هذه البريئة ولاتمكنه من ازهاق روح اي بشر

    • زائر 203 | 5:53 م

      يجب محاسبة القاتل و ارواح البشر مو لعبة عند البعض، وش ذنبها و ذنب ولدها و عائلتها و محبينها!!الله يأخذ حق المظلومين، الله يرحمها و يفند روحها الجنة، حسبنا الله و نعم الوكيل، حسبنا الله ونعم الوكيل

    • زائر 202 | 5:19 م

      مؤلللللللمة ???????? الله يرحمش ياارب ويغمد روحش الجنة.. حسبنا الله ونعم الوكيل، الله ياخذ الحق ان شاء الله وينتقم

    • زائر 199 | 4:36 م

      يماا خفت بناتي اساميهم الكبيره ايمان و الصغيره امل الله يعدينا السوء الله يحفظهم و يخليهم لي في امانه موسى ابن جعفر

    • زائر 198 | 4:21 م

      لا حول ولا قوة الا بالله الله يرحمها ويصبر اهلها الموضوع صعب عورت قلوبنا اشلون اهلها يالله تصبرهم

    • زائر 195 | 2:00 م

      الى اهل الفتاة .. بنتكم في الجنة سعيدة ان شاء الله
      مظلومة و مغدور فيها .. بس وفدت على رب كريم بيعوضها "ولسوف يعطيك ربك فترضى" و هذي ما هي الا الحياة الدنيا فقط.. و كل احبابها بيلتقونها في الاخرة ..انشالله لا خوف عليها
      البكاء و الحزن امر طبيعي والحزن امر طبيعي بس الله بيمسح على قلوبكم الفاقدة مثل ما مسح على قلوب كل الفاقدين
      بتبقى ذكراها الجميلة ما بتغيب .. ما بتنسونها
      كلنا صغار و كبار راجعين الى مقرنا الحقيقي و الفعلي "الدار الاخرة المكان الابقى ..

    • زائر 180 | 10:42 ص

      اي عبالهم احنا في أمريكا ....كل يوم قصة قتل حسبي الله ونعم الوكيل على كل ظالم الله ياخذ حقها وحق الياهل

    • زائر 179 | 10:34 ص

      عرفت ايمان كزميلة عمل،، لا اتذكر منها الا ابتسامتها الساحرة وهدوئها..
      واتخيل شكلها حين قتلت انها بالتأكيد تحاشت الطلقة بأن لفت وجهها ناحية طفلها الوحيد لانها الوضع الطبيعي لتفادي المسدس المشهر في وجهها وبحسب تقرير الوفاة الذي ذكر اختراق الرصاصة من الراس وخروجها من اسفل الحنك
      والطفل سيكون اما بجوارها او بالخلف،، فالطفل لم يكتفي برؤية دماء امه على ملابسه بل وجد بشاعة خروج الروح من امه وهي تنظر ناحيته،، ليست قصة من وحي الكاتب ولكن هذا التحليل المنطقي اما القصاص فهو حق حصري لوالدها

    • زائر 176 | 9:37 ص

      لا حول ولا قوة إلا بالله الله يرحمها ويصبر أهلها
      قمنا نقول مابنطلع من البيت عشان محد يقتلنا
      الله المستعاان

    • زائر 175 | 9:30 ص

      اخر الكلام ...هذه جريمة بكل ماتحمله الكلمه من معنى قتل مع سبق اصرار وترصد ..قبل نهاية تحقيقات الجهات المختصة .. الغالبية العظمى نن الشعب البحريني قد اصدر حكمه النهائي . ..القصاص ولا غيره . لكي ترتاح روحها بامان

    • زائر 177 زائر 175 | 10:30 ص

      ويش اخوك اي قصاص. الديرة فيها قانون ولازم ياخذ مجراه مو انت اتجي وتقول تطالب وتطالب خل القانون ياخد مجراه ونقطنا بسكوتك. والسالفة مو سالفة نمبي ونمبي

    • زائر 186 زائر 177 | 12:57 م

      خوك
      قصاص حق طببعي لاي قاتل عمدا.

    • زائر 174 | 8:37 ص

      اكثر رد يحلل القصه بالشكل الصحيح ويعطي الحل بالشكل الصحيح هذا الرد

    • زائر 172 | 8:04 ص

      ربي ارحمها برحمتك الواسعه وثبتها عند السؤال واسكنها فسيح جنتك والهم ذويها الصبر والسلوان

    • زائر 162 | 7:04 ص

      مو داخلة مخي على حساب رقم بيقتلها مو لهالدرجة عاد خلصت البنات الي بالليرة واكيد بينهم شي ونرد ونعيد ونكرر نرفض القتل ونطالب بإعدام القاتل بس صراحة السالفة فيها غلط

    • زائر 192 زائر 162 | 1:33 م

      خل في قلبك رحمة ولا تشمت بأحد قد يأتيك الدور ثم انك شاك ولست بمتيقن فما بالك لو اتضح عكس ما تظن كيف تبرئ ذمتك..

    • زائر 205 زائر 162 | 9:56 م

      بالنسبة لي مخك يستوعب ما يستوعب ما تفرق منا ، هذا ن كان عندك مخ أصلا

    • زائر 212 زائر 162 | 6:58 ص

      اتقي الله يابو العريف

    • زائر 160 | 6:41 ص

      الى رحمة الله وعفوه
      الله يصبر اهلش يا ايمان
      والله ينتقم من المجرم القاتل

    • زائر 173 زائر 160 | 8:07 ص

      انتبهوا إلى بناتكم وأمهاتكم تري الوضع حاليا مايطمن لأن وضع البلد كل ما يجى ويدهور إلى الأسوء اللي بناتنا أصبحوا معرضين إلى الخطر
      الحذر الحذر يا اخواني والله ينتقم من القاتل اللي ما عنده ذرة رجولة ولا إنسانية اللي كان مفروض انه يدافع عن أخواته

    • زائر 159 | 6:39 ص

      القصاص هو حق أولياء الدم

    • زائر 158 | 6:38 ص

      يجب ان تكون المحاكمه عادله و القصاص حق

    • زائر 155 | 6:16 ص

      الله يرحمها ويغفر لها ويجعل قبرها روضة من رياض الجنة... رفاعي

    • زائر 154 | 6:16 ص

      ،،الله يرحمها الى جنان الخلد

    • زائر 143 | 5:34 ص

      ويش سبب القتل مافي نار بدون دخان مستحيل منه و دروب فيها سوالف فلوس و لا عداوه

    • زائر 156 زائر 143 | 6:17 ص

      ان بعض الظن إثم هذا جواب يمكن تفهمه لما يكون عندك غيرة

    • زائر 167 زائر 156 | 7:22 ص

      شدخل ياخي غيره ماغيره اقول لك ان عرف سبب بطل العجب

    • زائر 200 زائر 167 | 4:43 م

      مافي اي سبب يبرر القتل

    • زائر 168 زائر 143 | 7:27 ص

      لا تجعل كلمه تنطقها الآن من غير قصد تحاسب عليها وتجعل تندم

    • زائر 134 | 4:29 ص

      الناس للحين في حالة صدمة وعايشين في حالة حيص بيص كل يوم قصة جديدة والكل ينتظر الخبر اليقين والخبر اليقين لا يملكة جهينة وإنما تحقيقات وزارة الداخلية فلننتظر .... ياخبر بفلوس بكره ببلاش المهم الحقيقة ثم تطبيق شرع الله. ..

    • زائر 130 | 4:08 ص

      نرجو من صحيفة الوسط (صحيفة الشعب) عدم نسيان هذه القضيه المؤلمه لنري العداله في هذا البلد

    • زائر 129 | 3:59 ص

      والله انكم ظلمتون البنت من كثر كلامكم اول يوم هذا انتم ياشعبي

    • زائر 123 | 3:31 ص

      صحيح هذا : عمل اجتماعي في المجتمع ؟!!!!! لا تكونوا غالطين ؟؟؟؟

    • زائر 121 | 3:22 ص

      معني انا ماعرفها ولاشفتها بس بكيت من قريت قصتها ..اله يرحمها ويحشرها في فسيح جناته .....ر .. ويصبر اهلها وولدها ????

    • زائر 120 | 3:13 ص

      وماتدري نفس بأى أرض تموت
      الله يرحمها ويرزق ابنها العمر الطويل ان شاء الله

    • زائر 119 | 3:07 ص

      زائر 35

      ..لكن في الاخرة عذاب شديد

    • زائر 118 | 3:02 ص

      الله يرحمها ويلعن من قتلها ولكن كاالعادة المجرم طليق ولايمكن محاكمته وهو يملك حصانة واذا كان هناك قانون فلا غير القصاص

    • زائر 117 | 3:01 ص

      وانت شدراك عنه

      وانت شدراك ان المجرم في التحقيقات. فيدنا بسكوتك احسن يا محقق كونان

    • زائر 115 | 2:56 ص

      إن لم يتحقق عدل الدنيا في القاتل فلينتظر عدل الآخرة فعدل الآخرة عدل الله وعدل الله مؤلم جدا...!

    • زائر 113 | 2:55 ص

      الي يسال عن السبب سواءا بياخذ رقمها او شي اخر ما يبرر اليه يقتلها بهذي الطريقة الوحشية ايا كان السبب والله اعلم بالاسباب مااحد يدري شنو صار راحت البنت مظلومة من جيس اهلها وولدها حرام عليهم وين قاعدين الناس في غابة على هالحالة كل واحد بيقتل لسبب وبيمشي لا حول ولا قوة الا بالله الله المعين يا رب ويجيرنا

    • زائر 112 | 2:55 ص

      كنا نتمنى تكتبون اكثر عن تفاصيل كيفية حصول الجريمة ،هذا من حقنا كمجتمع ، الله يرحمها و يصبر اهلها و ينتقم من القاتل المجرم

    • زائر 111 | 2:53 ص

      جريمة قتل يجب ان يعدم عديم الضمير

    • زائر 110 | 2:46 ص

      زائر 90 | منذ 30 دقيقة ## نثق في القضاء وننتظر سماع سبب الجريمة ، ماعدا ذلك تسيس##
      يا رجل مهما كان سبب الجريمة؟ بتقول لي سابته بتقول لي يطالبها فلوس قول الي بتقول في شي اسمه مركز شرطة
      في شي اسمه نيابة ومحاكم يقدر بكل سهولة يروح ويقدم عليها بلاغ ويستدعونها لكن ما له حق لاهو ولا غيره مهما
      كان المنصب والعائلة والسبب يروح يحمل سلاح ويقدم على قتلها وأمام طفلها وفي الشارع العام وأمام الناس بعد.
      جيف هونطة (أونطة) على قولة المصرين؟ وين عايشين احنا؟ ليكون عايشين في غابة واحنا ماندري

    • زائر 157 زائر 110 | 6:20 ص

      وانت الصاج ياخوي في كل اللي قلته

    • زائر 107 | 2:35 ص

      ممنوع

    • زائر 104 | 2:32 ص

      والله حرام ...

    • زائر 102 | 2:25 ص

      صعب ان يرحل عنك شخص مقتول عندما قتل اخي الله يرحمه وسمعت كيف لعب في جسدة وطعنه في قلبة وبطنة وقطع انفه وشوه وجه كنت اسمع فقط تناتيش وكلما كان يذكر لي اسم السكين الكبيرة اللي كان يخبئها القاتل كنت ابكي واحس روحي بتطلع واحس الطحنات اللي وجهت لجسم اخي لجسمي
      ساعد قلبش يازينب بفقدش الحسين
      لكن سبحان الله لولا النسيان من رب العالمين لمتنا حزنا
      اهل القتيلة تسلحوا بالقران والدعاء والله يمسح على قلوبكم بحق محمد وال محمد

    • زائر 101 | 2:25 ص

      الله يرحمها ويغمد روحها الجنه

    • زائر 100 | 2:20 ص

      الجريمة واضحة وضوح الشمس وكما يقولون أيا كانت الأسباب فالقاتل يقتل ولا مبرر له .

    • زائر 99 | 2:18 ص

      نتمنى أن يكون الحكم عليه عادل يرضي الله عز وجل أولا .

    • زائر 98 | 2:18 ص

      الله يرحمها ع شنو قتلها يعني مني و طريق شلون أو ع رقمها ع شنو اذا ممكن يعني البنت طيبه زين اليش يقتلها

    • زائر 135 زائر 98 | 4:34 ص

      مهما كانت الاسباب لايوجد مبرر لقتل الحيوانات فمابالك الانسان

    • زائر 97 | 2:16 ص

      الى الان لم نسمع تصريح او تنويه من وزارة الداخلية لهذة القضية

    • زائر 142 زائر 97 | 5:28 ص

      ولن تسمع شيئا مما تريد سماعه !!!!

    • زائر 96 | 2:15 ص

      مؤلم
      اللى نفارقهم بالموت صعب فكيف من يموت مقتول
      ساعدهم الله والله يرحمها ويلطف بابنها

    • زائر 95 | 2:11 ص

      الله يرحمش يا أم حسين...الفاتحه يرحمكم الله

    • زائر 94 | 2:10 ص

      وجود السلاح في حوزة (..) خارج الدوام الرسمي يشكل خطر على المواطنين الآمنين ، ولايضمن سلامة أحد ، وهو تهديد خفي ، ورأينا نتيجة ذلك إعدام شابة في عمر الزهور بوسط الشارع أمام الملأ وطفلها بدم بارد .
      إذا سُمح للبعض بالتجول بالسلاح كيف يضمن الآخر حياته وأمنه ؟ من الطبيعي يجب السماح للآخرين بإقتنائه للدفاع عن أنفسهم وقت الضرورة للردع ، أو إننا سنسمع مثل كل مرة قاتل ومقتول ، والقاتل من نفس السلك والوظيفة طبعاً والمقتول من أهل الله ،وكأننا لازلنا نقرأ البحرين في العشرينيات وما قبلها

    • زائر 93 | 1:59 ص

      الله يرحمة ويصبر اهلة ع هالفراق، والله يأخذ حقه فى الدنيا وفى الاخرة من قاضى السماء ????

    • زائر 90 | 1:55 ص

      نثق في القضاء وننتظر سماع سبب الجريمة ، ماعدا ذلك تسيس

    • زائر 106 زائر 90 | 2:35 ص

      من غدر بهم احمد إسماعيل وقتل بالرصاص من مسلح وهو معروف رقم سيارته ولونها ..اين القاتل الآن؟!!

    • زائر 89 | 1:54 ص

      انا الله وانا اليه راجعون، فاجعة والله،

    • زائر 84 | 1:40 ص

      زائر 23 | كلامك هذا الذي بين قوسين ( ياجماعة والله تتعبون روحكم .. ماراح تعرفون أي شيء عن القاتل ولا راح
      (تتم محاسبته) (ولن يسمح لكم بانتقاده) (والسلاح) راح يتم معاه (غصبا عنكم) لماذا؟ لانه...)
      صحيح؟
      ----
      كلامك هذا حقيقة غير خافية على أحد ويدل على أن هناك تميز واضح والدستور لافائدة منه
      تفضلو:
      ركزو على هذه المادة: رقم18
      الناس سواسية في الكرامة الانسانية(ويتساوى المواطنون لدى القانون)في الحقوق والواجبات العامة( لا تمييز بينهم)
      في ذلك(بسبب الجنس)أو(الأصل)أو اللغة أو الدين أو(العقيدة)

    • زائر 82 | 1:39 ص

      الله يرحمها ويغمد روحها الجنه

    • زائر 81 | 1:30 ص

      انا لله وانا الي راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله

    • زائر 79 | 1:25 ص

      كثرت حالات القتل في الآونة الاخيرة عندنا وآخرها قتيل عالي علي يد البنقالي الذي كان بأمكانة قتل جميع من تجمهر لمشاهدت جريمتة البشعة والآن قتلت البنت ايمان صالحي بدم بارد بعد مرور زمن قليل من مقتل صاحب الورشة في عالي ربما لا تتجاوز المدة شهر والمسلسل سيطول واصبح الناس لا يأمنون علي ارواحهم وسيقننون من خروجهم لقضاء حوائجهم خوفا علي ارواحهم فالبحرين لم تعد بلد الامان يا قضاة نرجوكم طبقوا شرع الله من تعمد قتل الناس يقتل حتي يأمن الناس علي ارواحهم وسيكون هذا الحكم رادع لكل من تسول له نفسة قتل الناس

    • زائر 75 | 1:12 ص

      صدق مجرم وقاتل ويضحكني الي يقول مؤمن وورع اي ايمان او ورع تطنز يعني والا شنو بالضبط حسبي الله عليكم الي تناصرون الباطل لا حيا من الله ولا من خلقه الله ياخذ حق هالفقيرة من كل شخص ظلمها ايا كان الي صار مو من حق اي احد يقتلها تحت اي طائلة لاي سبب كان مو من حقه يزهق روحها حسبي الله عليه الف مرة ومرة

    • زائر 74 | 1:09 ص

      فاليتأكد القاتل بأن عيونه لن تنام بطمأنينة ما دامت عيون والدة القتيلة لا تنام وتدعي على القاتل الذي حرمهم وحرم طفل من حنان امه، واذا لم تتحقق العدالة في هذه الدنيا، فعدالة السماء تنتظرنا في البرزخ وفي الحشر وفي النشور ... لا نامت عيون القاتل ..!!

    • زائر 170 زائر 74 | 7:57 ص

      عند العرب قديما ضرب المرأة عار على الرجل يلاحقه الى نهاية عمره فما بالك بمن قتل امرأة بغير حق.

    • زائر 72 | 1:06 ص

      رحمها الله ... بصراحة بكيت عليها وأني لم اعرفها و لكن هي انسانه ...رحمك الله يا ايمان

    • زائر 71 | 1:06 ص

      لاحول ولاقوة الا بالله .. الله يرحمها ويصبر اهلها

    • زائر 66 | 12:53 ص

      اكيد بيطلع مسئول في الداخلية وبيسوي مؤتمر صحفي يفضح فيه الجاني ويعرض تلفزيون البحرين تفاصيل الجريمة مع تمثيل الجاني للجريمة أمام كاميرات الداخلية للتوثيق. هذا ما عهدناه من وزارة الداخلية ووزارة الإعلام.

    • زائر 86 زائر 66 | 1:50 ص

      متفائل على الدنيا السلام. الله يرحمها ويصبر أهلها وولدها اذكروا أهل البيت ومصائبهم وزوروهم بتخف عليكم المصيبة

    • زائر 60 | 12:43 ص

      الله يعين من فارقتهم ويصبرهم ""سيما ولدها وامها ""مسح الله ع قلوبكم بالصبر

    • زائر 59 | 12:40 ص

      الى زائر 48 اقولك اقرى تعليق زائر 42 فهوى خير رد على امثالك ...

    • زائر 57 | 12:35 ص

      يا جماعة يا جماعة ....
      تتذكرون قبل كم يوم كلام خال المغدورة ؟ خالها إللي راح يتعرف عليها بعد مقتلها ؟
      تذكرون شنو قال ؟ أنا راح أذكركم ......... الرصاصة دخلت من اعلى الرأس و خرجت من الفك !
      يعني البنت قتلت بالإعدام تحت التهديد المتعمد و بترصد و قصد ! و في شارع عام و منطقة عامة أمام الملأ !!!
      و لا تصريح رسمي ....... صم بكم عمي !

    • زائر 55 | 12:31 ص

      لم تعد أرض البحرين أرض الخلود والأمن والأمان طالما بقى السلاح متداولا وبيد غير مؤتمنه. أملنا أن يفعل القانون على الجميع وهذه الجريمة متكاملة الأركان واضحة .ترى هل يأخذ القانون مجراه ؟ وتطبق العدالة ؟

    • زائر 54 | 12:31 ص

      دمعت عيني على قصة هالبنت .. الله يرحمها ويغفر لها و ينتقم من قاتلها و من تكلم عليها بالسوء

    • زائر 52 | 12:30 ص

      الله ياخذ بحقش حبيبتي
      ويصبر اهلش
      صعب الفراق لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
      الله يمسح على قلوب الفاقدين ويجبر بخواطرهم والاهم يناخذ بحقها

    • زائر 49 | 12:17 ص

      ما اعرفج يا ايمان ولكن حبيت من ضحكتج وحب هالناس لج - ان شاء الله مسكنج في الجنه مع محمد وآله الطيبين
      الاطهار , الله يرحمج و يصبر اهلج يا رب ترحم بحال الابن اليتيم

    • زائر 45 | 12:02 ص

      الله يرحمها و يصبر اهلها و يمسح ع قلوبهم .. قصه حزينه و المشتكى لله

    • زائر 43 | 11:57 م

      للاسف راح دمها هدر مثل الكثير . ولا مجيب او آذان صاغية اليكم مع حكم القبيلة. والله المستعان . الله يرحمها برحمته ويلهم اَهلها الصبر والسلوان

    • زائر 42 | 11:57 م

      قال الله تعالى ((من قتل نفساً بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنّما قتل النّاس جميعاً ومن أحياها فكأنّما أحيا النّاس جميعاً )) المائدة 32
      قال الله تعالى ( و من يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه و أعد له عذابا عظيما ) .

    • زائر 41 | 11:55 م

      قبل عدة اسابيع اتذكر مقتل البحريني الذي قٌتل على يد آسيوي في قرية عالي بعد أن طعنه عدة طعنات في الجسم ، وإلى يومنا هذا لم أسمع أي حكم ناطق بشأن القاتل ، والآن يحصل مقتل هذه الفتاة وعلى الأرجح لن يكون هنالك شيء.
      الله يرحم القتيلين ويسكنهم الجنة ويصبر اهلهم على مصيبتهم.

    • زائر 40 | 11:46 م

      لماذا لا يوجد تصريح رسمي إلى الآن ولماذا لم تنشر صورة القاتل في الصحف والتلفزيون الرسمي على غرار ( المجموعات الإرهابية المطالبة بالإصلاح )
      أي العادلة وتطبيق ( الغانون ) على الجميع

    • زائر 48 زائر 40 | 12:16 ص

      اخوي في فرق بين الارهابي وقاتل نفس الاول ضر وطنه والثاني ضر نفسه

    • زائر 61 زائر 48 | 12:49 ص

      خوش تصريفه والله!!
      حسستني إنها أول جريمة تصير في الديره
      المهم ماعلينا..أهم شي إنت مقتنع
      إشقال ضر وطنه والثاني ضر غيره!!

    • زائر 63 زائر 48 | 12:50 ص

      يا راجل

    • زائر 64 زائر 48 | 12:51 ص

      احلف

    • زائر 67 زائر 48 | 12:56 ص

      الثاني إرهابي ضرالناس وقتل بسلاحه إمرأءة مسالمة وروع طفلها روعك الله وإياه ومن أعطاه السلاح

    • زائر 103 زائر 48 | 2:32 ص

      لا والله !؟
      نفس منطق الإسرائيليين تماماً
      اليهودي المغتصب المحتل المجرم عندما يقتل المئات ويهدم المساكن ويتجبر بفضل المساعدات الأمريكية ليس بإرهابي !
      بينما الفلسطيني عندما يطفح به الكيل من الفساد والإجرام الصهيوني فيرميهم بحجر(..)فهو الإرهابي !
      عجيب هذا المنطق الأعوج

    • زائر 38 | 11:42 م

      نريد نعرف لماذا قتلت هذه البنت الطيبة ومن المجرم الذي قتلها؟؟؟؟؟؟؟

    • زائر 37 | 11:42 م

      الله يرحمها ويصبر أهلها ويمسح ع قلب ولدها بحق محمد وآل محمد .

    • زائر 34 | 11:38 م

      The killer should be tried in public court and should be killed the way he kill her

    • زائر 166 زائر 34 | 7:16 ص

      أچا بابا إنت في واجد زين

    • زائر 33 | 11:31 م

      البحرين كلها اهتزت لهذة الجريمة النكراء ولمقتل شابة جميلة في عمر الزهور وحرمان طفل برئ من حنان حضن امة .. يجب ان يكون هناك قصاص والقاتل يقتل وكل من تسول له نفسة العبث وازهاق ارواح الناس فلولا سهولة الاحكام السابقة للمجرمين الذين زهقوا ارواح الناس سابقا لما تجرأ هذا المجرم وغيره السابقين من الاقدام علي فغلتهم يجب ان نغتدي بالشقيقة الكبري السعودية ونطبق شرع الله دون تردد وتكون هناك ساحة مخصصة للقصاص وعندها ستعود البحرين كما كانت بلد الامان ......

    • زائر 32 | 11:29 م

      شكرا لصحيفة الوسط على هذا النشر لقضية مقتل هذه البريئة ولانعلم لماذا بقضية الصحف لم تسلط الضوء على هذه القضية الحساسه ّ... من يملك السلاح ليقتل مواطنة بهذا البرود و لماذا لاتنشر صورة القاتل

    • زائر 46 زائر 32 | 12:06 ص

      شكر خاص الى جريده الوسط و العاملين فيها رحم الله والديكم و الله يخليكم دخر لهذا البلد

    • زائر 30 | 11:27 م

      الله عز وجل هو الحكم العدل الذي لا يجور في حكمه وقضاءه

    • زائر 29 | 11:25 م

      للأسف القاتل اعدم الضحية في نص الشارع،، وامام مرأى ابنها!! آي قلب يملك هذا !!!

    • زائر 28 | 11:24 م

      الله يرحمها ، رحلة مظلومة مغدورة
      الحل في القران الكريم ،. لكي لا يطمع الذي في قلبه مرض!

    • زائر 24 | 11:03 م

      إنا لله و إنا إليه راجعون
      الله يرحما ويدخلها فسيح جنانه
      ومسح على قلب اهلها ويصبرهم على فراقها
      الله يساعد الطفل و يصبره

    • زائر 23 | 11:03 م

      ياجماعة والله تتعبون روحكم .. ماراح تعرفون أي شيء عن القاتل .. ولا راح تتم محاسبته ، ولن يسمح لكم بانتقاده .. والسلاح راح يتم معاه غصبا عنكم .. لماذا ؟؟ لانه .....

    • زائر 22 | 11:03 م

      الله يصبر قلب اهلها
      والله الموضوع اليم بس الغريب بعض الوسال الاجتماعيه طلعة بعض الاشخاص يقولون انه رجال مؤمن محترم هل المحترم يقتل نفس بريئه لو كان شنو سبب شنو دنب الطفل اليتيم الام ما تتعوض

    • زائر 21 | 10:59 م

      قتل مع سبق الإصرار والترصد لفتاة بريئة في وسط الشارع أمام مسمع ومرأى الجميع وأمام طفلها الصغير..حادثة موجعة وأليمة هزت الوسط الخليجي وتضع دولة المؤسسات والقانون على المحك..هل ستُطبق العدالة..أم سيتم التكتيم واختلاق الأعذار الواهية لتبرئة الجاني ؟!

    • زائر 19 | 10:49 م

      اااقولهااا
      انا لا اعرفها ولكن اعرف اباها
      انسان ذوا اخلاق عالية
      يحب البساطة ولا يحب التكبر
      الله يرحمها برحمته الواسعة
      المقال هذا يعتصر قلب كل من يقرأه
      فكيف بالقاتل وهو يقتل ام وطفلها يراه
      كيف له ان تهدأ عينه وينام!

    • زائر 18 | 10:35 م

      ياريت ياجريدة الوسط تعطونا تفاصيل عن المجرم وليش سوى هالجريمة ..ولازم تكون فيه متابعة عن القاتل وشنو جزاءه

    • زائر 44 زائر 18 | 11:57 م

      معاك 100% انشروا كل تفاصيله .. لو كان القاتل من الطائفة الشيعية كان طلعوا و نشروا اصله و فصله

    • زائر 16 | 10:34 م

      الله ياخذ الحق وما على الله من عدل

    • زائر 25 زائر 16 | 11:04 م

      ونعم بلله

    • زائر 15 | 10:33 م

      الله يرحمها انشالله، الواحد شيقول عن الزمن المر، لاحول ولا قوة الابالله

    • زائر 14 | 10:29 م

      حسبي الله ونعم الوكيل
      دمها حرام يروح هدر كل ظالم له يوم

    • زائر 11 | 10:04 م

      وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ

    • زائر 10 | 10:01 م

      الله يرحمها ويصبر أهلها ويحفظ ويبارك في ولد المرحومة . يجب منع وتجريم حمل السلاح فالغرور والاستعلاء اضافة الى العلم بان الغانون لايسري على الكل يجعل من الجريمة محتملة وبأتفه الأسباب

    • زائر 9 | 9:56 م

      لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم .. شابة في عمر الزهور يهدر دمها بطلق ناري .. و القاتل ... .. كان الله في عون اهلها و الله يصبر ابنها الي ما يندرى شلون يقدر يعيش ويا هالصدمة ... و حقها غند الله سبحانه .. القاتل يمكن يفلت من عقاب الدنيا لكن الاخرة مستحيل يفلت

    • زائر 35 زائر 9 | 11:39 م

      من قايلك ان القاتل طليق حر لايكون انت اللي حققت معاه. ياكبير المحققين. اقول خل عنك الفبركة والخريط

    • زائر 73 زائر 35 | 1:09 ص

      شفنا قاتل شاب سلماباد بالرصاص لم يمسك وقد تم تزويد الجهات برقم السيارة ولونها لهذا يومك وهذه دولة القانون كما تقولون بس على ناس وناس

    • زائر 83 زائر 35 | 1:40 ص

      والله عيب عليك اتدافع عن مجرم سفاح بس لأنه من الي على راسهم ريشة الله يحشرك معاه يوم القيامة وياخذ حق المسكينة ممن ظلمها ومن الي يدافعون عن المجرم اقل ما يقال عنه انه مجرم

    • زائر 144 زائر 83 | 5:35 ص

      ليش هو شخص مادافع عن احد بس قال مو طليق

    • زائر 169 زائر 83 | 7:30 ص

      محد دافع عن القاتل الرجال قال وإشدراك ان حر طليق. هذا طبعكم تحرفون الكلام والحقائق.

    • زائر 8 | 9:56 م

      حسبي الله ونعم الوكيل .. يجب اعادة النظر في السماح لموظفي وزارة الدفاع في حمل السلاح خارج دوامهم الرسمي مهما علا شأنه ورايته العسكرية ، فهل من مجيب؟

    • زائر 4 | 9:43 م

      الثامر

      الله يرحمها بواسع رحمته و يلهم أهلها الصبر و السلوان وفدت على رب كريم عفوك عفوك عفوك يا الله فإنك عفواً كريم تقبلها بواسع رحمتك و ادخلها واسع جنتك و احشرها مع محمد و آله الاطهار

    • زائر 2 | 9:39 م

      الله يرحمها برحمته الواسعة
      وفد على رب كريم
      يبين عليها هادئة وحبوبة حسبي الله ونعم الوكيل

    • زائر 5 زائر 2 | 9:52 م

      الله يرحمها ويرحم جميع الشرفاء
      ولكن الشارع البحريني والعربي ينطر التحقيق في القضيه يجب على كل مجرم المحاسبه مهما كان اصله وفصله .. لين يفلت من العقاب ... ليكون عبره لكن من يفكر

    • زائر 26 زائر 5 | 11:18 م

      يجب سحب السلاح من موظفي الجيش والشرطة خارج الدوام الرسمي

    • زائر 31 زائر 5 | 11:29 م

      الله يرحمها ويصبر اهلها

    • زائر 51 زائر 31 | 12:23 ص

      الله يرحمها....

اقرأ ايضاً