اشتكى عدد من مرتادي ساحل ومرفأ البديع تردّي مستوى النظافة في الموقع، مطالبين الجهات المختصة بمزيد من الرقابة وتطبيق قانون المخالفات للحد من انتشار ظاهرة إلقاء القاذورات والأوساخ خارج وداخل الساحل.
وقال الشاكون إن الوضع في ساحل البديع والمرفأ بات لا يُطاق، بسبب عدم تقيد الكثيرين بالنظافة والمحافظة على الأماكن العامة. وأبدوا استغرابهم جرّاء صمت الجهات الرسمية عن تطبيق قانون المخالفات على من يثبت عليه إلقاء النفايات وبقايا الأطعمة بالسواحل والأماكن العامة.
بصراحه مهما تضبط سلوك الصغار جوف الكبار يفتح الدريشه ويرمي الوصخ وين شرطة البيئة وجب تفعيلها
كلمة حق
انا اروح ساحل البديع
والي اشوفه من الاجانب اكثر شي
نادرآ لين اشوف ناس من اهل المنطقة
وعلى فكرة حتى النافورة خربوها
لا يمكن تحميل البلديات كل المسؤولية ونظافة المجتمع بالدرجة الأولى تقع ضمن أخلاقيات المجتمع والناس ، البعض يرمي المخلفات وصندوق القمامة أمامه والبعض يرمي السجائر من نافذة السيارة والبعض الآخر يلقي أوساخه في السواحل بغفلة من الناس فهل هذا من قيم النظافة التي حث عليها الدين بشعار النظافة من الإيمان .