أعترف بكرهي الشديد للرئيس الأميركي بوش. فقط في حال واحدة، عندما تبدأ إجازته الأسبوعية!

كلما نقلت الكاميرا العالمية لقطات للرئيس في مزرعته وبيده سلسلة تجرُّ كلبه الخاص، كلما شعرت بحرب (قادمة) وبلد عربي (راحل)!

الكلب الذي لا يظهر كثيرا، فقدنا مع ظهوره المتقطع والنادر: أفغانستان والعراق!

الكلب نفسه ظهر قبل أيام ويحرك نفس العينين اللتين تحركتا مرة واحدة وسقطت بغداد!

على إيران أن تنتبه!

@@@

الفضائيات العربية تعيد وجه محمد عبده علينا مرتين، قبل الأكل وبعده!

تصريحات خاطفة ولقاءات مطوَّلة وأغان مثل كرة ماجد عبدالله. لا تعد ولا تحصى ولا تُرَّد.

أنا أسأل ولا أريد جوابا: هل يحتاج فنان ستيني قديم إلى فلاشات متكررة وأحاديث لا تقول شيئا؟

كلما كبر محمد عبده: (كثر)!

لا توجد أي علاقة بين موضوع الرئيس الأميركي وما كتبته عن محمد عبده، تماما مثلما لا توجد علاقة بين سامي الجابر وخط الهجوم!

رأيي الخاص وأنا حر فيما أقول: من مبدأ إنساني: سامي الجابر (متسلل) دائما!

@@@

يقول الخبر:

(تسلل) أحد اللصوص إلى منزل أحد الموسيقيين الكبار، وقد سرق آلة الجيتار، والعازف نائم بعينين مرتاحتين. اللص الغبي سرق (الجيتار) ونسي الأصابع!