قال رئيس مجلس إدارة بنك الإثمار خالد جناحي، على هامش مشاركته في جلسة عامة بالمنتدى الاقتصادي العالمي: «إن العمل المؤسسي الخيري هو جزء من ثقافتنا في الشرق الأوسط. وفي الواقع، فإن هذا الأمر يأتي ضمن التعريفات الدقيقة للزكاة التي هي أحد أركان الإسلام، وهي الركن الرابع»، موضحا «أن الشركات في دول كدولنا قد حظيت خلال الأعوام الخمس عشرة الماضية بالوصول إلى العالمية، وعلى هذا الأساس فإن هذه الشركات بحاجة إلى التفكير في المسائل العالمية».

- ولد العام 1959.

- حاصل على شهادة البكالوريوس في علوم الكمبيوتر والمحاسبة من جامعة مانشستر بانجلترا وشهادة زمالة معهد المحاسبين القانونيين في إنجلترا وويلز.

- يرأس مجلس إدارة بنك الإثمار، إضافة إلى كونه الرئيس التنفيذي لمجموعة دار المال الإسلامي التي انضم إليها في العام 1998.

- كان شريكا في برايس ووترهاوس طوال 18 عاما وتحديدا في مجال خدمات استشارات الأعمال.

- عضو في مجلس البحرين للتنمية الاقتصادية وعضو في مجلس إدارة المركز العالمي للأعمال والإدارة بجامعة كمبريدج، في إنجلترا.

- عضو في مجلس إدارة كل من سوق البحرين للأوراق المالية وهيئة المحاسبة والتدقيق للمؤسسات المالية الإسلامية واللجنة الوطنية البحرينية لتقييم المؤهلات الأكاديمية إضافة إلى اللجنة البحرينية لوضع المعايير المحاسبية العامة.

- يشغل أيضا منصب رئيس اللجنة التنفيذية لمجلس إدارة مصرف الشامل - البحرين، ورئيس اللجنة التنفيذية لمجلس إدارة بنك فيصل المحدود - باكستان، إلى جانب منصب رئيس مجلس إدارة كل من مؤسسة فيصل المالية - سويسرا، ودار المال الإسلامي للخدمات الإدارية، ورئيس اللجنة التنفيذية لمجلس إدارة سوليدرتي - البحرين، ورئيس مجلس إدارة فيرست ليسينغ بنك، وعضو في مجلس إدارة بنك فيصل الإسلامي - مصر.