العدد 2673 - الأربعاء 30 ديسمبر 2009م الموافق 13 محرم 1431هـ

كشكول رسائل ومشاركات القراء

«الأشغال» تنقض تعهداتها في مراحل تطوير شارع «زيد بن عميرة»

كم كان جميلا ورائعا عندما قامت وزارة الأشغال ممثلة بإدارة الطرق بالرد والتعقيب على موضوعنا المتعلق بشارع المنطقة الغربية «شارع زيد بن عميرة» والذي تمّ نشره في صحيفة «الوسط» بتاريخ 20 مارس/ آذار 2007 العدد 1656 والرد عليه من قبل الوزارة بتاريخ 20 مايو/ أيار 2007 العدد 1717 حيث ذكرت الوزارة أن الشارع على قائمة التخطيط والتطوير وذلك من خلال خمس مراحل وسوف تبدأ بالمرحلة الأولى وتشمل الجزء المحصور من دوّار بوري شرقا بطول كيلومتر واحد باتجاه الغرب وستبدأ المرحلة الثانية حسبما صرحت به من نهاية المرحلة الأولى حتى شارع 21 بقرية دمستان كما ذكرت أيضا أن المرحلتين الثالثة والرابعة وهما الجزء المحصور بين شارع 21 وشارع 36 المؤدي إلى الدوار 12 بمدينة حمد أما المرحلة الخامسة فستبدأ من شارع 36 حتى شارع الزلاق وكل ذلك جاء من خلال تعقيبها الآنف الذكر! لكن الواقع الحاصل هو عكس ما ذكرت وخططت له وصرحت به الوزارة وهذا لم نعتاده من مسئولي الوزارة حيث أجلت وتركت المرحلتين الأولى والثانية رغم أهميتها لجميع أهالي القرى على حد سواء والذين جميعا فقدوا خلال السنوات الماضية أبناءهم وأعزتهم نتيجة الإهمال وعدم الاكتراث برصف ذلك الشارع مما تسبب بحوادث قاتلة ومميتة وعاهات مستدامة لكثير من خيرة الشباب.

ولعلّ المضحك المبكي أن الوزارة اكتفت بوضع مطبات صناعية فقط لتقوم بالقفز على إنجاز المرحلتين الأولى والثانية والمباشرة في إنجاز المرحلة الثالثة! والمراحل التالية دون إبداء أسباب مقنعة لذلك علما بأننا قد عودتنا هذه الوزارة على الالتزام بتصريحاتها والتخطيط السليم وإنجاز المشاريع من خلال خطوات متتابعة وليس القفز أو عدم الاكتراث بالخطوات الأولى ذات الأهمية وضربها بالحائط، ولعلي هنا أنبه وأذكر الجميع من أهالي هذه القرى (خصوصا المتنفذين) بأن «الشطارة والفهلوة وحب الظهور لأجندات مستقبلية» ليست في تقديم أو تأخير مرحلة عن أخرى من رصف ذلك الشارع وخدمات أخرى، لكن «الشطارة» هي كيفية الخروج من مسئولية هؤلاء المفقودين وهذه العوائل التي ترملت وفقدت معيلها وأبناءها في ذلك الشارع والذين ربما فاق عددهم عن القرى الأخرى حيث مازال بعضهم طريح المستشفى والمنزل نتيجة ابتلائهم بعاهات مستدامة، كما أنني أذكِّر الجميع أيضا بقول رسول الله (ص) في أحد أحاديثه الشريفة والمكوَّن من كلمتين فقط وهو «الدين المعاملة»، وكلنا يعلم ماذا كان رسول الله (ص) يقصد من ذلك عندما ربط الدين بالمعاملة الصحيحة التي لا غش فيها عندما يتعامل المرء مع الآخرين سواء أكانوا من قريته أو من قرية أخرى، وأحد أوجه المعاملة هي المسئولية بكل ما لتلك الكلمة من معنى والتي لابد أن تكون شاملة للجميع بدلا من أن تكون مقتصرة فقط على الحي الذي أسكن فيه وعلى الشارع المقابل لمنزلنا.

أحمد عبدالله عبدالعزيز


والد ينشد مساعدة أهل الخير لجعل ابنه يحقق طموحه في استكمال دراسة الطب

 

إلى ذوي القلوب الرحيمة وأصحاب الأيادي البيضاء المفعمة بالعطاء والسخاء والكرم، أتقدم إليكم بكتابي هذا راجيا من الله العزيز القدير ومنكم النظر في موضوعي حيث لا يخفى عليكم أنه من سنوات وأنا أعمل بدولة الإمارات العربية والحمد لله كنت بخير مما حدى بي أن آخذ ابني معي للدراسة بجامعة الشارقة ليدرس الطب إلا أنه وبعد أمور طارئة تعرضت لعملية نصب واحتيال وهبوط الاقتصاد العالمي مما أفقدتني القدرة على تلك المصاريف وخسرت كل شيء أملكه وتراكمت عليّ الديون فحاولت بكل ما أستطيع أن أسدد ديوني وأن أرجع إلى بلدي لأستقر فيها إلا أن مشكلة ابني لم أتمكن من حلها حيث أنه في السنة الثالثة من دراسته الجامعية وبعد عناء طويل حصل على مقعد بإحدى الجامعات الخاصة في البحرين، إلا أن مصاريف التسجيل واعتماد المقررات تحتاج إلى مبالغ كبيرة وقد حاولت بكل جهد أن أوفر لابني ما يحتاج له إلا أني لم أتمكن من ذلك. وكما تعلمون أن دراسة الطب تحتاج إلى مبالغ تقدر بنحو 5000 دينار سنويا وقد دفعت جزءا بسيطا منها وذلك بالدَّين والآن أنا مطالب بالدفع ولم أستطع توفير الباقي.

وحيث أن الدراسة تبدأ في أول شهر سبتمبر من العام الميلادي الحالي وليس بيدي ما أستطيع أن أعمله وكما لا يخفى عليكم ليس لي مسكن وقد حاولت أن أقترض مبلغ من أحد الأخوة وأنشأت لي مكانا لأسكن عائلتي وتراكمت الديون ولم أجد وسيلة إلا أن ألتجئ إلى الله وإليكم لمد يد العون والمساعدة وأنتم أهل العون والمساعدة لإنقاد ابني وتكملة دراسته ولعلمكم أنه يحتاج إلى مبالغ باهظة والحمل ثقيل وليس لي إلا سواكم لأنكم أهل الخير ومعدنه وأهل الكرم وأهل السخاء والجود وأتوسل إلى الله وإليكم بمساعدة ابني ولكم الأجر والثواب وما تقدموا من خير تجدوه عند الله.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


تحلم بالعمل في وزارة الداخلية

 

أرفع مناشدتي إلى سعادة المسئولين في وزارة الداخلية عبر الصحافة لعلها تجد طريقها ويتجاوب مع المعنيين بعد أن رأيت كل الأبواب موصدة في وجهي. فأنا شابة بحرينية خريجة الثانوية العامة وكان طموحي هو العمل في سلك وزارة الداخلية لأنال شرف خدمة وطني. ولكن وبعد مرور خمس سنوات من تقديمي لطلب التوظيف وبعد كل المتابعات لم أتوصل إلى حل.

لذلك أرجو النظر في طلبي هذا ومساعدتي في تحقيق حلمي الذي هو هدفي في هذه الحياة.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


شوارع مجمع 460 في حال مزرية

 

 

راكموا عليه مبلغ خدمة «ايغو» ووصل لـ 135 دينارا

 

أنا احد مشتركي «زين» منذ افتتاحها وأحد مشتركي «زين آت هوم» منذ وجوده، فالجميع سمع ورأى الاعلانات في كل مكان عن توفير خدمة «ايغو» مجانا في حال الاشتراك في خدمة «زين آت هوم».

ذهبت لمركز الإبداع للحصول على «الايغو المجاني» واخبرت الموظف فطلب مني 15 دينارا كمبلغ لفتح خط الشريحة واخبرني ان الجهاز سيكون القديم وليس الجديد ووقعت على الأوراق من دون علم أو دراية انه عقد جديد لمدة سنة ونصف اخرى! والموظف لم يخبرني بذلك ايضا عند الذهاب لدفع المبلغ حيث كنت سأقطع الخدمة حتى اشعار آخر، والسبب تركي العمل واكمالي لدراستي، لكني تفأجات بتراكم المبلغ عليّ ليصل لـ 75 دينارا، فطلبت من الموظفه قطع الخدمة لترد علي بالنفي لوجود عقد لمدة سنة ونصف !

فأخبرتها بالموضوع وعدم علمي اني وقعت على عقد مع الشركة لمدة سنة ونصف مع انه كان مجانيا !

اخبرتني الموظفة أنها ارسلت شكوى وسيتم الرد علي في القريب العاجل، لكني لم اتلقَ ردا من اي جهة إلا بعد ثلاثة شهور من محامية الشركة لتقول لي بأنكم هناك شكوى ضدي لعدم سداد مديونتي والبالغة 135 دينارا!

لماذا تراكم المبلغ عليّ، ولماذا لم يتم التواصل معي لحل المشكلة، ولماذا لم تبلغني الموظفة أن المبلغ سيتراكم ، هل هكذا يشكر الزبون القديم والوفي للشركة ...ارجو الرد في القريب العاجل.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


و«زين» ترد...

 

 

سيدفع العميل فقط 75 دينارا حسب الاتفاق المبدئي

 

ردا على الشكوى اعلاه، نفيدكم علما أن الجهة المعنية قد قامت بالاتصال بالعميل والاتفاق معه بشأن المشكلة التي واجهته مع الخدمة وبرغبة العميل تم الاتفاق على دفع مبلغ 75 دينارا فقط للخدمة كما تم إبلاغه خلال آخر زيارة له لمركز إبداع زين في مدينة حمد.

شركة زين البحرين


أين المواطن من خدمات الإسكان؟

 

لا أدري ما هو الشعور أو المشاعر أو التخيلات أو الأفكار التي تنتاب المواطن البحريني (الطيب) وهو ينتظر مدة 18 عاما أو أكثر للحصول على الخدمة الإسكانية دون جدوى بعد أن تخلى عنه أصحاب السعادة النواب وأصحاب السعادة أعضاء المجلس البلدي... وانقطعت الصلة (تماما) بينهم بمجرد إعلان النتائج، وأصبح كل يعمل على شاكلته (كما يقولون) ويبقى هذا المواطن على هذه الحال... فهو لا يستطيع أن يراجع أحدا من المسئولين في وزارة الإسكان، وكذلك لا أحد يتصل به من الوزارة... ويبقى معلقا بين السماء والأرض، إلى أن يقضي الله أمرا كان مفعولا.

ولا أدري كيف سيكون شعور هذا (المواطن البحريني) وهو يعدّ الأيام والشهور والسنين على أمل الحصول على هذه الخدمة الإسكانية عندما يرى العوائل من مختلف الجنسيات وقد أصبحوا (فجأة) مواطنين بحرينيين، هكذا بجرة قلم وحصلوا على الخدمة الإسكانية (بسرعة البرق) من شقق فاخرة إلى بيوت واسعة، إلى وظائف وخدمات صحية، وتعليمية وسجلات تجارية... إلخ، بل إنهم يحصلون على تسهيلات لا تحلم بها أيها االمواطن البحريني (الطيِّب)، وعندما ترى أبناءهم يلعبون، ويسرحون، ويطلقون الضحكات (البريئة) في الساحات الكبيرة المفتوحة بالقرب من المواقف الخاصة (الممتازة) للسيارات، ويتحدثون بلغتهم ينتابك شعور بالغبن والأسى وينتقل ذهنك مباشرة إلى وضعك الاجتماعي والأسري وإلى (الكراج) الذي حولته إلى حجرة تسكن فيه الآن مع زوجتك البحرينية وأولادك الستة أكبرهم في التوجيهي وأصغرهم في الروضة... وتتمنى أن ترى أبناءك يلعبون ويسرحون... ويتمتعون بخيرات وطنهم كباقي أولاد دول المنطقة... لكن التمني شيء، والواقع شيء آخر.

لكن، كيف حدث ذلك؟ وكيف حصل هؤلاء المواطنون على الخدمة الإسكانية في لمح البصر، بينما المواطن الآخر انتظر هذه الخدمة الإسكانية منذ 18 عاما ولايزال؟... كيف انقبلت الموازين هكذا رأسا على عقب؟

سعد الجزاف


المجلس البلدي يرشح القرية المراد تطويرها والمشاريع متوقفة على الموازنة

 

إشارة إلى ما نشر بصحيفتكم الغرّاء «الوسط» العدد 2592 الصادر في 11 أكتوبر/ تشرين الأول 2009 زاوية (كشكول) بخصوص تطوير قرية دمستان وشارع زيد بن عميرة بتوقيع مواطن.

نود الإفادة بأن تحديد القرى المراد تطويرها في كل عام يتم ترشيحها من قبل المجلس البلدي للمنطقة علما بأن القرية المذكورة لم تحدد من قبلهم من (2009 - 2012).

أما بشأن شارع زيد بن عميرة فإن أعمال تطوير المرحلة الأولى والواقعة بين دوار بوري وباتجاه جنوب غرب بمسافة كيلومتر فإنها مدرجة ضمن برنامج تطوير الطرق المقترح للعامين 2009 -2010 علما بأن أعمال التطوير تشمل توسعته إلى شارع مزدوج ذي مسارين في كل اتجاه وإنشاء دوار في نهاية المشروع للسماح بالدوران العكسي.

ونظرا للظروف المالية الراهنة للوزارة والتي بدأت منذ العام الماضي، فقد تم تأجيل وترسية الكثير من المشروعات ومنها المشروع المذكور وإن التنفيذ يعتمد على توفر الموازنة اللازمة لذلك والحصول على موافقة إدارة الخدمات الفنية.

فهد قاسم بوعلاي

مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام

وزارة الأشغال


في رثاء علي بن أحمد الميل وابنه طارق الميل

 

في يوم الخميس الموافق 9 ديسمبر/ كانون الأول 2009، تلقينا بفجيعة ومرارة وألم خبر وفاة أبي وأخي إذ وافتهما المنية إثر حادث أليم وقع لهما وهما في طريق عودتهما من الإمارات العربية المتحدة، فعندما يصطدم الحديد بالحديد ويكون الضحية إنسانا وأي إنسان، فهو الأب والأخ والصديق لم أعرف يوما أبا حنونا وعطوفا مثله يحترم الصغير والكبير على رغم أنه عميد العائلة، لقد وقف إلى جانبي وشد من ازري في الكثير من المواقف التي لا يمكنني نسيانها، فالمصاب جلل ولكن لا اعتراض على مشيئة الله، يعجز القلم واللسان عن وصفه، فقد تزعزع السكون وانتقلنا من الهدوء إلى الصواعق والأعاصير، تبلدت المشاعر واحتارت العين فانسكبت الدموع أم لا تقبل الانصياع لما جرى، لقد صعب على القلب تحمل وقع هذا الخبر، انهمرت الدموع بغزارة سيول من الدموع، حتى نضب الدمع وجفت المعاصر.

رفضنا الحقيقة كثيرا والعقل يرفض تصديقها، في لحظة واحدة انطفأت شمعتان، شمعة الأب وشمعة الابن، الجميع يجهش بالبكاء والصراخ يخرج ما بداخله من حزن وألم، لقد فقدنا في يوم واحد هاتين الشمعتين الوجوه عابسة وباكية وحزينة حائرة هل هذه حقيقة أم خيال؟

ظن الجميع ومازالوا يعيشون كابوسا مزعجا لا يستطيعون الاستيقاظ منه، فلقد كان رحمه الله أب الجميع إنسان يكن له الجميع كل الاحترام والتقدير، شخصية متميزة تتجلى فيه كل الصفات من طيبة وتواضع وأخلاق وكرم، ذو ثقافة عالية، كيف أعبر عن مشاعري وشجوني فعندما انظر إلى مكتبته العامرة بالكثير من الكتب والمجلات التي يحتفظ بها والتي قام بقراءتها تضيق أنفاسي على فقدان هذا الأب العزيز على قلبي الذي لا أنفك من تعلم الحكم منه في كل يوم نقضيه معه في كل كلمة يقولها نعم إنه كان نعم الأب، القلب يعتصر ألما ويبكي بدل الدموع دما لفراقه. فهو الشمعة التي كانت تنير دربنا ونستمد منها الكثير والكثير.

كما ذهب الأخ الحنون والابن البار، المفعم بالحيوية، الابتسامة لا تفارق محياه، لم يستثن أحدا من عطفه وعطائه، يساعد الجميع، زهرة متفتحة، زاهد في الحياة ينشد رضا الله والوالدين، محب للناس، لقد رحل وترك زهرتين (وديعة وزينب) لقد كانتا نور حياته، فقد كان أخ وصديق الجميع، صعب على النفس تحمل هذه الخسارة، وأي خسارة (خسارة كبرى)، رحلا ولا يسعنا إلا أن نقول (إنا لله وإنا إليه راجعون) فليتغمدهما الله برحمته ويسكنهما فسيح جناته، وليلهمنا الله الصبر والسلوان على فقدهما وتحمل العيش من دونهما، ويحفظ كل من يعز عليهما ويكون قبرهما روضا من رياض الجنة.

ابنك

صالح العم

العدد 2673 - الأربعاء 30 ديسمبر 2009م الموافق 13 محرم 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 2 | 3:53 ص

      الوكيل المتقاعد رقم 87163 يونس محمد حسن بني عيسى

      ِ)) من المؤنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه قمنهم من ِقضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا ))
      ( صدق الله العظيم اما الحديث (ما ارى يقيننا اشبه بي بالشك من يقين الناس بالموت )
      الى روح النقيب الشهيد الشريف علي بن زيد آل عون والذي استشهد مساء يوم الاربعاء ِِقرير العين ايها الشهيد البطلِِ

    • زائر 1 | 6:01 ص

      أين المواطن من خدمات الإسكان؟

      كلمة بسيطة لها معنى كبير وتثير تساؤولات جميع العقلاء وهو....كيف حصلت بلدنا على جائزة التميز للخدمات الإسكانية ؟؟؟؟والدول المجاورة تشهد على المواطنين بما يكتب في الصحف المحلية من المواطنين وعن تقاعس الوزارة في أداء وظائفها...والخدمات للمجنسين كلها...واستغرب إنه ماتنعقد جلسة لمجلس التعاون ينصحون فيها البلد بسحب الجنسية من جميع المجنسين عشان تخف الطلبات على الوزارات ويتم توفيرها لأهل البلد من سنة وشيعة دون تفريق..

    • يقولون مواطنة | 1:13 ص

      يعني يا وسط ما نشرتوا طلبي؟؟؟

      انزين أنا مطرشه مقالين طلب توظيف في الداخلية كان يصير خير و يوظفوني، و لا اشوف عاطيني وجه، خير........

اقرأ ايضاً