أ ف ب
تعرضت سيارة مهدي كروبي (احد زعماء المعارضة الإيرانية) لإطلاق نار ليل الخميس/ الجمعة في بلدة قزوين الشمالية، حسب ما أورد حزبه في موقعه على الانترنت اليوم (الجمعة)، مؤكدا ان الحادث لم يتسبب سوى باضرار في نوافذ السيارة.
وقال موقع "ساهامنيوز.اورغ" أن كروبي كان يزور المدينة للمشاركة في عزاء يقيمه عضو إصلاحي سابق في البرلمان لمتظاهرين قتلوا في احتجاجات المعارضة.
وذكر الموقع ان "نحو 500 من عناصر الباسيج وسكان من القرى المجاورة احاطوا بالمكان الذي اقيم فيه العزاء ورشقوا المنزل بالحجارة مما ادى الى تحطم زجاج بعض النوافذ".
وبعد اربع ساعات، تدخلت شرطة مكافحة الشغب لاخراج كروبي من المبنى.
وقال الموقع "فيما كانت سيارته تغادر المكان، تمت مهاجمتها واطلاق النار عليها. ولكن نظرا لانها سيارة مصفحة، فلم تصب باضرار، الا ان نوافذها تضررت"، مشيرا الى ان حراس كروبي لم يردوا على النيران.
ولم تدل السلطات باية تصريحات بشان الحادث.
نعم لولاية الفقيه
غصبا عنك يا جاهل ستبقى الجمهورية دخرا للامة الاسلامية ونعم لولاية الفقيه ونعم للامام الخامنئي دام ظله الوراث ونعم لنجاد موت قهر يا؟؟؟؟؟؟؟ كاتب مدد علي مدد بعض انت وين وشيعة علي وين
مالك
الرجاء من الجميع ان يحترمو حدودهم تجاه اي مرجعيه (المرجع الديني متخصص في الدين وهو يعي مدا يفعل ) الرجاء من الجميع احترام حدود كل المراجع وادا كان اي اختلاف مو جود المرجعيه سوف تتكفل به وشكرا
مجرد مزاعم
الخبر المنقول وارد من حزب كروبي ، وهو حزب معارض ، وموقع " ساهامنيوز.اورغ " تابع للاصلاحيين ، فبالتالي ماورد عنهما من أخبار أقرب للأفتراء من الصدق ، وهذه ليست بالمرة الأولى التي تلفق فيها أخبار وتسطر فيها أكاذيب ومزاعم يراد منها التشكيك في مداراة الجمهورية لأحداث الساحة ، وتعديها على الحريات ومضايقتها لرموزها ، فهي حرب إعلامية لا أكثر وهي حرب غبية ومكشوفة ، تعبر عن مدى حنقهم في فشلهم في الانتخابات الشرعية .
اللهم احفظ الجمهوريه الاسلاميه الايرانيه
ايران الى الامام لا الى الوراء
ايران تقدم وازدهار واسلام محمدي اصيل
واللي ينعق نعق الغراب لن يوقف التقدم والشجاعه
اللهم احفظ بلاد المسلمين واخدل الكفار المعاندين
في البحرين معارضة لماذا لا تساندوها؟؟
نسيتون أن الإنتخابات البرلمانية البحرينية تم تزويرها بدعم من أمريكا وعندما خرجت المعارضة للشارع لتطالب بحقوقها قلتم مخربين واليوم وقفتم مع معارضة مدعومة من أمريكا ضد نظام بديهياً معادي لأمريكا ومن يعادي أمريكا لا بد من اسقاطه وهذه الإنتخابات خير فرصة لذلك
المضحك المبكي
المضحك المبكي على أصحاب التعليقات التي تنتقد حكومة الجمهورية الإسلامية دائماً .. سؤالي ماذا لو كان هؤلاء المعارضين موجودين في السعودية السلفية كيف ستعاملهم هذه الحكومة مع أفكارهم الغربية البعيدة عن قيم الإسلام الصحيح؟؟
من حفر حفرة
اذا حصل لهذة الزمرة اي مكروه فهي نتيجة غرورهم وتكبرهم واحقادهم على مرشد الجمهرية ورئيس الجمهورية حفطهما الله
حاسب الى الكلام
انت ما تدري ليش تقول وبس الايرانيون اقول طم حلقك واسكت
سابقة خطيرة
هذا الانفلات الامني واستهداف رموز المعارضة قد يؤدي الى اتساع الدائرة وقد يتعرض موسوي أو خاتمي للاستهداف ورصاص القناصة.
إنسان بسيط
يعني على بالكم النظام الايراني هو الي حاول اغتيال المعارضين ليش مو جهة خارجية حاولت تغتاله عشان المعارضة تفكر النظام هو الي اغتاله وتشب الفتنه اكثر (وانت الي تبغي يحترمون نفسهم احترم نفسك اول) عشان الناس تحترمك
ربي احفظ الجمهورية الاسلامية
هذه من اعمال المثيري الفتن لايقاع الفتنة وتشويه صورة الجمهورية الاسلامية ولكن هيهات ويأبى الله الا ان يتم نوره
ايران الاسلامية
هذا من افعال المنافقين والمغرضين لتكملة احداثهم الاجرامية ضد ايران الاسلامية ولكن هيهات فايران محمية بجنود الامام الحجة عجل الله فرجه الشريف
ماشاء الله
ماشاء الله تبارك الرحمن وشهذا التقدم اشوف الاخوه يصدقوا المعارضة الايرانية لا بصراحة تتطور انشاء الله يكون هذا التصديق والتأيد لجميع المعارضين في الدول العربية
استفسار
وقال الموقع "فيما كانت سيارته تغادر المكان، تمت مهاجمتها واطلاق النار عليها. ولكن نظرا لانها سيارة مصفحة، فلم تصب باضرار، الا ان نوافذها تضررت----- يعني الخيت الذي بيرمي الرصاص بيرمي على الحديد لو زجاج واذا النوافذ تضررت يعني الزجاج اخترق السيارة
مدد يا علي مدد
هذه هي حقيقة النظام الإيراني، كل يوم تتكشف أمراضه و عقده النفسية. أتمنى من الجماعة من المغرر بهم في البحرين أن يعو جيدا كيف يعامل مثلهم الأعلى معارضيه، و أن يقارنوا بينهم و بين حكومتنا الرشيدة أطال الله في عمر قادتها. و الشكر الموصول لجريدة الوسط التي توافينا بآخر المستجدة في البلاد المجاورة لمملكتنا الحبيبة.
و يستمر اراهاب
نظام ولاية الفقيه ضد كل من يختلف معه في الرأي ... هذا النظام الشمولي البوليسي.
يستهال
يستهال الى كل ايرانى يعلق يحترم نفسه