العدد 2760 - السبت 27 مارس 2010م الموافق 11 ربيع الثاني 1431هـ

محاولات لإعادة تجميع فرقة «آبا»

لمح أعضاء سابقون ذكور في فرقة آبا السويدية ذائعة الصيت يوم الجمعة الماضي إلى أن الفرقة قد تؤدي عروضا مرة أخرى بعد نحو 30 عاما من تفككها. واستمرت شهرة هذه الفرقة وهي واحدة من بين الفرق الأكثر نجاحا في التاريخ، منذ تفككها في العام 1982 وذلك بفضل فرق تحاكي ملابسها الحريرية وموسيقاها وكلماتها سهلة الاستماع. واجتذبت الفرقة معجبين جددا مؤخرا في المسرحية الغنائية «ماما ميا!» التي تحولت إلى فيلم سينمائي. لكنها دأبت على تجنب فرصة لتجميع صفوفها، ورفضت ما يصل إلى مليار دولار من أجل جولة جديدة في العام 2000.

لكن بيني أندرسون وبيورن أولفيس قالا لصحيفة «التايمز» إن أداء هذا الحدث الذي يمكن عرضه في جميع أنحاء العالم قد يكون ممكنا.

العدد 2760 - السبت 27 مارس 2010م الموافق 11 ربيع الثاني 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان

اقرأ ايضاً