كشــفــت الهـيـئـــة السـعــوديـــــة للتخصصــــات الصحيـــــة عن ضبط 1200 شهــــادة مزورة، منــــذ إنشــــاء الهيئــــة، و 1700 أخــرى تـــم رفضـهــــا لاحتمالية تزويرها بدقة عالية. وأدرجت 15202 ممارس في قائمة الممنوعين من العمل في المجال الصحي في المملكة العربية السعودية.
ومنذ أيام أوقعت وحدة المتنوعات في شعبة التحريات والبحث الجنائي في جدة (السعودية)، بوافد عربي تورط في إصدار شهادات دكتوراه وماجستير أكاديمية مزورة، مستغلا معرفته ببرامج الحاسب الآلي، والطلب المتزايد على الشهادات التي حدد سعرها بثمانية آلاف للماجستير وعشرة للدكتوراه. وقبل عامين طوت كلية التربية للبنات في الليث التابعة لجامعة أم القرى، قيد ثلاث أكاديميات من جنسية عربية، ظللن يعملن منذ عدة أعوام في تدريس عدد من التخصصات الحيوية في الكلية «الفيزياء والاقتصاد والإنجليزي» إثر اكتشاف شهاداتهن المزورة.
وفيما يعتمد بعض المزورين على الأختـام المشابهة لأختام الجامعات والكليات الصحية المعتمدة، وأختام الملحقيات التعليمية لبلدانهم وختمها والمصادقة عليها، ألقت مباحث الجيزة في القاهرة القبض على أحد المزورين مؤخرا، بعد أن جمع مبالغ طائلة من نسخ وتزوير وختم وبيع شهادات دكتوراه على سعوديين وخليجيين، مقابل مبلغ قد يصل 15 ألف جنيه مصري. ولم يعد تزوير الشهادات العلمية حكرا على الدول الأوروبية، وإنما دخل على الخط محترفون من الدول العربية والآسيوية، ومعظم هؤلاء يعملون في الخفاء على عكس ما يجري في دول أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية وكندا، التي أنشأ مزوروها معاهد وهمية ومواقع مشبوهة على شبكة الحسب الآلي «الإنترنت»، مستغلين رغبة الطلاب العرب عموما والخليجيين خصوصا، في الحصول على شهادات عليا من إحدى الجامعات الأمريكية أو الكندية المرموقة، من أجل الوجاهة الاجتماعية، سواء أكانت حقيقية أم وهمية أم فخرية، والعمل بهذه الشهادات برواتب مميزة.
أما وجه الاختلاف بين مزوري الغرب وأقرانهم في الدول العربية والآسيوية، فيتمثل في أن الغربيين يستخدمون أحدث التقنيات في التزوير، فيما يلجأ المزورون العرب والآسيويون إلى طرق بدائية تعتمد في الأساس على سرقة الأختام أو صور لها ومن ثم تقليدها، فضلا عن أن مزوري الدول العربية من أصحاب السوابق والفاشلين دراسيا، بينما الغربيين من المتعلمين ورجال الأعمال.
لتعاقد مع ممرضين اردنيين من الذكور للعمل في البحرين
ضعت وزارة الصحة البحرينية على سلم اولوياتها التعاقد مع ممرضين اردنيين من الذكور للعمل في البحرين ، وسيتم ابلاغ وزارة الصحة الاردنية في المرحلة المقبلة عن الاحتياجات من الممرضين والكوادر الطبية والفنية للعمل في القطاع الصحي البحريني. الخبر كامل على الموقع ......
عقبالك يا بحرين
عقبالك يا بحرين عموما حتى بالبحرين هناك شهادات مزيه يكفي انهم مجموعهم 70% او بالكثير 80% و يدخلون كلية الطب شلون بكون مخرجات التعليم في جامعة بعد كم سنه؟؟؟ الله يلعن الواسطه اللي وصلت تسترخص حياة الناس. مو بس الطب بعد لو تشوفون من يحملون شهادة الدكتوراه في جامعة البحرين يبي لهم نخااااال ترى مشكوك في شهاداتهم خصوصا الفيزيا .
مو بس الاطباء
حتى بعض الصيادلة الاجانب شهاداتهم مزوره ولكن رفيجك اصمخ وبعض مفتشي وزارة الصحة عايشين على الرشوه والله حاله الله يكون فى العون
ومن ينقذ البحرين من هؤلاء؟!!!!
غير رب العالمين ، لا أحد
وزارة الصحة البحرينية تتستر على مثل هؤلاء
فليفتح تحقيق وتمحيص في ملفات الأطباء الأجانب الذين عملو سابقا ويعملون حالياً في وزارة الصحة والمستشفيات الخاصة وستكتشفون الكم الهائل من هؤلاء الذين لا يحملون شهادات تخصصية وترخص لهم الوزاة بمسمى أخصائيين وإستشاريين بينما الأطباء البحرينيين أصحاب التخصصات تحاربهم الوزارة وتعطلهم.
هناك مجموعةمسيطرة على الوضع في الوزارة وتتحكم في مسيرتها مثبتة في مناصبها أكثر من عشر وعشرين سنة ولو تم تغيير منصيهم فإلى منصب أخر له ميزات التحكم بالمصير.
أهواء شخصية وتفرقة عنصرية ومذهبية وطائفية!
من دول عربية
أغلب هؤلاء يأتون من دول عربية ولأن دولنا تفضل توظيف الأجنبي بدل المواطن فإنها لا تدقق في مؤهلات هؤلاء.
حتى في مستشفياتنا
قبل حوال ثمان سنين تم كشف شهادات مسؤلين في الطب النفسي من الأجانب الحمران يمعملون في الاداراة الطبية تم كشفهم بعد خلاف نشب مع بعضهم البعض وتم التستر على الأمر لأنهم من الحمران ...أبو مريم
رقعته من وفيه
مافي احلى من الدوله عندما تبعث او تدرس ابناء بلدها ومن ثم توظفهم فور تخرجهم
بلا اجانب بلا بطيخ
وهذي نهايتها
الاطباء المزيفين يأتون الى البحرين !
لدينا في البحرين حالات مشابهه ولكن لا يتم الكشف عنها لان الوزارة لا تريد ان تقع في حرج لتقول ان الاطباء الاجانب الذين تتعاقد معهم يحملون شهادات مزورة او مستواهم الاكاديمي و العملي لا يتناسب فعليا مع ما يحملون من شهادات .. لذلك يتم التستر عليهم و انهاء خدماتهم بهدوء و ذلك بعد ان يقع الفاس في الراس و تكون هناك ضحايا ... مع العلم بان نحن الدولة الوحيدة التي لا تخضع الاطباء الاجانب لامتحانات تحديد المستوى و القبول كما هو معمول لدى دول المنطقة حيث لا يستطيع ان يعمل اي طبيب الا بعد اجتياز الامتحانات
مو كانه في الخليج
حشى كاننا في دول اوروبية كل واحد بينتحل صفة الاخر والضحية المريض او غيرهم