تعيش الطفلة السعودية، العنود العتيبي (6 أعوام)، مرحلة جديدة في حياتها، إبان سفرها إلى الصين لدراسة اللغتين الإنجليزية والصينية في آن واحد، على نفقة والدها الخاصة.
ونقلت صحيفة «عكاظ» أمس (الخميس) عن الوالد فواز العتيبي، أن العنود أبدت «رغبتها الجامحة» في السفر إلى الصين لتعلم اللغتين الصينية والإنجليزية.
وتعود قصة العشق بين العنود واللغة الصينية، إلى أسرة مقربة من عائلتها تعيش هناك، حيث كان قريبهم يداعب العنود باللغة الصينية، التي أتقنت بعض كلماتها وحروفها بشكل جيد، ما دفع الأب للرضوخ إلى مطالبها وإرسالها معهم في طريق عودتهم إلى الصين.
وزاد: «مازالت ابنتي تواصل دراستها منذ ثلاثة أشهر، منهية المستوى الأول بامتياز، وتتهيأ حالياً لإنهاء المستوى الثاني، ودائماً ما تداعبني بلغتها الجديدة عندما تهاتفني».
وخلص الأب إلى أنه يفكر في أن تكمل ابنته مسيرتها التعليمية بشكل كامل في الصين، وسيسعى إلى ضمها ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث.
العدد 2793 - الخميس 29 أبريل 2010م الموافق 14 جمادى الأولى 1431هـ
اطلب العلم ولو في الصين
الله يوفقها يارب والفال حق بقية البنات في الخليج العربي
ومتى !!!
إذا كانت في السادسة من عمرها وتتعلم اللغة الإنجليزية والصينية في الصين ، إذن متى ستتعلم لغتها الأم اللغة العربية ولغة دينها ، رسول الله ( ص ) يقول أطلبوا العلم ولو في الصين ، ولكن بعد تعلم لغتها وتخرجها من الثانوية ( بحسب علمي ) عليها بالعافية ، الله يهدي الجميع .
الفلووووووووووووووس وما تسوي
عليها بالعافية والله يوفقها
ويصبر أهلها على فراقها
عاشقة البحرين
عليها بالعافية والله يوفقها