العدد 2796 - الأحد 02 مايو 2010م الموافق 17 جمادى الأولى 1431هـ

كشكول رسائل ومشاركات القراء

«الصحة» تغلق بابها في وجه مريض ألحقت بعينه اليسرى خطأ طبياً أفقدها البصر

يبدو أن المواطن البحريني مكتوب على جبينه منذ ولادته بالشقاء في الحياة فإن لم يكن فقيراً ويحاول بكل قوته أن يطال مستوى من القناعة المادية، لزم عليه قهراً أن يذوق ويلاقي البؤس أينما حل وارتحل... فهاأنذا أحد الذين طالهم الإجحاف والظلم من قبل إدارة طاقم مستشفى السلمانية ووزارة الصحة تحديداً، حينما خضعت في العام 2005 إلى جراحة في عيني اليسرى من ماء أزرق على يد إحدى الطبيبات التي وللأسف شديد تكللت بالفشل في أداء المهمة الإنسانية الموكلة إليها ولقد أسفرت هذه الجراحة التي أجريت لي بنتائج عكسية ومخالفة كلياً للتوقعات والتطمينات التي أطلقتها الطبيبة نفسها، وقد أصبت جراء ذلك الخطأ باعتلال في الشبكية واعتلال عصب بصري شديد مما دعاني الأمر وأنا أجد نفسي قد فقدت عيني إلى أن أخوض غمار مسيرة المطالب الحقوقية الطويلة مع وزارة الصحة وذلك لأجل إنصافي وإحقاق الحق لصالحي طالما أن الخطأ الذي ارتكب بحقي واضح للعيان ولا يمكن تغطيته بالغربال وواضح وضوح الشمس، فما بين مرحلة طفولتي كانت عيني اليسرى - التي هي حالياً موضع الجراحة الخاطئة - في أتم الصحة والعافية وكذلك كانت العين نفسها في مرحلة الشباب بأتم الصحة والعافية غير أنني وإن كنت في عز شبابي وعمري حالياً لا يتجاوز 30 عاماً غير أنهم بتصرفهم الخاطئ والأرعن تسببوا لي بانتكاسة نفسية رمتني وراء الشمس إن صح وصف الحال النفسية والصحية التي أعيشها حالياً، فلا أنا طائل حقاً منهم ولا باطل...عجزت عن طرق أكثر من باب لدى وزارة الصحة التي يتلكأ مسئولوها بل ويماطلون ويذهبون إلى أبعد من ذلك وأكثر قليلاً أنهم يتعمدون إلى إغلاق كل أبواب التسوية الودية معي، بل يرفض أكبر مسئول فيهم (الصحة) حتى مقابلتي لأفصح له حقيقة الخطأ الملموس حينما يرأى بأم عينه وجهاً لوجه عيني قبل وبعد الجراحة الخاطئة وذلك بغية التباحث مع مجموعة أطباء يقفون بعناية فائقة على دراسة عيني المتضررة ومنحي الحكم العادل، غير أنهم بدلاً من انتهاج منهج سلمي في امتصاص غضبي وخسارتي لعيني انتهجوا منهج مضاد ومغاير حينما أهملوا موضوعي بتاتاً، وأولى شواهد الإهمال تتجلى في رفض الطبيبة المعنية نفسها معاينتي بل وعلاجي حتى اضطرها الأمر لإشهار كلام في أحد الأيام يعود لشهر أبريل/ نيسان 2007 مفاده «أن الجراحة قد فشلت ولا يوجد علاج إليك»... مما دعاني إلى رفع الموضوع كشكوى ضدها بتاريخ 4 مايو/ أيار 2008 غير أنني لم أجد أي تجاوب في موضوع الشكوى، وسرعان ما أقدمت على تقديم شكوى أخرى بتاريخ 15 مايو/ أيار 2008 وقد كان مضمونها «أنه يتوجب عليّ التوجه إلى معاينة طبيبة أخرى غير الطبيبة المعنية والتي تشرف على علاجي في الطب الخاص «...وبالفعل رضختُ لتلك الرغبة قهراً وتوجهت إلى معاينة طبيبة في الطب الخاص التي أكدت بدورها أن التلف الذي لحق بالعين ما هو إلا نتيجة خطأ، ولكن لجنة التحقيق التي شكلت بغية الوقوف على حيثيات القضية ارتأت أنه من الأنسب والأصلح تبيان حقيقة واحدة لا جدال فيها مضمونها «أن لا يوجد أي قصور بادر من الطبيبة موضع الشكوى»! والمفارقة العجيبة أن الطبيبة كتبت في مضمون التقرير الطبي أنني أعاني من إعاقة دائمة في العين اليسرى، أي أنه لا يوجد علاج مجدٍ لحالتي وعلاجي ميئوس منه والحل الأنفع هو زراعة قرنية التي من المفترض أن تكون تحت كلفة الدولة ووزارة الصحة وعلاجي في الخارج وخاصة ألمانيا... بالله عليكم من أين نتجت هذه الإعاقة هل حدثت فجأة استيقظت من نومي ووجدت العيب فيها أم كانت بفعل تدخل بشري من قبل الطبيبة المعنية وأحدثت ما أحدثته من تلف ومن جرائه أعاني ويلات من الآلام المزمنة واضطر أن أستخدم لها 3 أنواع من أدوية القطور خلال اليوم الواحد، قطور خاص للضغط الذي يرتفع ويصل معدله 26 أي أكبر بكثير من المعدل الطبيعي 18، وكذلك قطور لراحة العين والحرارة بغية تبريدها وقطور ثالث للملوحة... كل هذه المعاناة مازلت أذوقها يوماً بعد يوم ولكن كل ما ألمسه من الجهات الرسمية في وزارة الصحة هو الصد وإغلاق كل أبواب التسوية والحوار عمداً في وجهي، فقط كل ما اكتفت اللجان الطبية بقوله «إنني لائق صحياً»ونوهت بنصيحة موجهة إلى جهة عملي في وزارة البلديات مضمونها «بضرورة نقل عملي كمنظف في الخارج و تجنب أشعة الشمس والحرارة والغبار وتحويل عملي إلى الداخل بعيداً عن أشعة الشمس وما قد تسببه من أضرار... فقط اكتفت اللجان بهذا الجواب الذي لا يسمن ولا يغني من جوع، وابتعدت كلياً عن صلب الموضوع وتحميل الطبيبة الخطأ الطبي الذي اقترفته بحقي وتسببت بتلف كلي للعين وإنه بدلاً من أن تتبنى علاجي (الصحة) في الخارج وزراعة قرنية في المقابل أخذت تراوغ وتتهرب وتسد وترفض حتى السماع لصوتي أو حتى مقابلتي، وهذا إنما يدل على هروب متقصد ومتعمد يدلل فشل وزارة الصحة الصريح في منحي إجابة شافية على ما آلت إليه عيني وتبرير الخطأ الشنيع الذي داهم عيني من تلف لن يعوضني أحداً إياه سوى الصحة بأن تتكفل في إعادة نور بصرها من جديد... وللسادة القراء أن يلحظوا الفارق ويقارنوا بين المزاعم التي ساقتها وأجزمت فيها الطبيبة أنني أعاني من إعاقة دائمة وبين سلامة العين الطبيعية قبل أن أقبع في شباك يديها وتقضي كلياً عليها دون تنويه وإقرار بخطئها الذي ارتكبته في العام 2005 وأنا الآن في العام 2010، أي بعد مضي 5 سنوات مازلت أتجرع الذل والمُر من «الصحة» التي ترفض الإفصاح لي عن كافة مبرراتها مكتفية فقط برد هزيل يفيد أنه لم يصدر أي قصور من الطبيبة المعنية؟!

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


«بلدي الشمالية» يرفض تركيب عازل أمطار لمواطن بالدراز

 

الى المعنيين في المجلس البلدي الشمالي، انا احد المواطنين تضررت كثيرا من الأمطار الغزيرة التي سقطت في البحرين العام الماضي، وكان منزلي من بين عشرات المنازل في الدراز التي طالها التسريب، واضطررت على اثر ذلك ان استعين بوسيلة العبوات الموزعة والأواني على ارجاء البيت لتجميع قطرات المياه المتسربة داخل المنزل ..حاولت طرق باب المساعدة في المجلس البلدي الذي بدلا من ان يسارع بإنقاذي تذرع بحجة ساقها وهي الراتب المجزي الذي أتقاضاه من عملي في هيئة الكهرباء والماء والمقدر بنحو 400 دينار وهو ينسف (المجلس البلدي) أحقيتي في المساعدة في تركيب عازل الامطار، كل ما يتبقى لي في نهاية الشهر من الراتب بعد توزيعة على مناحي مختلفة من الأمور المعيشة 100 دينار، غير انهم رفضوا ادراجي ضمن الفئة المحتاجة الى المساعدة لتركيب عازل الامطار ..فأنا حالتي الاجتماعية تتلخص كالتالي: اب لأربعة اولاد وجميعهم في المراحل الدراسية وهم بأمس الحاجة الى المعونة، هل تتصورون ان 400 دينار في هذا الزمن كافية ووافية لتسديد جميع الالتزامات والحاجيات المفروضة عليه ...حتى هذه السطور لم انل شيئا يخفف عني وطأة التسريب الملازم لنا في كل موسم امطار تشهدها البلاد، بتركيب عازل امطار وهذا مااطالب به، فهل سأحصل عليه .

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


رسالة شكر وعرفان للطبيب الإنسان علي العكري

 

من يملك الحسّ الإنساني مجتازاً ومخترقاً كافة الصعاب الصادرة من جراء قصف جوي واختراقات يقوم بها الاحتلال الإسرائيلي ويتسلل عبر معبر رفح لأجل تحقيق هدف نبيل وخيري وتطوعي ألا وهو مساعدة ضحايا أطفال ونسوة وشيوخ وشباب فلسطينيين في غزة التي تعرضت لهجوم وحرب دامية شنتها إسرائيل مستخدمة فيها أقوى أنواع الأسلحة قتلاً وفتكاً وشراسة بل والمحظورة على مستوى العالم واستطاع هذا الطبيب الإنسان بحسه الطيب والحنون أن يعالج حالات مرضية على اختلاف حالتها من بسيطة إلى بالغة الخطورة فلا عجب أن تجد هذه الشخصية هي نفسها تتجسد في هيئة الإنسان ذات الملامح البحرينية الخالصة وتقف وقفة إكبار واعتزاز متحدية الصعاب لتعالج أقسى الحالات الصحية بكل ما ملكه من هبة التفوق والكفاءة ناهيك عن الحرفية والتواضع التي يشهد لها كل أقارب المرضى... ومن خلال هذا المنبر الصحافي الجليل نتوجه بخالص الشكر وعظيم الامتنان للأخ الإنسان استشاري جراحة العظام بمجمع السلمانية الطبي علي العكري لرعايته الكريمة الطفل أحمد الغانم خلال فترة إقامته في مجمع السلمانية الطبي فلقد لمسنا منه الطيبة وحسن الأخلاق وإنسانية التعامل مع الآخرين، إضافة إلى الالتزام بمباشرة المرضى بدقة حتى في أيام الإجازات الرسمية، ونتمنى من جميع الأطباء الحذو بحذوه لرسم البسمة على شفاة المرضى وأقاربهم. فلك منا جزيل الشكر وخالص الاحترام والتقدير، وسلمت يداك.

والدا الطفل أحمد الغانم


طالبات ثانوية يشكين من طول مقرر (أجا 213)

 

نعاني نحن طالبات ثالث ثانوي (توحيد مسارات - أدبي) من طول مقرر تاريخ العرب الحديث والمعاصر(أجا 213). إذ إن العدد المعتاد لدروس مقررات المواد الاجتماعية هو 16 درساً، بينما يتوجب علينا دراسة 19 درساً يصل طول بعضها إلى 10 صفحات ممتلئة. ولا يخفى عليكم أن مواد التاريخ تعتمد بالدرجة الأولى على الحفظ. ولهذا فإننا نقترح حذف الدروس التي درسناها لامتحان المنتصف من الامتحان النهائي أو حذف بعض الدروس من المقرر.

طالبات ثانوية


مدربو السياقة... عفواً مدربي المطاردة

 

نص المكالمة الهاتفية الأولى كان كالتالي: المتصل: السلام عليكم، المدرب: وعليكم السلام.

المتصل: الأخ «فلان» وياي، المدرب: اي نعم وياك... المتصل: انته مدرب سياقة.

المدرب: اي

المتصل: في مجال عندك؟

المدرب: لا والله ما عندي، عندي عدد كبير ما أقدر، المتصل: متى تقريبا تنتهي من العدد اللي عندك؟

المدرب: ما أقدر أعطيك وقت محدد.

المتصل: انزين انته قّدّر ليي المدة عشان بعد فترة اتصل ليك وخذ عندك اسمي ورقمي.

المدرب: يمكن شهر 9 ، المتصل: «بعد أن جاء شهر 9» أنا اللي اتصلت قبل فترة وقلت ليي يمكن شهر 9 يصير عندك مجال... المدرب: أنا ما كلمتك قبل وما أذكر اني سجلت واحد بهالاسم...

نص المكالمة الثانية: المتصل: السلام عليكم، المدرب: عليكم السلام... المتصل: أنا يبي يسوي تدريب «سياكة» رفيق

المدرب: ما في مشكل الاسبوع الجاي إن شاء الله... المتصل: مشكور رفيق.

هذان مشهدان مشهودان لأطول مسلسل جمع بين كل من: الدراما والفكاهة و»الأكشن»، والذي يلعب فيه دور البطولة مدربو السياقة ويتجلى الإبداع الأكبر في الإخراج المتقن الذي تشرف عليه وزارة الداخلية، بينما يكمن النجاح الحقيقي للمسلسل في كتابة النص والسيناريو والذي كتبته الإدارة العامة للمرور، أما من يلعب دور الضحية ويحظى بقدر كبير من «التهميش» و»التطنيش» فهم المتدربون والباحثون عن المدربين.

هناك تساؤل مازال يجوب في ذهني ويطرق أبواب المسئولين والمعنيين للإجابة، هل هناك بلد آخر «غير البحرين» ينتهج هذا الأسلوب غير المقنن، والذي أقل ما يقال عنه بأنه «همجي»، فأنا منذ ما يقارب العام والنصف أبحث عن مدرب، وهناك أضعاف مضاعفة من أمثالي الذين أتعبهم الانتظار وسئموا تلك الاسطوانة المشروخة «ما اقدر أعطيك موعد محدد»، وحطمتهم كثرة الوعود السرابية الكاذبة.

في الواقع هذا نتيجة طبيعية لعدم التنظيم وحال الفوضى والتخبط الحاصل في الإدارة العامة للمرور، التي يبدو انها راضية تمام الرضا عما يجري أو غافلة عن حال الفوضى الحاصلة، فهذان احتمالان لا ثالث لهما، فإن كانت تعلم وترضى فهي مصيبة وإن كانت لا تعلم فالمصية أدهى، فعلى رغم من زيادة عدد المدربين قبل فترة قصيرة إلا أن ذلك لم يسهم في حلحلة الأوضاع «المضحكة المبكية»، فمادامت الفوضى هي النظام والنظام هو الفوضى لدى الإدارة العامة للمرور، فلن ترتقي بالوضع نحو الأفضل على سلّم النظام.

لماذا لا يوجد نظام حجز موحد الكتروني أو حتى تلفوني أو على الأقل بالحضور الشخصي لأخذ مواعيد التدريب، فالنظام الحالي أو «ما يسمى بالنظام» أشبه بأفلام المطاردة الأميركية أو بأفلام توم وجيري، وكأن الباحث عن التدريب شحاذ يستجدي العفو والرحمة من «أسياده» المدربين، فالنظام القائم يسهم إلى حد كبير جدا في شياع «التلاعب» و»عدم المهنية» في أداء العمل، فالمدرب يختار من يشاء وفي الوقت الذي يشاء وفي المكان الذي يشاء وبالإيجار الذي يشاء!

في ظل الكرم والسخاء الذي تقدمه الإدارة العامة والمرور عبر إعطائهم الحرية التامة والمطلقة، ليقولوا بكل جرأة للمتدربين «ما نريكم إلا ما نرى»، فلا ضير عنده أن تتحول الساعة إلى نصف ساعة، ولا ضير عنده أن يلغي موعدا ويأحذ آخر، ولا ضير عنده أتقن المتدرب السياقة أم لا، فما يهمه هو الكسب الوفير بالجهد اليسير

وفي النهاية بودي أن أقدم اقتراحا جادا إلى الإدارة العامة للمرور، وهو ان تكون المكالمات بين المدربين والمتدربين مجاناً، أو ان يتم توفير رصيد لتعبئة الهواتف للمتدربين، سائلين المولى جل وعلا ان يديم هذه النعمة الكبرى، ويحفظ لنا الإدارة العامة للمرور التي لا تفرق بين النظام والفوضى، لتكون مثالا يحتذى ويقتدى به في المهنية العالية!

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

العدد 2796 - الأحد 02 مايو 2010م الموافق 17 جمادى الأولى 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • snoopdogg | 8:44 ص

      الموضوع الاول

      والله ناس بخير ولا تساعد والله لو عندي جان بس شنقول غير الله يساعدك ان شاء الله

    • فيلسوف | 2:15 ص

      الموضوع الاول ( الصحة)

      الله يكون في غونك يا مريض . والله يهدي هالوزارة ليش اغلقتوا الباب في وجه هذا المريض. المريض بحاجة الى عون كبيرة لتخفيف آلامه . الله يساعدك انشاءالله ويرجع لك البصر لعينك اليسرى آمين يارب العالمين

    • زائر 7 | 1:45 ص

      نطالب بفتح مدارس خاصة او من قبل ادارة المرور لتعليم السياقة

      نطالب بفتح مدارس خاصة او من قبل ادارة المرور لتعليم السياقة . أسوةً بدول مجلس التعاون بدل الاحتكار على مدربس السياقة الذي عددهم لا يفي عدد المتدربين اضافة للاجانب . كفايه اذلال للمواطن واستغلاله من قبل هذه الفئه .
      هل البحرين بلد الاحتكار في كل شيء ؟
      في وكالات السيارات ومدربين السياقة وقطع الغيار .مكاتب الخدم
      الله المستعان على هل الحال لابنائناء

    • زائر 6 | 1:28 ص

      الشكوة الى غير الله مدلة

      ليس بغريب على مدربين السياقة وذليل على كلامي هو ان الهندي سوف يدفع 250 الى 300دينار يعني الشغلة قطوعة مع العلم ان الشيى الى دكرته ممنوع ويحاسبون عليه لاكن لارقيب ولاحسيب

    • زائر 5 | 1:24 ص

      ......

      «الصحة» تغلق بابها في وجه مريض ألحقت بعينه اليسرى خطأ طبياً أفقدها البصر...
      شيى ليس بغريب على وزارة الصحة في مملكة البحرين الاطباء ليس دو خبرة انما جزارين

    • زائر 4 | 1:12 ص

      ويش هالبلش يا مدربين السياقة

      علموني عجزت وان ادور مدرب

    • زائر 3 | 1:01 ص

      كان الله بعونكم يا طالبات الثانوية

      نحن بالعام 2010 و ما زال التعليم متخلفاً بشكل كبير عندنا.. فالمحتوى لا يتلاءم مع هذا العصر و متطلباته، و كلما أرادوا تغييراً في المناهج عبثوا في مناهج المرحلة الإبتدائية.. تاركين المراحل الأخرى دون تغيير حقيقي، يختصر ما هو مهم.. و خير الكلام ما قل و دل.. لا ما كثر في صفحات لا تعني و لا تسمن

    • زائر 2 | 11:27 م

      رخصه سياقه؟؟؟

      بات من المؤكد ان من يتحكم في مصير رخص السياقه هم الذين يسمون مدربي السياقه بعضهم لايفقهون في الواقع الف باء السياقه فكيف يعلمون الغير, البعض منهم من دون أخلاق ولذلك هم يفضلون الهنود لانهم كالعبيد يستغلونهم خير استغلال . نطالب جميعا ان تخصص الحكومه تدريب السياقه لمؤسسه تدرب الجميع تابعه الى الاداره العامه للمرور برواتب شهريه وما لها داعي هالمسخره

    • زائر 1 | 10:11 م

      مقال التدريب

      بغض النظر عن الموضوع نفسه والمعاناة، فقد أعجبت بقلمك واسلوبك في الكتابة وثراء معجمك، لك مستقبل واعد في الكتابة

اقرأ ايضاً