العدد 2824 - الأحد 30 مايو 2010م الموافق 16 جمادى الآخرة 1431هـ

تأييد الحكم بسجن متهمي«التخطيط لاستهداف مصالح أجنبية»

«الأمن الوطني» يفرج عن المواطن القادم من باكستان

أيّدت محكمة الاستئناف العليا الجنائية أمس (الأحد) الحكم بالسجن لمدة خمس سنوات بحق اثنين (أحدهما أردني يحمل الجنسية البحرينية، والآخر بحريني يعمل موظفاً في الجمارك والموانئ) المتهمين باستهداف مصالح أجنبية بالبلاد.

ومن جهته، أعلن وكيل المتهم الأول المحامي عبدالله هاشم نيته في الطعن على الحكم الصادر، إذ قال لـ «الوسط» بُعيد النطق بالحكم: «سنتجه إلى الطعن على الحكم الصادر لدى محكمة التمييز».

وعلى صعيد آخر، علمت «الوسط» من مصادر مطلعة أن جهاز الأمن الوطني أخلى قبل قرابة الأسبوع سراح المواطن البحريني القادم من باكستان، وذلك لعدم وجود ما يمثل جريمة من قبله.

وقالت المصادر: «من المرجح أن يتم استقبال أسرة المواطن المتزوج من امرأة باكستانية في البحرين قريباً».

وكان جهاز الأمن الوطني ألقى فجر 4 مايو/ أيار الجاري القبض على مواطن بحريني يدعى «هـ.هـ.ب» (39 عاماً) من منطقة الرفاع، فور وصوله مطار البحرين الدولي عائداً من باكستان إثر إقامة طويلة هناك.


هاشم لـ «الوسط»: سنلجأ إلى «التمييز» وقانون «الإرهاب» غير دستوري

«الاستئناف» تؤيد حكم سجن متهمي «التخطيط لاستهداف مصالح أجنبية»

المنطقة الدبلوماسية - عادل الشيخ

قضت محكمة الاستئناف العليا الجنائية المنعقدة يوم أمس (الأحد) برفض استئناف متهمين اثنين (أحدهما أردني يحمل الجنسية البحرينية، والآخر بحريني يعمل موظفاً في الجمارك والموانئ) باستهداف مصالح أجنبية بالبلاد، وأيدت المحكمة الحكم الصادر من قبل المحكمة الكبرى الجنائية والقاضي بسجن كل متهم مدة خمس سنوات.

ومن جهته، أعلن وكيل المتهم الأول المحامي عبدالله هاشم نيته في الطعن على الحكم الصادر، إذ قال لـ «الوسط» بعيد نطق المحكمة بالحكم: «سنتجه إلى الطعن على الحكم الصادر لدى محكمة التمييز، ونرجح أن محكمة التمييز سوف تنقض الحكم، وتعيده إلى دائرة استئنافية أخرى لتحكم فيه من جديد؛ وذلك على أساس أن الدفع بعدم دستورية قانون الإرهاب دفعاً جدياً جدير بأن تنظر فيه المحكمة الدستورية، وخصوصا أن هذا الطعن موجود في مجتمعات عديدة ومنها المجتمع الأميركي». وأضاف «سوف نقوم بالطعن على الحكم خلال 45 يوماً».

يشار إلى أن المحكمة الكبرى الجنائية قضت بسجن المتهمين لمدة 5 سنوات وأمرت بمصادرة السلاح المضبوط.

وكانت النيابة العامة وجهت إلى المتهمين أنهما في غضون العامين 2007 و2008 سعيا للقيام بأعمال إرهابية ضد مصالح دولة أجنبية داخل مملكة البحرين. كما أنهما - بحسب ما أوردته النيابة العامة - استوردا سلاحين أوتوماتيكيين متكرري الطلقات مع الذخيرة، مما لا يجوز الترخيص به، وذلك لتنفيذ غرض إرهابي، كما استوردا مسدساً بغير ترخيص من وزير الداخلية، وذلك لتنفيذ غرض إرهابي.

كما وجهت النيابة العامة إلى المتهمين تهمة استيراد ذخائر تستعمل لهذا السلاح الناري موضوع التهمة الثالثة من دون أن يكون مرخصاً لهما حيازة السلاح أو إحرازه، ووجهت النيابة إلى المتهم الثاني تهمة حيازة سيف وسكين ذات حد ونصف بغير ترخيص من وزير الداخلية وذلك لتنفيذ غرض إرهابي.

ويأتي نظر محكمة الاستئناف العليا الجنائية للقضية مجدداً، إثر عدم رضا المتهمين بحكم محكمة أول درجة القاضي بإدانتهما بالسجن مدة خمس سنوات ومصادرة الأسلحة المضبوطة بحوزتهما، وتقدمهما بالطعن عليه.

فمن جانبه، أكد المحامي عبدالله هاشم تمسّكه بالدفع في عدم دستورية المواد المسندة إلى المتهمين من قانون الإرهاب وتأكيده ضرورة الفصل بالدفع.

وقال هاشم لقضاة المحكمة مدافعاً عن موكله المتهم: «إن ما تم من قبل هؤلاء المتهمَين لم يتعدَ عملية مناقشات فكرية على الشبكة العنكبوتية «الإنترنت»، وإن الأمور لم تصل إلى علاقات تنظيمية وسياسيّة حقيقيّة على الأرض، وإن ما أُشيع وقيل من اتهام بشأن موضوع مهاجمة واستهداف مصالح أجنبية في البحرين، هو كلام تدحضه الأدلة والقرائن والحقائق، إذ إن طبيعة السلاح لا يرقى إلى عملية مهاجمة مصالح أجنبية»، مشيراً إلى أن «أنماط الهجمات المعروفة من قبل التنظيمات الإرهابية الخارجية أو غيرها على مثل هذه المواقع تكون في العادة بوسائل أخرى مثل سيارات مفخّخة؛ وأن هذا الأمر لم يُذكر لا من قريب ولا من بعيد في عملية التحقيقات، وأن ما قاله المتهمان أثناء التحقيق معهما هو إن السلاح كان للدفاع عن النفس».

أما وكيل المتهم الثاني المحامي فريد غازي فقد جدّد أيضاً نفيه علاقة موكله بتنظيم إرهابي خارجي، موضحاً أن «المتهم لم يتواصل مع أحد ثبت أنه ينتمي للتنظيم، وأهم دليل على ذلك شهادة الشاهد ضابط التحقيق الذي نفى في شهادته للمحكمة أن يكون المتهم التقى بأي شخص من تنظيم إرهابي خارجي، كما لم يرد في اعترافات المتهم المدونة أمام النيابة العامة أنه ينتمي لتنظيم إرهابي خارجي».

وتعود تفاصيل القضية إلى ما شهد به ملازم أول بجهاز الأمن الوطني عن ورود معلومات إليه، أكدتها التحريات، بأن المتهم الأول تلقى تعليمات بالإعداد لتنفيذ عملية إرهابية بمملكة البحرين فاستصدر إذنا من النيابة العامة بضبطه وتفتيش مسكنه، وقد أسفر التفتيش عن ضبط الكثير من الأوراق والمذكرات والأقراص الصلبة والمدمجة وهواتف نقالة ومنظار وحوالات إلى الأردن وأشرطة كاسيت يستعين بها المتهم في تنفيذ المهمات الموكلة إليه، وقد قرر المتهم الأول إثر ضبطه أن المتهم الثاني يحوز أسلحة نارية وذخائر لتنفيذ العملية المذكورة، ونفاذا لإذن النيابة العامة فقد أسفر تفتيش مسكن المتهم الثاني عن ضبط أسلحة نارية وذخائر وسيف وسكين، وأوراق وخرائط وكتب ومحاضرات وأشرطة ذات صلة، وقد أقر المتهم الثاني بحيازة الأسلحة والذخائر لتنفيذ عملية إرهابية ضد مكان حيوي في البحرين.

كما أثبت تقرير فحص الأجهزة الإلكترونية احتواء بعض الأشياء المضبوطة بحوزة المتهمين على معلومات بشأن صناعة الصواريخ والأسلحة والمتفجرات والسموم وصور لأسلحة نارية، ودراسات عن التفجير من بعد، وكتب وفيديوهات عن الجهاد والمجاهدين لعمليات عسكرية في عدة دول وبرنامج عن كيفية تشفير وتحويل البيانات إلى غير مقروءة وصور ومستندات عن كيفية مراقبة الهواتف النقالة وكتب عن كيفية زرع القنابل داخل السيارة، وصور عن كيفية عمل كاميرات مراقبة.

وكانت الجهات الرسمية الكويتية أعلنت في منتصف أغسطس/ آب 2009 التحقيق مع ستة أعضاء في شبكة إرهابية اعتقلت في الكويت، كانت خططت لتفجير معسكر «عريفجان» الكويتي، ومبنى أمن الدولة في الكويت، لها علاقة بأردني «متجنس بحريني معتقل» في البحرين.

وقالت المصادر الكويتية: «إن الخيط الأول الذي أوصل رجال الأمن إلى ضبط هؤلاء هو أردني يحمل الجنسية البحرينية موقوف في البحرين، وكان قبل اعتقاله قام بزيارة صديق له في الكويت تعرّف عليه عبر الإنترنت، وهذا الصديق هو المتهم الأول في شبكة التخطيط لتفجير معسكر عريفجان».

«الأمن الوطني» يخلي سبيل مواطن عاش في باكستان 3 سنوات

علمت «الوسط» من مصادر مطلعة أن جهاز الأمن الوطني قد أخلى قبل قرابة الأسبوع سراح المواطن البحريني القادم من باكستان، وذلك لعدم وجود ما يمثل جريمة قبله.

وقالت المصادر: «من المرجح أن يتم استقبال أسرة المواطن المتزوج من امرأة باكستانية في البحرين قريباً».

وكان جهاز الأمن الوطني ألقى فجر 4 مايو/ أيار الجاري القبض على مواطن بحريني يدعى «هـ. هـ. ب» (39 عاماً) من منطقة الرفاع، فور وصوله البلاد بمطار البحرين الدولي عائداً من باكستان إثر إقامة طويلة هناك.

وقال حينها وكيل الموقوف المحامي عبدالله هاشم لـ «الوسط»: «إن المواطن المعتقل غادر البلاد متوجهاً إلى باكستان وكان ذلك مطلع العام 2007، وقد تزوج هناك من امرأة باكستانية وأنجب ابناً يبلغ عامين وبنتاً رضيعة تبلغ خمسة شهور».

وأضاف «حاول موكلي الموصوف بالتديُّن ترتيب أوضاع أسرته لإرسالها للعيش في البحرين، وقد عمل على تنفيذ تلك الرغبة والسماح لأسرته بالقدوم إلى البلاد، إلا أن الجهات الرسمية المختلفة ومنها وزارة الخارجية البحرينية رفضت ذلك الطلب، وطلبت من المواطن الرجوع أولاً إلى البحرين ومن ثم إرسال أسرته فيما بعد».

وأوضح «أودع المواطن جوازه لدى سفارتنا في إسلام آباد، راغباً في العودة إلى البلاد، وقد طلبنا من وزارة الخارجية البحرينية مساعدته في عملية العودة إلى موطنه الأصلي؛ إلا أن الوزارة رفضت التدخل في الأمر».

وبحسب ما أفاد به هاشم سابقاً فإن «وزارة الخارجية البحرينية طلبت من المواطن التكفل بنفسه بالإجراءات واتباعها من أجل العودة إلى البلاد، وهو ما تمّ فعلاً، وبوصول المواطن إلى البلاد، إذ هبطت الطائرة التي تقله على أرض مطار البحرين الدولي، تم اعتقاله عندما كان في قاعة الجمارك بالمطار؛ حيث تسلمه موظفو جهاز الأمن الوطني وخضع لعمليات التحقيق معه».

وعن أسباب سفره طيلة هذه السنين، قال: «لا نعلم دوافع وأسباب السفر، ولكن في هذه الفترة الزمنية، تزوج الرجل من امرأة باكستانية وأنجب طفلين، وأعتقد بأن الموضوع له علاقة بالشأن الاجتماعي». ونفى هاشم أن يكون المواطن المفرج عنه ينتمي إلى أحد التنظيمات السياسة أو أية منظمات خارجية

العدد 2824 - الأحد 30 مايو 2010م الموافق 16 جمادى الآخرة 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 23 | 11:43 ص

      ستراوي كول 2

      الى الزائر رقم (12) >> لا تتسرعو في اطلاق الأحكام .. انت و شكلك الارهابي .. تدافع عن من يكن الفساد في نفسه و ينشر الخراب و تهريب السلاح .. و على الي يتظاهرون في الشارع و يرمي الزجاجات الحارقة على رجال الفساد في الوطن .. هؤلاء أشرف منك رأيك ليس له أهمية .. اللهم عجل لوليك الفرج .. اللهم أظهر نوايا ما في القلوب ليتبين الحق من الباطل .. الولاء الولاء للوطن

    • زائر 16 | 3:26 ص

      لا احكام زينه..

      لو واحد من ال(ش) جان قالو عميل وقالو ولائه لايران وطالبو بحكمه بالاعدام وه وه وه.
      حسبي الله ونعم الوكيل.

    • زائر 15 | 3:04 ص

      اعدام

      يهدد امن الدولة ..وارهاب.. هذا بيله اعدام مو 5 سنوات شيف هي لعبة يجيبون اسلحه ويبون يقتلون الناس ....

    • OQLAMOON | 2:48 ص

      أين ؟

      أين تلك الجرائد التي تتعدى حقوق الناس بالتشهير بهم بالأسم والصورة قد التوى لسانها وجف قلمها عند هكذا أناس مجنسين وأين اولائك النواب لم يرفعوا عقيرتهم ويطالبوا بالأعدام وليس خمس سنوات كما تطاولوا على شباب كرزكان حقداً من عند أنفسم وها هم يتهمون بأثر رجعي .. فحسبي الله ونعم الوكيل.

    • زائر 14 | 2:44 ص

      جريمتهم أكبر يا زائر 12 المدافع عمن يعادون الوطن الذي تبنّاهم بعدما طردهم وطنهم الأم

      ويكفي ان جريمتهم ليست حرق الحاويات والاطارات والممتلكات العامه والخاصه وليسوا ممن يلقون على رجال الامن الزجاجات الحارقه
      الجريمة أكبر وهي السعي للقيام بأعمال إرهابية ضد مصالح دولة أجنبية داخل مملكة البحرين. كما أنهما - بحسب ما أوردته النيابة العامة - استوردا سلاحين أوتوماتيكيين متكرري الطلقات مع الذخيرة، مما لا يجوز الترخيص به، وذلك لتنفيذ غرض إرهابي، كما استوردا مسدساً بغير ترخيص من وزير الداخلية، وذلك لتنفيذ غرض إرهابي.

    • OQLAMOON | 2:41 ص

      زائر 10 يا حسافة عليك

      كل شيء واضح وضوح الشمس أسلحة وذخائر خرائط واشرطة جهادية سكاكين وسيوف وفوق كل هذا مجنسين ...فلا تنظر بعين وحدة وخلك منصف .. الغريب الستتر على هكذا خلية ارهابية أين أسمائهم أم أسماء أبناء البلد الأبرياء مباحة بالتشهير بها كقضية الحجيرة المفتعلة وأين هي أسلحتهم قراش بيبسي فملي مدري ويش فيها وهذه الأسلحة

    • زائر 13 | 1:31 ص

      اسلحة الله يستر

      يجب على الحكومة ان تعفو عن هؤلاء المجرمين للأنهم بعدهم ما نفذوا مخططهم الارهابي تركهم حتي ينفذون مخططهم الارهابي ثم تقوم بمطاردتهم خارج البحرين لاننا لا نتحمل المطاردات داخل البحرين الحبيبة مع الشكر الجزيل للحكومة على هذا لانجاز ضد الارهابيون المجنسون

    • زائر 12 | 1:12 ص

      لا تتسرعوا في اطلاق الاحكام

      ستراوي كول اللي في الصوره هذا الاستاذ المحامي عبدالله هاشم وليس ممثل سوري وهذا كفاءه من كفاءات الوطن الذين نفخر بهم . ومن ناحية اخرى لاتتسرع انت وامثالك بأطلاق ألاحكام مسبقا في هذه القضيه فهناك باقي مرحلة التمييز وبعد ذلك لكل حادث حديث .ويكفي ان جريمتهم ليست حرق الحاويات والاطارات والممتلكات العامه والخاصه وليسوا ممن يلقون على رجال الامن الزجاجات الحارقه

    • زائر 11 | 1:04 ص

      السباع - الزنج (نتيجة التجنيس)

      صفحة البحرين كانت ناصعة البياض ما نعرف عن الاجرام والانحلال الخلقي والفساد اي شي بس من بدء التجنيس شفنا المصايب والبلاوي فهذه نتيجة التجنيس السياسي الملعون حتى قيام الساعة وسوف نبقى نطالب المسؤولين بنزع هذا السرطان

    • زائر 10 | 12:56 ص

      غريب في وطنه

      كنت اناقش احد افراد الشرطة مجنس بحريني من اصل سوري عن افعال المجنسين المشينة فاجابني بكل جرئ نحن ولائنا لراتبنا وليس لشي اخر ولا يهمنا ما يجري في البلد ، ما نريده هو المال. حلاة الثوب رقعته منه وفيه. وما يحمي الدار الا ولد الدار وما حدث في الكويت اثناء الحرب مع صدام خير برهان.

    • زائر 9 | 12:31 ص

      يا غريب كن اديب

      اثار التجنيس العشوائي ( السياسي) - والقادم أعظم

    • زائر 8 | 12:25 ص

      بحرانيه حدي

      بعد ما شفتون شي من التجنيس القادم أخطر على الحكومة ان توقف التجنيس فورا وتسحب الجنسيه منهم قبل ما ما يبيدونا من خارطة البحرين .

    • زائر 7 | 12:11 ص

      الارهاب الحقيقي

      هذا هو الارهاب الحقيقي والمتصل بشبكات خارجية وربما مخابارت دول اجنبية والهدف واضح تدمير البلد وتخريب العلاقات المميزه بين دول الخليج وتدمير المصالح المشتركة بين مملكة البحرين والدول الصديقة وهؤلاء هم من عضوا اليد التي مدت لهم ولم يشكروا النعمة التي كانوا فيها فنحن المواطنون الغيارة نشد على يد الحكومة على ان لا تترك لهؤلاء المجال هم ومن يساندهم ويدافع عنه بأسم القانون وقد باتو معروفين ومكشوفين لدى الحكومة والشعب

    • زائر 6 | 12:08 ص

      خيرج مب لأهلج يالبحرين

      البحرين ومن قديم الزمان و أهلها متكاتفين سنه و شيعة... و كل هل مشاكل إلي أنجوفها الحين مخطط لها و مدروسة.. البحرين في غنى عن التجنيس لأن هل "جلف" مايفيدون لا السنه ولا الشيعة ولا الحكومة.. وبالعكس ناهبين الديرة و ماكلين خيرها...

    • زائر 5 | 11:42 م

      ستراوي كول

      هذا الي في الصورة كانه ممثل سوري .. المهم .. كل هذا بسبب التجنيس السياسي .. و عدم الولاء من الحكومة .. لا أحد يقبل ان يدخل شخصا منزله و يتقاسم معه الحقوق و الواجبات .. كل بلد و له مصالحه و حرمته .. و الجواز غالي على المواطن و له قيمة و ليس كل شخص له الحق في الحصول عليه .. لا للتجنيس لا للتجنيس

    • زائر 4 | 11:12 م

      اليوم يومكم

      اقل شي نبي 100در هههههههههههه تبون هل الاخبار ايوه يا اتباع .... و الفاهم يفهم الاشارة ههههههههههههههههههههههههههههه

    • زائر 3 | 10:33 م

      الرشد

      كم واحد مثل ها اردنى جنست الحكومة

    • زائر 2 | 10:00 م

      ها هي الخيانة ، وها هو التجنيس السياسي الخسيس والتي تنتهجه الحكومة ، وتخاف من المواطن الاصلي ، وها هو اردني مجنس تجنيس سياسي ، والحمدلله الذي كشف الحقائق ولتتعقل الحكومة عن ابعاد الموطن الاصلي وجلب من ليس له صلة بهذا الارض

    • زائر 1 | 9:45 م

      مجنس اردني وسوري

      واضع انهم اجانب مجنسين واحد اردني مجنس والاخر خليجي مجنس والوزير الحمر يشجع على نسبة التجنيس ويقول حفاظا على عروبة البحرين ما هو الا دمار البلد الله يعين اخواننا اهل السنة مثل اليافول على صدورهم .

اقرأ ايضاً