دعا رئيس الوزراء سمو الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة إلى أن يكون الانفتاح أداةً للتنمية وداعماً لاستراتيجية الدولة ورؤيتها الاقتصادية ومعززاً لمناخها الاستثماري الجاذب وأن تتوازى معه خطوات تدعم الأمن والاستقرار، قائلاً: «لا يمكن التراجع ولو لخطوة عن الحوافز التي تشجع على الانفتاح والاستثمار وتنمية الاقتصاد حتى لا تضر قدرة البحرين التنافسية».

جاء ذلك خلال استقبال سموه بقصر القضيبية أمس (الأحد) عدداً من كبار المسئولين بالمملكة، وبحضور رئيس مجلس الشورى علي صالح الصالح، ورئيس مجلس النواب خليفة الظهراني.