العدد 2874 - الإثنين 19 يوليو 2010م الموافق 06 شعبان 1431هـ

انتخابات 2010: حمادة لـ «النيابي» والبوري لـ «البلدي»

يوسف البوري
يوسف البوري

قرر رئيس مجلس بلدي المحرق محمد حمادة ونظيره رئيس بلدي المنطقة الشمالية يوسف البوري، الخوض مجدداً في المعترك النيابي والبلدي في انتخابات 2010.

وجاء قرار إعادة ترشح العضوين البلديين عقب تحسن حالتهما الصحية إثر إصابتهما بمرض القلب وخضوعهما للعلاج والعمليات طوال فترة العامين الماضيين.

وأبدى البوري نية الترشح للانتخابات البلدية المقبلة، لكنه ربط ذلك بقرار كتلة جمعية الوفاق البلدية والمواطنين في الدائرة الخامسة التي يمثلها. في حين أكد نظيره حمادة أنه سيكون مستقلاً في الانتخابات المقبلة، لكنه لم يحدد بعد ما إذا كان متجهاً للمجلس النيابي أم البلدي على رغم ميوله إلى النيابي.


عقب تجاوزهما عقبة الإصابة بمرض القلب

حمادة والبوري يعودان مجدداً للمعترك النيابي والبلدي في

الوسط - صادق الحلواجي

قرر رئيس مجلس بلدي المحرق محمد حمادة ونظيره رئيس بلدي المنطقة الشمالية يوسف البوري، الخوض مجدداً في المعترك النيابي والبلدي في انتخابات 2010.

وجاء قرار إعادة ترشح العضوين البلديين عقب تحسن حالتهما الصحية إثر إصابتهما بمرض القلب وخضوعهما للعلاج والعمليات طوال فترة العامين الماضيين، ولإصرارهما على ضرورة مواصلة العمل الوطني.

وأبدى البوري نية ترشحه للانتخابات البلدية المقبلة لكنه ربط ذلك بقرار كتلة جمعية الوفاق الوطني الإسلامية البلدية والمواطنين في الدائرة الخامسة التي يمثلها، في حين أكد نظيره حمادة أنه سيكون مستقلاً في الانتخابات المقبلة، لكنه لم يحدد بعد ما إن كان متجهاً للمجلس النيابي أم البلدي على رغم ميوله إلى النيابي.

واعتبر العضوان البوري وحمادة أن «إيجاد دماء جديدة في العمل البلدي لكل دورة جديدة ليس شرطاً لنجاح العمل البلدي في الدوائر المترشح فيها، وخصوصاً أن هذا المجال من العمل يعتبر تراكميّاً ويحتاج إلى الكثير من الخبرة والتجربة لإمكانية تحقيق الأفضل».

ويشار إلى أن حمادة خاض المعترك البلدي لدورتين متتاليتين، والمقبلة ستكون الثالثة بالنسبة إليه، في حين سيتكون الدورة المقبلة بالنسبة إلى البوري هي الثانية من نوعها على الصعيد البلدي تحديداً.

وقال حمادة لـ «الوسط»: «إن مبدأ الترشح للانتخابات النيابية والبلدية المقبلة موجود لدي حتى الآن، غير أنني لم أتخذ قرار الترشح للمجلس الوطني أم للبلديات، علماً بأنني سأكون مترشحاً مستقلاً ولا أنضوي تحت مظلة أية جمعية عند تقرر المشاركة».

وطمأن رئيس بلدي المحرق على صحته قائلاً: «حالتي الصحية ممتازة حاليّاً ولا أعاني إلا من مرهصات شحيحة جدّاً، ولا ترقى إلى مستوى المرض الذي يحول دون إتمام المسيرة في خدمة الوطن والمواطنين»، منبهاً إلى أنه «حافز كبير من قبل المواطنين والبلديين أيضاً ممن يشجعونه على الخوض مجدداً في هذه التجربة».

وأكد أنه «لا يعول كثيراً على الجمعيات عند إقرار الترشح من عدمه»، مضيفاً: «ثقة المواطنين ودعمهم وكفاءة المترشح نفسه تعد أكبر داعم للنجاح».

من جانبه، طمأن أيضاً رئيس بلدي المنطقة الشمالية يوسف البوري على صحته عقب إجراء عملية قسطرة له في الأسبوع الماضي، موضحاً أن «العملية تكللت بالنجاح، وأنا أمارس حياتي بشكل طبيعي وإن احتجت إلى فترة من النقاهة»، مشيراً إلى أن لو «كل شخص أصيب بمرض واحتجب فإن مسيرة الحياة ستتعطل»، مفيداً بأن «الله خلقنا لأن نكون مصدر عطاء في الأرض لنحمل هموم وآمال بعضنا بعضاً حتى آخر لحظة في عمرنا».

وأضاف البوري «أنا سعيد جداً لأن أحد الأطباء قال لي وأنا في طريقي لإجراء العملية، «نحن نفتخر بعطائك، وهذه العملية ستجعلك تواصل العمل وتتخلص من آلامك»، فالطبيب أكد أن وضعي الآن يسمح بأن أواصل عملي بشكل أفضل من السابق، لكنني أحتاج إلى بعض التوصيات، وأنا أعترف أنني أهملت صحتي كثيراً لظروف العمل والأجواء المتغيرة، إذ لم أخرج في إجازة خاصة طوال 4 أعوام بسبب الحظ السيئ، لأن هناك ملفات مفاجئة تظهر خلال مواسم الإجازات، مثل حظور المالكية في العام 2007 والكهرباء في العام 2008 ووضع النظافة في العام 2009، وحاليّاً مشروعي مرسى السيف ونورانا الإسكانيين الاستثماريين في 2010». واستدرك رئيس البلدي الشمالي: «أنا ممتنٌ لخدمة الناس وهو شرف أعتز به دائماً، وأسال المولى أن يختارني وأنا من سالكي هذا الدرب»، منوهاً إلى أن «نبأ غيابي وحمادة عن انتخابات 2010 الذي نشر مؤخراً في الوسط كانت له ردود فعل كبيرة، ووردت على إثره رسائل كثيرة، وهو ما يعزز من موقف المواطن البحريني وبساطته، وكثافة التفاف الناس حول مترشحيهم».

وأوضح البوري «طموحاتي كبيرة لمواصلة المشوار البلدي، فطوال الفترة الماضية امتنعت عن التصريح بهذا الشأن، لأنني كنت متوقفاً على عدة أمور، لكن طموحاتي كبيرة في هذا المجال الذي أستمتع به كثيراً على رغم صعوبته لكونه مرتبطاً بحياة المواطنين اليومية»، منوهاً إلى أن «لدي من التطلعات والطموحات ما لم أستطع تنفيذه في السابق نظراً إلى المنعطفات والملفات الشائكة التي أربكت العمل البلدي».

وذكر رئيس البلدي الشمالي: «كنت متوتراً من وضعي الصحي، لكن نجاح العملية وتحسن صحتي ساعداني كثيراً على إعلان ترشحي مجدداً».

وفي تعليقه، على مدى دعم كتلة الوفاق والمواطنين لإعادة ترشحه مجدداً، أفاد البوري بأن «دخول المعترك الانتخابي يحتاج إلى موقف من الناخبين، وكذلك موقف الجمعية في اختياري كمترشح مدعوم في المنطقة، علماً بأنني أحتفظ بانطباعي الشخصي، ويبقى الجواب والقرار النهائي لدى الناخبين بالدائرة الخامسة والجمعية». وتابع: «أنا لا أخفي أن الدائرة الخامسة لها نكهتها الخاصة، وتختلف كليّاً عن الدوائر الأخرى لأنها تمثل كل الطيف البحريني بتوجهاته وتياراته الاجتماعية والسياسية والدينية، وهو منطلق مهم للعمل البلدي الذي يجب أن يكون وطنيّاً بامتياز، وألا يختزل في تيار أو طائفة».

وأوضح البوري «أنا بنيت علاقات واسعة، ولا أدعي الكمال المطلق في التواصل، لكنني فخور جدّاً بأنني لم أنطلق يوماً في عملي البلدي من زاوية ضيقة تختزلني في اتجاه أو توجه معين، لأنني أعتز بشعار أنني بحريني، وأعمل في الوقت ذاته لكل بحريني. وهذه إحدى المرئيات الرئيسية لجمعية الوفاق الوطني الإسلامية بأن ننفع للجميع ونعمل لكل الوطن، والذي دائماً ما كان يرددها الأمين العام في معظم لقاءاته».

وأوضح رئيس بلدي الشمالية أنه «لدى الإقدام على الترشح يتطلب الأخذ بكل هذه الأطياف، فالدائرة الخامسة تتضمن 19 مجمعاً سكنيّاً وتعتبر محسومة على كتلة الوفاق، لكن يجب أن نضع تقديراً للمنافسين، فهناك 10 مجمعات تعود إلى تيار الوفاق، و9 آخرون يمثلون أطيافاً وتيارات أخرى»، مشيراً إلى أن «هناك ما لا يقل عن 16 سفيراً لدول أجنبية وعربية في الدائرة الخامسة، وعلى قدر الإمكان يوجد تواصل معهم، وبالتالي تعد الدائرة حالة خاصة».

وأفاد البوري بأنه «يحسب لي أنني من مؤيدي ترشح العضو البلدي في أكثر من دورة، لأنه نابع من أبعاد العمل البلدي التراكمي الذي يتطلب ثقافة بلدية صحيحة، فالبعض يعتقد أن كل الإنجازات يجب أن تتحقق خلال أربعة أعوام بأن تتحول البحرين إلى جنة، فلو كان ذلك صحيحاً، لاكتفت الدول العريقة في هذا المجال بما وصلت إليه. لكن واقع الأمر يتطلب إضافة لبنات تراكمية بفعل خبرة وثقافة بلدية شمولية».

وذكر رئيس بلدي الشمالية «يجب علينا خلق الكفاءات في المجالات كافة، فقبل 6 أشهر زارنا أحد الرؤساء البلديين بكندا، وهو يخوض التجربة البلدية أربع دورات متتالية باعتبار أن العمل البلدي تراكمي وخدمي، وإذا وجدت كفاءات يجب أن نصر على بقائها سواء في المحافظة الشمالية أو غيرها من المحافظات».

وفي تقييمه للتجربة البلدية في البحرين، علق البوري: «إن الوضع في البحرين على الصعيد البلدي يتطلب بعض التصحيح والتطوير، فهنا الوضع مختلف لكون العضو يقوم بكل صغيرة وكبيرة من دون أي موظفين مساعدين، ولذلك أصبح ملمّاً بكل الجهات والأطراف والتفاصيل، فالعضو البلدي لو كان إيجابيّاً بنسبة 20 في المئة فقط، يجب أن نستثمر في هذه النسبة ونعززها».

وواصل: «إذا فشل أي عضو بلدي في أية دورة، لا يمكن في المقابل أن يكون البديل خارقاً، فالمشكلة أن واقع التجربة لها إيقاعها الخاص، وعلينا أن نزرع ثقافة بلدية صحيحة لدى المواطنين، وألا نتعامل مع تجربتنا بمثل لعبة «الشطرنج» ليصبح الوضع بعد ذلك من دون كفاءات».

وأكد رئيس بلدي الشمالية أن «الأربعة الأعوام (الدورة الواحدة) يجب أن تكون فترة زراعة، وعلى العضو البلدي أن يجني ما زرعه بالتالي لأنه ملم بكل التفاصيل».

وفي حديثه عن الصعوبات التي يواجهها العمل البلدي، ذكر البوري أنه «على رغم التعقيدات التي حدثت خلال هذه الدورة وعدم دستورية قانون الاستملاكات وتجميده لمدة 3 أعوام، والذي أثر بشكل كبير وحال دون استملاك أراض للخدمات المختلفة، فإننا، على رغم ذلك، تمكنا من الحصول على بعض الأراضي لأن سقف الطموحات كان عالياً لاستناده على طموحات المواطنين». وأردف البوري: «بهذه المعطيات يجب أن يستمر العضو، فالبديل لن يضيف شيئاً، علماً بأن الأمر ليس مطلقاً على كل الأعضاء، فيجب أن يكون العضو نشيطاً ومثقفاً وفاهماً لإدارة عمله البلدي، وأفضل شخصيّاً أن يكون العضو البلدي ممن لديه خبرة سابقة خيراً ممن يبدأ من الصفر».

وأشار مجدداً إلى أنه «إذا كان العضو البلدي ذا كفاءة عالية، فيجب ألا تكون هناك ممانعة في ترشحه لدورة أو دورتين فقط، بل حتى لأكثر من ذلك». واختتم رئيس بلدي الشمالية حديثه قائلاً: «هذا رأيي الشخصي ولا ألزم أحداً به، لكنني أطرحه من واقع خبرة، لأن الجديد يحتاج إلى وقت لأن يعيد تشغيل محرك العمل البلدي بالدائرة»، مضيفاً «من باب الأمانة، أؤكد أن العمل البلدي يختلف جدّاً عن العمل النيابي. علماً بأنني نصحت بعض الأعضاء البلديين بالعدول عن ترشحهم للمجلس النيابي نظراً إلى الاختلاف، فالنجاح في المجلس البلدي لا يعني أبداً النجاح في المجلس النيابي».

العدد 2874 - الإثنين 19 يوليو 2010م الموافق 06 شعبان 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 43 | 8:48 ص

      من قرية القربة

      أنا من دائرة البوري وأطالب البوري بترشيح نفسه للأنتخابات القادمة

    • زائر 42 | 7:52 ص

      ولد الساري

      نريد مرشح من سار وكفاية على البوري يعني مافي هالبلد الا هالولد فيه من احسن منه واكثر ولاء لجمعية الوفاق،مثل ماسمعت انه متمرد على الجمعية وفارض نفسه وبيدخل مستقل، هالقد الجمعية ضعيييييييييييييييييييييييييفة

    • زائر 41 | 7:49 ص

      لا لترشيح الببوري

      البوري يحتاج الى محاضرة في التعامل مع الناس وترك الغرور والوعود الغير صادقة ويحتاج لمحاضرات في العدل بين موظفي المجلس البلدي

    • زائر 38 | 6:31 ص

      اضم صوتي معك

      نعم لترشيح البوري بلديا.. فلن تجد الدائرة ما شفنا منك إلا كل خير قبل المنصب البلدي واثناءه.. ونحن مع الوفاق في كل خياراتها

    • زائر 37 | 6:26 ص

      ردا على يا زائر 19

      خل عندك إحترام في الرد .
      و مثل ما أنته تمبي تعبر عن رايك غيرك بعد يعبر عن رايه .
      و الرجال ما غلط عليك و قال رايه اللي هو مقتنع فيه .
      أما عني شخصيا صحيح البوري ليس من دائرتي لكنه يذكرني بممثلنا السابق الأستاذ إبراهيم حسين في عمله , الله يرحمه توفى و هو ما قصر في خدمة أحد .

    • زائر 36 | 6:19 ص

      ام علي

      البوري هذا هو ما تغير قبل العمل البلدي واثناءه شعلة من النشاط والعمل

    • زائر 35 | 5:29 ص

      يا زائر رقم 19

      انت شنو اللي حارك
      خل الناس اتعبر عن رايها واللي يبونه خل يكتبونه شنو حارك
      يمكن هم مضررين اشدراك عنهم قاعد معاهم انت
      جيف ممنوع لو حرام الواحد يعبر عن رايه
      اقول خل عنك
      يعني انت بينقص شي منك
      ولا يلبسونك خيط على رقبتك ويسحبونك نفس.

    • زائر 34 | 4:34 ص

      محنا منتخبين ومحنا منتخبين

      يضحكوني اللي من يقرأون خبر عن الانتخابات دخلوا علشان يكتبون محنا ممنخبين يا وفاق , يبه لا تنتخبون محد ضربكم على ايدكم خلكم مقاطعة , ويش ليكم بهالأخبار هالمرة لاتعورون قلبكم وتعبون أياديكم وتعلقون , مجودين لينا محنا منتخبين ومحنا منتخبين اللي يسمعهم يقول الوفاق ذابحة روحها علشانهم , اذا ما ليكم دخل ولا خص بالموضوع لا تعلقون , ماينعرف ليكم ,, مقاطعة وحاطين دوبكم ودوب المشاركة , خلكم بعيد وريحوا بالكم, ماليكم حق تتكلمون عن الوفاق وانتون مو ضدها

    • زائر 33 | 4:32 ص

      إلى زائر 16

      صح كلامك , و أنا أحد أهالي تلك الدائرة , و أقولها بكل صراحة البوري ما قصر , حتى و هو كان مريض كان يساعد في حلحلة القضايا , و البوري مشهود له حتى قبل ما رشح روحه للبلدي قبل أربع سنوات , فهو إنسان نشيط .

    • زائر 32 | 4:20 ص

      ياجماعة

      خلاص كل واحد له دورة واحدة فقط
      نريد اربعين نائب جديد واربعين بلدي جديد
      وهكذا دواليك عشان كل شعب البحرين يحصلون معاشات تقاعد ورجاء بلا طمع
      استريحوا وتركوا المجال لاشخاص بحاجة للمعاش
      لاتقولون شغل وهم وتشريع وبطيخ هالكلام مايمشي والحكومة الي تبيه بتسويه .... خلاص خلوها شغلت معاشات وبس

    • زائر 30 | 4:15 ص

      الى زائر 10

      عذرا على الكلمات بس انت ما تفهم
      اللي ايده في النار مو نفس اللي ايدة في الماي فهمت لو ما فهمت

    • زائر 28 | 3:42 ص

      إلى زائر 9

      أعتقد أن بعض الأطفال لم يفهموا الخبر جيدا و لم يفهموا الرد أيضا , و لم أتطرق للوفاق أو غيرها . فأنا أدليت بما هو صراحة . فأنا أحد قاطني هذه الدائرة , و أعرف بدارها , فيوسف البوري يشار له بالبنان , و إسألوا أهل الدائرة لتروا صدق كلامي .

    • زائر 27 | 3:02 ص

      بورية حريصة

      وش لك يالبوري بعوار الراس اهم شي صحتك توك في عز شبابك بس كفاية عليك جذي صحتك أولى باجر اذا رجع ع ليك عوار القلب بتاسف اهتم بروحك

    • زائر 26 | 2:43 ص

      بنت بوري

      بالتوفيق لك يا اليوري , خدمت بضمير وانت كفؤ لهذه المهمة

    • زائر 25 | 2:43 ص

      بسنه كلام

      بسنه كلام..اكلنه هوا من 4سنوات..محنه منتخبين احد..واقول للوفاق حرام عليج تورطينه

    • زائر 24 | 2:24 ص

      !!!!!!!!!!11

      وأضاف البوري «أنا سعيد جداً لأن أحد الأطباء قال لي وأنا في طريقي لإجراء العملية، «نحن نفتخر بعطائك، وهذه العملية ستجعلك تواصل العمل وتتخلص من آلامك»
      صج دعاية انتخابية واضحه والوسط تشجعه عليها

    • زائر 20 | 1:43 ص

      طرطره

      أنا واحد ماراح ارشح اي واحد حمادة أو غيرة يسعون للكرسي وبس و في الاخير الموطن حقة ضايع و الكل في البداية يسوون روحهم أصحاب الانجازات و أول مايقعد على الكرسي ينام على طولللللل.

    • زائر 17 | 1:31 ص

      إلى زائر (8) (شنو تتوقعون يعني)

      اتحده انك عارف شنو قاعد تقول اصلا! يعني شدخل كلامك في الخبر المنشور؟ + وليش نتوقع اي شي من الوفاق بحسب كلام؟ مسويه جرمية يعني؟

    • زائر 16 | 1:19 ص

      من اسبوع

      من اسبوع صرحتو انكم غير قادرين على مواصلت العمل الظاهر حماده لحين ماشبع الصراحه ايش سويت يا حماده غير المنتزهات والطرق والى جميع مجلس البلدي يكفي حدايق كانا البشر طيور الشعب يبي بيوت يسكن فيها مو حدايق ايش مستفدين من الحدايق وانت يا حماده اترك عنك الترشيح محد يبقيك الناس كلها عارفتك زين ونت عارف نفسك جربناك وفشلت

    • زائر 15 | 1:14 ص

      البوري

      بالتوفيق للأخ البوري
      فأنت كنت نعم الممثل و الحامل لهموم الدائرة , و كم أثبتت المواقف ذلك في شتى الظروف , فأنت تعمل بلا كلل , و همك الوحيد هو الإرتقاء بالعمل البلدي .

    • زائر 12 | 12:57 ص

      شنو تتوقعون يعني

      لازم الواحد الحين يتوقع اي شي من الوفاق لان طاحت سمعتهتا

    • زائر 11 | 12:57 ص

      ياليل يا عين

      لا وتقولون مرضة ، حبايبي فلوس النيابي تصحي وتخلي الشايب شباب وفلوس البلدي تعالج المريض حبايبي المراكز زينة لا ويش قال مريض بالقلب الله يشافيهم ويقعدون في بيتهم أحسن

    • زائر 9 | 12:53 ص

      الاطماع زايدة

      الحين انت يا حمادة بلدي وشوف سور بيتك قاعد يزحف صوب عيادة الدكتور حسن حاجي فما بالك إذا صرت نيابي

    • زائر 8 | 12:52 ص

      هههه

      هههه الظاهر حماده ما يكفيه معاش البلدي يبي نيابي

    • زائر 6 | 12:50 ص

      رسالة من وفاقي الهوى

      نرجو اختيار شخص اخر غير البوري ............. ونتمنى ترشيح شخص اخر اكثر التزاما بقرارات الجمعية ومصداقيته

    • زائر 5 | 12:44 ص

      السباع - الزنج (اهمية هذه المناصب)

      يجب ان لا تترك هذه المناصب لمن لايخدم الا هواه فهذه المناصب من ضمن وضائفها محاربة الفساد الاداري فسيري يا وفاق ونحن خلفك ومع قيادتك الشريفة ابو سامي وابو مجتبى

    • زائر 4 | 12:42 ص

      الى الوفاق

      اتمنى من جمعية الوفاااق تكون حريصة على اختيار مرشحيها..من ذوي الشهادات..والكفاءات..والعقول النيرة..واصحاب الكلمة الواحده الذي لا يتقلبون على بطونهم وظهورهم اليوم مع الوفاق وغدا مع الحكومه

    • زائر 3 | 12:39 ص

      حتى المرض دعاية

      عش رجبا ترى عجبا... حتى المرض هالايام صار نوع من الدعايات الانتخابية اثنينهم صادهم سبحان الله نفس المرض..وسبحان الله اثنينهم تعافوا منهم ويبغون يرشحون نفسهم... والله عيب تستغلون امراضكم كدعاية انتخابية

    • زائر 2 | 12:23 ص

      استريحوا من عوار القلب

      و يش ليكم بالسياسة و اهوالها و تزيدون على نفسكم المرض و اللآ الشغلة عجبتكم.!!

    • زائر 1 | 12:03 ص

      حمادة

      الله يهديك يا حمادة، شنو للحين ما قررت بلدي أو نيابي وانت اصلا مستقل. يعني ترشح نفسك ترشح نفسك، نيابي أو بلدي ما يهم؟!!
      النيابي يختلف كلياً عن البلدي، وبذلك حتى اسباب الترشح منطقياً مفروض تكون مختلفة وكذلك إمكانيات الواحد!

اقرأ ايضاً