لا يجوز الافطار في رمظان

انا لمن كنا في معسكر في لندن كنا صايمين ونتدرب صباحن ومساءاً ونلعب افطل من الفاطرين

انا لله وانا اليه راجعون

المسلمون خاضوا الحروب في رمضان وتعرفون الفرق بين الحروب السابقه والحديثه ومدى قساوة مواجهة الفارس او الراجل بالسيف او الرمح ومايترتب عنه ونذكر منها غزوة تبوك/ فتح مكه /وخروج المسلمين قبل ذلك للفتح /معركة بدر الكبرى/حرب النهروان/اللهم جازي شهداء الإسلام بأحسن الجزاء .

انعيش وانشوف

خوووووش فتوى قوية صراحة ما يجوفون لينه فتوى اتناسبنه خاصه الجو عدنه في البحرين حار ضو على الأقل كاس ماي مرتين في اليوم ما يفطر هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

وش هالهرج والمرج

رسول الله قاتل مع المسلمين في شهر رمضان ما سمعناه عطى المقاتلين رخصة عن الصيام وتدرون القتال في مناطق صحاري والجو حار وغبرة وجوع عطش ويمشون مسافات طويلة ويحملون أسلحة ويقاتلون بشراسة وع ذلك مع قال ليهم افطروا، السالفة مو طرطرة على كيفكم يا شيوخنا اتصومون هذا واتفطرون هاذاك باجر بعد بتقولون اللي تعبات ايلي العصر ركعتين بدل 4 واذا بعد كلش تعبات لا ايصلي، اتقوا الله في الدين فإنكم أول المسؤلين يوم القيامة

العمل الشاق

عادي اذا كان عملهم شاق يفطرون

تحريف للدين

عجبا لاصحاب المداهب الوضعيه يتخبطون تخبط الاعمي فيشوهون الدين بجهلهم فيحللون الغناء و افطار شهر الله و يرضعون الكبير و يكشفون شعر المراه و يحللون دفع الرشاوى ثم يحللون قتل المسلمين و يكفرون اصحاب المدهب الحق خوفا علي سلطانهم و سلطان اسيادهم فنقول لهم الم يحارب الرسول في رمضان هل الرسول قتل اسير او طفل او امراه هل حرق شجر هل دفع الناس للتهلكه فهانتم حرفتم دينه بعد ان مات وجعلتم دولته اماره يحكمها الفجار و شاربي الخمور قتله الشعوب الجبناء علي الاعداء

فتاوي آخـــــــــــــــــــر الزمــــــــــــــــــــــان :

جواز الرشوة
--
جواز الافطار في رمضان للعب في بطولة.
---
الله يستر من الفتاوي الجاية.

أخر زمن

العجل... العجل... العجل..... يا صاحب الزمان (ع) من فتن أخر الزمان.

اقبضوا على الجمر

ياتي زمان على امتي القابض على دينه كالقابض على الجمر...

دينهم هواهم...

أوافق زائر 11

اي ليش الفتوى للاعبين كرة القدم فقط؟ كل الاشغال متعبة.. حتى طلاب المدارس يقل فهمهم لين يصومون؟؟
الفتوى ببلاش هالأيام

لن يضر الله شئ

والله شديد العقاب

سائق باص

انا سائق باص وراسي يعورني من كثرة مشاوير العمل والمكيف لا يعمل وتعرفون جو البحرين اريد فتوة بعدم الصيام هذا الشهر هل من مجيب انتظر الرد .الاعبين ليس باحسن مني انا اعمل 6 ساعات

حتى انت يالازهر!!

مابقى احد لم يفتى على كيفه فكرنا بس اخوانا في السعودية اللي انضربوا على عقولهم وقاموا يفتون شرق وغرب لكن ماتوقعت يالازهر بعد تفتي ضد النص القرآني

هههههه عورني بطني من كثر الضحك

ناس تعبد كورة وناس تعبد بقرة وناس تعبد اوادم اوترقص نسوان ورجال والله المستعان

دار الإفتاء لو ( الفتنة ) ؟

عندما يتمعن الفرد البسيط في حركة دور العبادة ( المؤسسات الدينية المعنية بالإفتاء أو التبرير لحركات وأمور معينة نرى بأنها تستخدم الدين لتحليل ما حرم الله والشرع !
فبالله عليكم هل التبرير الذي ساقته دار الإفتاء هذه أو المؤسسات الدينية أو المجلس المركزي هذا يعتمد على دين رباني أو دين دنيوي فيه مصالح شخصية وبشرية لا أقل ولا أكثر ؟
لله المشتكى من هذه العقول التي تحلل الحرام وتخرم الحلال !

ابومحمد

كم مرضعه يحتاج الرجل البالغ واحده ام رضعتان ام 10 رضعات

بهلول

قبل النط و القفز و إصدار التليقات بدون علم رجاءً أتركوا هذه الأمور للعلماء. أهل العلم والفتوى يناقشون الموضوع و يردون على بعضهم. أتفق معكم أن بعض الفتاوى كإرضاع الكبير و غيرها تبدوا غريبة مضحكة و لا تعجبني شخصياً، ولكن في هذه الفتوى بالذات أعتقد و في رأيي المتواضع أنها معقولة و مناسبة جداً. الدين يسر ، وكما قال عليه أفضل الصلاة :(يسروا و لا تعسروا) . اللعيبة ما قصروا صاموا و تمسكوا بدينهم و يشكرون.

ما شاء الله

ومن حق كل من يؤثر الصيام على عمله أن لا يصوم أيضاً..
أصبحت الفتاوى تفصل على حسب الطلب.
حسبنا الله ونعم الوكيل.

باعوا دينهم بدنياهم

أي رجل دين في العالم يقدم رضا المخلوق على سخط الخالق والله المتأسلمين فتاويهم على بيزه مره أرضاع الكبير ومره الأغاني واليوم وصلوا للصيام والله يطلعنه من الجاي ؟؟؟؟؟

الفتاوي ببلاش

غريب عشان الكرة مايصوم
طول عمرنا نلعب دورات رمضانية و ماحل شيء

الصوم فريضة واجبة على كل مسلم

من علامات قروب الساعة هذه الفتاوي

النص القرآني واضح بشأن الافطار، ليش هذي اللعبة

الدين صار لعبة ، كل واحد يفتي على كيفه ، النص القرآني واضح في هذا الصدد ، هل لعبة القدم أهم من طاعة الله!!! كما قال الرسول ص يعود الدين غريباً كما بدأ ، أعوذ بالله من فتن آخر الزمان، يا الله عجل الفرج الوليك الحجة بن الحسن عليه السلام.