العدد 2944 - الإثنين 27 سبتمبر 2010م الموافق 18 شوال 1431هـ

مواطنون يرضخون لأكل الأسماك «الغريبة» عوضاً عن «المشهورة»

بعد ارتفاع قيمة كيلو الصافي والهامور والكنعد والشعري لأكثر من 70 %

المستهلكون شكوا من ارتفاع أسعار الأسماك          (تصوير: محمد المخرق)
المستهلكون شكوا من ارتفاع أسعار الأسماك (تصوير: محمد المخرق)

شهدت الأسواق المحلية ارتفاعاً ملحوظاً في أسعار الأسماك المتداولة بين المستهلكين بسبب محدودية المعروض منها في الأسواق المحلية. وبلغت قيمة الزيادة في الأسعار بالنسبة لبعض أصنافها أكثر من 70 في المئة من سعرها الثابت نسبياً سابقاً.

ولجأ مواطنون خلال الفترة الأخيرة إلى البحث عن أصناف غير مرغوبة سالفاً وتُعد غريبة لدى البعض أحياناً، والتي كان يتراوح سعر الكيلو الواحد لها ما بين الـ 300 فلس إلى الدينار على الأكثر، وذلك بسبب شح المعروض ومحدوديته بالنسبة للأسماك المتداول دائماً في المجتمع البحريني، مثل الهامور والصافي والشعري والكنعد.

كما شهدت الأسماك غير المرغوبة سالفاً ارتفاعاً ملحوظاً أيضا في الأسعار بلغ بعضها 50 في المئة، وذلك بسبب الإقبال الكبير عليها من المستهلكين الذين أصبحوا يفضلون تناولها بدلاً من الأصناف الأخرى المتداولة، التي ناهزت أسعارها الـ 7 دنانير بالنسبة للكيلو الواحد. وخصوصاً أن مذاقها عند الطهي لا يختلف كثيراً عن الأصناف التي أصبحت فئة كبيرة من المواطنين تستصعب شراءها بسبب ارتفاع سعر الكيلو لها.

وعلى رغم ارتفاع أسعار السمك، فقد بقي الروبيان هو سيد الموقف من حيث الأسعار المنخفضة منذ الأسابيع الأولى من فتح فترة السماح باصطياده وتداوله في الأسواق منتصف شهر يوليو/ تموز الماضي، إذ مازال سعر الكيلو الواحد يتراوح ما بين الدينار والثلاثة دنانير استناداً إلى جودته وحجمه، لكن تبقى الكميات المعروضة منه في الأسواق المحلية محدودة جداً مقارنة بسبعة أو عشرة أعوام سابقة لأسباب عدة، على حد قول الصيادين والجزافين.

وكان من بين الأسماك التي ارتفعت أسعارها خلال فترة شهر تقريباً، الصافي الذي أصبح سعر الكيلو الواحد له يتراوح ما بين 3 و5 دنانير(1 إلى 3 دنانير سابقاً)، ثم الهامور الذي بلغ من 5 إلى 7 دنانير عن الكيلو (3 إلى 5 دنانير سابقاً)، وكذلك بالنسبة إلى صنف الكنعد الذي أصبح ينافس الهامور بقيمة 5 إلى 6 دنانير عن الكيلو الواحد (2.500 سابقاً)، إضافة إلى الشعري الذي بلغ سعر الكيلو الواحد له من 3 إلى 5 دنانير (2.500 سابقاً)، والجنم من 2 إلى 3 دنانير (1.500 إلى 3 دنانير سابقاً)، والميد أيضاً بلغ 3 دنانير ونصف دينار بعد أن كان ما بين الدينار والنصف والدينارين.

وجاء من بين الأسماك الغريبة أو غير المتداولة سالفاً بين المواطنين (العندك، الكين، النيسر، الفسكر).

وأجمع الصيادون والجزافون بسوق المنامة المركزي للأسماك على أن السبب الرئيسي الذي أسهم في ارتفاع الأسعار ارتفاع درجة الحرارة خلال الشهرين الماضيين، وتزايد أعمال الردم والدفان على السواحل التي امتدت تداعياتها حتى مباحر وموائل الأسماك.

وقال الصياد نزال السماك إن «ارتفاع درجة حرارة الجو وأشعة الشمس خلال الشهرين الماضيين تسببا بالتأثير مباشرة على الأسماك في المياه الضحلة التي غالباً ما يصطاد فيها الصيادون نظراً لوجودها بكثرة فيه إن وجدت، فالحرارة قضت بالدرجة الأولى على الحشائش والنباتات التي تقتات عليها الأسماك، ما جعلها تبتعد قليلاً لحين عودة نموها بالمنطقة، فضلاً عن أن الأسماك لا تظهر في المياه الضحلة نظراً إلى ارتفاع درجة حرارة المياه هناك علاوة على عدم توافر الغذاء الذي يدعوها للبقاء».

وأضاف السماك «حرارة الجو قد تكون عاملاً مهماً في تغير حجم العرض في الأسواق المحلية بالنسبة للأسماك، باعتبار أن هذه دورة طبيعية تحدث سنوياً».

وفي تعقيبه على الفترة المتوقعة لتحسن مستوى الكميات المتوافرة في الأسواق، وانخفاض الأسعار، أفاد السماك أن «الأسماك ستعاود الظهور بكميات أفضل عقب فترة شهر تقريباً، وستكون الأسعار منخفضة في الفترة ما بين الصيف والشتاء، علماً أنها تكون شحيحة خلال موسم الشتاء، فالأسماك تهرب للأماكن العميقة التي تكون فيها المياه أكثر دفئاً، وبالتالي يصعب اصطيادها أو الوصول إليها».

واتفق الصياد أمير الحايكي مع السماك على أسباب محدودية الأسماك المعروضة في السوق وارتفاع أسعارها، وقال: «إن استمرار أعمال الردم والدفان على غالبية سواحل البحرين وإنشاء الجزر الصناعية، يسهم بصورة كبيرة في التأثير على كميات الأسماك الموجودة في السوق، فتأثيرات الدفان السلبية تصل حتى مسافات تقاس بالكيلومترات لداخل البحر وصولاً لأماكن تكاثر الأسماك، ما جعلها تبتعد أكثر تدريجاً طوال الأعوام العشرة الماضية حتى المياه الإقليمية الحدودية مع الدول المجاورة».

وأضاف الحايكي «ارتفاع أسعار الأسماك وانخفاضها في السوق مرتبطان بمعادلة العرض والطلب، فمتى توافرت الأسماك في الأسواق بكثرة، ستنخفض الأسعار بصورة ملحوظة تلقائياً، لكن المشكلة الرئيسية تكمن في انحسار كميات الأسماك الموجودة في المياه الإقليمية بفعل تداعيات طبيعية مثل ارتفاع درجات الحرارة والتحركات الرملية على بعض مواقع تكاثر الرملية، وأخرى يتسبب فيها الإنسان مثل أعمال الردم والدفان كما تمت الإشارة إليه سالفاً».

وتطرق الحايكي إلى أن «المشكلة التي يواجهها غالبية الصيادين حالياً هي وجود الأسماك في المباحر القريبة من المياه الإقليمية الحدودية مع الدول المجاورة، ولذلك تم تسجيل العديد من حالات مصادرة قوارب وأدوات صيد لمحترفين وهواة، لأن الأسماك أصبحت تزحف تدريجياً من المياه البحرينية بسبب تدمير الفشوت والمباحر الناتج عن الدفان حتى المباحر التي تنضوي تحت مظلة دول مجاورة مثل قطر والمملكة العربية السعودية».


ارتفاع أسعار بعض الخضراوات والفواكه لسوء «الأجواء» وقلة الاستيراد

وزير التجارة يتفقد الأسواق في المنامة والمحرق

المنامة - وزارة الصناعة والتجارة

قام وزير الصناعة والتجارة حسن فخرو صباح أمس بجولة تفقدية للأسواق المركزية للخضراوات واللحوم بالمنامة والمحرق، إضافة إلى أسواق رامز بالمنامة وجيان بمجمع البحرين التجاري، تواصلاً مع جهودها لمتابعة حركة الأسواق والأسعار في الأسواق المحلية، وللاطمئنان على سير التعاملات في هذه الأسواق والتعرف عن قرب على طبيعة الحركة فيها.

واطلع الوزير والمسئولون المعنيون بالوزارة خلال الجولة على حركة البيع والشراء والكميات المعروضة من الخضراوات والفواكه، حيث أكد المستثمران في قطاع الأغذية إبراهيم الأمير ورضا البستاني أن الارتفاع الذي تشهده بعض الأنواع من الخضراوات والفواكه يعود إلى قلة الكميات الواردة من مصادر الاستيراد وسوء الأحوال الجوية وتقلبات الطقس في تلك المناطق.

وأكدا أنه وضع عام يشمل عموم المنطقة، معربين عن أملهما وتوقعهما بعودة الأسعار إلى طبيعتها خلال الأسابيع القليلة القادمة، كما أكدا في هذا الصدد أنه على رغم هذه الظروف فإن أسعار تلك المنتجات على رغم ارتفاعها في هذه الفترة فإنها الأقل في البحرين مقارنة ببعض دول الجوار.

أما على صعيد اللحوم فأكد عدد من القصابين توافر الكميات المطلوبة من اللحوم بشكل يغطي الطلب الحالي، مثمنين جهود الحكومة والوزارة لهذا القطاع، مشيدين في هذا السياق بالمبادرات التي قام بها الوزير فخرو بالتعاون مع شركة البحرين للمواشي لتعزيز المخزون وتوفير الاحتياجات المتزايدة على اللحوم الحمراء.

وفي هذا الصدد، أشار مدير شركة البحرين للمواشي إبراهيم سلمان إلى تنزيل ما مقداره 125 رأسا من البقر و 2300 رأس من الأغنام يوم أمس. وخلال تواجد الوزير في محلات رامز للتجارة، أكد نائب رئيس مجلس إدارة الأسواق منصور غالب أن أسعار الزيوت قد شهدت انخفاضاً يصل إلى نحو 10 - 15 في المئة، كما أكد أن أسعار الرز بجميع أنواعه مستقرة، مشيراً إلى أن الرز الياسميني شهد إقبالا كبيرا مؤخراً مقارنةً بالأشهر الماضية. وأكد أن تكرار زيارات الوزير إلى الأسواق والمحلات التجارية ساهم في استقرار السوق والأسعار.

العدد 2944 - الإثنين 27 سبتمبر 2010م الموافق 18 شوال 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 25 | 5:21 م

      ميت قهر

      والله أنا أقول ,,, شكلنا آخر ايامنا مناكل طحالب ههههههههههه

    • زائر 24 | 1:15 م

      اقوووووول

      درتون لهالمساكين اللي تطلع ليهم جم ربيه من هالسمج حاسبو مو قوتكم على هالمساكين والله حرام عليكم ..

    • زائر 23 | 1:02 م

      لمن يتكلم ضد البحارة

      بالله عليكم انظروا لحال البحارة أولاً بعد ذلك تقولوا عليهم ما شئتم مصارف (بترول و طراد و ماكينة و يد عاملة) و في اليوم إذا طلع إليه 10 دنانير كلش زين

    • زائر 22 | 8:12 ص

      رد على زائر رقم 3

      انا اجلس يوميا تقريبا مع أحد الاشخاص الذين يبيعون السمك في القرية والبحارة يعطون هذا الجزاف السمك لبيعه مقابل عمولة ... أقسم بالله العظيم ان الغالبية لا يصل صيدهم اليومي الى 10 كيلو ويباع الكيلو بدينارين لأن الصيد يكون صافي من الحجم الصغير او يكون السعر دينار للاسماك الغير مرغوب فيها وبعص البحار لا يصل صيدهم الى 5 كيلو ... باختصار معدل ما يحصل عليه البحار من بيع السمك لا يتجاوز 15 دينار مع انهم لا يستطيعون الذهاب الى البحر يوميا لعدم وجود الصيد .. اتق الله ولا تظلم البحارة

    • زائر 20 | 7:32 ص

      بحراني

      دفن البحر ادى الى نزوح الاسماك او نفوقها على سطح البحر
      توقفو عن تدمير البحر ياحكومتنا

    • زائر 19 | 6:55 ص

      سبحانك يا رب

      اشكر ربي على نعمته و لكن طمع الدنيا بدون تفكير في الامن الغدائي لازراعه لا سمك حتى التمر ما في هذا لو يصير حرب و يش راح يكون حالنا يا الله رحمتك

    • زائر 18 | 6:34 ص

      بكل صدق وامانه

      نعم وليس للبخل ، بل السمك الصغير والتي غير مرغوب لدى المواطنيين ، يعتبر ممتاز جدا ، وعلى سبيل المثال ( السردين ) يا سلام يعتبر وجبة شهية جدا ، بس المهم تكون اليد العاملة والطابخة له تعرف تجيد الطبخ ، وتعال وأكل اصابعك

    • زائر 17 | 4:26 ص

      جرجور

      عليكم بلجراجير فأنها مفيدة للنوم وقلت السهر والقباقب للنشاط والحيويه

    • زائر 16 | 4:20 ص

      الهي انت رجائي..

      وين سمك قبل وسمك الحين حتى السمك صارت حالته اردى من حالة المواطن والسبب معروف وواضح قلت المرعى للاسماك بسبب الدفان المستمر ،عشنا وشفنا العجب ما اقول الا باجر ما بنحصل الا التونه ناكلها ،، ما عليكم الا الانتظار يا شعب البحرين

    • زائر 15 | 4:00 ص

      رحمة بالمواطن ياوزارة

      في الفترة السابقة كان يوجد في السوق سمك من عمان ومن الأمارات والسعودية وكلنا يتذكر سمك الصافي العماني وحجمه الكبير والكنعد العماني ايضا اين هي الآن يقولون ان الوزارة المختصة بالثروة السمكية منعة استيراد الاسماك

    • زائر 14 | 3:40 ص

      اتفق مع الزائر 3 ( ستراوي غيور )

      ياجماعة يعني لازم صافي اوشعري او هامور في انواع غير من الاسماك حتى الاسماك الصغيرة
      لها مذاق خاص خلو الصافي عنكم 10 ايام وشوف البحارة شيصير فيهم شرط يبيعونه الكيلو بدينار او يخيس عندهم بس احنه متخرعين حتى لو بخمسة دنانير نشتري سوو اضرب 3 ايام وشوف شنهو يصير في سوق السمك (والله) بيبوعونه مثل قبل ايام قبل في بيوتنا ويطرقون الابواب ويدللون عليه ... كلام سليم 100% حرام سعر السمج يوصل الى هل حد

    • زائر 13 | 3:07 ص

      الحل

      ما في سمك مو مشكله البركه في التونة

    • زائر 12 | 2:46 ص

      دفعة مردي والهوا شرجي

      فكه من السمج وزفرته ويه الله لايرده ريحته تلوع الجبد ا

    • زائر 11 | 1:48 ص

      سمج لو ناطحات سحاب ؟

      سمج مافي وبحر مابتشوفون ؟
      مافي الا ناطحات سحاب حق العويية والمنكسرة؟
      وانتو يالبحرينين مشووو بوزكم
      ولاتحتجون بعدين بتصيرون ارهابين هههههه خخخ

    • زائر 10 | 1:29 ص

      محمود الستري

      في اعتقادي ان القضاء على خيرات البحر والثروة السمكية هي مفتعلة ومدروسة .. فاي عاقل لايعلم عواقب الدفن والقضاء على المصائد البحرية وتلويث البحر وكيفية القضاء على انواع السمك ومحميات السمك وانهيار الشواطىء فمثلا جزيرة سترة .. هل يعقل في العالم اجمع جزيرة تحيط بها السواحل من جميع الجهات لايوجد بها متنفس بحري للمواطنين ؟؟ !! هل يوجد في العالم جزيرة ليس بها شاطىء ويمكن الصيد في جزء بسيط من الجزيرة .ارحموا هذة الارض فالله انعم عليها بمياة وهذة ثروة بحد ذالتها محروم منها الكثير

    • زائر 9 | 1:19 ص

      سلموووووووووو على السمج

      أني أتفق مع الزائر ( 1 ) ما شفناكم أحتجيتون على دفان البحر وعلى تدمير البيئة .. ألحين بتحسووون .. وهاذي البداية

    • زائر 8 | 1:13 ص

      زراعة قواطي التونة هي الحل

      يعني إشفية التونة كاهو مدلقم ومدلع في قواطي . يعني كل واحد قوطي على عدد الجماعة ولاصفط ولا زفورة. وإنشالله راح تاكلون عما قريب حشيش البحر بعد يعني ريحتة ولا عدمة ولاتنسون المهياوة وسمك القرش واللخمة والسلاحف يعني جميع انواع قمامة البحر راح تشوفون عليها إقبال بس صبرو إشوي.صار مو كفاية ان احنا مانشوف البحر غير من بعيد لان كل مكان صار ملك خاص " آسف إستثمار مستقبلي للاجيال القاااادمة؟؟

    • زائر 7 | 1:10 ص

      الوردة الصريحة

      أخاف أجي يوم وما نحصل لنا ( سميجة ) نأكلها وناكل سمك الزينة الي في الاحواض هههههههع أي دنيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييا !!

    • زائر 6 | 12:47 ص

      عافية

      عليكم بالقباقب والشحدود !!!

    • زائر 4 | 12:36 ص

      الله يرحم البيئة البحرية في البحرين.

      كانت في يوم من الايام من أغنى البيئات السمكية في المنطقة.
      .
      أما الآن وبعد التدمير المرعب الغير مسئول التي تعرضت له هذه البيئة، والتي كانت حتى الامس القريب مفخرة للمواطن ومن أغلى ثروات البلد المستدامة،
      .
      أما الآن، فليس غريب ان يصل سعر السمك لهذه الارقام القياسية. وقريبا سيأتي يوم لا يشم فيه المواطن رائحة السمك ولا حتى يرى الساحل بعينيه.
      .
      الله يعين المواطن ويعوض عليه.

    • زائر 3 | 12:36 ص

      ستراوي غيور

      ياجماعة يعني لازم صافي اوشعري او هامور في انواع غير من الاسماك حتى الاسماك الصغيرة
      لها مذاق خاص خلو الصافي عنكم 10 ايام وشوف البحارة شيصير فيهم شرط يبيعونه الكيلو بدينار او يخيس عندهم بس احنه متخرعين حتى لو بخمسة دنانير نشتري سوو اضرب 3 ايام وشوف شنهو يصير في سوق السمك (والله) بيبوعونه مثل قبل ايام قبل في بيوتنا ويطرقون الابواب ويدللون عليه

    • زائر 2 | 11:56 م

      الكين والفسكر

      الكين نستطيع القول عنه انه في سبيله للانقراض بعدما كان متوفر بكثرة وكنا نرميه في البحر قبل 10 سنوات لعدم استطاعتنا بيعه واليوم نادرا ما نصطاده . أما الفسكر فأصبح سعر الكيلو 3 دينار مقارنة بدينار واحد أو أقل قبل سنتين تقريبا

    • زائر 1 | 11:50 م

      كلوا ما جنيتم جراء سكوتكم والقادم أسوأ باذن الله ارجوا النشر

      اعتقد ان القبقب والفغلول سيكون الطبق البحري في غذائنا .ماذا تظنون غير ان يكون هذا مصيركم ؟
      ترون البحر يدفن ، وتعلمون ان دفنه سيؤدي الى انتهاء الاسماك والبحر وتسكتون ، ثم تشكون من قلة المعروض وارتفاع السعر
      أوتظنون أن الله كما يقول نزار : حداداً لديكم يصنع السيوف؟انكم تسكتون عن حقوقكم ، وأكلتم يوم أكل البحر ، والقادم أعظم ...أين انكار المنكر لديكم؟
      لا يوجد أين حميتكم على بيئتكم ؟
      لا يوجد.انتم مسلمون ، ويطالبكم الدين رد المنكر حين ترونهانظروا الى الاوربيين كيف يحمون بيئتهم بدمائهم
      ونحن صامتون.

اقرأ ايضاً