ودق شيف، ناقوس الخطر وحذر من أن اليمين الإسرائيلي المتطرف أصبح ملجأ القتلة والمجرمين الذين يلحقون العار بـ "إسرائيل". وحمل المعلق العبري المتطرفين اليهود مسئولية أي رد فلسطيني مسلح على الجريمة، إذ انه لم يستبعد أن ترد "حماس" على هذه الجريمة لتثبت للشعب الفلسطيني بأنها تأبى إلا أن تثأر لدماء الفلسطينيين الذين قتلوا على يد المستوطن اليهودي
العدد 1080 - السبت 20 أغسطس 2005م الموافق 15 رجب 1426هـ