العدد 2981 - الأربعاء 03 نوفمبر 2010م الموافق 26 ذي القعدة 1431هـ

كشكول رسائل ومشاركات القراء

عائلة تقطن «بيتاً آيلاً» بإسكان عالي تأمل إعادة بنائه بصورة مستعجلة

نحن عائلة تقطن في بيت آيل للسقوط بإسكان عالي، يعيش فيه نحو 8 أفراد، بينهم الأم الأرملة وأبناؤها وأحفادها، يتخذون من هذا المكان حضناً وملاذاً يحفظهم ويحميهم من غياهب المستقبل المحفوف بالمخاطر.

أدرج البيت ضمن سلسلة البيوت الآيلة، في بادئ الأمر كان الطلب المرفوع الخاص بالمنزل الى «بلدية الوسطى» نوعه، إما بناء أو ترميم ولكن بعد الكشف ومعاينة آثار المنزل تبين لهم أنه يشكل خطراً محدقاً يترصد قاطنيه، وطالبوا بضرورة عاجلة بإخلائه، لما تمثل جدرانه المتهالكة والمنهارة والتي تتساقط حجارتها يومياً ، وكذلك العطب الذي طال الكهرباء التي دائما ماتتعرض للقطع؛ نتيجة للتسرب الحاصل من مياه دورات المياه، وتكون الشمعة هي الملاذ الذي نتكئ عليه لإنارة العتمة الحالكة التي تسود اجواء المنزل القديم. والادهي انه رغم أن تاريخ الطب كان في بادئ الأمر يعود للعام 2004 إلا أنه بقدرة قادر تحول تاريخه الى العام 2007 ونوعه بناء.

وظللنا نترقب اليوم الذي يحين فيه موعد اخلائنا للمنزل بغية إعادة بنائه على الفور ولكن تبقى الأحلام شيئاً والواقع شيء آخر. آخر الجولات الميدانية التي قام بها فريق فني من المهندسين ومفتشي البلدية تفيد بأن المنزل بحالة خطيرة وحرجة وطالبونا بضرورة إخلائه في شهر مارس/ آذار 2010 ولكن بقي الحال على حاله، وآثار الدمار الجلي على جدران المنزل دون صدور أي تحرك جدي في احتواء قضية منزلنا .

ما أطالب به عبر هذه السطور هو أن تبادر «بلدية الوسطى» وتسارع في هدم المنزل؛ لأنه يشكل خطراً على أرواحنا بسرعة فائقة بلا مواربة أو تسويف.

في يوم الثلثاء بتاريخ 26 / أكتوبر 2010 طلبت من «بلدية الوسطى» تزويدي بالاتفاقية المبرمة بيني وبينهم - مع العلم أنني تسملت الخريطة الهندسية قبل أكثر من سنة، ولكن لم يتحرك شيء وظل الحال مراوحاً محله- لكنهم رفضوا منحي اياها بحجة عدم الانتهاء من التوقيع عليها والتي من المفترض ان اقوم بتسليمها الى المجلس الاعلى للمرأة، كوني قد قدمت شكوى اليهم ضد التأخير الحاصل في تنفيذ الطلب الخاص ببناء منزلي، وماحصدته من وراء كل تلك المحاولة والمشوار المتعب والشاق هو لامبالاة وفتور بأهمية المشكلة التي تتعلق فقط ببناء منزل آيل بإسكان عالي لا أكثر ولا أقل .

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


يملك 3 عقارات مسجلة باسمه فخسر المعونة

 

بالاشارة الى الموضوع الذي نشر بعدد 2925 يوم الخميس الموافق 9 سبتمبر/ أيلول بعنوان «مكوث اولادي في المنزل معي يحرمني من معونة الغلاء» فبعد الاطلاع على بيانات صاحب الطلب اتضح بأنه غير مستحق لخدمة الدعم المالي لعدم استيفائه الشروط والمعايير لوجود ثلاثة عقارات باسم صاحب الطلب.


بيانات سائق التاكسي أرسلت من الحكومة الإلكترونية إلى هيئة الكهرباء للتأكد

 

بالاشارة الى ما نشر بصحيفتكم الغراء بعددها (2953) يوم الخميس الموافق 7 اكتوبر/ تشرين الأول بعنوان «سائق تاكسي يترقب من التنمية صرف علاوة الغلاء» نود الإفادة بأن المواطن قد أرسلت معلوماته من قبل الحكومة الإلكترونية الى هيئة الكهرباء للتأكد من صحة البيانات، وفي حال اثبات صحتها سيُدرج ضمن قائمة المستحقين.


انضم كمستحق لفئة الدعم المالي في أغسطس 2010

 

بالاشارة الى ما نشر بصحيفتكم الغراء بعددها (2957) يوم الاثنين الموافق 11 اكتوبر/ تشرينن الأول بعنوان «7 اشهر منذ انجازه لاوراق استحقاقه لعلاوة الغلاء ويترقب فقط sms على جواله» نود الإفادة بأن المواطن كان غير مستحق لخدمة الدعم المالي لمحدودي الدخل لوجود أكثر من عقارين حسب إفادة هيئة الكهرباء، حيث ان ذلك يخالف معايير وشروط الاستحقاق للخدمة وبعد تصحيح المواطن بياناته الشخصية في الجهات المعنية انضم لفئة مستحقي خدمة الدعم المالي منذ شهر أغسطس/ آب 2010م.


يملك سجلاً فخسر المعونة

 

بالاشارة الى ما نشر بصحيفتكم الغراء بعددها (2959) يوم الاربعاء الموافق 13 اكتوبر/ تشرين الأول بعنوان «التنمية حرمت مسناً العلاوة لكونه يملك سجلا يدر عليه دخلا بسيطا» نود الإفادة بأن المواطن لا يستحق خدمة الدعم المالي بحسب معايير وشروط الاستحقاق للخدمة لوجود سجل تجاري نشط.


لا يستحق المعونة كونه يملك 3 سجلات

 

عطفاً على ما نشر بصحيفتكم الغراء بعددها 2967 يوم الخميس الموافق 21 اكتوبر/ تشرين الأول بعنوان «متقاعد متذمر من وقف التنمية علاوة الغلاء عنه «نود الإفادة بأن المواطن غير مستحق لخدمة الدعم المالي لمحدودي الدخل وفقاً لمعايير وشروط الاستحقاق للخدمة وذلك لوجود ثلاثة عقارات اما في حال ورود خطأ في البيانات الشخصية فيجب تصحيح المعلومات في الجهات المعنية ومن ثم تحديثها على الموقع الإلكتروني التابع لوزارة التنمية الاجتماعية علماً بأنه قد تم الاتصال بالمواطن الا انه لم يجب على المكالمات الهاتفية.

وتحرص وزارة التنمية الاجتماعية جاهدة على توفير خدمة الدعم المالي لكافة المواطنين المستحقين ضمن شروط ومعايير المشروع لتحقق الوزارة بذلك اهدافها التي دأبت على تحقيقها بما يضمن العيش الكريم للمواطنين وايجاد مصدر دخل تعتمد عليه الاسر لسد حاجاتها المعيشية، كما تشكر ادارة العلاقات العامة والدولية بالوزارة القائمين على صفحة كشكول لتعاونهم الدائم معنا.

وزارة التنمية الاجتماعية


رفقاً بمربيات الأجيال من شحنات الضغط الكبيرة... «ياتربية»

 

نحن مجموعة من المعلمات اللاتي نعمل داخل المدرسة ونعاني كثيراً، فنصاب الحصص كحبل المشنقة الملتف حول أعناقنا، وكلما ازداد اليوم المدرسي كلما اقترب الحبل من رقابنا فإلى متى ؟

«المناوبة»: كل منا لديها نصاب «حدث ولا حرج» وبعدها تأتي المناوبة في منتصف اليوم المدرسي «الفسحة» لتقضي على ما بقي عندنا من قوة نتابع بها باقي اليوم ، فكيف سندرس بعدها، وبعد هذا الوقوف في الجو الحار وأحيانا المغبر، يصيبنا الصداع والدوار وغيرها من الأمراض ، فكيف سنتابع باقي الحصص؟

اقتراح: لماذا لا يتم توفير بعض من نساء «خدمة المجتمع» داخل المدارس للقيام بالمهمات التنظيمية في بداية اليوم المدرسي وفي منتصفه وفي النهاية وفي هذا راحة للجميع. مع احترامي للمديرات ولكن يجب أن يكون هناك ورقة أو استمارة تقييم شهرية تبعث للمدارس بعدد معلماتها لكي يقيموا فيها أداء المديرة والمديرة المساعدة وكتابة أي ملاحظات إيجابية أو سلبية ليكون الوزير أو غيره على علم بما يجري من ممارسات غير قانونية أو غير إنسانية من البعض.

العدالة في توزيع النصاب، فهنالك من نصابها 10 و 1 أو أقل ولا مناوبة ولا هم يحزنون والبعض منا «يموت».

تطبيق الكادر وإعطاء من يستحق الدرجة الاستثنائية حقه، وخصوصا من كان في إجازة بدون راتب وغيره أثناء توزيع الدرجة؟

هل تم مراعاة ظروف الأطفال النفسية ونموهم الوجداني وتركيباتهم عندما تم تمديد اليوم الدراسي؟ أليس من حق الطفل أن يلعب ؟ هل كثرة المهام تريح الطفل أم تحوله إلى كم من الشحنات العدائية واللامبالاة والعصبية لأن حياته كلها مدرسة وواجبات... فأين حقوق الأطفال؟

فكل الأطفال سألون عن وقت الخروج بمجرد دخول الحصة الخامسة فكيف «باقي الحصص»، رفقا بأطفالنا؟

إن رأت وزارة «التربية» أن في وجهات نظرنا خطأ فلتبعث باستمارات إلى المدارس وأولياء الأمور وسترى من الشكاوى ومن المعاناة «حدث ولا حرج» هذه جزء من ملحمتنا التي نعيشها داخل المدارس فإلى متى؟

مجموعة من معلمات البحرين


أسئلة ماخلا سؤال

 

في صباح جامعي حيث نسير من منازلنا لمحطة تقلنا منها الحافلة للجامعة، رمقت رجلاً يسعى لأجل قوت يومه، وما استوقفني كان أن قوته في حاويات القمامة التي يجمع منها علب المشروبات الغازية، وهو ليس بالغريب إن كان راتبه لا يكفي شخصاً واحداُ فأنى له أن يتكفل غايات أسرته؟ ليختطفني نداء سخرية من شبان حجوا نفس مقصدي يهمون في المسير مستائلين: لماذا نسرع الخطى، ونسابق الزمن لنبقى بعد ذلك دون أي دور، والشواهد تغرقنا من كل حدب وصوب؟ فتساءلت: لماذا تزج الدولة بالشباب في مسلك الاحتجاج (وإن كان منه غير سليم) وهي تملك سبل وأده؟ فماذا تنتظر من شاب أعياه النظر إلى شهادة لم تبارح الجدار دون أن تحتضنه بمشاريع تليق ومستوى اهتمامه، وتطلعاته كفرد من جيل يعايش الألفية الثالثة، لنصل إلى محط الانتظار، ونقف نعد الثواني، وسؤال يجول في كل ملمح هل ستصل الحافلة قبل أن نتموسق بشمس وجو رطب محرق، أم تسعف تألقنا فتسرع، وسؤال يئويه سؤال، ابتداء من طرق تضج، وتعج، وانتهاءً أين تقلنا أكلية الآداب، أم جارتها، أم بين ذلك سبيلاً؟ فما أشقها عليهم أن يقلونا كل حيث يجب؟

لكن ما خلا سؤال وجدت له جواب ألا وهو: لماذا رقعة المعارضة تزداد يوماً بعد يوم في البحرين، فكان الجواب حاضراً بل وبديهياً حيث إنها لا تولد إلا من رحم الآلام. فكيف بشعب يضيق عليه ويتكبل الظلم والعناء في أوهن مفصل يبوح به يومه؟

بتول الإسكافي

طالبة إعلام


بوابات مدرسة الدير للبنات ومظلة للطالبات

 

أبناؤنا أكبادنا تمشي على الأرض، أودعناهم في الحافظة وتركناهم يتلقون العلم وشيئاً من التربية، لامتداد التواصل والتعاون المثمر المشترك بيننا وبين المدرسة، لأكثر من 6 ساعات يومياً في حفظ وصون التلاميذ وهم يستقون العلم على أيدٍِ أمينةٍ ملؤها العطف والحنان ورعاية الأمومة وهذا العناء والاهتمام البالغ النابع من إخواتنا وبناتنا المدرسات في هذه المدرسة، لهو خير إثبات وأعظم دليل على الإقبال القوي لحمل الأمانة وصدق التوجه ولم واحتضان فلذة أكبادنا في هذه الحاضنة المربية وهي المدرسة.

ومرامنا في هذا المقام برجاء أن تكون ثمة مظلة عند كل مدخل أو بوابات المدرسة، تقي الطلبة والطالبات سعير ونيران شمس الصيف المحرقة، وأيضا الأمطار وخاصة نحن على أعتاب فصل الشتاء وما يصاحبه من استمرار هطول الأمطار الغزيرة وبلل واتساخ زي الطالبات وهن ينتظرن وسائل المواصلات.

مع اتساع رقعة العمران وتباعد الوحدات السكنية عن المدارس بشكلٍ بعيد جداً مما يجعل أولياء الأمور يضطرون أيضا أن يستأجروا باصات لتوصيل أولادهم وبناتهم من وإلى المدرسة أو يقوموا بذلك بأنفسهم، ومن هنا يبدأ مشوار الانتظار المهين للطالبات تحت أشعة الشمس الحارقة وهن يمسحن جباههن ووجوههن عن أملاح العرق الذارف، ومنهن من وضعت قرطاساً فوق رأسها لتكون بمنأى من لهيب الشمس، ومنهن من تحملت ثقل ووزر الحقيبة وما تحويها من قرطاسيه وكتب متنوعة ووضعتها على رأسها وناصيتها تفادياً لضربات الشمس الذابحة.

رفقا بالزهرات اليانعات من حر الصيف وبلل المطر بإنشاء مظلة تُبعدهم وتحفظهم من بلاء ضربات الشمس وأمطار الشتاء، ولكم منا ومن أولياء الأمور جزيل الشكر وجزيل الامتنان.

مصطفى الخوخي


كَسَبَتْ «وعد» وخَسرَ من حاربَهَا

 

لم تخسر جمعية النضال الوطني «وعد» كما تمنى البعض ومنَّى النفس بخسارتها، ولم تسقط كما أرادت إرادة الغير سقوطها، ولم تفشل كما أراد فشلها قَارِعِي طبول الحرب ومُشْهِري السيوف والخناجر، بل كسبتْ !

نعم، كَسَبَتْ «وعد» قلوب الجماهير، فأضاءت قلوب الأمهات والآباء قبل قلوب الشباب، بل وامتدت حِمَمُ العواطف البركانية لتفور بـقلوب الرياحين والزهور البيضاء، فَكَسَبَتْ «وعد» هذا التضامن الجماهيري الشعبي مع أطروحاتها ومبادئها، برامجها ومطالبها - الحقوقية منها والسياسية والاجتماعية -. وكَسَبَتْ «وعد» بترسيخها لمفهوم الوطنية في أذهان الجماهير، حيث أصبح الجميع يتغنى بأنَّ الوطن كالطير لا بدَّ له أن يحلق عالياً بجناحيْ الشيعة والسنة، كما كَسَبَتْ «وعد» بترسيخها للوحدة الوطنية السياسية من خلال خطاباتها وفعالياتها وتواصلها المستمر وتعاونها المثمر مع كل القوى -المقاطعة منها والمشاركة- فأصبحت الجماهير تدعو لوحدةٍ سياسية تكون كالشراع الصامد بوجه العواصف والأمواج كيْ تَرْسو السفينة الوطنية المبحرة نحو تحقيق المطالب وإقرار الحقوق على برِّ الأمان .

فسَقَطَ كل من حاربَ «وعد» وراهنَ على تراجعها وسقوطها، فكانت كثافة المصوتين لمرشحي الجمعية صفعة قاسية على وجه كل من شكك وحارب وراهن. فسَقَطتْ تلك الأموال السياسية الفاسدة أمام الأموال التي لا تُفنى وهي الإيمان بالمبدأ والقضية، وسَقَطت تلك الأصوات المسلوبة الموجهة أمام الأصوات الحرة الناشدة للنزاهة والكرامة والإصلاح . وسقطت كل الإرادات أمام الإرادة الوطنية الشعبية، فكانت أولى السقَطَات بتثبيت الشعار (الوطن أمانة... و بسنا فساد)، مروراً بازدياد الشعبية الجماهيرية رغم سموم بعض الأقلام المريضة، إلى الصمود والمنافسة بشراسة رغمَ ترويجهم قبيْلَ الانتخابات بضعف الموقف وهشاشة القائمة وبالتالي الخروج السهل في أولى الجولات !

كثيرونَ هُمْ من خسروا في ظلِّ فوز «وعد»، ولكن الخاسرُ الأكبر هو المجلس النيابي - رغم المآخذ الكثيرة على صلاحيات المجلس- فقد خسرَ هذا المجلس كفاءات وطنية وعقولاً اقتصادية وخبرات دستورية سياسية تشريعية وضمائر وطنية حية لا تُباع ولا تُشترى.

همسة أخيرة لمن يهمه الأمر: رغم أقلامكم وسمومكم، ما رأينا انحراف فرسان «وعد» عن الحق قيْدَ أنملة و لن نرى، بل سنراهم يمتطون أحصنتهم منطلقينَ نحوَ وطنٍ لا يرجفُ فيه الأمل، لا يُمَيَّزُ فيه الأبناء ولا تُغْتالُ فيه الأحلام .

فاضل خليل


عمال ميناء سلمان يشكون من الاختناق المروري الذي خلفه افتتاح جسر سترة

 

الحفل الرسمي الذي دشن معلناً عن افتتاح جسر سترة وأم الحصم... الجميع تفاءل من ورائه الخير والمنفعة، ناهيك عماينعكس ذلك على حركة المرور وتسهيل عبور المركبات دون ايه عراقيل كالسابق... لكن لم يدر بخلد وحسبان المعنيين والقائمين على هذا المشروع التداعيات السلبية التي من الممكن ان يخلفها ويحدثها للفئة الأخرى التي تقع مقار أعمالها بنفس المنطقة، فنحن مجموعة من العاملين بميناء سلمان نعاني يوميا من صعوبة في الوصول الى أعمالنا، والتي تزيد احيانا عن الساعتين، وكذلك الأمر سيان بالنسبة عند مغادرة العمل، والسبب يعود في كل ذلك الى الاختناق والفوضى المرورية الحاصلة عند الميناء، ومانجم عن افتتاح الكوبري الجديد.

تواصلنا مع إدارة المرور التي أكدت لنا أن المهمة تقع بالدرجة الاولى على عاتق وزارة الأشغال، والتي يبدو انها لم تدرس عواقب الازدحام التي من الممكن ان تحدث في حال تم افتتاح الكوبري الجديد الذي أضرنا كثيراً بدلاً من منافعه علينا. فهل تعيد وزارة الاشغال طرح دراسة بديلة ومخطط آخر يفسح لأصحاب الأعمال والذين تتركز مجمل أعمالهم في تلك المنطقة للتنقل والخروج من والى العمل بكل يسر وسهولة دون اي عراقيل أخرى، نأمل ذلك بأسرع وقت ممكن .

مجموعة من عمال ميناء سلمان

العدد 2981 - الأربعاء 03 نوفمبر 2010م الموافق 26 ذي القعدة 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • بحراني كرزكاني | 4:59 م

      مدرسة كرزكان

      عجل لو أشوفون مدرسة كرزكان أيلة للسقوط لاحمامات لامياه عذبة لاصالة رياضية لا مظلات لاكراسي لاطاولات لا لا لا بس المدرسين والمشرف الأجتماعي كلش زينين أوبعد مافيها ممرض لأن أولادنا عندهم السكري

    • زائر 7 | 10:06 ص

      ابغي عنوان البريد الألكتروني لكشكول بالوسط

      تكفون الي يعرفه جزاه الله خير يكتبه بالردود

    • زائر 6 | 7:49 ص

      المظلاااااااااااااات

      في مدرسة بلقيس الإبتدائية للبنات بمنطقة دمستان تنتظر بناتنا مظلات في ساحة المدرسة
      الساحة واسعة ومشمسة وكثير من تلميذاتنا يصبنا بالدوار أو الرعاف أثناء الفسحة وفي الطابور بسبب الشمس الحارقة والتي تتعرض لأشعتها بناتنا أثناء وجودهم في الساحة , متى ستفكر وزارة التربية ببناء مزيد من المظلات مع التفكير بتمديد اليوم الدراسي ... كيف ستقضي التلميذات كل هذه الساعات في مدرسة غير مهيأة تماما للبقاء بضعة ساعات , فكيف بباقي اليوم ؟

    • زائر 5 | 7:06 ص

      ما في احلى من قبل

      طغل الحلقة الدنيا من الساعة 12 وربع خلص مدرسته صاروا يهالنا ياخذون 8 حصص باليوم ويرجع لثمان باليوم ما خلص واجباته ارحموهم يا تربويين !!!

    • زائر 4 | 7:02 ص

      في إحدى مدارس المنطقة الشمالية الابتدائية للبنات

      ممنوع لبس الصندل ( الجبلي) واشعار كل تلميذة ممن تلبس صندل بمخالفة علما بان هذا القرار نتوقعه بغير علم وزارة التربية سمعنا لنعال ممنوع مو الصندل يعني حر وصيف وجوراب وجوتي
      ممنوع لبس لباس الرياضة مالم تلبس فوقه التلميذة المريول ليش هالتعقيدات احنا بمنطقة ملتزمة دينييا يعني البنت جاية بعباية اصلا او نازلة من سيارة ابوها على باب المدرسة ارحموا اولادنا وارحمونا

    • زائر 3 | 4:39 ص

      الشجار \\مدرسة الدير للبنات

      بصراحة ابنتى استويت بشرتها او وجها اسود بسبب عدم وجود المظلات وكذلك عدم توفير لهم باصات من الوزارة اما بالنسبة الى البيت فبعيدقليلا فقد احضرت لهاباص بعشرة دينار ففي الرجع عند انتهاء دوام المدرسة يتاخر عليها والسبب هواحضارها مع انتهاء دوام الكبار من المدرسة وابنتى في الصف الثاني الابتدائي وينتهي الدوام الساعة الواحد و10 دقائق

    • زائر 2 | 12:20 ص

      شكرا اخي

      اشد على يدك اخي مصطفى الخوخي

اقرأ ايضاً