العدد 2999 - الأحد 21 نوفمبر 2010م الموافق 15 ذي الحجة 1431هـ

الشوارع بحاجة لقانون «الذوق» لردع رمي النفايات من السيارات

أحد السواق يرمي بالأوساخ من نافذة السيارة خلال عبوره في الشارع      (تصوير: محمد المخرق)
أحد السواق يرمي بالأوساخ من نافذة السيارة خلال عبوره في الشارع (تصوير: محمد المخرق)

بدا غياب الذوق وتراجع مستوى الالتزام لدى الكثير من السواق ظاهراً بشكل بارز خلال الفترة الأخيرة فيما يتعلق باحترام النظافة والحقوق العامة والقانون بعد تفشي ظاهرة رمي الأوساخ والنفايات من نوافذ السيارات، ولم يعد مقتصراً عمل شرطة المرور في رصد مخالفات وتجاوزات السير والحركة المرورية فقط، بل أصبحوا على ما يبدو بحاجة ماسة إلى قانون يحكم «الذوق» و «الأخلاق» العامة للسواق من مواطنين ومقيمين.

وعلى رغم وجود الرادع القانوني الذي يخول رجال شرطة المرور مخالفة من يرمون الأوساخ والنفايات من نوافذ السيارات، إلا أن الكثير يعتبر مثل هذه المخالفات بمثابة «تصيّد» من رجال المرور الذين يسعون إلى تسجيل أيّاً كان من المخالفات، ما يجعل السواق يعتقدون بأن ذلك استهداف لتسجيل المخالفات، وخصوصاً أن الكثير من هؤلاء السواق يصطدمون مع شرطة المرور في مثل هذه الحالات ويتهمونهم بالعدوانية وعدم التسامح تجاه محارم ورقية ألقيت من النافذة.

كما يعتبر البعض إثارة مثل هذه المواضيع على صعيد الإعلام كقضية تنال مساحة كبيرة في النشر والتغطية بالصور والتقارير الدورية أمراً «مبالغاً» فيه أو «سخيفاً» في بعض الأحيان.


ظاهرة باتت تتفشى محليّاً وسط عجز المسئولين عن تعزيز الوعي والرادع

غياب «الذّوق» والالتزام يدفع بسواق إلى رمي النفايات من السيارات

الوسط - صادق الحلواجي

بدا غياب الذوق وتراجع مستوى الالتزام لدى الكثير من السواق ظاهراً بشكل بارز خلال الفترة الأخيرة فيما يتعلق باحترام النظافة والحقوق العامة والقانون، ولم يعد مقتصراً عمل شرطة المرور على رصد مخالفات وتجاوزات السير والحركة المرورية فقط، بل أصبحوا على ما يبدو بحاجة ماسة إلى قانون يحكم «الذوق» و»الأخلاق» العامة للسواق من مواطنين ومقيمين.

فقد تفشت في الفترة الأخيرة ظاهرة غير حضارية يرتكبها الكثير من السواق أو مرافقوهم خلال عملية القيادة في الشوارع والطرقات العامة، وهي رمي الأوساخ والنفايات من نافذة السيارة مباشرة من دون الاكتراث للسيارات الأخرى المارة أو لحقوق النظافة العامة التي لابد أن يلتزم بها الجميع من دون استثناء.

وعلى رغم الجهود الكبيرة التي تبذلها أقسام النظافة ببلديات المحافظات الخمس المتمثلة في حملات التوعية بالنظافة والسلوك الحضاري المتعلق بها، إلى جانب الأيدي العاملة الكثيرة التي تُرصد في الشوارع والطرقات للكنس مؤخراً، فإن الأمر ما زال كما هو عليه بل نحو الأسوأ على هذا الصعيد.

وفي هذا، قد يعتبر البعض أن إثارة مثل هذه المواضيع على صعيد الإعلام كقضية تنال مساحة كبيرة في النشر والتغطية بالصور والتقارير الدورية أمراً «مبالغاً» فيه أو «سخيفاً» في بعض الأحيان، وقد يدفع المستوى المتدني من الوعي والالتزام بالنظافة العامة هؤلاء إلى القول إن مثل هذه التقارير والمتابعات التي تُنشر في الصحافة تدل على الفراغ الإعلامي ونقص في الاهتمام تجاه أمور ذات علاقة بالوطن والمواطن بشكل أكبر، في حين يعتبر الجانب الآخر الذي يشمل أولاً المواطنين أصحاب الذوق والاحترام الرفيع، وكذلك المهتمين بالشأن البيئي والنظافة العامة، أن الاهتمامات الإعلامية الواسعة بهذا الجانب يجعل وسيلة الإعلام سواء كانت صحيفة أو إذاعة أو تلفزيوناً على مستوى متقدم من الحرفية والجدية في متابعة المصلحة العامة وحفز الرأي العام.

وبات الكثير من المسئولين والمواطنين يؤكدون أن دور وسائل الإعلام يجب ألا يُفرغ من محتواه الحقيقي بحيث يكون خالياً من جوهره، وألا يقتصر على نقل الأخبار والمعلومات وتحليلها فقط بما يتضمنه من إثارة سواء كانت سلبية أم إيجابية، بل لابد أن يتصدر العمل التوعوي على مختلف الأصعدة بأسلوب متميز يجعله وسيلة إعلامية متكاملة، وخصوصاً أن الدراسات العلمية أثبتت أن لوسائل الإعلام المقروءة والمرئية دوراً لا يُستهان به في تغيير السلوك العام للقراء ومن يحيطون بهم.

وانطلاقاً من ذلك، تجد «الوسط» اندفاعاً من الواجب الإعلامي والوطني، ضرورة الاهتمام بمثل هذه التقارير والتغطيات الإعلامية التي تسعى إلى تعزيز مستوى الوعي بالنظافة العامة والسلوك العام خلال قيادة السيارات تحديداً، وذلك على غرار الكثير من المتابعات التي خاضت فيها واسعاً بشأن أمور ذات علاقة بالأخلاقيات والثقافة العامة مثل: احترام الممتلكات العامة والحفاظ عليها، وتعزيز مبادئ الشراكة المجتمعية، والحفاظ على الروابط والسلم بين كل الطوائف الكريمة في البلاد. ولاسيما أنها لاقت اهتماماً واستحساناً من فئة كبيرة من المواطنين والمهتمين بالبيئة وكذلك المسئولين تجاه بعض التقارير والتغطيات الإعلامية المعنية بالنظافة العامة والسلوك الحضاري والالتزام سابقاً.

ووردت على هذا الصعيد الكثير من الشكاوى والتعليقات التي تطالب بالمواصلة في إعداد التقارير والمتابعات التي توصل رسائل إلى المواطنين والمقيمين ممن لا يأبهون بالنظافة العامة وأخلاقياتها، على أمل أن تخلق وعياً كافياً يرفع من أخلاقيات القيادة التي باتت تتراجع ليس على مستوى رمي الأوساخ من النوافذ فقط.

وعلى رغم وجود الرادع القانوني الذي يخول رجال شرطة المرور مخالفة من يرمون الأوساخ والنفايات من نوافذ السيارات، فإن الكثير يعتبر مثل هذه المخالفات بمثابة «تصيد» من رجال المرور الذي يسعون إلى تسجيل أي يكن من المخالفات، وكأنهم يعتقدون بأن ذلك استهدافاً لتسجيل المخالفات، وخصوصاً أن الكثير من هؤلاء السواق يصطدمون مع شرطة المرور في مثل هذه الحالات ويتهمونهم بالعدوانية وعدم التسامح تجاه محارم ورقية ألقيت من النافذة.

والغريب في الأمر، أن بعض السواق يجدون أن الأمر لا يستحق المخالفة، ويجيبون شرطة المرور لدى مخالفتهم بأن «هناك من يكنس الشوارع طوال 24 ساعة تقريباً، وأن إلقاء علبة معدنية أو محارم ورقية من النافذة لا يعني شيئاً كبيراً يستحق المخالفة عليه». وهو ما كان حريّاً بمتابعته إعلاميّاً وتبيان المستوى الأخلاقي والثقافي الذي يجب أن يتمتع به السائق أو المواطن عموماً.

العدد 2999 - الأحد 21 نوفمبر 2010م الموافق 15 ذي الحجة 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 26 | 12:35 ص

      ـ عالم آخر

      ـ عجبني اقتراح زائر 17 وأيده بعد، حق يصير عبره يكنس الشارع... بالنسبة للمدارس احنا عندنا خوش مديرة لما يطق جرس الفسحة يمنعون الطالبات من ركوب الدرج . .. يخلونهم ينظفون المدرسة كامل ... بس وا علي يطيحون فيها الكبار الصغار هم اللي يرمون أكثر

    • زائر 24 | 12:01 م

      يا ريت بس جذي

      ان كنت تدري فتلك مصيبة وانت كنت لا تدري فالمصيبة اعظم .. مو بس يقطون وصخ الحين .. الله يكرمكم من الدريشة يتفلون وما في احترام للي وراهم !!
      الله يخلف على هالناس صراحة !

    • زائر 22 | 9:40 ص

      من اين يبدأ الذوق؟ منا ام من حكومتنا اولا؟

      دعوا الذوق يبدأ من حكومتكم اولا ثم ارجعوا للمواطنين لمحاسبة الذوق لديهم ، ...... ,, فرفع الدعم من الذوق ، وانخفاض الرواتب من الذوق، وارتفاع الاسعار من الذوق ، ونهب الاراضي والبحار من الذوق ، والتجنيس وتقديم الاجنبي من الذوق ، والتمييز من الذوق والطائفية من الذوق والظلم من الذوق كلها ذوق حكومتنا

    • زائر 21 | 5:26 ص

      فكرة حلوة و تعجبكم

      اخلي كيس خلي في عصاة القير يعني البس اذن الكيس في القير واذا صار عندي اي قمامة ارميها في الكيس الموجود وبهاذا اتفادا رمي القمامة خارج السيارة او التورط بها في يدي اثناء القيادة. جربوا هذه الطريقة وبتريحكم والنظافة من الايمان

    • زائر 20 | 4:44 ص

      المفروض

      ولي الأمر يبدأ بنفسه مايرمي شي في الشارع و منه بيتعلم أولاده ,,,و إذا لاحظ أحد الوالدين أن أبنهم يرمي شي ينهونه و يعلمونه أم بخصوص الأجانب فه الأوسخ مثل ماقالوا الأخوان روحوا شوفوا الأسواق و الشوارع في كل مكان يلوعون الجبد و يبي لهم غرامات لأن يخافون من شي فيه فلوس ,,,المفروض تتوزع عليهم نشرات عن النظافة و عن الغرامة و لازم ناس ترصدهم من البلدية .

    • زائر 19 | 4:39 ص

      التربية و التعليم ...

      وينكم يا المدرسين الأفاضل... لابد من تدريس مادة تسمى في الخارج و تعني ب good manner
      خلوا اطلاب يقومون في كل يوم بكنس ساحة الملعب و لمدة شهر حتى يتأدبوا و اللي ما يلتزم يكون عقاب جماعي بتمديد الفترة إنشالله إلى آخر السنة... يعني العقاب من جنس العمل...

    • زائر 18 | 4:29 ص

      الموضوع مهم!!!

      إهتمامكم بالموضوع جيد ... يعني الموضوع مهم... الدور و الباقي على تنفيذ القانون و بصرامة و اللي ما يطبق القانون بالصرمة القديمة حتى يعلم غيره... البصق من السيارة أو أثناء المشي شي مقزز و ينشر المرض ... يا ليت يوقف هذا الشي... عطونا رقم نتصل عليه و نبلغ عنهم... ترى البحرين غالية و نبي نشوفها نظيفة.. نظيفة.. و تلمع في عيون السواح...

    • زائر 17 | 4:20 ص

      الغرامة + كنس الشارع

      حتى يكون عبرة لمن لا يعتبر... اللي يوسخ الشارع لازم يخلونه يكنس الشارع حتى حدود 50 متر... يعني اللي ما شافه و هو يرمي الوسخ يشوفه و هو يكنس. أعتقد إن هذا إجراء تأديبي و يخجل منه و ما راح يكرر.... يا وزير البلدية .. أرجو منك أن تنظر في إقتراحي... و حمايةرجال المرور و إعطائهم حق تنفيذي في حال التبليغ عنهم أو الإمساك بالمهمل بحق النظافة...

    • زائر 16 | 4:01 ص

      قانون على ورق

      إشفايدة القوانين على ورق .. لازم كل القوانين تطبق وبصرامة بعد .. ولا إشلون راح يكون في نظام في البلد

    • زائر 15 | 3:24 ص

      مخالفات بالجملة .. والأعظم ...!!!!!

      والأعظم إذا الإشارة حمراء وقام أحد السواق ( لنظاف ) وبطل باب سيارته وبصق في الشارع , وبس لايكون باصق من بوووووووزه ( بان ) مثل الباكستانية .. ويييييييع وش هالوساخة !!!!!

    • زائر 14 | 2:53 ص

      الرجاء المحافظة على نظافة بـــــــــــــــــــــــــلدك

      جوفو حبايبي الي نظيف في بيتهم بكون نظيف وين ما كان لأن النظافة اتبين من تصرفات الشخص نفسه لما اروح على البحر مساكين العمال انظفون على البحر وجونكم ناس وصخين يقعدون ياكلون وقططون اما من السيارة او مكان الي يتركونه اسوونه مزبله اشتتوقعون من الي ما عندهم ذرة رحمة في المساكين الي ينهلكون من الصبح لليل وناس اتخاف على ابيوتهم وجون على البحر ونفس الشي ومن اتكلمونهم قالو الا على البحر عادي لأن اساسهم ما عندهم نظافة والي يحب بلده لاازم يحافظ على نظافتهوالي معاي في كلامي يرفع ايده

    • زائر 13 | 1:01 ص

      ستراوي

      الموضوع جداً مهم .. و لازم يعطون فيه محاضرات في المدارس و الجامعات .. و يضعون اشد العقوبات لمن يخالف القانون و لا يحترم الذوق العام .. مع ذلك نحن مجتمع مسلم و الاسلام يدعو الى النظافة - النظافة من الايمان - و هذا يعكس شخصية الفرد داخل بيته ..

    • زائر 12 | 12:58 ص

      مشكلة كبيرة

      الامر يحتاج للذوق دائما.عندما يقومون بالالتفاف المزدوج على الاشارة الضوئية,عندما يتخطى طابور السيارات ثم يدخل بينهم بالقوة واشياء كثيرة كلها بحاجة لقانون الذوق وهو للاسف غير موجود لدى الكثيرين.

    • زائر 11 | 12:41 ص

      مهم مهم

      الموضوع مهم مهم جداً لان هذا التصرف يعكس مدى تحضر ابناء البلد ، وكفاية اننا عايشين في بيئة فقيرة من ناحية الطبيعة لا نراى شجر ولا بحر ! وهم بلاد زبالة ، ومثل ما قال البعض البيت والتربية والمدرسة هم الاساس في تربية الدوق العام ، ولكن البلاد مليانة اجانب ومن بيئة فقيرة ابسط شيء عنهم البصق في الشارع تجد سائق السيارة يفتح الباب ويبصق امام جميع البشر ، المهم ان بلدية المنامة وضع قانون لمعاقبة المخالفين من السواق ووضعت خط ساخن للتبليغ عن المخالفات ولكن عند الاتصال لا من مجيب ! لابد من .

    • زائر 10 | 12:33 ص

      بنت القرية

      سكنت في مدينة وجارتنا نظيفة في منزلها وعندها خادمة لكن عندها عادة عند مجيئهم من الخارج وهم متناولين الوجبات السريعة قبل دخوله بالسيارة الى منزلهم يرمون مخلفات الوجبات امام واجهة منزلهم الملاسق لمنزلنا على اعتبارخارج المنزل وما يكلفون الخادمة برميهافي المكان المخصص لتجميع النفايات والقريب منهم !!!

    • فيلسوف | 12:29 ص

      النظافة واجبة على كل مسلم ,, وهذه مشكله قديمة ويجب ان نتطور

      غياب الوعي والمسئولية يجعل الآخرين يرمون الاوساخ ( اعزكم الله) في اماكنها الغير مخصصة ومنها الشوارع والطرق فالنظافة غنية عن التعريف وغنية عند كل متعلم ومثقف وهؤلاء غائبة عنهم المسئولية والوعي عندما يرمون الاوساخ وهناك ايضا حالة خطيرة يجب الالتفات لها وهي رمي السيجارة وهي تشتغل في الشارع وهذا امر جدا خطير يجب الحذر منه وخصوصا ان هناك سيارات يتسرب منها البنزين وخصوصا السيارات القديمة والشاحنات مما يسبب الحريق والحادث يا جماعة النظافة من الايمان وهي من توصيات ديننا الاسلامي ولازم نتطور الى الافضل

    • زائر 9 | 12:23 ص

      السيجارة (الجيقارة) اخطر

      انزين واللي يدخنون في سياراتهم دائماً يقطون جقارتهم من الجامة وتجي على السيارة اللي وراهم، يعني لا سمح الله دخلت في السيارة اللي وراهم واحترقت وين تنصرف هذي اذا الفاعل واصل طريقه؟؟

      كذا مرة يصيدني هالموقف مرة وحدة في شارع هاي وي مدينة حمد بعد النفق.

      يا جماعة اللي يشوف شخص قاط جقارته من السيارة اول شي يحفظ رقم سيارته لأن ما تدري ويش يصير بعدين اذا هرب

    • زائر 8 | 12:12 ص

      عالم 13 وأكثر

      بصراحه لازم يسمونه العالم الثالث عشر
      روح اي منتزه او كرنيش شوف الناس وين ترمي الوصاخه , بصراحه لما اشوف هاي المناضر اشعر بغثيان

    • سترة نور العين | 12:09 ص

      ستــ نور العين ــرة

      تصرف السائق او مرافقية ينطبق على تصرفة داخل بيته

      المفروض يكون الواحد عنده ذوق في كل شئ

      و رجاء من المدمنين على التدخين والله يهديهم بعد شربها عدم رميها في الشارع وخصوصاً اذا مازالت مشتعلة لأن في وراكم سواق بعضهم يخافون يصيدهم شئ وأنا من ظمنهم

    • زائر 7 | 12:03 ص

      وزارة التربية ..وين التربية

      من التربية الحديثة مالتهم الاخلت الطلاب مايعرفون السنع طل طلة على المدراس بعد 10.30الفسحة بالتحديد وشوف المدرسة تصير شلون مزبلة ولا يوجد عقاب ايقولك نصح وارشاد انزين بح صوت المعلمين ومن مجيب وين الرادع نبى عقاب يوقف السلوك الخاطئ لكن لاحياة لمن تنادى ..فلاتستغربون من السلوكيات الخاطئة لان بختصار وزارة التربية ماربت

    • زائر 6 | 12:03 ص

      يا ناس أسمعو إلي ماي يسوقه مرضعه سوق العصى ما ينفعه

    • ام سامر | 12:00 ص

      مع تشديد العقوبات وسرعة الضبط بدون اي تهاون او تمييييز

      والمخالفات ليست في رمي المخلفات من السيارات فقط ولكن ما يقوم به بعض السائقين وخصوصا الأسيوين من افعال اقل ما توصف به بالمخزية والمقرفة عندما يقوم وبكل بساطة على الأشارة او في الدوار بفتح الباب والبصق على الأرض او من الشباك اثناء القيادة او حتى عندما يقوم السائق برمي اعقاب السجائر وبكل برود من النافذة!وترى العجب عندما تذهب للحدائق, عائلات بأكملها تنهض من على الأرض بدون ان يجمعوا مخلفاتهم لو حتى بكيس صغير او يأمروا صغارهم بجمعها!اين دور المساجد والمآتم في التوعية فالنظافة خلق للمسلم وصفة

    • ام سامر | 11:46 م

      فلنبدأ بأنفسنا

      انها مسئولية البيت اولا يجب ان نكون قدوة امام الأبناء ولا نستهين ابدا حتى لو كانت مجرد قصاصة ورق لأن النظافة والطهارة اساس الدين لا أعرف كيف لأناس يدعون التدين ويعانون من وسواس الطهارة في بيوتهم وملابسهم ومكرم القاريء الكريم يخصصون نعالات للحديقة واخرى للبيت واخرى للمطبخ وغيرها للحمامات وينفقون بدون وعي على المنظفات والمطهرات ولا تجد الواحد منهم يقول حرفا لأبنائه عندما يلقون بالمخلفات من السيارات او في الأسواق او الحدائق او عندما يلقون بالعلك او البصق في الشارع انها قمة التناقض الذي نعيشه ونراه

    • زائر 5 | 11:40 م

      يد من حديد لضرب كل التصرفات

      التعاون بين المرور والبلديه اصبح ضروه في هذا المجال ولابد من وضع خطه شامله وقوانين قاسيه عنيفه لردع هذه الظاهر .
      اين الحضاره والايمان انظرو الى ماليزا دوله مسلمه وحضاريه وانظرو في الدول الاوربيه دول مسيحيه شوارعها كفناء منزل

    • زائر 4 | 11:29 م

      احبك وطني

      مره وانا امشي على شارع الصغير شفت سياره جمسي وفيها جلف سوريين وطول الشارع يقطون علب عصير قراطيس مال سندويش وكل شي بالسياره يقطونه ماباقي الا يقط عياله اللي تارسين السياره يمكن9 اطفال .

    • نونه الحنونه | 10:56 م

      هههههههههههههه

      هههههههههههههههههههه النطافه من الايماااان

    • زائر 3 | 10:41 م

      الحل بسيط

      ارفعوا الغرامه من عشره دينار الى خمسين او الحبس على كل من يرمى مخلفاته من نافده السياره وان يوظع قانون صارم يعاقب عليه

    • زائر 2 | 9:06 م

      موضوع مهم

      لم يعد هناك ذوق بهذا البلد. المخالفون مستعدون لفرد عضلاتهم في حالة القبض عليه. الأمر ببساطة راجع لتربية البيت، فالذي لم يتربى على الأخلاق والذوق لن يحترم الشارع. الغريب وقمة التناقض أن بعض المخالفين يضعون على سياراتهم عبارات دينية، فبالإضافة إلى سياقتهم البهلوانية لا يملكون أدنى ذوق.

    • زائر 1 | 8:28 م

      ..

      مره كنت امشي
      واللي جدامي قط كلينس
      وجه ع الجامه زين مادعمته :)
      لانه حجبت الرئيه عندي .. 3 اوراق
      بس طير الكلينس بعد ماشغلت ماسحة الماء

اقرأ ايضاً