أكد قائد فريق إنتر ميلان حامل لقب الدوري الإيطالي الأرجنتيني خافيير زانيتي أنه لم يفكر ولو للحظة واحدة في الاعتزال، وأنه يخطط لاستكمال مسيرته الكروية حتى عيد ميلاده الأربعين، وبعد ذلك إن أمكن.

- مواليد: 10 أغسطس/ آب 1973 (العمر 37).

- مكان الولادة: بوينس آيرس، الأرجنتين.

- قال انه بدأ في لعب كرة القدم في ضواحي المدينة وأنه يذهب للملعب في وقت فراغه.

- شارك لأول مرة مع الإنتر في 27 أغسطس 1995 في مباراة أقيمت في مدينة ميلانو. ومنذ ذلك الحين ظهر في أكثر من 700 مباراة. ويعد أكثر لاعب غير إيطالي ظهوراً خلال تاريخ نادي الإنتر، وهو ثاني أكثر لاعب تمثيلاً للإنتر بعد المدافع المخضرم وأكثر لاعب ظهوراً في تاريخ النادي الإيطالي جوسيبي بيرجومي (758) مباراة إذ حطم رقم جاشينتو فاكيتي (634) مباراة.

- في العام 1998 ساهم بفوز النادي بلقب كأس الاتحاد الأوروبي، إذ أحرز هدفاً في المباراة النهائية من خارج منطقة الجزاء.

- في عامي 2005 و2006 فاز الفريق بمشاركته بكل من كأس إيطاليا وكأس السوبر الإيطالي، كما فاز بالدوري الإيطالي لموسم 2005 - 2006، ليعيد الفوز باللقب على أرضية الملعب في الموسم التالي ويحقق مع فريقه الأرقام القياسية، ثم حصل على بطولة الدوري للمرة الثالثة على التوالي في موسم 2007-2008.

- أصبح قائدا للانتر منذ منتصف موسم 98/99 عندما أصبح قائد الانتر السابق بيرغومي جالسا على مقاعد البدلاء بعد تدني مستواه نتيجة كبر سنه. والآن وعلى رغم عمر زانيتي (37) إلا انه يحافظ على لياقته ومستواه. واستطاع أن يحرز بطولة التشامبيونزليغ مع فريقه لسنة 2010.

- عاش واحدا من أنجح مواسمه على الإطلاق في 2010 إذ توج بخمسة ألقاب، الدوري والكأس المحليين ودوري أبطال أوروبا وكأس السوبر الإيطالي وأخيرا لقب مونديال الأندية في أبوظبي.

- شارك مع منتخب الأرجنتين في أكثر من 117 مباراة بين عامي 1994 و2008، ما جعله أكثر اللاعبين مشاركة مع منتخب الأرجنتين على الإطلاق.

- لعب في بطولة كأس العالم 1998 وبطولة 2002. وقد حصل على الميدالية الفضية بعد مشاركته ضمن منتخب الأرجنتين المشارك في أولمبياد 1996 التي أقيمت في مدينة أتلانتا بالولايات المتحدة.

- في بطولة كأس العالم العام 1998، أحرز اللاعب هدفاً أمام منتخب إنجلترا.

- أثار المدرب خوسيه بيكرمان بعض الجدل بعد رفضه مشاركة زانيتي في بطولة كأس العالم 2006 التي أقيمت في ألمانيا. وأصبح قائدا لمنتخب التانغو بعد اعتزال روبيرتو ايالا. لكن بعد اعتزال المدرب باسيلي واستلام مارادونا التدريب قام بعزله أولا من قيادة المنتخب وسلم الشارة لخافيير ماسكيرانو ومن ثم استبعده عن تشكيلة المنتخب المشاركة في بطولة كأس العالم لكرة القدم 2010.