الزاير رقم 12

الزاير رقنم 12 قتل الناس ومعانات سجناء تضحك!؟! والله ان شر البليه انت وامثالك، الله يرحمهم ويصبر اهاليهم

اكيد قاتلينهم

هذي انتقام زين العابدين ليفسد فرحة التونسين بالنصر، حسبيا الله عليه ، حسارة ان السعوديه استقبلته

اكيد قاتلينهم

يعني مب منطقي ان يرقون اسرتهم ، ومعقول الشرطه بصوبون الهاربين من النار بالذخيره الحيه، بدل ما يطفون النار ، والنار ما تحرق الا المساجين فقط ، حدث العتقل بما يعقل

مهما كان السبب

حتى لو هربوااااا المفرووووض ما يستخدمو الرصاص الحي ، لكن هذه هي الحكومات الجائرة دائما تستخدم الاسلحة لقمع الشعب الاعزل

بحرانية فقيرة عايشة في إيجار وبيتنا آيل للسقوط

والله حرام اللي قاعد يصير في تونس ، مسلمين مقتلينهم غير هذا قلنا الحريق تجون من صوب ثاني بعد وتقتلونهم بالرصاص وهربوا يعني ويش بيصير عندكم معلومات عنهم وابحثوا عنهم وسجنوهم مرة ثانية مو تقتلونهم الصراااحة ضميركم مييييييت حده.

ههههههه .. شر آلبلية مآ يُضحِك ~

ويلي عليهم ..
صدق يضحكون .. يعني آلحين هم هبلـآن ؟ مآ يدرون آذآ حرقوا آلـأسرّة هم بيحترقون ؟
مو صآحين .. آلله يخلف عليهم ..
قصدي آلله يرحمهم ~

..

انتحار جماعي يعني ؟ حرقوا اسرتهم وبعدين احترقوا وياها ؟ يا اولاد الحلال قايلين لكم من قبل 10000 مره لا تلعبون بالنار ! بس حتى لو مقتل العديد منهم في محاوله الفرار بالرصاص ! يعني ميتين ميتين اذا هربوا عن النار قتلوهم بالرصاص واذا ما هربوا احترقوا !

زبانية بن علي

يبدو أن زبانية بن علي يلجأون إلى إقلاق الأمن، أو سياسة الأرض المحروقة، هو فعل الرئيس السابق، لكن ثورة الياسمين مستمرة بعون الله حتى تكون عبرة للعرب كافة

نوال عطية

يجب ان يحاكم الرئيس التونسي يجب ان يحاكم فهو يتحمل كل وزر وكل مصيبة حلت وستحل بتونس وشعبها

عامل من البوتروم

ولد بن علي في مدينة حمام سوسةوبعد فشله في اتمام شهادة المهني الصناعي بالمعهد الفني بسوسة التحق بصفوف الجيش التونسي الحديث العهد في سنة 1958 مشاركا في العمليات التي قام بها الجيش عقب العدوان الفرنسي على ساقية سيدي يوسف مما مكنه من التعرف على نسيبه السابق الجنرال الكافي الذي كان له الدور في ارساله إلى مدرسة "سان سير" في فرنسا للحصول على تكوين عسكري عصري وحديث حسب مواصفات تلك الحقبة، ومنها تابع “شالون سور مارن

عامل من البوتروم

وليس من المستبعد أن يكون بن علي، الذي كان آنذاك مديرا للأمن، قد تعرف عليها في تلك الفترة. ولما أبعد بن علي إلى بولونيا سفيراً لتونس، بعد أحداث قفصة، تعرفت ليلى على فريد مختار، وكان لقاء حاسما في حياتها. كان الرجل مثقفا، عاشقا للفن، ومنشطا للنادي الإفريقي لكرة القدم لتونس. وكان صهرا لمحمد مزالي، الوزير الأول آنذاك. وبفضل فريد مختار تم تشغيل ليلى سكرتيرة في إدارة شركة باطيمات، أحد فروع الشركة التونسية للأبناك

عامل من البوترووم

ولدت ليلى عام 1957 في أحضان عائلة بسيطة. كان والدها بائعا للخضر والفواكه الطازجة. لما حصلت على الشهادة الابتدائية، التحقت بمدرسة الحلاقة. التقت رجل أعمال يدعى خليل معاوي، وهي في سن الثامنة عشرة، وتزوجت منه قبل أن تطلق منه 3 سنوات فيما بعد. وبفضل معارف زوجها بدأت في مخالطة عالم رجال الأعمال. ويشير المحققان إلى أن ليلى كانت تتعاطى المتاجرة في بعض السلع بين تونس وإيطاليا. وفي أحد الأيام ألقي عليها القبض وسحب منها جواز سفرها. حينها طلبت من أحد معارفها، الجنرال طاهر مقراني، التدخل لاسترجاع الجواز.

اللهم اكشف هذه الغمة عن هذه الامة

الله يفرج عن اهل تونس المستضعف وعن الامة العربية ويهدي الحكومة لما يحب ويرضى

الله يساعدهغم

الله يكون وياكم يالشعب التونسي ويصبركم على الايام الجاية..‏ ‏

واللي ماتوا .. شنو سبب سجنهم ؟؟

لو اتضح ان السبب غير جذي .. فتعتبر مجزرة

الصعوبات القادمة..ستراوي

نتيجة الفراغ السياسي...والفلتان..وعدوانية ردة الفعل المتهورة...سيلاقي الشعب التونسي كثيرا من المشاكل..وذلك تبعا لعدم وجود قيادة قوية للمعارضة و للشعب يتبنى حماية الوطن ...فكل الثورات تمر بهذا المخاض..ولكن الثورة الذكية هي القادرة على مواجهة المخاض وحمل راية الاصلاح وخدمة الشعب..وخوفا على الشعب التونسي أن ينزلق في عدوانية ردة الفعل من النظام السابق..بدلا من أن ينخرط في خارطة التغيير الاصلاحي بدءا باختيار القادة الكفوءة ..وتعديل مواد الدستور وفق خارطة الاصلاح للشعب والوطن

إ

إستغفر الله
اللهم عفوك ورحمتك، ما هذا الزمان اللي أرواح البشر ما لها أي قيمة؟؟
اللهم إرحم شهداء تونس