العدد 3069 - الأحد 30 يناير 2011م الموافق 25 صفر 1432هـ

قالوا

في العالم اليوم لم يعد ممكناً أن نحكم مثل الأمس. هذا التغيير، إما أن نكون ضحيته ويكون الباب مفتوحاً أمام العنف، أو نستبقه ونواكبه وعندئذ يمكن أن ينجز بدون صدام وبدون تمزق.

الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 8 | 4:34 ص

      سواد الليل

      بسم الله الرحمن الرحيم
      (ولا تحسبن الله غافل عما يعمل الظالمون)
      الا كل طاغية ظالم مستبد نقول له لا تحسبن ان الانتصار والغلبة لك,سيأتي يوم تذل فية ولن ينفعك من يناصرونك
      وان شاء الله سيأخذك اخذ عزيز مقتدر

    • زائر 7 | 11:47 م

      المفارقات الكبيرة

      نحنو عندنا العرب شركاتنا ومؤسستنا ومصانعنا الكبيرة الخاصة تبنى على اخر موديل من التحديث وما وصل اليه اخر تقنيات علم الادارة حتى قمة الادارة لا نثق الا بالغربيين والهذف الكبير من دللك زيادة الانتاجية لكن من تصل الامور الى تحديث النظام السياسي وعصرنته والتى في الاساس مطالب ودعوات شعبية تسد جميع الابواب وتصبح غير قابلة للنقاش والتي تهدق الي زيادة انتاجية الشعب الغربي المتخلفة انتاجيته جدا عن باقي الشعوب

    • زائر 6 | 10:14 م

      كلام جميل.

      أتمنى من الحكام العرب الاخذ به و فهمه جيداً.

    • زائر 5 | 9:07 م

      تخيل هادا الحدث فى فرنسا ؟

      مادا ستكون النتيجة عندما يخرج الملأيين ضد سركوزى يطالبونهة بل الأستقالة او حصل فى دولة اسرائيل يطالبون الرئيس بل الأستقالة هل المشهد سيكون متغير يمامأ . بلطبع نعم لم الشعب يحاكم ويطيح برائيس سو فضيحة جنسية او فضيحة مالية ويقدمة للمحاكمة هادة العدالة ويستجيب الى ارادة شعبة

    • زائر 4 | 9:00 م

      اتعرف السبب

      السبب لأنهم مسلمون نعم وارجو ان لأ تواخدنى لأانها الحقيقة ما حدث فى عمال المناجم فى الأكوادور عاش الشعب والرئيس واسرة الرئيس ليالى مظلمه لأانقادهم جنب الى جنب فى البيوت امام شاشات التلفاز والكل يصلى ويترقب مصيرهم ونجحوا فى الأخير بفضل من بفضل الجميع

    • زائر 3 | 8:55 م

      هذا كذّاب..

      و نسي حينما كان وزيراً للداخلية ماذا فعل!
      المسخ

    • زائر 2 | 8:49 م

      كلأم حكيم جدأ ولكن

      من بداخلة ظمير يتحسس الألأم شعبة من عندة قلب ينبض بل الحب والرحمة والتعطف على شعبة من يعتير الشعب جزء لأيتجزء عن اسرتة ولكن اين

    • زائر 1 | 8:18 م

      إن ما طاعك الزمان

      احنا قلنا إن ما طاع الزمان و إلا طيعة .

اقرأ ايضاً