وقعت امرأة سعودية وأسرتها ضحية عملية نصب إذ أوهمت خطابة أسرة في مدينة جدة (غرب السعودية) أن لديها عريساً فاحش الثراء لابنتهم الشابة، مقنعة إياهم أن أحوالهم ستتبدل ريثما يتم الزواج.
واشترطت الخطابة على أسرة الفتاة دفع مبلغ 800 ألف ريال سعودي، كونه لا يوازي أبداً ما ستحصل عليه العروس وأهلها من العريس. وذكرت صحيفة «عكاظ» السعودية الصادرة أمس الاربعاء (9 مارس/ آذار 2011) أن الأسرة وافقت على دفع المبلغ للخطابة، واضطرت من أجل ذلك إلى بيع قطعة أرض تملكها وقدمت الثمن للنصابة.
وتابعت الصحيفة أنه «في يوم الزفاف، أتى العريس المنتظر ومعه 100 ألف ريال مهراً، وشخص لعب دور المأذون الشرعي، وآخر كان يلعب دور المستشار للزوج طوال أيام المفاوضات بين الأسرة والخطابة». وأمسك العريس بيد الفتاة الشابة وطار بها إلى فندق فخم في جدة وقضيا ليلتهما الأولى معاً، وحينما استيقظت العروس من النوم لم تجد للزوج أثراً، فأبلغت والدها الذي جاء مسرعاً وفي يده مبلغ سداد غرفة الفندق، ليتقدم وابنته إلى الجهات المختصة مشتكين الزوج والخطابة والمستشار الوهمي والمأذون المزيف
العدد 3107 - الأربعاء 09 مارس 2011م الموافق 04 ربيع الثاني 1432هـ
هاااااااااااا
بااااااااااال نكمه وش ده
لا اني شكلي بستعيرها لكم يوم في البحرين
من طمع طبع
اذاجاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه الاتفعلوا تكن فتنة وفساد كبيرا