العدد 3125 - الأحد 27 مارس 2011م الموافق 22 ربيع الثاني 1432هـ

وزير الخارجية البحريني يقدر جهود أمير الكويت ويحذر «بعض الأطراف» من استغلالها

أعرب وزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة أمس عن «تقدير مملكة البحرين للدور الكبير الذي يقوم به أمير دولة الكويت سمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح من أجل الحفاظ على التماسك الخليجي الواحد ما بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية وسعيه الحثيث نحو بناء علاقات قوية ومترابطة تخدم مسيرة التكامل المنشودة بين دول المجلس وذلك لما عرف عن سموه من حكمة سياسية واسعة وبعد نظر ثاقب أضحت محل تقدير واحترام الجميع».

وأكد الشيخ خالد «أهمية ألا يكون ذلك الدور الفاعل لسموه والمشهود له في البيت الخليجي الواحد والمعروف لدى الجميع فرصة للاستغلال من بعض الأطراف في مملكة البحرين من شأنها أن تمس بالدور الكبير والتاريخي الذي يقوم به سموه في التوفيق عند تبنيه لأية قضية»، مبيناً في الوقت ذاته ضرورة أن يكون التوافق والإصلاح في مملكة البحرين مبنيا على مبادئ ومنجزات المشروع الإصلاحي لعاهل البلاد جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، لما فيه خير وصالح وطننا العزيز وشعبه الكريم».

وكان عضو «وفد الوساطة الكويتي» رجل الأعمال علي المتروك قد صرح لـ «الوسط» أمس الأول بالقول إن الوفد «تسلم رداً واضحاً من جمعية «الوفاق» بالموافقة على مبادرة الحوار التي يقودها سمو الأمير سلمان بن حمد آل خليفة من دون شروط مسبقة، وإن صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الصباح سعيد جداً بهذا التطور الإيجابي، وإن المساعي الآن تنطلق نحو آفاق أرحب من الماضي».

وقالت القوى السياسية المعارضة مساء السبت «إن القوى السياسية تؤمن بأن الحوار بين المعارضة السياسية والسلطة هو الوسيلة الأصح لإخراج البلاد من المأزق السياسي، وفي هذا السياق فإن هذه القوى ترحب بالمساعي الخيرة التي أعلن أكثر من طرف من الأشقاء رغبته بالمساهمة فيها، وعلى رأسها المساعي الكويتية».


«المنبر الإسلامي» تثمن الوساطة الكويتية وتدعو لتوافق مجتمعي على مبادئ الحوار

قدّر الأمين العام لجمعية المنبر الوطني الإسلامي عبداللطيف الشيخ «للقائمين على الوساطة الكويتية أو الراعين للحوار الوطني مجهوداتهم وخطواتهم من أجل الحفاظ على أمن واستقرار البحرين»، داعياً إياهم إلى أن «لا يغفلوا المكونات الرئيسية للمجتمع البحريني ما يفرغ الحوار من صبغته الوطنية».

كما أعرب الشيخ في بيان أمس عن «تقديره لأية مبادرة يتوافق حولها المجتمع البحريني بأكمله، ولا تتجاوز قواه المتمثلة في تجمع الوحدة الوطنية ... وبشرط أن تتوافق كل مكونات المجتمع على المبادئ الأساسية للحوار وأن تشارك في صوغها». ورأى ضرورة «ألا يبدأ الحوار الوطني إلا بعد اتخاذ عدد من الخطوات تمهيداً للحوار منها عودة الأمن والاستقرار إلى ربوع المملكة، واعتذار الجمعيات السبع أو تبرئة نفسها مما وقع من أحداث».

ونوّه إلى أن «المبادئ التي عرضها سمو ولي العهد هي محاور للنقاش فقط ولدى القوى السياسية الأخرى التي يمثلها تجمع الوحدة الوطنية محاور ومطالب أخرى يجب أن يتم الحوار بشأنها ذلك حتى يتم التوصل إلى توافق مجتمعي حولها»، مؤكداً أنه «من دون وجود توافق حول المطالب ونتائج الحوار من قبل جميع فئات وطوائف المجتمع البحريني فلا حل للمشكلة».

وأوضح الشيخ أن مكونات التجمع «توافق على المبادئ العامة والثوابت الوطنية في استفتاء الأمم المتحدة 1970 وعلى ميثاق العمل الوطني في 2001 وكان من ضمنها استقلال البحرين وعروبتها وشرعية نظام الحكم فيها».

وزير الخارجية الكويتي: جهود سمو أمير الكويت بشأن البحرين تأتي في إطار المساعي الحميدة للحفاظ على أمنها واستقرارها ومصلحتها

الكويت - كونا

قال نائب رئيس مجلس الوزراء ووزيرالخارجية الكويتي الشيخ محمد صباح السالم الصباح إن الجهود التي يبذلها أمير الكويت سمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح بشأن مملكة البحرين تأتي في إطار المساعي الحميدة للحفاظ على أمنها واستقرارها ومصلحتها.

وفي تصريحات للصحافيين أمس على هامش مأدبة الغداء التي أقامها لأمين عام مجلس التعاون الخليجي عبدالرحمن العطية بمناسبة قرب انتهاء مهمات عمله بحضور الأمين العام الجديد للمجلس عبداللطيف الزياني، أكد الشيخ محمد الصباح «أن هذه المساعي الحميدة التي يبذلها سمو الأمير ما كانت لتتحقق لولا وجود رغبة حقيقية من قبل مملكة البحرين ممثلة بولي العهد سمو الأمير سلمان بن حمد آل خليفة لفتح حوار وطرح أفكار في هذا الشأن». مشيراً إلى أن «هذه الأفكار هي محل تداول وقبول إلى حد كبير عند الطرف الآخر، والأمر هناك يحتاج إلى جسر لبناء الثقة بين الطرفين ومن هنا كانت هذه الجهود التي يبذلها سمو الأمير».

وأضاف أن «الكويتيين جسدوا أروع صورة لمبدأ المواطنة الحقة التي لا تخضع لأية اعتبارات ارفع من اعتبارات الوطن عندما لبوا دعوة البحرين لأخوانها في دول مجلس التعاون الخليجي لحماية أمنها واستقرارها»، مضيفا أن «الكويتيين الذين لبوا الدعوة ليسوا سنة او شيعة بل هم كويتيون ممن شاركوا ضمن قوات درع الجزيرة او ممن قدموا مساعدات إنسانية أو ممن يبذلون مساعي خيرية».

وأعرب الشيخ محمد عن فخره بـ «أبنائه البررة» ممن يحملون السلاح الآن ويشاركون ضمن قوات درع الجزيرة لمواجهة أي خطر خارجي ممكن أن يواجه البحرين.

وأضاف «يجب أن يطمئن الجميع في هذه المرحلة أولاً بأن البحرين بلد آمن ومستقر كي يستطيع الجميع بعد ذلك ان ينخرطوا في العملية السياسية».

وأشار إلى ما قاله العطية بشأن الفكرة التي تم طرحها قبل 30 سنة والتي على أثرها تم إنشاء مجلس التعاون الخليجي والتي تتعلق بالمواطنة الخليجية بأبعادها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية، مضيفا «هذا قد يكون الوقت الذي نحتاجه لكي نفكر بشأن هذا الموضوع بشكل جدي، هذا هو مجلس التعاون الخليجي، هذا هو قدرنا وهذا هو مبدؤنا».

وردا على سؤال عن الرسالة التي يوجهها لمن يريد العبث بأمن الكويت وتقسيم المجتمع الكويتي الى سني وشيعي او بدوي وحضري قال الشيخ محمد الصباح «قاصر من يعتقد ان قضية اختلاط الدم السني والشيعي الكويتي بعضها ببعض تمت في العام 1990 فقط ويجب على من يعتقد ذلك الرجوع الى التاريخ وتحديدا الى معركة (الصريف) ليرى اسماء شهداء هذه المعركة التي تضمنت كل الكويتيين».

واضاف «كما ان مفهوم المواطنة الحقة تجسد في اروع صوره في معركة (الجهراء) عندما ساهم جميع ابناء الكويت في الدفاع عن وطنهم ولنا في هلال فجحان المطيري وجماعته مثال رائع على ارتقاء مبدأ المواطنة على اي اعتبار آخر، لذلك فقد دخل هؤلاء الرجال المجد من أوسع أبوابه».

وعن العلاقة الكويتية السعودية قال الشيخ محمد الصباح «قد يكون البعض ينسى ما حصل في العام 1990 ولكن ارجع واقول ان الالتزام والجهد الذي قامت به المملكة العربية السعودية والملك فهد طيب الله ثراه واخوانه عبدالله وسلطان والجميع لم يكن امانة لتحقيق موقف استراتيجي معين في التصدي لصدام حسين واسقاطه وتحرير الكويت في تلك الفترة بالذات فقط وحسب بل كان بالاساس نابعا من الوفاء ورد الجميل للذي قامت به الكويت قبل 100 عام تقريبا عندما ناصرت الكويت السعودية وامتزجت الدماء الكويتية السعودية على رمال روضة التنهات في معركة (الصريف) حيث استشهد فيها الكويتيون ليس فقط من الاسرة الحاكمة ولكن من الحضر ومن البدو ومن السنة ومن الشيعة، لم يقل احد في الكويت عندما لبى نداء الوطن وخرج الجيش الكويتي آنذاك ان هذه معركة لست انا طرفا فيها او انها معركة وسط الصحراء بل الجميع لبوا نداء الوطن».


عزام الصباح: الكويت تقدم الجهود لانطلاق الحوار البحريني

قال سفير الكويت في البحرين الشيخ عزام الصباح لـ «القبس» الكويتية إن الكويت ستقدم جميع الجهود للمساهمة في تحقيق الأمن والاستقرار بالبحرين من أجل إعادة انطلاق الحوار الوطني.

وأضاف الشيخ عزام الصباح في تصريح خاص أن تحقيق الأمن والاستقرار سيخلق الأجواء الإيجابية ويوفر الأرضية المناسبة لإعادة انطلاق الحوار الوطني البحريني.

واعتبر أن الحوار الوطني الشامل هو السبيل الصحيح لترسيخ الوحدة الوطنية وتوافق الآراء، مؤكداً في الوقت نفسه أن الكويت لا تتأخر عن تقديم جميع أنواع الدعم لحكومة البحرين من أجل حفظ الأمن والاستقرار

العدد 3125 - الأحد 27 مارس 2011م الموافق 22 ربيع الثاني 1432هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 70 | 10:24 م

      زائر 55555

      و الله عرفتت الوفاق اشلون تحرج الحكومة(النظام)
      اذا نيتهم للحوار صادقة أو لا .

    • زائر 67 | 12:47 م

      وزير ينفي الوساطة

      وزير الخارجية ينفى والكويت تأكد الوساطة ماذا يحدث كلام متناقض شنو صاير دمي فداء

    • زائر 66 | 12:23 م

      ....

      ...اخوان شنة وشيعة هاذا الوطن ما انبيعه

    • زائر 65 | 10:15 ص

      تحيا الكويت

      تم قمعنا بكل انواع السلاح ومهاجمتنا اعلاميا في شتى وسائل الاعلام الا الكويت وشعبها الطيب الذي لا ينسى

    • زائر 64 | 9:36 ص

      نوّرنا

      والله مب عارفين لك ساعات تقول ماكو وساطة واللحين تقول ترحب

    • زائر 62 | 8:43 ص

      القيادة الرشيدة

      حفظ اللة الكويت وشعبها الواعي المقدام وحفظ اميرها . ...

    • زائر 60 | 7:37 ص

      الفرج يارب

      انشاء اللة مملكة دستورية

    • غلا الكويت | 7:37 ص

      يمناكم إلي ما تعصاكم,,(بنت الكويت)

      الله يوفقكم يا هل البحرين بكل ما يرضاه الله..ويرجع الأمن والأمان وأحنا ماراح نرتاح لين ترجع البحرين أحسن من أول ويطلع منها كل غريب وحاقد ...

    • زائر 58 | 7:16 ص

      شنو السالفة

      التصاريح كلها متضاربة يا جماعة الخير رسونه على بر الامان اللي فينه مكفينه _ أحبك ياوطني _ فأنا لا سني ولا شيعي ولا مسيحي او يهودي .بس بحريني

    • زائر 57 | 6:41 ص

      الاهم للطرفين

      اللأهم للطرفين معرفة ان لا يحول الحوار من إختلاف الى خلاف . ودعوا عنكم تفاهات العنصرية الطائفية ليعم السلام لهذا البلد الآمن كما كان وأفضل . والله يرزقنا الأمان وإياكم . والبركة في الأمير سلمان والوفاق وربكم كريم

    • زائر 47 | 4:12 ص

      زائر 8

      حينما عرض الحوار سابقا رفضت السلطة اعطاء اية ضمانات لجدية الحوار لذلك تأزمت الامور ، اما الان فأمير الكويت سيكون ضامنا وشاهدا على الحوار ؟؟؟

    • زائر 46 | 4:09 ص

      بعض الصحف

      بعض الصحف المحلية ما زالت تنكر وجود وساطة كويتية ، بالرغم من وجود تصريحات رسمية بهذا الخصوص صادرة من وزير الخارجية والمتحدثة بأسم هيئة الاعلام ، كذلك اليوم تصريح نائب الرئيس الامريكي ؟ هذه الصحف مازالت ئؤجج الفتنة وتتمنى بقاء الوضع على ما هو عليى لان وجودها في ذلك .. ...........

    • زائر 43 | 3:45 ص

      لا للتفاءل الزائد عن اللزوم

      حكومة منتخبة من سابع المستحيلات هناك نصف اخر من الشعب لا يريد حكومة منتخبة

    • زائر 41 | 3:07 ص

      لماذا الاعتذار يامنبر ؟

      على ماذا تعتذر الجمعيات السبع ياجمعية المنبر يامن كنتم ضعافا في الانتخابات السابقة ولا أدري هل لكم نوابا في المجلس الضعيف أم لا , وانت ياجمعية المنبر الإسلامي تعتبرون أحد أطراف الحكومة كلامكم لا يختلف عن كلام الحكومة (أي أنّكم لستم طرفا في الحوار لأنكم لا تريدون إلا ما تريده الحكومة )

    • زائر 38 | 2:42 ص

      زائر 10_ 35

      اقول لكم الديرة التي رعت مصالحكم وغذت مشاريعكم انظروا لاناسها من جانب انساني فهناك دماء اريقت وامهات اثكلت واطفال تيتمت ووضع متأزم ومحتقن فهلا تخلصتم من انانيتكم قليلا ونظرتم قليلا للوضع الانساني بالبلد الذي راعى مصالحكم سابقا؟؟؟؟!!! عجبي

    • زائر 35 | 2:20 ص

      الشركات التابعة للمجموعة

      نحن مضطرون لإغلاق الشركات التي دشنتها مجموعتنا التجارية في البحرين
      ما دام الجيش في الشارع وما دام الوضع معرض لأي لحظة إلى الأزمات

    • زائر 33 | 2:12 ص

      شكراً للكويت ومرحبا بالحوار ولكن !

      شكراً للكويت وأميرها الغالي هذه المبادرة والوقفة الشجاعة مع شعبنا المسالم المطالب بحقوقه المشروعة ومنها حكومة منتخبة ولكن الحوار يجب أن يكون تحت اشراف دولي محايد وليس حوار الميثاق الذي نقض ولم يعمل به فلا توجد هناك أي ثقة بين الشعب والحكومة

    • زائر 1 | 2:07 ص

      تعرف الناس في الشدائد

      هي الناس العدله تبي الرقي للبلدان وكل شي باالحور وليس باالقمع .........

    • زائر 28 | 1:50 ص

      الرد على BUSINESS MAN

      انتا وش فيك؟؟
      الناس في زلزال والعروس تبي رجل
      الشعب يقتل يوميا والدماء وصلت للركب وانتا تحاتي بزنزك اطلع خارج البحرين وروح ديرتك خلنا نفتك منك ومن اشكالك قوم المصالح

    • زائر 27 | 1:48 ص

      قدر لرجلك قبل الخطو موضعها

      الانتباه الانتباه يا وفاق ....
      لا تنخدعوا ولا تعتمدوا على الضمانات أيا كانت
      الضمانة الوحيدة هو حذركم وذكاءكم والاعتماد فقط فقط فقط إلى ما تطمأنوا إليه
      إستعينوا بخبراتكم وخبرات أجانب إن استدعى الأمر المهم أن لا تتورطوا بالتوقيع على أي شئ ما لم يكن محسوبا بدقة متناهية
      إنني شخصيا لا أثق في أحد !

    • زائر 26 | 1:46 ص

      عجبي؟!

      أنا في شي محيرني وااايد,, ألحين كل يوم نسمع مبادرة أمير الكويت ومبادرة أمير الكويت؟!!!
      ألحين الي يقول أن ولي العهد حفظه الله ماطلع من بداية الأزمة وقال خلنا نروح طاولة الحوار؟!! ولا طلع مرة ثانية وقال الرجاااااء الهدووء والتوجه الى طاولة الحوار؟!!
      وألحين تطلعون لنا فيها أن الكويت هي الوسيط في حل الأزمة البحرينية؟!!
      .. تترك الجريب والي هو أولى بالمعروف وتروح للبعيد (والله أعلم ما الهددددددددف)؟!!!

    • زائر 24 | 1:39 ص

      صدق او لا تصدق

      في الوسط تتحدثون عن وساطه مزمعه وفي الايام يقولون لا وساطة على لسان وزير الخارجيه فمن نصدق بالضبط ؟ وهذا هو الخبر
      قال وزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي تويتر "أن أي كلام عن وساطة كويتية في البحرين غير صحيح اطلاقاً.. هناك مساع سابقة لم يستجاب لها وانتهت قبل قانون السلامة الوطنية". ....

    • زائر 16 | 1:16 ص

      ولد البحرين

      صراحة اثبت يا وزير انك الرجل المناسب في المكان المناسب
      الله يخليك للبحرين

    • زائر 12 | 12:57 ص

      أي حوار

      نشجع الحوار ولكن ليس حوار الطرشان، نعم نريد حلولا جذرية للخروج من هذه الأزمة السياسية المتمثلة هذا الواقع السياسي المبني على أسس غير صحيحة
      أتمنى أن يتم تغيير في مواد الدستور التي هي أس المشكلات في هذه المملكة الحبيبة
      التوفيق للجميع إن شاء الله،، نتمنى أن نعيش في بحرين ملؤها العزة والكرامة والأمن للمواطنين

    • زائر 10 | 12:54 ص

      BUSINESS MAN

      we need to go on with our normal life i am a business man and i am effected so much due to the unrest in Bahrain and if this problem unresolved within a month i have to close my business and go back to my country with my family

    • زائر 9 | 12:53 ص

      لا بديل عن التفاؤل

      بالرغم من الاستياء الشديد جداً لدى شعب البحرين نظراً لما يعانيه من تبعات التجنيس وجلب جيش من المرتزقة لضرب شعب البحرين الطيب إلاّ أنه ليس لدى الشعب بديلاً عن التفاؤل خصوصاً في ظل مبادرة سمو أمير الكويت لانهاء العنف ومبادرة سمو الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الموقر.

    • زائر 2 | 12:12 ص

      ابــــ سيد رضا ــــو

      غريبه امر بعض الناس يطلب الحوار و لكن الكل يلعم ان الحوار مبني على الاختلاف مع الحكومه اي يعني انا احاورك لاني مختلف في الراي و الطرح عنك اما اذا وجدت جهه معينه مختلفه و عشرين جهه مؤيده هل من المعقول انا نترك الجهه المختفه ان تقوم بحوار مع كل تلك الوجهات .
      طبعا لا لان جهه واحده تحاور تكفي من تحاور كل الجهات لانه في النهايه ستعم الفوضى مع ازدياد عدد المشاركين و هذا غير مألوف لان اختصار الكلمات و النقاط يساعد على حل المشكله بشكل سريع .

    • زائر 1 | 12:08 ص

      كلنا في مركب واحد شيعة وسنة لا احد يعرقلها

      نتمنى التوفيق للجميع وعسى نخرج بسلام من هذى المحنة

اقرأ ايضاً