سمير

معمر القذافي عليه تبعات خطئية كبيرة وكثيرة ومتعددة ، وهو يستطيع أن لا يتمادى في مناكره اكثر فاكثر ، فكل خطأ سيحسب على الشخص العاصي يوم القيامة ، المبدأ الاسلامي ، القران والسنة المطهرة ، لا يتعارضان مع قيم الانسان ،الاصلية التي لم يدخلها الاستكبار الخبيث المتخبث . في كل لحظة في كل امكانيّة يستيطع الانسان السموق بالعبادة ، وهي الاخلاص لله عز وجل . وقال عز وجل : ان الله يامر بالعدل والاحسان وايتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون.صدق الله العلي العظيم .