العدد 3139 - الإثنين 11 أبريل 2011م الموافق 08 جمادى الأولى 1432هـ

كشكول رسائل ومشاركات القراء

منذ 92 ويسعى إلى الحصول على قسيمته السكنية

نحن أسرة بحرينية مكونة من 11 فرداً نقطن في شقة إيجارها 450 دينارا، وطلبنا في الإسكان منذ العام 1992، وأوجه ندائي هذا إلى المسئولين في وزارة الإسكان بأن يتم النظر في الموضوع الخاص بي مع صعوبة الحياة وغلاء المعيشة والمسئوليات الكثيرة المتراكمة في هذه الحياة، فنحن بأمس الحاجة لقسيمة الأرض ليتسنى لي بناءَها في أسرع وقت ممكن لضمان المكان المناسب للعائلة وضمان مستقبلهم ونتمنى أن تكون في محافظة المحرق بين الأهل والجيران، فرجاؤنا النظر في الموضوع في أسرع وقت ممكن حيث إني من المستحقين لهذه القسيمة ونشر اسمي في جميع الصحف المحلية مع المستحقين.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


حدث في باريس

 

في بلد يسوده المرح واللهو الممتع وتحديداً في باريس هناك أشياء مثيرة للدهشة والعجب.

انتقلت عائلة عربية الى فرنسا حيث تستقر هناك، وهناك ولد اسمه ياسر وبنت عمه جنى، أحداث مثيرة ستحدث.

يتمشى ياسر عبر الطريق الطويل الذي سيوصله الى ساحة النافورة وهو قاصد منزل جدته، وعندما وصل الى الساحة لمح من بعيد فرقة موسيقية اسمها بيلي وهي تقريباً مشهورة في فرنسا، وجميع اللاتي يعزفن هن 5 فتيات رشيقات ذوات نعومة ورقة وجمال خلاب.

اندمج ياسر مع الأنمال الموسيقية الرائعة المهدئة للنفس والشعور بالراحة والفتيات يغمزن لبعضهن ويشعرن بشعور غريب باتجاه هذا الغريب الواقف أمامهن ليستمع الى موسيقاهن، وعند الانتهاء من العزف، رحل ياسر على بعد خطوات ليتجه الى منزل جدته ولكنه تأخر قليلاً بسبب هذه الفرقة أما في الفرقة فقالت لهن جين: سوف أعود ولكنني ذاهبة الى مهمة عاجلة خاصة بي.

ماريا: الى أين سوف تذهبين؟

نظرت جين الى ناريسا وبكيلا ومي وشعرت بتوتر شديدين ورحلت عنهن.

ياترى ماذا سيدور من حديث بين ياسر وجين ؟

إسراء


مصلون يطالبون «السنية» بتثبيت إمام مسجد حنين

 

إلى المعنيين في إدارة الأوقاف السنية، نحن جماعة مسجد حنين نتقدم لإدارتكم لتثبيت الإمام الشيخ كمال سعد النجدي في مسجدنا مسجد حنين، حيث إنه يتمتع بالخلق والسمات الحميدة ويحظى باحترام أهل وجماعة المسجد ويسعى في خدمة المسجد وكانت له وقفة مشهودة في الأحداث الأخيرة التي ألمت بمملكتنا الغالية، حيث إنه شكل ونظم وأسس اللجان الأهلية في الحي بل وشارك معهم في حماية المنطقة مع العلم أنه قاطن في منطقة أخرى ولكن حبه وصدقه في المعاملة مع جماعة المسجد جعله يبادر ويشارك في حفظ أمن المنطقة وأهلها.

المصلون بمسجد حنين


ذكريات أمسي

 

سأخطُ ذكرياتِ أمسي التي رَحلتْ... فَلعنةُ الصَمتِ تُلاحِقًُني!

وبَقايا أوجاع في جَسدي... تَنهشُني!

مَسحةُ الكآبةِ قد عَمَّتْ وجودي...

فَأمسيتُ أتدارَكُ اختِطافَ الهُنيهات... من أصابِعِ الزَمنِ المُختلَسةِ!

إنَّ في داخِلي عُصوراً مِنَّ الحُزنِ تقتُلني...

فإن حَكيتُ ما ليسَ يُحكى... هاجَ الزَمانُ وبَعثرنَي!

إني مُتعبٌ... أجوسُ الطُرقات وحيداً والحُزنُ يَعصرُني.

والوحشَة في أيامي تُضيِعُني!

أجِدُ في موسيقايَ سَلوةً... أعزِفُ ولا أحدَ يَسمُعني...

ضاقَت بي سُبلُ العَيشِِ... فقطعتُ أوتاري...

رَميتُ آلتي... مَضيتُ في حِيرتَي... وازدادَ هَمي!

تَابعتُ مِشواري - كالعادةِ - وَحيداً...

ما خَلا قلوب مَرمِيةٌ على الرصيفِ!

أحتاجُ لمقعدٍ من بكاءٍ لأستريحَ قليلاً من أحزاني

أحتاجُ لِوقتٍ مُستقطَعٍ مِن حارِسِ الزَمنِِ... لأختلي فيهِ... معَ نفسي...

فأنا سَجينٌ... وليسَ السِجنُ بِقضبانٍ تَحبسُنا...

إنما السِجنُ سجنُ الروحِ... يقيدني!

فكما قالَ طَبيبٌ مرةً:

الحُزنُ المُتجَذِّرُ في الذاكِرةِ

هو حُزنٌ يَجبُ على المريضِ أن يَستأصِلهُ بِنفسهِ

فكيفَ لي أن أستأصِلهُ

وأنا الغُربة في أيامي تُجنني؟!

فاطمة الدرازي

نهر الأحزان


حراس التربية تم تعويضهم إما بساعات راحة أو في رصيد إجازاتهم

 

بالإشارة إلى ما نُشر في صحيفة الوسط في العدد (3105) تحت عنوان «ساعات العمل الإضافية لحراس (التربية) ذهبت أدراج الرياح». وبعد عرض الموضوع على الجهة المختصة في الوزارة وافتنا بالردّ التالي:

نود إفادتكم بأنه تم صرف ما مقداره 30 ساعة إضافية لكل حارس لشهر ديسمبر/ كانون الاول العام 2011، كما تم منح بعض الحراس الذين تجاوزت ساعاتهم الإضافية حد الـ 30 ساعة أوقات راحة مساوية للساعات الإضافية، وسيتم تعويض الآخرين منهم بزيادة رصيدهم في الإجازة السنوية وفقا للفقرة (هـ) من نظام ديوان الخدمة المدنية رقم (620) الصادر بتاريخ 21 ديسمبر 1991. والتي تنص على: «يجوز تعويض الموظف بأوقات راحة أخرى مساوية لساعات العمل الإضافي التي عملها طبقاً لاختيار الإدارة بدلا من دفع أجر العمل الإضافي. وإذا كان من غير الممكن تعويض الموظف بأوقات راحة أخرى فإنه يحق للإدارة إضافة هذا الوقت لرصيد إجازته السنوية».

إدارة العلاقات العامة والإعلام

وزارة التربية والتعليم

العدد 3139 - الإثنين 11 أبريل 2011م الموافق 08 جمادى الأولى 1432هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان

اقرأ ايضاً