العدد 3257 - الأحد 07 أغسطس 2011م الموافق 07 رمضان 1432هـ

مسلسل «الحسن والحسين» بين حملات المعارضة والتأييد

«رمضان مثير للجدل» هذا هو الشعار الذي ترفعه بعض المسلسلات التي تعرض خلال الشهر الكريم، وذلك لتناولها مناطق شائكة أو شخصيات مقدسة أو محل اتهامات أو وجهات نظر متعددة، لدرجة أن بعض المسلسلات تواجه تهديدات باللجوء إلى القضاء أو تتم مهاجمتها قبل عرضها أو تتم مقاطعتها. ويأتي في مقدمة هذا النوع من المسلسلات خلال رمضان 2011 مسلسل «الحسن والحسين» الذي يعرض على عدد من المحطات الفضائيات العربية على رغم الحملة الواسعة لإيقاف عرضه أو لمقاطعته بعد قرار الأزهر الشريف منع عرضه، لتحريمه تجسيد الأنبياء والرسل والصحابة.

وقد استتبع قرار الأزهر منع عرض المسلسل، تدشين 48 حملة على موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) تدعو إلى مقاطعة المسلسل وجميع القنوات التي تعرضه، ومن أبرز الحملات: «معاً لإيقاف عرض المسلسل»، «مقاطعة مسلسل الحسن والحسين»، «مع الأزهر لمقاطعة المسلسل»، «لا لعرض مسلسل الحسن والحسين»، «حملة المليون توقيع لمنع عرض المسلسل»، «لو بتحب نبيك قاطع مسلسل أحفاده»، «هيا نقاطع مسلسل الحسن والحسين، نصرة لأهل البيت»، «كلنا ضد عرض مسلسل الحسن والحسين في رمضان»، و«مقاطعة مسلسل الفتنة الكبرى الحسن والحسين ومعاوية».

إلى ذلك، نفى مكتب المرجع الراحل السيّد محمد حسين فضل الله، أن يكون قد تلقّى طلباً بإصدار فتوى تجيز تصوير مسلسل «الحسن والحسين ومعاوية»، أو أنّه اطّلع على نصّه كما يشاع من قبل أصحاب المسلسل، مؤكِّداً فتوى فضل الله، بعدم حرمة تصوير الشخصيات الدينية التاريخيّة، بمن في ذلك الأنبياء والأئمّة في المسلسلات والأفلام، شرط أن يكون العمل في نصّه وروحه مجسّداً لكلّ العناصر الروحيّة والإنسانيّة والحركيّة والجهاديّة التي يتمثّل فيها هذا الشخص، بحيث لا يكون إبرازه في العمل الروائي أو في الصورة منافياً لطبيعة القداسة التي يمثّلها.

من جانب آخر نفى عضو هيئة كبار العلماء السعوديين الشيخ قيس المبارك إجازته عرض المسلسل الديني «الحسن والحسين» والذي يعرض حالياً في عدد من القنوات الفضائية، في الوقت الذي تروج فيه إحدى الفضائيات أن فتوى مشايخ بينهم المبارك أجازت عرضه.


يستمر عرضه رغم فتوى «الأزهر» بالتحريم

«رمضان مثير للجدل» مع مسلسل «الحسن والحسين»

الوسط - المحرر الفني

«رمضان مثير للجدل» هذا هو الشعار الذي ترفعه بعض المسلسلات التي تعرض خلال الشهر الكريم، وذلك لتناولها مناطق شائكة أو شخصيات مقدسة أو محل اتهامات أو وجهات نظر متعددة، لدرجة أن بعض المسلسلات تواجه تهديدات باللجوء للقضاء أو يتمّ مهاجمتها قبل عرضها أو تتم مقاطعتها. ويأتي في مقدمة هذا النوع من المسلسلات خلال رمضان 2011 مسلسل «الحسن والحسين» الذي يعرض على عدد من المحطات الفضائيات العربية على رغم الحملة واسعة لإيقاف عرضه أو لمقاطعته بعد قرار الأزهر الشريف بمنع عرضه، لتحريمه تجسيد الأنبياء والرسل والصحابة.

وعلى رغم اعتراض عدد كبير من العلماء المسلمين على المسلسل، إلا أن كثيراً من القنوات تستمر في عرضه حتى الآن ومنها: «mbc» و «النهار» و «الحياة مسلسلات»، وكما يعرض المسلسل على القناة السادسة المغربية و «نسمة» التونسية و «روتانا مصرية» و «روتانا خليجية» السعوديتين و «إل بي سي» اللبنانية والسودانية الرسمية، بينما رفض التلفزيون المصري الرسمي عرضه قبل يوم واحد من حلول شهر رمضان.

وقد استتبع قرار الأزهر بمنع عرض المسلسل، تدشين 48 حملة على موقع التواصل الاجتماعي الـ «فيسبوك» تدعو لمقاطعة المسلسل وجميع القنوات التي تعرضه، ومن أبرز الحملات: «معاً لإيقاف عرض المسلسل»، «مقاطعة مسلسل الحسن والحسين»، و «مع الأزهر لمقاطعة المسلسل» و «لا لعرض مسلسل الحسن والحسين» و «حملة المليون توقيع لمنع عرض المسلسل» و «لو بتحب نبيك قاطع مسلسل أحفاده» و «هيّا نقاطع مسلسل الحسن والحسين، نصرة لأهل البيت» و «كلنا ضد عرض مسلسل الحسن والحسين في رمضان» و «مقاطعة مسلسل الفتنة الكبرى الحسن والحسين ومعاوية».

وأكد عدد كبير من أعضاء هذه المجموعات على شبكة التواصل الاجتماعي الـ»فيسبوك» أن مسلسل «الحسن والحسين ومعاوية» سيخلق نوعاً من الفتنة لما سيتناوله من أحداث هزت الأمة الإسلامية لسنوات بعد وفاة الرسول (ص)، ودور اليهود في إشعالها، إلى جانب تجسيد شخصيتي «الحسن والحسين» وتسليط الضوء على دوريهما.

وإضافة إلى حملات المقاطعة، أقام أربعة مصريين دعوة في محكمة القضاء الإداري المصرية ضد كلٍّ من: رئيس الشركة المصرية للأقمار الصناعية ورئيس مدينة الإنتاج الإعلامي ورئيس الهيئة العامة للاستثمار ومديري قنوات التحرير والحياة وشيخ الأزهر ومفتي الجمهورية ومدير مجمع البحوث الإسلامية، وذلك لإيقاف عرض المسلسل، إلا أن المحكمة قد أجلت النظر في القضية حتى شهر سبتمبر/ أيلول المقبل، ما يعني استمرار عرض المسلسل خلال شهر رمضان المبارك.

وفي مقابلة هذه الحملات المعارضة، هناك حملتان فقط تدافعان عن مسلسل «الحسن والحسين ومعاوية» وهما حملة «مع مسلسل الحسن والحسين»، وحملة «تحية إلى كل من أسهم في إنتاج مسلسل الحسن والحسين». وأكد هؤلاء المؤيدون أن التخوف من عرض المسلسل غير مجدٍّ على الإطلاق فهو كأيّ مسلسل ديني يحاول كشف وسرد قصص الأنبياء والصحابة. وقالوا حول قضية التجسيد، إنه ليس هناك نص قرآني يشير لتحريم تجسيد الأنبياء، موضحاً أنه إذا كان الأزهر معنيّاً بهذا الأمر ويرى أنه من المحرمات فالجدير تفعيل ما قاله وليس إبداء الرأي فقط، وقد هاجم أعضاء هاتين الحملتين الأزهر مؤكدين أن المسلسل مهم ويرصد فترة تاريخية مهمة.

ومن جانبها، بررت الشركة المنتجة للعمل التاريخي تجسيدها لشخصيات الصحابة، بوضعها في نهاية المقدمة الموسيقية له تنويهاً واضحاً يبرز أسماء الجهات التي حصلت على موافقتها لتصوير وعرض المسلسل والتي من بينها: رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الشيخ يوسف القرضاوي ودار الإفتاء السورية والداعية الشيخ سلمان العود، إضافة إلى عدد من الشخصيات الدينية في السعودية والكويت وعدد من الدول العربية.

ويذكر أن مسلسل «الحسن والحسين ومعاوية» إنتاج مشترك بين سورية والمغرب والأردن ولبنان والإمارات العربية، كلف إنتاجه 8 ملايين دولار، وهو من تأليف محمد اليساري وحمد الحسيان، ويشارك في بطولته العديد من الفنانين من بينهم: رشيد عساف ( معاوية)، علاء القاسم (عبدالله بن الزبير)، رامي وهبة (يزيد بن معاوية) وتاج حيدر (زينب بنت علي بن أبي طالب)، وطلعت حمدي (الزبير بن العوام)، محمد آل رشي في دور (قتيبة)، عبدالله بهمن (زيد بن عمر بن الخطاب)، وخالد مغويري (الحسن)، محمد المجالي (الحسين)، وعبدالرحمن أبوالقاسم (أبوهريرة).


مكتب فضل الله: لم نتلقَّ طلباً بإصدار فتوى تجيز تصوير المسلسل

جدَّد السيِّد علي فضل الله نفيه أن يكون مكتب المرجع الرّاحل السيّد محمد حسين فضل الله، تلقّى طلباً بإصدار فتوى تجيز تصوير مسلسل «الحسن والحسين ومعاوية»، أو أنّه اطّلع على نصّه كما يشاع من قبل أصحاب المسلسل، مؤكِّداً فتوى سماحة المرجع السيِّد محمد حسين فضل الله، بعدم حرمة تصوير الشَّخصيَّات الدينيَّة التاريخيّة، بمن في ذلك الأنبياء والأئمّة في المسلسلات والأفلام، شرط أن يكون العمل في نصِّه وروحه مجسَّداً لكلِّ العناصر الرُّوحيّة والإنسانيّة والحركيّة والجهاديّة الّتي يتمثّل فيها هذا الشّخص، بحيث لا يكون إبرازه في العمل الرّوائيّ أو في الصّورة منافياً لطبيعة القداسة التي يمثّلها.

وذكر السيِّد فضل الله، أنَّ سماحة العلامة المرجع، السيِّد محمد حسين فضل الله، أجاز تصوير الشّخصيّات الدِّينيَّة التاريخيّة من حيث المبدأ، لكنَّه نبَّه إلى ضرورة مراعاة الشُّروط والضَّوابط الّتي لابدَّ من الالتزام بها حين يُراد إنجاز عمل فنّيّ.

جاء هذا الكلام في بيان أصدره السيد علي فضل ونُشر مؤخراً على موقع «بينات»، ردّاً على استفساراتٍ عن رأي العلامة المرجع السيّد محمد حسين فضل الله في بعض المسلسلات الدّينيّة الّتي تعرض على الشَّاشة.

وأوضح السيد علي فضل الله أن «رأي سماحة المرجع السيِّد (فضل الله) في مسألة تجسيد الشَّخصيَّات الدّينيَّة التّاريخيَّة، هو أنَّه يجوز ذلك لكن بشروطها، وفي مقدَّم هذه الشّروط، أن يكون العمل مجسَّداً بكلِّ العناصر الرّوحيَّة والإنسانيَّة والحركيَّة والجهاديَّة الّتي يتمثَّل فيها هذا الشَّخص، بحيث لا يكون إبرازه في العمل الرّوائيّ أو في الصّورة منافياً لطبيعة القداسة الّتي يمثّلها، ولا بدَّ من مراعاتها في العمل». وجاء في بيانه أيضاً أن المرجع فضل الله بيَّن تلك الشّروط الدّقيقة، ليصبح تصوير هذه الشَّخصيَّات جائزاً بالقول: «إنّ الفرق بين الشّخصيّات الدّينيّة والشّخصيّات غير الدينيّة، هو أنّ مسألة القداسة في الشّخصيّة الدّينيّة أصيلة في التّصوُّر العام الّذي ينفتح عليه ويختزنه أتباع هذه الشّخصيّة والمؤمنون بها».

كما أكَّد أنَّ المسألة لا تقتصر فقط على الشّخصيّة نفسها، بل لا بدَّ من لحظ نصّ الفيلم والسّيناريو المعدّ له إن كان جيّداً كإطار للشّخصيّة أم لا، وهذه مسألة لا تقلّ أهميّةً عن الأولى، لأنّ طبيعة النّصّ ووجهة النّظر التي كتب على خلفيّتها هذا النّصّ، قد يسيئان إلى الشَّخصيّة المراد تجسيدها من حيث يريد المنتجون ذلك أو لا يريدون، وهذه مسألة تحتاج إلى تدقيق وموافقة عليها قبل العمل، فكما أنّه من الأهميّة بمكان التدقيق في اختيار الشخصيّة التي ستجسد الشخصيّة الدينيّة، أيضاً لا بدّ من التدقيق بطبيعة النّصّ الدينيّ الذي تدور في إطاره أحداث الفيلم.

وختم السيد علي فضل الله بالتمنّي من كلّ من يريد أن ينقل عن السيّد فضل الله فتوى دقيقة وحسّاسة من هذا النّوع، مراجعة المكتب الشّرعيّ للسيد فضل الله، مبيناً «أنّ الفتوى تصدر عادةً لتجيز أمراً من حيث المبدأ، لكنّ تشريع العمل نفسه يحتاج إلى التّدقيق في التَّفاصيل».


أعلى هيئة دينية سعودية تنفي إجازة المسلسل

نفى عضو هيئة كبار العلماء السعوديين الشيخ قيس المبارك إجازته عرض المسلسل الديني «الحسن والحسين» والذي يعرض حالياً في عدد من القنوات الفضائية، في الوقت الذي تروج فيه إحدى الفضائيات أن فتوى مشايخ بينهم المبارك أجازت عرضه.

وقال المبارك في تصريح لصحيفة «اليوم» السعودية الصادرة أمس الأحد (7 أغسطس/ آب 2011): «لم أتحدث عن مسلسل معين غير أنني كتبت من قبل بضرورة وجود ضوابط لتمثيل شخصيات الصحابة». وأضاف أنه «يجوز تمثيل أدوار الصحابة بضوابط»، موضحاً أنه «يستشكل» كثير من الناس عن حكم التمثيل لحال الصحابة الكرام. وأوضح أن بعض العلماء المعاصرين قالوا بتحريم ذلك بعلة إجلال الناس للصحابة الكرام (رض) والخوف من تمثيلهم بخلاف صورتهم الحقيقية، فمقامهم أجل من أن يصور بطريقة قد تفضي إلى تشويه صورتهم.

وأشار المبارك إلى حصول التشويه في غيرهم كما هو في كثير من الأفلام التاريخية، حيث مثلت بطريقة لا تعكس حقيقة التاريخ لا في اللباس ولا في طريقة الحديث ولا في كثير من التصرفات، مؤكداً أنها قد صورت واقع الناس قديماً بنقيض الحقيقة وهذا في التاريخ لا ضرر فيه أما في قدوتنا فالأمر يحتاج مزيداً من الحيطة والحذر.

ولم يجد المبارك غرابة في تحرج بعض العلماء من الفتوى بالإباحة لا لحرمة التمثيل في ذاته بل حماية للصحابة الكرام، وبين أن «التمثيل يصور الغائب تصويراً وكأنه ماثل أمام المشاهد فالوصف والتمثيل يقوم مقام المعاينة»

العدد 3257 - الأحد 07 أغسطس 2011م الموافق 07 رمضان 1432هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 27 | 11:41 ص

      عذرا ابا عبد الله

      عمل فني ضيق الافق والاطلاع ولا ينفع ولا يفيد ولا يستند الى حقائق ولا الى مصادر موثوق بها ...

    • زائر 25 | 9:37 م

      مسلسل يثير الاشمئزاز

      لااستطيع ان اقول اكثر من هذا المسلسل يثير اشمئزاز كل صاحب ذوق رفيع والله ان مؤلف سيناريو هذا المسلسل ومخرجه قد سقطا من اعين الناس بل وحتى من هزأ بنفسه من الممثلين الذين أهانوا مهنتهم وفنهم من اجل المال فلابد من ان ثمن تشويه التاريخ وتزييف الحقائق كبير جدا
      ولذلك قبلوا ان يتقمصوا شخصيات مزيفه تنقل للناس التاريخ ممزوجا بكل ماهو غث وفاسد
      ولكن سؤالي المهم وسؤال كل انسان شريف!!
      لمصلحة من هذا التزييف والتشويه للتاريخ ؟؟؟؟؟؟

    • زائر 24 | 10:48 ص

      يزيد التابعي وجلاوزته وأعوانه... ردا على زائر رقم : 23

      التابعي هو من رأى الصحابة ، فيزيد رأى أباه و كثيرا من الصحابة الآخرين .... فكيف تصرف التابعي مع الإمام الحسين مع علمه القطعي بأن االحسين ابن رسول الله ؟ و سيد شباب أهل الجنة ، ويكفيه فخرا أن جده رسول الله ( ص ) يقول فيه وفي أخيه الإمام الحسن: ( الحسن والحسين إمامان إن قاما و إن قعدا ) ، ( الحسن والحسين ريحانتاي من الدنيا ) ويكفيهما من القرآن ( آية التطهير ، و آية المودة ، و آية المباهلة ...... الخ )

    • زائر 23 | 9:42 ص

      رسالة للايضاح وكذلك افادتي لطلبي وسوف اعقب ع الاجاب غدا

      اولاً الشيخ قيس كان استاذا بالجامعة بـ 88م اما الان لست ادري هل من كبار العلماء؟ كما ان اسرة المبارك بالاحساء من اهل العلم وانهم شوافع 100% (لا تقولون بعد انه وهبي حنبلي) كعادتكم حتى الشافعي رفضه. فما رأيكم. وان الرجل استاذ اصول دين وفقه،اعزاء الشيعة من شاهدواه رأيت كيف كان ابناء على يجلون الصحاب والعلماء والتابعين فاذا كنتم تجلون ال البيت وحسينينون حقا فاتبعهما بالصفة هذه هي لا تترددُ فانهما كانا يجلون عمر وعثمان والصحاب. كم انني والجميع يعزكم ولكي ترجعوا للجادة . ولا اله الا الله والعزة من عز

    • زائر 22 | 9:19 ص

      اصحاب النار واصحاب الجنه

      هل سأل احدا من القائمين على المسلسل احدا من المرجعيات العليا للشيعه انا اقول انه حرام عليكم تجسيد سيدي شباب اهل الجنه

    • زائر 20 | 7:26 ص

      لم يتجراء أحد على أحد

      لم أشاهد المسلسل ولكن ما الضير من مشاهدته؟ وسيروي لكم المسلسل التاريخ الصحيح الذي حصل حسب التاريخ الموثق.... ومن ثم تجسيد أحفاد الرسول صلى الله عليه وسلم

    • زائر 19 | 6:58 ص

      مواطن

      اين يقع التحريم في مسلسل الحسن والحسين لابدمن مشاهدة المسلسل قبل الحكم عليه وشكرا

    • زائر 18 | 6:35 ص

      عجيب وانا من المتابعين

      جميل العمل وصارفين عليه بلاوي ويا اخوان هاذا مسلسل جوفو ويش فيه بعدين انتقد اذا موعاجبك بس افتحو راسكم وفكرو مو بس كلشي لا لا لا من البدايه مايصير

    • زائر 17 | 5:16 ص

      لا حول ولا قوة إلا بالله

      لا حول ولا قوة إلا بالله

    • زائر 16 | 4:25 ص

      نعم

      مهما كتبو والفو فالتاريخ يشهد بان الحسن والحسين عليهما السلام روحي لهما الفدا يمثلان الحق

    • زائر 14 | 4:13 ص

      جميل هذ العمل..

      جميل هذا العمل عن سيدي الحسن عليه السلام وسيدي وحبيبي ومولاي الحسين عليه أفضل السلام والأئمة الأطهار.. لقد صحح مفاهيم كثيرة لدي

    • زائر 13 | 4:13 ص

      المسلسل محاولة يائسة وبائسة لتشويه نصاعة تاريخ سيدي شباب أهل الجنة

      المسلسل فيما يعنيه هو محاولة الإنتقاص من شخصيات قدسها الإسلام بأحاديث نبوية متواترة ومتفق عليها بين الفريقين ولكن هناك فريق آخر يحاول الإصطياد في الماء العكر ولكنه لن يستطيع لأن التاريخ لا يمكن تبديله وتغيره بهذا الأسلوب الرخيص
      قدسية أهل بيت النبي ومكانتهم لا يمكن مسها بمثل هذه المسلسلات والترهات فإن رفعتها من الله ومن يرفع الله فليس في مقدور بشر الحط أو الإنتقاص منه
      ليعرف ذلك أصحاب المحاولات البائسة
      هما سيدا شباب أهل الجنة وهما إمامان إن قاما أو قعدا

    • زائر 11 | 3:33 ص

      الابيض والاسود

      اقرأ في التاريخ ! ماذا كتب عن يزيد وماذا كتب عن الحسن والحسين . والا الغوا التاريخ والفوا حسب مرئياتكم

    • زائر 3 | 12:42 ص

      الفتنة نائمة ، لعن الله من أيقضها !

      الهدف من هكذا مسلسل معروف ، وهو فتح باب الخلاف بين السنة والشيعة بشكل مستهدف. نتمنى مقاطعة المسلسل نهائيًا، وتنبيه القنوات المختصة بعرضه ........

    • زائر 1 | 11:19 م

      سلام الله عليك يا ابا الحسن

      السلام عليك يا سيدي الحسن المجتبى
      السلام عليك يا سيدي ومولاي يا ابا عبد الله الحسين وعلى الارواح التي حلت بفنائك واناخت برحلك عليك مني السلام ما بقيت وبقي الليل والنهار ولا جعله الله اخر العهد مني لزيارتكم .
      السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين ورحمة الله وبركاته

اقرأ ايضاً