فيما يلي بعض الحقائق الأساسية عن الرئيس المصري السابق حسني مبارك الذي يمثل اليوم الاثنين للمرة الثالثة أمام المحكمة في اتهامات بالتآمر على قتل محتجين وجرائم أخرى.
- تنحى مبارك في 11 فبراير شباط بعد خروج ملايين المصريين الى الشوارع للمطالبة بإنهاء حكمه الممتد منذ 30 عاما. وأقام منذ ذلك الوقت في مستشفى بمنتجع شرم الشيخ على البحر الأحمر قبل أن ينقل إلى مستشفى آخر بالقاهرة.
- مثل مبارك للمرة الأولى أمام محكمة في الثالث من أغسطس. ووجهت النيابة العامة إلى الرئيس المخلوع اتهامات بالتآمر مع عدلي فايد مساعد وزير الداخلية الأسبق لقطاع مصلحة الأمن العام وضباط شرطة آخرين في "ارتكاب جرائم القتل العمد مع سبق الإصرار المقترن بجرائم القتل والشروع فيه لبعض المشاركين في المظاهرات السلمية". وقتل نحو 850 شخصا خلال الاحتجاجات وأصيب اكثر من ستة آلاف.
- يتهم مبارك "بتحريض بعض ضباط وأفراد الشرطة على إطلاق الأعيرة النارية من أسلحتهم علي المجني عليهم ودهسهم بالمركبات لقتل بعضهم ترويعا للباقين وحملهم علي التفرق وإثنائهم عن مطالبهم وحماية قبضته واستمراره في الحكم."
- تولى مبارك الحكم حين اغتال إسلاميون متشددون سلفه أنور السادات خلال عرض عسكري العام 1981. أثبت القائد السابق للقوات الجوية قدرة على الاستمرار في منصبه فاقت تصورات الجميع عند توليه الرئاسة.
- خلال رئاسته دعم مبارك السلام في الشرق الأوسط ومنذ العام 2004 اتخذ إجراءات لتحرير الاقتصاد أدت إلى نمو قوي غير أن الكثير من المصريين أنحوا باللائمة عليه في توسيع الهوة بين الأغنياء والفقراء.
- كان مبارك يضيق الخناق على المعارضة السياسية وقاوم إجراء إصلاحات سياسية كبيرة حتى في ظل الضغوط من الولايات المتحدة التي أغدقت مليارات الدولارات من المعونات العسكرية وغيرها من المعونات على مصر منذ أصبحت أول دولة عربية توقع معاهدة سلام مع "إسرائيل" عام 1979.
- فاز مبارك بانتخابات الرئاسة التعددية الأولى والوحيدة العام 2005 لكن النتيجة كانت معروفة مسبقاً واحتل أقرب منافسيه المركز الثاني بفارق كبير. وتقول جماعات حقوقية ومراقبون إن الانتخابات شابتها مخالفات كحال كل الانتخابات التي جرت في عهده.
- عانى الرئيس السابق من مشاكل صحية في الأعوام القليلة الأخيرة وخضع في ألمانيا لجراحة لاستئصال الحويصلة المرارية في مارس 2010 وخضع لجراحة في الظهر في ألمانيا عام 2004.
(رويترز)
والحقيقة الثالثة
انه كان يبيع الغاز الى اسرائيل بـــ ربع ثمنه مما كبد مصر خسائر فادحة اي في كل عام كانت تخسر مليار دولار في ثلاثين عام اصبح ثلاثين مليار
والحقيقة الرابعة ..
انه ضيق الخناق على المواطين حتى قام باخذ الضرائب الى حد الغير معقول ..
ولا تزال الحقائق قادمة
• بهلول •
و الحقيقة الأخيرة أن شعره اسود طول الوقت
والحقيقة التى لم تذكر
والحقيقة التى لم تذكر انة حامى اسرائيل بالمنطقة